روان عائلة عدنان😱 - YouTube
- كشفنا وجه روان من عائلة عدنان Bjlife - حقائق وغرائب عائلة عدنان 😱 - YouTube
- البهجة تحزم حقائبها.. قصص قصيرة للمصري مكاوي سعيد عن الموت والثورة – مؤسسة الأبرار الإسلامية
- تحزم ترقية Splice آلة طبول جديدة ، وموالفة ، وتكامل محسّن لمنصة عمل صوتية
كشفنا وجه روان من عائلة عدنان Bjlife - حقائق وغرائب عائلة عدنان 😱 - Youtube
كشف وجه روان إلى من عائلة بشائر وعدنان - YouTube
المراجع
^, روان بن حسين, 9/3/2021
بدأت السينما، في السنتين الأخيرتين، بمهر معظم إنتاجاتها بختم كوفيد ــ 19 ، الأمر الذي أوقع الصُّناع في فخّ النزعة التوثيقيّة المُباشرة، التي لا تُعطي فنّاً ذا استمراريّة بقدر ما تنطفئُ مع توالي الأيام والأحداث. على الطرف المُقابل، برز تحدٍ آخر، يتمثّلُ بتحويل الوباء إلى حالة من التّجريد، تُنتِجُ أعمالاً لا ينتهي بها المطاف على رفِّ الوثائقيات والأرشيف، إنّما تمتدُّ بحضورها أبعد من ذلك. إلى هذه الفئة من الأفلام، ينتمي فيلم "كيمي"، إخراج ستيفن سودربيرغ ، وكتابة ديفيد كاب الذي اشتغل على تقديم فيلم عن الوباء خالٍ من لوثة العمر القصير أو الترند. تحزم تحزم خويي تحزم. انطلق الفيلم من موضوعة العزلة القسريّة، وهي إحدى هذه الموضوعات الأثيريّة اللاماديّة، التي تؤثر على الجانب النّفسي للوباء في حياتنا، وليس الصّحي الجسماني المُباشر. هذا ما جذب سودربرغ بالفعل، المخرج الذي سبق وقدّم 47 فيلماً، طغت عليها مفاهيم مقاومة تغلغل التكنولوجيا في حياتنا الاجتماعية. من هنا، نستطيع فهم استقالته من هوليوود منذ زمن طويل، وتقاعده مدة أربع سنوات، وما كانَ ليعود إلّا عام 2017 بإنتاجات متوسطة الميزانيّة. وهذا ما ينطبق على "كيمي" (إنتاج HBO) بقصته التقليدية البسيطة.
البهجة تحزم حقائبها.. قصص قصيرة للمصري مكاوي سعيد عن الموت والثورة – مؤسسة الأبرار الإسلامية
قلوبنا في الريح،
والحبّ مأزق وعينا،
هذه الوجوه غريبة..
٭ ٭ ٭
كنّا وضعنا ثيابنا معاً،
والآن أنظف العدم
أبواب خزانتكِ مفتوحة
وفي عيني أقنية مسدودة…
رأيتكِ في التّعب تزدادين عتمة،
رأيُتني أشيّد لكلماتي السجون..
تلك الطرقات المظلمة،
لم أنتبه لها! ظننتُ الحبّ بسيطاً،
هذا الشغف
ذاك التفاهم..
كان الحبّ بيننا، رياضيّات؟
أكان هكذا فقط؟
حساب الألم
طرح التوقعات
قسمة الوداع
مضروباً بصفر الحبّ…
الآن، دمعة واحدة فقط،
أبلل فيها الفُتات
ذاك المُنتظر على شرفة بيتنا،
أسطح القرميد بكسرات الخبز،
مزّقتها بعيوني،
وتسعة طيور تشاركني. رميتها،
مناقير العابرين
تبحث عن رائحة كآبتكِ،
كل شهر يأتي طائر ما…
كل شهر يسقط جناح،
قلّصت قلّبي،
رتّلت أصواتنا،
ومنتصف الشهوة لم يصعد…
الطيور تتكسّر في صورنا،
حقائبكِ تحزم الضباب
الرماد يتكدّس بيننا..
الشوارع تهادن الذكريات،
الحبّ حصّالة تعبنا،
وطفلنا هذا البحر،
الشِباك المعقودة
لم تصطد سوى خطواتنا..
«سكالا٭٭» نافذة الخيبات،
ولغة الليمون، شوارعها،
تقرأ طعم نهايتنا. تحزم تحزم خوي تحزم. تعرج دراجتي كخوف اللاجئين،
والحارات ترمي قططها
بين ظلالنا…
في «لاتشيا٭٭٭» تسألني: «أهذا عنّي؟»
وأنا
أحاول وصل الموت بالحياة،
أحاول؛ لتغيب المسافة.
تحزم ترقية Splice آلة طبول جديدة ، وموالفة ، وتكامل محسّن لمنصة عمل صوتية
أكتب قرباني
هنا. شارع الكنيسة الأرمنيّة،
هنا..
هبوط دمويّ في أوعية الليل..
هنا…
أجنحة يابسة تنهال في الشرفات..
وأرواحنا ترفرف على الإسفلت…
٭٭اسم قديم لمدينة لارنكا القبرصية، ويكتب باليونانية «Σκάλα» معناه: سُلم أو رصيف بحري. ٭٭٭ بالمحكية القبرصية، وهو اسم منطقة تقع في مدخل العاصمة القبرصية نيقوسيا، يكتب باليونانية «Λατσιά» لاتسيا، معناه: الحُفر الصغيرة الضحلة. شاعر سوري
تكرس المجموعة القصصية (البهجة تحزم حقائبها) لقدرة الفن القصصي على اكتساب روح متجددة تصل لأجيال قادمة عبر رصد هامس لمواقف وحالات إنسانية بعيدا عن السائد في الكتابة بمصر منذ الاحتجاجات الشعبية التي أنهت حكم الرئيس الأسبق حسني مبارك في مطلع 2011. البهجة تحزم حقائبها.. قصص قصيرة للمصري مكاوي سعيد عن الموت والثورة – مؤسسة الأبرار الإسلامية. وفي هذه المجموعة ينجو الكاتب المصري مكاوي سعيد من "فخ" الكتابة عن "25 يناير" ويتجاوز هذا الإغراء مراهنا على أن ما يبقى هو النص الذي يتحدى اختبار الزمن ولا يكون مجرد صدى لزلزال كبير بحجم ما يجري في البلاد منذ ثلاث سنوات. فعقب اسقاط مبارك يوم 11 فبراير شباط 2011 كتبت العشرات من دواوين الشعر والروايات والمجموعات القصصية والكتب التي توثق جوانب من الاحتجاجات ومنها كتاب صدر في مطلع 2014 بعنوان (كراسة التحرير.. حكايات وأمكنة) رصد فيه سعيد على مهل تفاصيل إنسانية صغيرة وعميقة عن مهمشين أسهموا في الاحتجاجات بنصيب كبير وإن أهملتهم الفضائيات. وفي مجموعة (البهجة تحزم حقائبها) لا يقترب المؤلف مما جرى باستثناء مشهد النهاية في قصة (لا أحد قادرا على قهرها) إضافة إلى قصة (صابرين) وبطلتها فتاة فقيرة في الرابعة عشرة كانت في ميدان التحرير منذ "جمعة الغضب" 28 يناير كانون الثاني والتي كانت ذروة الاحتجاجات ثم اختفت صابرين في الاحتفالات بتنحي مبارك.