مقطع مؤثر ويقطع القلب ل محمد جابر في وفاة غانم الصالح - YouTube
موت مفاجئ للممثل الكويتي غانم الصالح وآلاف في انتظار وصول جثمانه اليوم من لندن - المدينة نيوز
عااجل:- وفاة غانم الصالح في لندن بعد صراع مع السرطان
الفنان غانم الصالح
الكويت: الوطن أون لاين 2010-10-19 3:02 PM
نعت الأوساط الفنية الفنان الكويتي غانم الصالح الذي توفي في أحد مستشفيات لندن
اليوم (الثلاثاء 19-10-2010) عن عمر يناهز 67 عاما, وذلك بعد صراع مع المرض. وكان النجم الكويتي قد تعرض لوعكة صحية أدخل على إثرها المستشفى بقسم العناية المركزة بأحد
مستشفيات الكويت في 7 من أكتوبر الجاري ومن ثم نقل إلى لندن لتلقي العلاج. وتوفي الصالح "في أحد
مستشفيات العاصمة البريطانية التي انتقل لها في التاسع من الشهر الجاري لاستكمال علاجه من التهابات
حادة وشديدة في صدره انتهت إلى إصابته بمرض سرطان الرئة". واشتهر الصالح بأدوار تلفزيونية ومسرحية
عدة لاسيما مسرحية "باي باي لندن" ، وهو يعد من رواد الحركة المسرحية في الكويت والخليج عموما. موت مفاجئ للممثل الكويتي غانم الصالح وآلاف في انتظار وصول جثمانه اليوم من لندن - المدينة نيوز. ولد
الصالح عام 1942 في منطقة صيهد العوازم في الكويت، وهو متزوج وله خمسة أبناء. وكانت آخر أعمال الفقيد الفنية أربع مسلسلات عرضت في عدد من القنوات الفضائية في رمضان الماضي
وهي "إخوان مريم" و"ليلة عيد" وأيام الفرج" و"المنقسي". تعليق خاص:- الله يرحمك يا فناننا الكبير و الله يشهد اننا فقدنا واحد من مؤسسين التلفزيون الكويتي
و لو ذكرنا اعمالك اللي قمت فيها ما نيزيك الله يرحمك و يغفرلك و يسكنك في فسيح جنانه
آمين
ملاحظه:- الموضوع يستاهل الثبيت تقديرا للفنان الراحل.
عبدالإمام عبدالله: كان إنسانا قبل أن يكون فنانا من جهته أكد الفنان عبدالإمام عبدالله أن "الحزن كبير والمصاب جلل، والكلام لا يفي ولا يعبر عن مدى ما نكنّه له من مشاعر، فالصالح رحمه الله كان عملاقا من عمالقة الفن الكويتي والخليجي، وقد أثرى الساحة الفنية بعطاءاته وأعماله الخالدة، وهو قبل أن يكون فنانا كان إنسانا، وعلى مستوى عال من رقي الأخلاق، ويستحق كل تقدير واحترام على دماثة خلقه وإنسانيته والتزامه وتواضعه وحب الجميع له وحبه لهم... إن عزاءنا في الفقيد غانم الصالح هو بقاؤه في قلوبنا.
قال عمرو بن كلثوم: هجان اللون لم تقرأ جنينا وقال مكحول: كنا أجنة في بطون أمهاتنا فسقط منا من سقط وكنا فيمن بقي ، ثم صرنا رضعا فهلك منا من هلك وكنا فيمن بقي ، ثم صرنا يفعة فهلك منا من هلك ، وكنا فيمن بقي ثم صرنا شبابا فهلك منا من هلك وكنا فيمن بقي ، ثم صرنا شيوخا - لا أبا لك! - فما بعد هذا ننتظر ؟!. وروى ابن لهيعة عن الحارث بن يزيد عن ثابت بن الحارث الأنصاري قال: كانت اليهود تقول إذا هلك لهم صبي صغير: هو صديق; فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال: كذبت يهود ما من نسمة يخلقها الله في بطن أمه إلا أنه شقي أو سعيد فأنزل الله تعالى عند ذلك هذه الآية: هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض إلى آخرها. ونحوه عن عائشة: كان اليهود ، بمثله. فلا تزكوا أنفسكم أي لا تمدحوها ولا تثنوا عليها ، فإنه أبعد من الرياء وأقرب إلى الخشوع. هو أعلم بمن اتقى أي أخلص العمل واتقى عقوبة الله; عن الحسن وغيره. قال الحسن: قد علم الله سبحانه كل نفس ما هي عاملة ، وما هي صانعة ، وإلى ما هي صائرة. وقد مضى في ( النساء) الكلام في معنى هذه الآية عند قوله تعالى: ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم فتأمله هناك. وقال ابن عباس: ما من أحد من هذه الأمة أزكيه غير رسول الله صلى الله عليه وسلم.
لا تزكوا أنفسكم - موقع مقالات إسلام ويب
هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى. الخطاب للمؤمنين ، ووقوعه عقب قوله ليجزي الذين أساءوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى ينبئ عن اتصال معناه بمعنى ذلك فهو غير موجه لليهود كما في أسباب النزول للواحدي وغيره. وأصله لعبد الله ابن لهيعة عن ثابت بن حارث الأنصاري. قال: كانت اليهود إذا هلك لهم صبي صغير يقولون: هو صديق ، فبلغ ذلك النبيء - صلى الله عليه وسلم - فقال: كذبت يهود ، ما من نسمة يخلقها الله في بطن أمه إلا أنه شقي أو سعيد ، فأنزل الله هذه الآية. وعبد الله ابن لهيعة ضعفه ابن معين وتركه وكيع ويحيى القطان وابن مهدي. وقال الذهبي: العمل على تضعيفه ، قلت: لعل أحد رواة هذا الحديث لم يضبط فقال: فأنزل الله هذه الآية ، وإنما قرأها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذا بعموم قوله هو أعلم بكم إذ أنشأكم من الأرض إلخ ، حجة عليهم ، وإلا فإن السورة مكية والخوض مع اليهود إنما كان بالمدينة. وقال ابن عطية: حكى الثعلبي عن الكلبي ومقاتل أنها نزلت في قوم من المؤمنين فخروا بأعمالهم. وكأن الباعث على تطلب سبب لنزولها قصد إبداء وجه اتصال قوله فلا تزكوا أنفسكم بما قبله وما بعده وأنه استيفاء لمعنى سعة المغفرة ببيان سعة الرحمة واللطف بعباده إذ سلك بهم مسلك اليسر والتخفيف فعفا عما لو أخذهم به لأحرجهم فقوله هو أعلم بكم نظير قوله [ ص: 124] الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا الآية ثم يجيء الكلام في التفريع بقوله فلا تزكوا أنفسكم.
الشيخ د. صادق النابلسي: فلا تزكوا أنفسكم - Youtube
الألوسي، وكما عن الحسن: فلا تزكوا أنفسكم ، لا تُبرِّءوها عن الآثام، ولا تمدحوها بحُسن أعمالها. وقال لما كان المقصد بلفظ تزكية النفس يأتى على حسب مايرد به السياق؛ فتارة أتى القرآن بوصف الفلاح لمن زكّى نفسه، بمعني: أعمل فيها التزكية والتطهير، وتارة أتى بالنهى عن وصفها بهذا الزكاء والطهر؛ تحتّم أن نرجع إلى سياق الآيات فنفهم مراد الله سبحانه بهذا النهى فى سياقه، بدايته عند قوله (وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا بِالْحُسْنَي) { النجم: 31} ، فالمحسنون لهم جزاؤهم عند الله تعالى بالحسني، أي: بالمثوبة الحسنى التى هى الجنة. الوسيط للإمام سيد طنطاوي، على عكس أولئك المسيئين الذين كان جزاؤهم وفاقا لسوئهم؛كان حال هؤلاء المحسنين لما وصفهم الله به من أنهم يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وهى الذنوب الكبيرة العظيمة واضحة الحرمة والفواحش التى ترتبت عليها العقوبة فى هذه الشريعة مثل الزنا، إلا أنهم يقع منهم اللمم وهو صغائر الذنوب أو الذنوب التى لا يعتادها الإنسان بل بين كل فتره وفتره يقع فى ذنب من الذنوب الصغاروهو مجتنب للكبائر ولو وقع فى كبيرة كان على سبيل الزلة ويندم عليه ولا يعود. وتابع: على هذا النحو اختلف العلماء فى تعريف اللمم هل يقتصر على الصغائر فقط أم كل الذنوب التى قد يفعلها الإنسان غير مصرّ عليها ولا يعاودها، عقّب سبحانه بقوله (إن ربك واسع المغفرة) فكَوْن الإنسان ظاهره أنه طاهر من الذنوب وفى مكانة الطاعة بين الناس ويأتى بعد ذلك يوم القيامة وهو مقدم فى المحسنين فهذا ليس راجعا إليه بل راجع لمغفرة الله تعالى له، على وفق ما جاء فى قوله تعالي: (إِن تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلًا كَرِيمًا) { النساء: 31}.
لا تزكوا أنفسكم - الشبكة الإسلامية - طريق الإسلام
ولا يجوز لمن يعمل الصالحات أن يذكرها بعد الفراغ منها، إلا تحديثا بنعمة ربه عليه: { وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ} (الضحى- 11) ، أو ليرغب غيره فيقتدي به: " من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها "، أو دفاعا عن نفسه أمام اتهام ألصق به وهو منه برئ، أو لغير ذلك من الأسباب الباعثة، وهذا مشروع لمن قوى باطنه في المعرفة بالله، وعدم الالتفات إلى ما سواه، وأمن على نفسه من تسلل آفتي العجب والرياء، ولم يكن قصده اكتساب محمدة الناس والمنزلة عندهم، وقل من يسلم من ذلك.. والله المستعان. فليحذر المسلم من إعجابه بنفسه، وما يقدمه من حسنات وصالحات، واعتقاده أنه وحده المفلح، وغيره من الخاسرين، أو أنه وجماعته هم "الفرقة الناجية" وكل المسلمين من الهالكين، أو أنهم وحدهم "الطائفة المنصورة" وغيرهم من المخذولين!. إن هذه النظرة إلى النفس هي "العجب المهلك"، وتلك النظرة إلى المسلمين هي "الاحتقار المردي". وفي الحديث الصحيح: " إذا قال الرجل: هلك الناس فهو أهلكهم ". روى الحديث بضم الكاف وبفتحها، ومعنى الضم: أنه هو "أهلكهم"، بمعنى أسرعهم وأشدهم هلاكا، لغروره بنفسه، وإعجابه بعمله، واحتقاره لغيره. ومعنى الرواية بالفتح "أهلكهم": أنه الذي تسبب ـ هو وأمثاله ـ في هلاكهم، بالاستعلاء عليهم، وتيئيسهم من روح الله.
كما نهى الله سبحانه في الآيات السابقة أولئك النفر الذين يصنعون من أنفسهم قضاة وحكاماً يزكون هذا ويرفعونه فوق منزلته ولو كان ضعيفاً حقيراً لا يستحق، ويضعون أقواماً هم عند الله في المكانة العالية والمنزلة الرفيعة، وهذا العمل جهل من انفسهم وتعدٍّ على حكم الله وقدرته. ألم يعلم هؤلاء أنهم لا يملكون لأنفسهم نفعاً ولا ضراً إلا ما أراده الله وقدره لهم سبحانه. فالأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام وهم صفوة الخلق اختارهم الله لرسالته ودعوة الخلق الى توحيده وعبادته ومع ذلك فهم مشفقون يرجون رحمة الله ويخافون عذابه. فهذا سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم يوضح لأمته أنه لن يدخل أحد الجنة بعمله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال: ولا أنا: إلا أن يتغمدني الله برحمته وهو المغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، وهو القائم حتى تفطرت قدماه شكراً لله سبحانه ، صلوات الله وسلامه عليه. فإذا كان هذا مع الرسل عليهم الصلاة والسلام فأممهم وأتباعهم من باب الأولى. لقد وجههم الله سبحانه الى عدم تزكية النفس ووضعها في غير موضعها ووجهها بالتوكل عليه وتفويض أمرها اليه والسير في حياتها بين الخوف والرجاء الخوف من عذاب الله وأليم عقابه والرجاء لما عند الله من الأجر والنعيم في الدار الآخرة كما وجه ديننا الإسلامي ا لحنيف الناس الى عدم الشهادة وتزكية الآخرين والحكم عليهم ولهم بجنة أو نار وهذا هومنهج أهل السنة والجماعة.
ورواه العوفي والحكم بن عتيبة عن ابن عباس. وقال الكلبي: اللمم على وجهين: كل ذنب لم يذكر الله عليه حدا في الدنيا ولا عذابا في الآخرة; فذلك الذي تكفره الصلوات الخمس ما لم يبلغ الكبائر والفواحش ، والوجه الآخر: هو الذنب العظيم يلم به الإنسان المرة بعد المرة فيتوب منه. وعن ابن عباس أيضا وأبي هريرة وزيد بن ثابت: هو ما سلف في الجاهلية فلا يؤاخذهم به. وذلك أن المشركين قالوا للمسلمين: إنما كنتم بالأمس تعملون معنا فنزلت ، وقاله زيد بن أسلم وابنه; وهو كقوله تعالى: وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف. وقيل: اللمم هو أن يأتي بذنب لم يكن له بعادة; قاله نفطويه. قال: والعرب تقول ما يأتينا إلا لماما; أي في الحين بعد الحين. قال: ولا يكون أن يلم ولا يفعل ، لأن العرب لا تقول: ألم بنا إلا إذا فعل الإنسان لا إذا هم ولم يفعله. وفي الصحاح: وألم الرجل من اللمم وهو صغائر الذنوب ، ويقال: هو مقاربة المعصية من غير مواقعة. وأنشد غير الجوهري: بزينب ألمم قبل أن يرحل الركب وقل إن تملينا فما ملك القلب أي: اقرب. وقال عطاء بن أبي رباح: اللمم عادة النفس الحين بعد الحين. وقال سعيد بن المسيب: هو ما ألم على القلب; أي خطر. وقال محمد ابن الحنفية: كل ما هممت به من خير أو شر فهو لمم.