مسلسل ظل الرئيس - الحلقة 11 الحادية عشر- بطولة ياسر جلال - Zel El Ra2ees Series Episode 11 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل ظل الرئيسية
مسلسل ظل الرئيس
يعد مسلسل ظل الرئيس من الأعمال المصرية التي نجحت بشكلٍ كبير في الدول العربية، بالإضافة إلى أنها لاقت استحسانًا كبيرًا من المشاهدين، خاصة الجمهور المصري، عرض قصة مسلسل ظل الرئيس في يوم 27 مايو سنة 2017 وذلك خلال شهر رمضان المبارك، يقوم بدور البطولة الفنان ياسر الجلال لأول مرة في عالم المسلسلات الدرامية ، حيث استطاع ياسر جلال أن يعلن أنه نجم من الطراز الأول من خلال هذا الدور، والجدير بالذكر أن المسلسل من إخراج المخرج المصري أحمد سمير فرج، وتأليف إسماعيل أمين، وفي هذا المقال سيتم توضيح قصة مسلسل ظل الرئيس بإيجاز. قصة مسلسل ظل الرئيس
تدور أحداث قصة مسلسل ظل الرئيس حول الشخصية التي يجسدها الممثل المصري البارع ياسر جلال والتي تحمل اسم يحيى نور الدين، حيث كان يعمل نور الدين ضابطًا في الحرس الجمهوري المصري، وكان يتصف بالنزاهة والإخلاص والأمانة في عمله ، وعلى إثر ذلك حاول العديد من الأشخاص إزالته من طريقهم للتخلص منه، وذلك عن طريق اللجوء إلى حياكة العديد من المؤامرات ضده، إلا أن جميع محاولاتهم كتب لها الفشل، فيقومون بالتخلص من زوجته وابنه. وعلى أثر ذلك تبدأ عملية الانتقام من قبل يحيى نور الدين؛ لمعاقبة كل من تسبب بقتل زوجته وابنه، ثم تتوالى العديد من الأحداث الشيقة المتعلقة ببحث يحيى عن هوية قاتل عائلته، لتكون النهاية صادمة للجمهور، حيث يتضح في النهاية أن القاتل هو عمه مجدي، وهو الدور الذي يلعبه الفنان عزت أبو عوف، ويتضح أن مجدي بالإضافة إلى قتله لعائلة يحيى أنه متورط في العديد من الجرائم الأخرى، كالقتل والنصب وتلفيق تهم إلى الآخرين، كما يوضح المسلسل محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس المصري السابق حسني مبارك في أثيوبيا.
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّة واحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء. مواضيع مقترحة
حدثنا ابن وكيع وأحمد بن يحيى الصوفي قالا ثنا عبيد الله، عن إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن سعيد بن جُبَير، عن ابن عباس، قال: كانت الجن يصعدون إلى السماء الدنيا يستمعون الوحي، فإذا سمعوا الكلمة زادوا فيها تسعا، فأما الكلمة فتكون حقا، وأما ما زادوا فيكون باطلا فلما بُعث النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم مُنِعوا مقاعدَهم، فذكروا ذلك لإبليس، ولم تكن النجوم يُرْمى بها قبل ذلك، فقال لهم إبليس: ما هذا إلا لأمر حدث في الأرض، فبعث جنوده، فوجدوا رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم قائما يصلي، فأتوه فأخبروه، فقال: &; 21-13 &; هذا الحدث الذي حدث. حدثنا ابن المثنى، قال: ثنا عبد الله بن رجاء، قال: ثنا إسرائيل، عن أبي إسحاق، عن سعيد بن جُبَير، عن ابن عباس، قال: كانت الجن لهم مقاعد، ثم ذكر نحوه.
موقع هدى القرآن الإلكتروني
ويقولون: من الممكن أن لا نفهم بصورة دقيقة ما تعنيه هذه الآيات في الوقت الحاضر، إلاّ أنّنا مكلّفون بحفظ ظواهرها، وترك تفاصيلها للمستقبل. وقد إختار هذا التّفسير العلاّمة "الطبرسي" في (مجمع البيان) و "الآلوسي" في (روح المعاني) و "سيّد قطب" في (الظلال)، إضافة إلى عدد آخر من المفسّرين. موقع هدى القرآن الإلكتروني. في حين يرى البعض الآخر أنّ الآيات المذكورة إنّما هي من قبيل الأمثال المضروبة تصوّر بها الحقائق الخارجة عن الحسّ في صورة المحسوس لتقريبها من الحسّ، وهو القائل عزّوجلّ: (وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلاّ العالمون). ( 4)
وأضافوا: إنّ المراد من السماء التي تسكنها الملائكة، عالم ملكوتي ذو اُفق أعلى من عالمنا المحسوس، والمراد باقتراب الشياطين من السماء وإستراقهم السمع وقذفهم بالشهب، هو أنّ هذه الشياطين كلّما حاولت الإقتراب من عالم الملائكة للإطلاع على أسرار الخليقة والحوادث المستقبلية، طردت من هناك بواسطة نور الملكوت الذي لا يطيقونه، ورمتهم الملائكة بالحقّ الذي يبطل أباطيلهم. وإيراده تعالى قصّة إستراق الشياطين للسمع ورميهم بالشهب، عقيب الإقسام بملائكة الوحي وحفظهم إيّاه عن مداخلة الشياطين لا يخلو من تأييد لما ذكرناه ( 5).
معنى آية: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب، بالشرح التفصيلي - سطور
التفسير الكبير ، الصفحة: 105 عدد الزيارات: 26785
طباعة المقال
أرسل لصديق
( إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب دحورا ولهم عذاب واصب إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب). ثم قال تعالى: ( إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب دحورا ولهم عذاب واصب إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب). في الآية مسائل: المسألة الأولى: قرأ حمزة وحفص عن عاصم " زينة " منونة " الكواكب " بالجر ، وهو قراءة مسروق بن الأجدع ، قال الفراء: وهو رد معرفة على نكرة كما قال: ( بالناصية ناصية) [ العلق: 15] فرد نكرة على معرفة ، وقال الزجاج: الكواكب بدل من الزينة ؛ لأنها هي كما تقول: مررت بأبي عبد الله زيد. وقرأ عاصم بالتنوين في الزينة ونصب الكواكب ، قال الفراء: يريد زينا الكواكب ، وقال الزجاج: يجوز أن تكون الكواكب في النصف بدلا من قوله ( بزينة) ؛ لأن ( بزينة) في موضع نصب وقرأ الباقون " بزينة الكواكب " بالجر على الإضافة. المسألة الثانية: بين تعالى أنه زين السماء الدنيا ، وبين أنه إنما زينها لمنفعتين: إحداهما: تحصيل الزينة.
والثانية: الحفظ من الشيطان المارد ، فوجب أن نحقق الكلام في هذه المطالب الثلاثة: أما الأول: وهو تزيين السماء الدنيا بهذه الكواكب ، فلقائل أن يقول: إنه ثبت في علم الهيئة أن هذه الثوابت مركوزة في الكرة الثامنة ، وأن السيارات الستة مركوزة في الكرات الست المحيطة بسماء الدنيا فكيف يصح قوله: ( إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب). والجواب أن الناس الساكنين على سطح كرة الأرض إذا نظروا إلى السماء فإنهم يشاهدونها مزينة بهذه الكواكب ، وعلى أنا قد بينا في علم الهيئة أن الفلاسفة لم يتم لهم دليل في بيان أن هذه الكواكب مركوزة في الفلك الثامن ، ولعلنا شرحنا هذا الكلام في تفسير سورة: ( تبارك الذي بيده الملك) [ الملك: 1] في تفسير قوله تعالى: ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح) [ الملك: 5]. وأما المطلوب الثاني: وهو كون هذه الكواكب زينة السماء الدنيا ففيه بحثان: البحث الأول: أن الزينة مصدر كالنسبة واسم لما يزن به ، كالليقة اسم لما تلاق به الدواة ، قال صاحب الكشاف: وقوله: ( بزينة الكواكب) يحتملهما فإن أردت المصدر فعلى إضافته إلى الفاعل أي بأن زينتها الكواكب أو على إضافته إلى المفعول أي بأن زان الله الكواكب وحسنها ، لأنها إنما زينت السماء بحسنها في أنفسها ، وإن أردت الاسم فللإضافة وجهان: أن تقع الكواكب بيانا للزينة ؛ لأن الزينة قد تحصل بالكواكب وبغيرها ، وأن يراد ما زينت به الكواكب.