وكان بارزاً أمس كلام الرئيس ميشال عون عن أن «هناك من يتلاعب بالمسائل المالية وبسعر صرف الدولار وهو ما يؤثر بشكل سلبي على المواطنين»، متحدّثاً عن «تقارير من أخصائيين محليين ودوليين تشير الى وجود جهات هدفها تأزيم الوضع ومنها مَن هو في موقع السلطة». دعم إنساني سعودي – فرنسي
أطلقت الرياض وباريس المسار التنفيذي للصندوق الفرنسي – السعودي لدعم الشعب اللبناني والذي عَكَسَ التزاماً بعدم ترْك اللبنانيين فريسة الانهيار الأعتى والحرص على توفير «ممر إنساني» لمساعدات لن تمرّ بالدولة ومؤسساتها، وقد تتطوّر في هذا الاتجاه بعد الانتخابات بحال برزت مؤشرات لاستعادة الواقع اللبناني التوازن السياسي الذي يشكّل أحد جسور «العودة السياسية» الخليجية، وأيضاً لجدية السلطات الرسمية في المضي بالإصلاحات الشَرطية التي وضعها صندوق النقد الدولي لتوقيع اتفاق نهائي على برنامج تمويل يحتاج لرفدٍ من الدول المانحة التي تُعتبر دول الخليج قاطرتها الرئيسية. وكان ليل الثلاثاء، شهد توقيع مركز «الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» مذكرة تفاهم مع وزارة الخارجية الفرنسية، و«الوكالة الفرنسية للتنمية» (AFD)، بهدف دعم العمل الإنساني في لبنان بمبلغ 72 مليون يورو (نحو 76.
- مستشفى الطائف العسكري بالجنوب
- مستشفى الطائف العسكري بجدة
- مستشفى الطائف العسكري الرياض
- مستشفى الطائف العسكري بالظهران
- مستشفى المظيلف العاب تلبيس
مستشفى الطائف العسكري بالجنوب
لقي شخص مصرعه وأصيب 49 آخرون، إن انقلاب حافلة ركاب، على طريق الرياض، بالقرب من مركز العطيف- شمالي المحافظة. وقال المتحدث باسم صحة الطائف، سراج الحميدان، في تصريح صحفي: "تلقت غرفة العمليات بلاغا عن الحادث، وعلى الفور تم تفعيل غرفة القيادة وتحريك القيادة الميدانية وعدد 4 فرق إسعافية، وكذلك رفع جاهزية الفرق الاسعافية بالمستشفيات الحكومية والخاصة والعسكرية". وفاة شخص واحد وإصابة 49 ف يحادث على طريق الرياض
وأشار إلى أن انقلاب حافلة الركاب أسفر عن سقوط حالة وفاة، و49 مصابا، موضحا أن "42 حالة خضراء تم تقديم الخدمات الإسعافية لها في الميدان، فيما وصفت 3 حالات بأنها تحت المتوسطة، وتم نقلها إلى مستشفى الملك عبدالعزيز التخصصي، و4 حالات حرجة تم نقلها إلى مستشفى الأمير سلطان العسكري
مستشفى الطائف العسكري بجدة
وبالتالي فإن حصول الإنتخابات أكثر من مهمّ في هذه المرحلة، وهذا ما تنقله المعلومات عن وزير الداخلية بسام مولوي، الذي يؤكد في مجالسه بأن كل التدابير المتخذة، ستؤمن سير العملية الإنتخابية ونزاهتها. وفي السياق، اوضحت المعلومات أن الإشكالات والأحداث التي جرت باتت تحت السيطرة وكانت هناك متابعة وحرفية في الوصول إلى خيوط أساسية أدت إلى كشف الفاعلين والمسببين، وهنا ثمة معطيات بأن نتائج التحقيقات في كل الأحداث التي جرت من بيروت إلى طرابلس ستصدر في الأيام القليلة القادمة وذلك سيقطع الطريق على الذين يسعون لخلق فتنة ومحاولة التشكيك بالجيش اللبناني والذي كان له الدور الأساسي في ضرب هذه الفتنة ووأدها والوصول إلى الذين كانوا يقومون بأعمال مخلّة بالأمن وإلى من شاركوا في التهريب وقتل الأبرياء بفعلتهم، وذلك ما سيتمّ كشفه في مسار التحقيقات الجارية على قدم وساق. - Advertisement - من هنا، فإن الأسابيع القليلة المقبلة المتبقية لحصول الإنتخابات قد لا تشهد أي جلسات لمجلس الوزراء أو المجلس النيابي بل هناك خلايا أزمة إجتماعية وأمنية ستتابع من قبل رئيس الحكومة ومجالس وزارية مصغرة، في حين أن وزارة الداخلية بدأت في الإعداد لإنشاء غرفة عمليات إنتخابية وأمنية في الوقت عينه خلال الأيام القادمة، وكذلك في المناطق هناك حالة استنفار للإمساك بالمفاصل الأمنية وإدارة العملية الإنتخابية إداريا من خلال لقاء موسّع سيترأسه وزير الداخلية مع المحافظين والقائمقامين وقادة المناطق العسكرية، وحيث ستعلن خلاله التدابير التي ستسفر عن هذا الإجتماع.
مستشفى الطائف العسكري الرياض
وكان بارزاً أمس كلام الرئيس ميشال عون عن أن «هناك من يتلاعب بالمسائل المالية وبسعر صرف الدولار وهو ما يؤثر بشكل سلبي على المواطنين»، متحدّثاً عن «تقارير من أخصائيين محليين ودوليين تشير الى وجود جهات هدفها تأزيم الوضع ومنها مَن هو في موقع السلطة». دعم إنساني سعودي – فرنسي
وأطلقت الرياض وباريس المسار التنفيذي للصندوق الفرنسي – السعودي لدعم الشعب اللبناني والذي عَكَسَ التزاماً بعدم ترْك اللبنانيين فريسة الانهيار الأعتى والحرص على توفير «ممر إنساني» لمساعدات لن تمرّ بالدولة ومؤسساتها، وقد تتطوّر في هذا الاتجاه بعد الانتخابات بحال برزت مؤشرات لاستعادة الواقع اللبناني التوازن السياسي الذي يشكّل أحد جسور «العودة السياسية» الخليجية، وأيضاً لجدية السلطات الرسمية في المضي بالإصلاحات الشَرطية التي وضعها صندوق النقد الدولي لتوقيع اتفاق نهائي على برنامج تمويل يحتاج لرفدٍ من الدول المانحة التي تُعتبر دول الخليج قاطرتها الرئيسية. وكان ليل الثلاثاء، شهد توقيع مركز «الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية» مذكرة تفاهم مع وزارة الخارجية الفرنسية، و«الوكالة الفرنسية للتنمية» (AFD)، بهدف دعم العمل الإنساني في لبنان بمبلغ 72 مليون يورو (نحو 76.
مستشفى الطائف العسكري بالظهران
وبدأت بعض الدوائر تسأل عن تأثيرات هذا الملف على العملية الانتخابية وسط تقارير عن أن أهالي الضحايا والمفقودين لن يسمحوا بحصول انتخابات في طرابلس وجوارها ما لم يكن جرى انتشال المركب واستعادة المفقودين لإكمال «بازل» ملابسات ما جرى وحسْم مصير العشرات الذين لم تتم استعادة ولو جثامينهم بعد. واستوقف أوساطاً سياسية في هذا الإطار تأخُّر السلطات اللبنانية لنحو 3 أيام في طلب مساعدة دول صديقة لتقديم التقنيات المطلوبة لتعويم المركب، الذي من شأن انتشاله أيضاً أن يخدم التحقيقات الجارية وتأكيد رواية الجيش عن أن قائد الزورق هو الذي نفّذ مناورة للهرب من خفر السواحل واصطدم بالخافرة ما أدى لتضرر القارب وغرقه في ثوان. إقرأ ايضاً: بعدسة «جنوبية»: «حلاقة العيد».. على الناشف! مستشفى الطائف العسكري بالظهران. وفي هذا السياق عقد وزير الخارجية في حضور وزير الدفاع موريس سليم اجتماعاً مع كل من السفير البريطاني إيان كولارد، والقائم بالأعمال في السفارة الأميركية ريتشارد مايكلز، والقائم بالاعمال في السفارة الفرنسية جان فرانسوا غيوم، لطلب المساعدة في انتشال المركب والبحث عن الضحايا. ولم تقلّ دلالة المناخات السياسية المشحونة على تخوم الانتخابات والتي لا تخلو من اتهامات مباشرة أو غمز بنياتٍ لتسعير أزماتٍ في إطار تراشُق بالمسؤولية عن تطييرٍ محتمل لاستحقاق 15 مايو.
كلما اقترب موعد الانتخابات البرلمانية في لبنان، اشتدّ «حبْسُ الأنفاس» المزدوج حيال «أصل» حصولها والتداعيات الخطيرة لأي تطييرٍ لها، كما بإزاء ما يمكن أن تفرزه صناديق الاقتراع من متغيّراتٍ سياسية أو تختزنه من أزماتٍ دستورية «تكرّ سبحتها» بعد كل استحقاقٍ نيابي، فكيف إذا كان هذه المرة «موصولاً» بانتخابات رئاسية (موعدها الدستوري بين 31 أغسطس و 31 أكتوبر) وبـ «قنابل موقوتة» مالية يُخشى أن تنفجر بمجمل الواقع اللبناني من خلف ظهْر كل المحاولات الدولية والخليجية لإحياء «شبكة أمان» من مساعدات تشكل «بوليصة تأمين» ذات بُعد إنساني.
لايزال مستشفى المظيلف العام، المشروع الأكثر أهمية لسكان مركز المظيلف والمراكز المجاورة لها، والذي استبشر به الأهالي قبل 10 أعوام، خارج خطط وزارة الصحة، ولايزال المرضى في انتظار افتتاح قسم الطوارئ والتنويم بشكل كامل. المستشفى، الذي اعتمد مشروعه منذ عقد من الزمن تقريباً، صار حلمًا يراود المرضى، إذ تم افتتاحه بخمس عيادات فقط قبل أكثر من ثلاثة أعوام، بعد تعثر دام بضع سنوات، ليستمر طيلة تلك الفترة دون استكمال. ولجأت صحة القنفذة أخيراً، إلى افتتاح طوارئ مستشفى المظيلف العام، سعة 50 سريرًا، لاستقبال الحالات التي لا تستوجب عمليات جراحية، الحالات الباردة، بغية الحد من شكاوى المواطنين المستمرة. وكشفت مصادر " المواطن "، أنَّ الطوارئ لا تستقبل حالات الحوادث، التي يتم نقلها عبر الهلال الأحمر، لاسيما إصابات الحوادث المرورية، كما أنّ الحالات الحرجة لاتزال تنقل إلى مستشفيات بعيدة. وذكر عدد من سكان مركزي المظيلف ودوقة، أنّ الطريق الواصل بين مركز المظيلف ومحافظة القنفذة تكثر عليه الحوادث المرورية، وحالات الدهس، لافتين إلى أنَّ "تأخير افتتاح طوارئ مستشفى المظيلف بشكل كامل يقتل العديد من الحالات الحرجة والطارئة".
مستشفى المظيلف العاب تلبيس
شبّ حريق في مستشفى المظيلف العام التابع لصحة القنفذة، ظهر اليوم الخميس، استنفرت معه صحة القنفذة والجهات الإسعافية والأمنية في عمليات إخلاء المرضى وإخماد الحريق. فيما علمت "سبق" أن الحريق شبّ في ممر العناية المركزة، وأن "صحة القنفذة" أخلت جميع الحالات المنومة، وتم نقل جميع الحالات لمستشفيات المحافظة. وبينت مصادر "سبق" أن التيار الكهربائي مقطوع بالكامل عن المستشفى وثلاجة الموتى حتى اللحظة. "سبق" تواصلت مع متحدث "صحة القنفذة" إبراهيم المتحمي الذي وعد بردٍّ مفصل في وقت لاحق.
آخر تحديث
03:00
الاثنين 02 مايو 2022
- 01 شوال 1443 هـ