انت فينك ادور منك يومين.. يازين
انت في الارض عادك او بلغت القمر
انت يا هاجري في داخل العين.. يازين
كل ماغبت عنها غاب عنها البصر
غيبتك قلنا قضيتها وين.. يازين
لا تخفي وانا بعدك اقص الاثر
إن نسيت الليالي لي تعدّين.. كلمات حبيبي انت وينك. يازين
لا رقيب ٍ ولا حاسد معانا حضر
ما نسيناك واسمك بين قوسين.. يازين
داخل القلب وكلامك شبيه الدرر
لي فتن في المحبه بيننا البين.. يازين
له مصيبه تصيبه وانت ماتشوف شر
قابل ٍ ما يجيني زين او شين.. يازين
ما تصرف انا خاضع لحكم القدر
- كلمات حبيبي انت وينك
- الشعب يريد إسقاط النظام by أحمد صبري غباشي
- الشّعب يُـريد الإنتقام من الشّعب الّذي أسقط النّظام ؟!
- الشعب يريد إسقاط النظام… لكن كيف؟ – منظمة البديل الشيوعي في العراق
- الشعب يريد إسقاط النظام.. تطور خطير جدا | موريتانيا 13
كلمات حبيبي انت وينك
منذ هذا الارتفاع، فقد سعر الريبل أكثر من 75٪ من حيث القيمة، لذلك يبدو أنه من الصعب للغاية الوصول إلى مناطق الأسعار هذه. بالإضافة إلى ذلك، من وجهة نظر التحليل الفني، تبدو الأمور هبوطية تمامًا لـ الربيل على المدى الطويل. هل سيتعطل الربيل قريبًا؟ طالما أن سعر صعودي، فقد يكون سعر الربيل قادرًا على الانعكاس أعلى. تقود بيتكوين السوق جزئيًا، مع هيمنة حالية تبلغ حوالي 42. 2٪. نظرًا لأن الريبل هي واحدة من أكثر العملات شهرة، فإننا لا نفترض حدوث عطل حيث يفقد الربيل قيمته وحدها. على الرغم من التحليل الفني، يجب على المرء بالتأكيد مراقبة إجراءات المحكمة. إذا فازت الريبل بالقضية، فقد تكون هناك بامب قوي. قد يؤدي هذا إلى إبطال تشكيل القمة المزدوجة المحتمل. هل يمكن أن يصل الربيل إلى 10 دولارات؟ قد يعني الوصول إلى علامة 10 دولارات أن القيمة السوقية للريبل تبلغ 400 مليار دولار، وهو ما يقرب من 4 أضعاف ما هو عليه في بيتكوين حاليًا. حبشي من معراب: "الحل ما بدو قوة بدو قوات"... صوّت لوجعك - Lebanese Forces Official Website. إن مثل هذه القيمة السوقية ليست مستحيلة تمامًا بالنسبة لـ الربيل ولكن في الأبعاد التي تكون فيها العملات الرقمية، لا يزال من غير المحتمل حاليًا إلى حد ما. خاتمة حتى إذا لم تكن المؤشرات الفنية لهذا الحدث إيجابية للغاية، فمن المحتمل أن يشهد الريبل أعلى مستوى له على الإطلاق مرة أخرى.
قد تظهر الـ 10 دولارات في وقت ما، لكنها لا تبدو كذلك في أي وقت قريب. قد يحدث ذلك بعد قرار هيئة الأوراق المالية والبورصات (SEC)، عندما يتم تبني سوق الكريبتو على نطاق واسع، وعندما يقبل المنظمون العملات الرقمية. في حالة وجود سوق صاعدة جديدة، يجب أن يكون المرء راضيًا عن اختراق محتمل للقمم القديمة، حتى لو كانت بعض المقالات تعلن عن أرقام سريالية مثل 100 دولار أو 589 دولارًا. اطلع على المقالة الأصلية
ملامح "القلق" أوضح من قناع "الطمأنينة" التي يحاول "المجلس العسكري" ومن حوله التظاهر بها، والتي لا تختلف عن طمأنينة "مبارك" حيث قال "خلهم يتسلوا" عندما شكلت المعارضة برلمانا شعبيا "
ولهذا فإن ملامح "القلق" أوضح من قناع "الطمأنينة" التي يحاول "المجلس العسكري" ومن حوله التظاهر بها، والتي لا تختلف عن طمأنينة "مبارك" حيث قال "خلهم يتسلوا" أو طمأنينة "أحمد شفيق" حين قال إنه سيرسل قطع الحلوى إلى المعتصمين في ميدان التحرير، ثم ماذا كانت النتيجة؟
المتفائلون سيقولون: سقط مبارك وشفيق. وغيرهم سيردون: لكن النظام باق على حاله، وغاية ما هناك أن وجوها تبدلت، ووجوها ظهرت للمرة الأولى، وأن القوى المشاركة في النظام بشقيه (الحكومة والمعارضة) تغير ترتيبها إلى حين. وهما إجابتان تمثلان وجهي عملة، يهتف أولهما: "الشعب يريد إسقاط النظام"، ويتساءل الآخر: "وهل الشعب يجيد إسقاط النظام؟". هذا التساؤل الذي كانت إجابته سلبا هي ما حال دون مواصلة الاعتصام بعد إعلان "تنحي" مبارك، ثم راحت نغمة إجابته بـ"نعم" ترتفع يوما بعد يوم، حيث يكتسب الشعب -المصرّ على مواصلة ثورته- الخبرة التي تؤهله للانتقال من "يريد" إلى "يجيد"، وتقربنا من تغيير حقيقي، أراه آتيا لا ريب فيه، بالرغم من أن عدة قوى -مصرية وإقليمية ودولية- رفعت شعار "نكتفي بهذا القدر من الثورة" وحاولت إيقاف دولاب "الاحتجاجات" عند محطة "الاستبداد الجديد" -الذي مثله في مصر "المجلس العسكري"- وهو استبداد حاولوا شرعنته بدعوى أن له دورا في الخلاص من الفساد، وبزعم أنه "من ضرورات المرحلة الانتقالية".
الشعب يريد إسقاط النظام By أحمد صبري غباشي
Average rating
2. 97
·
90
ratings
17
reviews
|
Start your review of الشعب يريد إسقاط النظام
مقدمة الكتاب هي أبرز ما كتب فيه ( ليس انتقاصا من قيمة المحتوى بل بالعكس تماما) لأنها هي التي أبرزت جمال المحتوى وأغنته عن كثير من الانتقاد الذي كان سيوجه له في محاولة لتصنيف الكتاب وإدارجه تحت لون من الألوان المألوفة.. إنما كانت بمثابة إعلان أنك ستقرأ كتابا لا يشبه أحدا سوا كاتبه! أعجبني أسلوب النقد اللاذع للأشياء التي نتقبلها روتينيا دون تفكير.
الشّعب يُـريد الإنتقام من الشّعب الّذي أسقط النّظام ؟!
سادساً: وهي نقطة حساسة، اتمنى ان لا تفهم بشكل خاطىء، لطالما كان اليسار اللبناني في طليعة النضال والإنحياز للطبقة الكادحة والعاملة والمهمشة وهو المساهم الاكبر على مر سنين ما قبل الحرب، ثم ما بعدها (لأنه كان الطرف الأكبر فيها) كان في طليعة تأطير الحراك الشبابي المعترض، إنما كون الحراك هذا حراكاً اوسع واشمل يضم كافة شرائح واسعة جداً من اللبنانيين، لابد وان يتم الحد من النفحة اليسارية للتحرك (هتافات، شعارات، كوفيات) ، لأن الامر يساهم بشكل او بآخر في إبعاد شريحة كبيرة وواسعة من اللبنانيين ويشكل "نقزة" وعامل خوف من كون التظاهرة ذات إتجاه سياسي او فكري معين. انا لا اقول أبداً ان الحراك يساري، او بدفع وتنظيم يساري، إنما الحراك هو لبناني جامع فيه لبنانيين من كافة الأطياف مواطنات ومواطنين يجمعهم هم واحد لا يفرق بين يمين و يسار فالكل تحت مطرقة الطائفية وسندان رموزها، أكرر، الحراك لبناني جامع لا يختصره لا يمين ولا يسار، حتى ان الصراع مع رموز الطائفيين لابد وان يحرك من هو في اقصى اليمين ويضعه الى يسار اليسار الذي يبادر في العبور الى يمينه، فتيزاوج المذهبان الفكريان في حركة مطلبية جامعة، تماماً كما حدث في مصر على سبيل المثال.
الشعب يريد إسقاط النظام… لكن كيف؟ – منظمة البديل الشيوعي في العراق
وأن الأمر كله أقرب إلى تصريح "توني بلير" الذي أدلى به مع انطلاق الثورة في مصر، حيث قال: "لا يجب علينا أن نواجه هذه الثورة بل علينا أن نديرها". كان "بلير" يتحدث باسم الغرب عموما -لا تنسوا أنه مبعوث الرباعية الدولية إلى الشرق الأوسط- ولم يتأخر منظرو الغرب كثيرا في التصريح بما يفضلون الأخذ به من قواعد، ومن يفضلون الاعتماد عليه في حكم مصر، مؤكدين التوجه نحو إعادة إنتاج النظام، ولا يهم إن أفضت إعادة الإنتاج هذه إلى عودة النظام بكامل عيوبه، بل المهم أن يكون قادرا على الصمود. وإعادة إنتاج النظام هي المنهج الذي سار عليه المجلس العسكري حرفيا، لدرجة بدا معها وكأنه يتعمد عدم تحقيق مطالب الثورة. ودعونا نتذكر أن مطلب "وضع حد أدنى للأجور" كان من أول مطالبها، بل إنه مطلب حصل على أحكام قضائية بأحقيته حتى من قبل اندلاع الثورة، لكنه -حتى الآن- لم يتحقق. ببساطة لأن النظام، الذي امتنع عن تنفيذ حكم القضاء لصالح هذا المطلب، لم يتغير، بل غير سياسته من مواجهة الثورة إلى محاولة إدارتها، بينما هو "يعيد إنتاج نفسه". يعيد إنتاج النظام الذي لم يتغير منذ دولة "محمد علي" برغم تعرضه للعدد الأكبر من الثورات والاحتجاجات الذي تعرض له نظام في العالم، بفضل قدرته المدهشة على "إعادة الإنتاج" هذه.
الشعب يريد إسقاط النظام.. تطور خطير جدا | موريتانيا 13
لأن أي تحرك عنفي إزاء نظام غير شرعي سيؤدي إلى معادلة صفرية يخسر فيها الفريقان مؤسسات الدولة وقد يدخلان في حراب وجودي مستميت كما حدث في الجزائر في العشرية السوداء أثناء التسعينات أو يلجآن إلى الاستقواء بالقوى الخارجية سواء من النظام أو من المعارضة كالحالة الليبية والسورية أو قد يكون ذلك مبررا لفتح شهية الدول الطامعة في التوسع والاستحواذ على مناطق نفوذ حيوي كالحالة اليمنية والمحصلة النهائية هي الدخول في مقامرة ومغامرة بالوطن لا تؤمن عواقبها على الطرفين. إن تغيير الأنظمة السلطوية لا يمكن أن يتم إلا عبر استراتيجية التفكيك البنيوي وليس بالهدم أو التفريغ المؤسساتي لأن الهدم الشامل قد يؤدي إلى تدمير مؤسسات الدولة أما التفكيك البنيوي للمؤسسات غير الشرعية فيعتمد على المعالجة المرحلية وتراتبية الأولويات والتشريخ الجزئي للمنظومة الإستبدادية من حيث تغيير القوانين الجائرة بأخرى منصفة وتعديل الدستور الانتقائي بدستور توافقي وإزاحة الرموز المرجعية للنظام واستبدالها بكفاءات نزيهة وإعادة هيكلة المؤسسات الدستورية والسياسية والاتفاق على قواعد جديدة ترسم المشهد السياسي المستقبلي وفق أسس الرشادة والحكامة.
(الأناضول)