تيتي: نيمار سعيد ولا شي يستحق العناء
قال أدينور باتشي (تيتي) المدير الفني للمنتخب البرازيلي لكرة القدم، إن مواطنه نيمار، لاعب باريس سان جيرمان، سعيد في الوقت الحالي. وقال تيتي في مؤتمر صحفي اليوم: "نيمار سعيد باللعب مع المنتخب البرازيلي، اللعب للمنتخب دائمًا ما يضعك تحت الضغط لكنه يمنحك الكثير من السعادة، عدا ذلك لا شيء يستحق العناء". تيتي : نيمار سعيد ولا شي يستحق العناء. وأضاف: "أنا أتحدث عن المنتخب ولن أنسى الحياة اليومية، أجريت محادثة مع نيمار وأكد لي أنه سعيد، لا أخوض في حياته الشخصية لكنه سعيد الآن". وكان نيمار قد فشل بالرحيل عن باريس سان جيرمان في الميركاتو الصيفي الماضي، إلى صفوف فريقه السابق برشلونة الإسباني.
لا شيء يستحق الاهتمام .. الحياة تافهة !!
و لا شــــــيء يستحـــــــق أن تقضي ما تبقى من عمرك وحيداً.. تحصي وجوهاً أحبتك وأخرى أحببتها.. و تسد نوافذك عن العالم.... و تغلق أبوابك بوجه القادم و تحرق سنوات عمرك بسكين آلامك و تبكي فوق أطلال حكاية ماتت و تموت بلا موت و تبكي بلا صوت و ترفض القلوب الصادقة و تفقد ثقتك بالآخرين فقـــــــــط لأن أحدهـم عجـز أن يبادلـك مشاعـرك وحبـك العظيـم تجاهــــه..! و لا شــــــيء يستحـــــــق أن تغضب حد الثـــورة... أن تثور حد الإشتعـــال و أن تشتعل حد الإحتراق.. و أن تحترق حد الألم و أن تتألم حد البكاء... و أن تبكي حد الإنكسار و أن يتحول بياضك إلى سواد... و أفراحك إلى حداد و إبتسامتك الى دموع.. و تفاؤلك الـــى تشـــاؤم. و لا شــــــيء يستحـــــــق أن لا تبدأ انت بالسلام.. و أن لا تمد يديك اليهم مصافحا و أن تسلخهم من إنسانيتهم.. و تصدر حكمك بإعدامهم و تسلبهم حق الدفاع عن أنفسهم.. لا شيء يستحق الاهتمام .. الحياة تافهة !!. و تبالغ فى إضاءة سلبياتهم للأخرين كي تقنع المحيطين بحقك وقضيتك. و لا شــــــيءيستحـــــــق أن تكرههم بعد الحب.. فتتجنب الحديث عنهم و تتجنب الطريق المؤدى اليهم.. و تسخر من تضحياتك الصادقه معهم و تندم على عطاءك اللا محدود لهم.. و لا شــــــيء يستحـــــــق لا شيء يستحـــق أن نتألم أو ننـــــدم أن نختبئ خلف ذكــرياتنا.. و نعيــش تفاصيل مآسيــنا أن ننسى الفرح و نتذكر أحزاننا.. و نردد في ظلام ليالينا.. ألحان حــزن نزيد العتمة وتملؤنا خوفا و تزيد جروحنا نزفــا.!
كاتب الموضوع رسالة alwzer طروي نشيط جداً عدد الرسائل: 633 تاريخ التسجيل: 31/01/2009 موضوع: لا شى يستحق الإثنين مايو 31, 2010 8:52 pm.
تيتي : نيمار سعيد ولا شي يستحق العناء
(الميلانين) هو المادة الصبغية التي تنتجها أجسامُنا؛ استجابةً طبيعية للوقاية من الشمس، والله العليم بكل شيء، وهو الذي وضع ذلك في أجسامنا بعِلمه. لا شي يستحق الانتظار سوى اذان المغرب. فعندما ترسل الشمس أشعتَها، فإن دور (الميلانين) هو امتصاص الأشعة فوق البنفسجية، وهي أشعة ضارة بالجسم، وبذلك تتمُّ حمايةُ الجلد، وعندما يعيش شخصٌ ما حياتَه في جوٍّ بارد، ثم ينتقل إلى جو مختلف - كالجو الصحراوي مثلاً - يصاب جسمُه بعدد من الوشمات المتغيرة اللون؛ لأن الجلد لا يقوى على توزيع (الميلانين) على الجسم، فتتكون مثل هذه الوشمات، ولا يستطيع الجسمُ مباشرةً الاستجابةَ لهذا الواقع والتكيف معه، ويحمر الجلد، ويستجيب بطرق مختلفة. لون الجسم هو في حقيقته جيني؛ ولذلك فإن الأجسام التي نشأتْ في جوٍّ بارد بمرور السنوات جيلاً بعد جيل، لم تكن بحاجة إلى هذه الوقاية، ويتم توريثها للأبناء. أما الأجسام التي تعيش في الصحراء، فإن حماية (الميلانين) تمكِّنها من احتمال أشعة الشمس القوية على أجسامهم، وهذا الأمر يمتدُّ جيلاً بعد جيلاً؛ ولذا فإني لا أستطيع تفهم الدعايات التلفازية التي تعرض امرأةً شابة في جسمٍ لونُه حنطي، يزداد بياضًا يومًا بعد يوم، ثم يأخذ بعد ذلك جائزة.
3 الفظ الأفكار إلى الخارج. تشير دراسة نشرت في جريدة Psychological Science العلمية إلى أن الأشخاص الذين كتبوا أفكارهم على قصاصة من الورق وتخلّصوا من الورقة تمكّنوا من طرد الأفكار ذهنيًا أيضًا. [٢]
4 استفد من الدرس الكامن. إن كنت مهووسًا ببعض الأفكار بسبب غلطة ارتكبتها لتعيش أحداثها ذهنيًا مرة تلو الأخرى، جرّب التعامل مع الموقف كدرس حياتي. اسأل نفسك عن الدرس المستفاد وما يمكن تعلّمه من خطئك. حاول تلخيص الأمر في جملة واحدة أو بضع كلمات واكتبها. 5 تحل بالصبر. لا شي يستحق الاهتمام. عندما يكون لموقف أو شخص تأثير كبير على حياتك فغالبًا ما تستغرق بعض الوقت في معالجة هذا الأمر فعلًا. يمكن أن يكون هذا الأمر واقعًا لاسيما إذا لم تمر بموقف مشابه من قبل، كأن تكتشف أن شخص يخونك أو يتوفى أحد أحبائك أو تتعرض لحادث سيارة. التفكير في هذا كثيرًا في عقلك طريقة طبيعية للتوافق مع شيء لا يعني أنك ضعيف أو أقل من غيرك. أفكار مفيدة
لا تفكّر بالشكل التالي "يتوجب عليّ التوقف عن التفكير في _______" أو "لا يمكنني التفكير في _______" حيث أن ذلك سيزيد من تفكيرك في الشيء أو الشخص. لا تتوقّع الحصول على نتائج سريعة. من المتوقّع أن تمر الفكرة على ذهنك بين الحين والآخر حتى بعد محاولة الأشياء السابقة.
ولا شي .....يستحق
تدرّب على القبول. إن جرّبت محاولة عدم التفكير في شخص أو شيء ما، فقد تعلم أن هذا الأمر غير ممكن ببساطة - إن كان الأمر بهذه السهولة، فلن تضطر لقراءة هذا المقال. في الحقيقة، لقد أثبتت الدراسات أن تقبّل الأفكار غير المقبولة أفضل من محاولة إزاحتها من حيّز تفكيرك. تشير أحد الدراسات إلى أن الأشخاص الذين قبلوا أفكارهم كانوا أقل هوسًا بها، وكانت مستويات اكتئابهم وعصبيّتهم أقل من أولئك الذين حاولوا قمعها. [١]
لا يعني تقبّل أفكارك أنه يتوجب عليك الإعجاب بها أو الاتفاق معها، فكل ما عليك فعله ببساطة هو قبولها كجزء من واقعك الحالي. اسمح لتلك الأفكار بالتواجد ولا تبذل مجهودًا لمحاولة التحكم بها أو تغييرها. يمكنك من خلال فعل ذلك سلب قوة هذه الأفكار لتبدأ بالظهور على فترات أكثر تباعدًا. 2 استخدم أساليب الإلهاء المركّزة. *****((((((ولا شي يستحق))))))*****. لعلك قد جرّبت بالفعل إلهاء نفسك لطرد الأفكار غير المرغوبة من ذهنك، ولكن هل جرّبت الإلهاء المركّز من قبل؟ تشير الدراسات إلى أن إلهاء نفسك بشيء واحد فقط أفضل من الانتقال من أحد الإلهاءات إلى الآخر في محاولة لإزاحة تفكيرك بعيدًا عن الأفكار غير المرغوبة. يرتبط تيه العقل غير محدّد الهدف بالتعاسة، لذا اختر مهمة محدّدة أو كتابًا أو مقطوعة موسيقية للتركيز عليها ومنحها اهتمامك الكامل.
وهو يحاول بالدعاية لهذا المنتج أن يقول: "إذا كنتِ بيضاء، فإنكِ تحصلين على جائزة، وإذا لم تستخدمي كريمًا يجعل بشرتك بيضاء، فإنك في مرتبة أقل"، وهذه في الحقيقة جريمةٌ، وأعظمُ منها عندما تجرم المرأة في حق نفسها. فالحقيقة أن الغربيات يعتقدن أن اللون البرونزي هو لون الصحة، والمرأة هناك ترغب في التعرض لأشعة الشمس؛ لتكسب هذا اللون، وفي اعتقادهن أن اللون البرونزي لونٌ أنيق، أما البياض فهو لون غير مرغوب فيه تمامًا، وفي الحقيقة لا أستطيع تفهم عدم رضا المرأة بما أعطاها الله؛ البيضاءُ ترغب في اللون البرونزي، والحنطية ترغب في أن تكون بيضاء، وذات الشعر المنسدل ترغب في أن يكون شعرها مجعدًا، وصاحبة الشعر المجعد ترغب أن يكون شعرُها منسدلاً. ما هي الحقيقة التي يفتقدْنها في دواخلهن؟
إنه شيء يستحق التفكير. (المصدر: "المستقبل"، العدد 172 شعبان 1426هـ، سبتمبر 2005م)
مرحباً بالضيف
ستسمع زقزقة الطيور
وتشتمّ رائحة النباتات وتشعر بقدميك تلامسان الأرض. ستكون تجربة جديدة مختلفة تمامًا
وستنمّي لديك مهارة الانتباه للتفاصيل الدقيقة من حولك. اقرأ بانتظام
فكّر فيما سيحصل عندما تعاود قراءة كتابك المفضّل مرّة أخرى، ستبدأ بملاحظة
أمور جديدة مثل: المقاطع المنذرة بما سيحصل لاحقًا. دوافع الشخصيات. جوانب في الحبكة
لم تلقِ لها بالاً فيما مضى. بما أنك على دراية بمجريات القصّة، سيصبح بوسعك الآن التركيز
على الأمور الدقيقة التي لم تفكر فيها خلال القراءة في المرة الأولى. وهكذا ستبدأ بالانتباه
أكثر في المرات اللاحقة التي تقرأ فيها شيئًا جديدًا. ستبدأ بطرح الأسئلة على نفسك
حول سبب قيام أحد الشخصيات بتصرّف معيّن، أو الدافع وراء جملة ما. وينطبق هذا الأمر
على المسلسلات أو الأفلام أيضًا. فمُشاهدتها للمرة الثانية سيفتحُ عينيك على الكثير
من التفاصيل التي لم تنتبه لها قبلاً. خذ استراحات منتظمة
تعتبر الاستراحات القصيرة طريقة رائعة للإبطاء قليلاً، خاصّة في بيئة العمل
التي قد تجبرك أحيانًا على التركيز على مهامّك فتنسى مراقبة نفسك ومشاعرك. تنمية مهارة الملاحظة والعدّ عند الاطفال. خذ استراحة،
وانتبه إلى نفسك، أفكارك، ومشاعرك…هل تشعر بالعطش؟ هل نبضات قلبك متسارعة؟ إن كانت
كذلك، فهل السبب في أنّك متوتر أو قلق بشأن أمر ما؟
تطوير مهارة الانتباه للتفاصيل الدقيقة يتمحور حول إتقان فنّ الملاحظة، وليس
هنالك أفضل من ملاحظة ومراقبة نفسك لتعزيز هذه المهارة.
تنمية مهارة الملاحظة والعدّ عند الاطفال
تكاد لا تخلو أي
وظيفة شاغرة من شرط امتلاك المتقدم لشغل الوظيفة لمهارة الإنتباه للتفاصيل "attention
to details",
حيث تعد هذه المهارة من أهم المهارات التي تضمن قيام الموظف بمهامه و واجباته
الوظيفية على أكمل وجه. و في هذا المقال سنتحدث عن هذه المهارة و مدى أهميتها و
كيفية تطويرها. ما هي مهارة
الإنتباه إلى التفاصيل
مهارة الإنتباه
إلى التفاصيل "attention to details" هي امتلاك و استغلال
الموارد المعرفية لدى الشخص بما يمكنه من إنجاز مهامه الوظيفية بشكل شامل و دقيق. أهمية مهارة
يتيح لك الانتباه إلى التفاصيل إمكانية تحسين الإنتاجية في مكان العمل، وتعزيز
الأداء ورفع الكفاءة. حيث تبحث الشركات المختلفة عن هذه الصفة في موظفيها الجدد نظرًا
لأنها تجعلهم أكثر قدرة على إتمام المهام كما يجب، وتقلّل من نسبة الخطأ. فيما يلي بعض الأمثلة على أهمية هذه المهارة في مجالات العمل المختلفة:
المبيعات
يتمحور عالم المبيعات حول بناء العلاقات، خاصّة في معاملات الشركات (B2B). والانتباه إلى التفاصيل هو الذي تضمن لك بناء هذه العلاقات. حيث تساعدك على تذكّر أسماء
أطفال عميل مهمّ مثلاً، أو أسماء موظفي شركة أخرى تجري معها تبادلات مهمّة، لبناء علاقات
ناجحة معهم.
التعرّف على اللهجات المختلفة، أو تذكّر ملامح الأشخاص ليس دليلاً قاطعًا
على أنّك شخصٌ يهتمّ بالتفاصيل، فكثيرون من يستطيعون فعل ذلك. لكن السمات التالية تعدّ
مؤشرًا جيّدًا على أنّك تتمتّع بهذه المهارة:
انتقاد الذات
غالبًا ما يركّز الأشخاص الذين يمتلكون مهارة الانتباه إلى التفاصيل الدقيقة
هذه المقدرة على أنفسهم. هذا الأمر ليس سيئًا بحد ذاته، لكنه قد يصبح كذلك أحيانًا. إنهم يحرصون بشكل عام على تحسين أنفسهم باستمرار. ولكن قد يتحوّل حرصهم هذا إلى تصرّف
مؤذٍ في حال ازداد تركيزهم على التفاصيل التي لا يحبونها في أنفسهم، الأمر الذي قد
يدمّر ثقتهم بأنفسهم. لهذا السبب، لابدّ لمثل هؤلاء الأشخاص أن يعوّدوا أنفسهم على رؤية الجوانب الإيجابية
في أنفسهم. الذكاء العاطفي
بالمثل، يمتلك أصحاب مهارة الانتباه إلى التفاصيل، القدرة على فهم مشاعر الآخرين. إنهم قادرون على التقاط الإشارات التي قد يغفل عنها الآخرون، ويسعُهم وصل النقاط معًا
لفهم ما يفكّر به أحدهم أو ما يشعر به حقًا. وهذه المقدرة ذات أهمية حقيقية في العمل، حيث أنّه وبحسب ما ورد في مقال نُشر
في مجلّة هارفارد للأعمال، يُسهم الذكاء العاطفي بنسبة 90% في رفع جودة الأداء وتحقيق
النجاح في سوق العمل.