قال تعالى (وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت) وهناك مليونير آخر كانت له القصور والبساتين والرصيد الفخم في البنوك، أوصى بأن تترك يده اليمنى خارج الكفن، ليعلم الناس أن الكفن ليس به جيوب ، وذهب فاضي اليد تماماً ليكون عبرة وعظة لأصحاب الملايين، وكانزي الذهب والفضة، أنهم سيتركون ما كنزوة في البنوك والتجوري، في الدنيا وسيحاسبون عليه في الآخرة، قال الله تعالي "والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم، يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم، هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون " آية 35 من سورة التوبة.
وما تدري نفس بأي أرض تموت
قال تعالى (وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت --------------------------------------------------- في الستينات كان هناك مليونير لبناني من كثرة ماله وعقاراته وقصوره كان يتنقل في طائرة هيلوكبتر خاصة بين قصوره في لبنان والبلدان المجاورة، وكانت الحكومة اللبنانية آنذاك تطلب منه إقراضها الأموال لتسديد ديونها، وكانت ديانته المسيحية، وفي يوم قال له القس المسيحي: لقد فكرت كثيراً في الدنيا ولم تفكر في نهايتها، فكر في عمل قبر فخم يليق بمقامك، وليكن مزاراً مسيحياً لمحبيك ومن كان معجباً في وصولك إلى ما وصلت إليه من الثراء.
وما تدري نفس ماذا تكسب غدا و بأي أرض تموت
كنت أجلس على مقعدي أنتظر نهاية اليوم الدراسي بفارغ صبر ، لطالما شعرت أن المدرسة مملة و الوقت فيها يمر ببطء لكن و في ذلك اليوم كان الوقت أكثر بطئا و الحصص طوييييييييييييييييييلة كأن الواحدة منها دهر كان بإمكاني الغياب في ذلك اليوم ، يوم واحد لن يضر لكن أمي أصرت على ذهابي إلى المدرسة و كأن هذا اليوم كغيره من الأيام و كأن جدي لن يعود في هذا اليوم من سفر دام شهورا. ماذا سيحضر لي جدي يا ترى، لا بد أنها ستكون هدية رائعة كيف لا و أنا حفيدته المدللة ، هل يكون قد وصل إلى المطار ليتني ذهبت معهم لاستقباله
_ فاطمة تبكي
نظرت إلى زميلتي بدهشة فأشارت إلى تجمع الطالبات:
_ ابنة عمك فاطمة تبكي
لماذا تبكي في يوم سعيد كهذا ؟؟؟ لا بد أنها جنت
مررت عبر جموع الطالبات الفضوليات حتى و صلت إليها
_ فاطمة! لمَ تبكين ؟؟
قالت من بين دموعها:
_ أخبروني أن جدي قد مات
_ أخبروك!!
وما تدري نفس ماذا تکسب غدا
وكلِمة {غَدًا} مَنصوبة، وهي مَفعول لـ {تَكْسِبُ} مَفعول فيه؛ لأنها ظَرْف؛ يَعنِي: ماذا تَكسِب في غَدٍ؛ ومنه قول الشاعِرِ:
يقول: فسلك طريقًا بين هذه الجبال، فإذا هو واقف على بيت من الشعر فيه عدد من الناس قليلين، فسألهم: أين طريق نجد؟ قالوا: أنت بعيد عن الطريق، لكن نوخ البعير واجلس استرح ثم نحن نوصلك، يقول: فنزل نوخ البعير وأنزل أمَّه، يقول: فما هي إلا أن اضطجعت على هذه الأرض فقبض الله روحها، كيف جاءت من القصيم إلى مكة مع الحجاج؟ وأراد الله أن يتيه هذا الرجل حتى ينزل بهذا المكان، لا يعلم هذا إلا الله عز وجلَّ. وكذلك أيضًا في الزمن، كم بلغنا من أناس تأخَّروا قليلًا فجاءهم حادث فماتوا به، ولو تقدَّموا قليلًا لَسَلِموا منه، كلُّ هذا لأن الله تعالى قد قدَّر كل شيء بأجل محدود، فالإنسان يجب عليه أن يحتاط لنفسه، وألا يطيل الأمل، وأن يعمل للآخرة وكأنه يموت قريبًا لأجل أن يستعد لها، فهذه الآيات كلها تدل على أن الإنسان يجب عليه أن يقصر الأمل، وأن يستعد للآخرة. وما تدرى نفس ........... جعلنا الله وإياكم من المستعدِّين لها بالعمل الصالح. المصدر: «شرح رياض الصالحين» (3/ 439- 444)
وليلاحظ القارئ نوع التهمة فهي منحصرة في الخروج، ولو كانت ادعاء النبوة لما قالت عدوت على العالمين:
فماَلك تَقبلُ زُ ورَ الكلام... وقدرُ الشهادة قدرُ الشهود
يريد أن الشهود من سفلة الناس فشهادتهم مردودة لعدم تورعهم عن الكذب:
فلا تسمعنَّ من الكاذبين... ولا تعبأنَّ بمحكِ اليهود
وكن فارقا بين دعوى أردت... ودعوى فعلتُ بشأو بعيد
وفي جود كفك ما جدت لي... بنفسي ولو كنت أشقي ثمود
فهذا كلامه في حال صباه قبل أن يناصبه العداء أحد من المنافسين له والحانقين عليه، لم يتضمن شيئا من الإشارة إلى دعوى النبوءة، ولا يمكن ان تفهم منه بحال. فلو كان قال هذه القصيدة في إبان شهرته وانتشار ذكره لقلنا إنه جمجمفيها ودارى عن نفسه، ولكنه كما علمت قالها في صباه، وهي من أوائل شعره بلا نزاع عليها وصحة الاستشهاد بها. بل نحن نسلم جدلا انه أدعى النبوة وبسببها سجن، فكيف يصح قوله حينئذ:
بين دعوى أردت... كتاب الأم/كتاب الصلاة/باب من لا يحسن القراءة وأقل فرض الصلاة والتكبير في الخفض والرفع - ويكي مصدر. ودعوى فعلت بشأو بعيد؟
وهل من يريد إدعاء النبوة متنبئ بالفعل؟ وهل هذه الإرادة مما يمكن الاطلاع عليه قبل إظهارها حتى تأتي الوشاية به؟ وذلك بخلاف الخروج فان بوادره تظهر للناس قبل الإقدام عليه، لأنه لا بد له من دعاوة كبيرة، إذ أن الفرد لا يمكن أن يرفع وحده علم الثورة في وجه الدولة!
Be Mad At The Right People/ كن غاضبًا من الأشخاص المناسبين : Palestine
وإنما تنازعوا في المعدوم الممكن: هل هو شيء أم لا؟ والتحقيق: أن المعدوم ليس بشيء في الخارج، ولكن الله يعلم ما يكون قبل أن يكون، ويكتبه، وقد يذكره ويخبر به، كقوله تعالى: (إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ) [3] فيكون شيئا في العلم والذكر والكتاب، لا في الخارج، كما قال تعالى: (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) [4] ، وقال تعالى: (وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئا) [5] ، أي: لم تكن شيئا في الخارج، وإن كان شيئا في علمه تعالى، وقال تعالى: (هَلْ أَتَى عَلَى الْأِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئا مَذْكُورا) [6]. قوله: (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) [7] ، رد على المشبهة. وقوله تعالى: (وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) [8] ، رد على المعطلة، فهو سبحانه وتعالى موصوف بصفات الكمال، وليس له فيها شبيه. فالمخلوق وإن كان يوصف بأنه سميع بصير- فليس سمعه وبصره كسمع الرب وبصره، ولا يلزم من اثبات الصفة تشبيه، إذ صفات المخلوق كما يليق به، وصفات الخالق كما يليق به. كن صيدلاني واصنع كريمك من الطبيعة : Diet_and_Nutrition. ولا تنف. عن الله ما وصف به نفسه وما وصفه به أعرف الخلق بربه وما يجب له وما يمتنع عليه، وأنصحهم لأمته، وأفصحهم وأقدرهم على البيان.
كتاب الأم/كتاب الصلاة/باب من لا يحسن القراءة وأقل فرض الصلاة والتكبير في الخفض والرفع - ويكي مصدر
كن صيدلاني واصنع كريمك من الطبيعة بقلم الصيدلانية غزوة شواش في مدونة عالم الغذاء والتغذية بموقع أخصائية التغذية ايمان كسبي: نظامك الغذائي مع ايمان
كن صيدلاني واصنع كريمك من الطبيعة : Diet_And_Nutrition
A little PSA. You can get mad at Israel, that's ok, but don't get mad at the Jewish people all together, like me. Some Jewish people support Palestine, like me! So, be mad at Israel, but don't be mad at the jewish ethnicity. Be mad at the right people/ كن غاضبًا من الأشخاص المناسبين : Palestine. إعلان خدمة عامة صغير. يمكنك أن تغضب من إسرائيل ، هذا جيد ، لكن لا تغضب من الشعب اليهودي جميعًا ، مثلي. بعض اليهود يدعمون فلسطين مثلي! لذا ، كن غاضبًا من إسرائيل ، لكن لا تغضب من العرق اليهودي.
ولا نستدل على ذلك بأكثر من مطلع هذه القصيدة التي يمدح بها سيف الدولة، فان فيه وحده بلاغا لمن يتشكك في هذا القدر، وهو قوله:
على قَدْرِ أهلِ العزْمِ تأتي العزائم... وتَأتي على قَدْرِ الكِرَامِ المكارِمُ
وتَعْظَمَ في عَيْنِ الصَّغير صغارُها... وتصغُرُ في عين العَظِيم العَظاِئمُ
وكما يعرف الجمهور هذه الحقيقة من أمر المتنبي اليوم، فانه كان يعرفها بالأمس وفي نفس عصر المتنبي. يدلنا على ذلك هذه العناية الكبيرة من الأدباء بشعره؛ فمن شرح له، إلى انتقاد، إلى تقريظ، إلى غير ذلك مما لم ينله شاعر قبله ولا بعده. وفي حياة المتنبي قال ابن العميد لأحد خلصائه: (انه والله ليغيظني أمر هذا المتنبي واجتهادي في إخماد ذكراه، فقد ورد على نيف وستون كتابا في التعزية ما منها إلا وقد صدر بقوله:
طَوَى الجزيرةَ حتى جاءني خبرٌ... فَزِْعتُ منه بآمالي إلى الكذبِ
حتى إذا لم يَدَعْ لي صدقه أملاً... شَرِقت بالدمع حتى كاد يَشرَقُ ولاحظ الأستاذ العقاد عن المدة بين نظم القصيدة التي منها هذان البيتان وموت أخت ابن العميد التي كانت التعزية فيها، أنها لا تزيد كثيرا على سنة واحدة. فانظر كيف كان تلقف الأدباء لآثار المتنبي وتلقيهم لها بالقبول، برغم وجود كثير من المنافسين له والعاملين على إخماد ذكراه كما يعبر الرئيس ابن العميد!
[قال الشافعي]: والعمد في ترك أم القرآن والخطأ سواء في أن لا تجزئ ركعة إلا بها، أو بشيء معها إلا ما يذكر من المأموم إن شاء الله تعالى ومن لا يحسن يقرؤها؛ ولهذا قلنا: إن من لم يحسن يقرأ أجزأته الصلاة بلا قراءة وبأن الفرض على من علمه ولم يذكر النبي ﷺ الجلوس للتشهد إنما ذكر الجلوس من السجود فأوجبنا التشهد والصلاة على النبي ﷺ على من أحسنه بغير هذا الحديث، فأقل ما على المرء في صلاته ما وصفنا، وأكمله ما نحن فيه ذاكرون إن شاء الله تعالى.