وقال كيسوكي ساداموري، مدير أسواق الطاقة والأمن في وكالة الطاقة الدولية: "هذان الاقتصادان - اللذان يعتمدان على الفحم ويبلغ عدد سكانهما مجتمعين قرابة 3 مليارات نسمة - يمثلان مفتاح الطلب المستقبلي على الفحم". وقال ساداموري "إن التعهدات التي قدمتها العديد من الدول، بما في ذلك الصين والهند، للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية، يجب أن يكون لها آثار قوية جدًا على الفحم، ولكن هذه ليست واضحة بعد في توقعاتنا على المدى القريب، مما يعكس الفجوة الكبيرة بين الطموحات والعمل،". بينما من المقرر أن يزداد توليد الطاقة بالفحم بنسبة 20 ٪ تقريبًا هذا العام في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فإن هذا لا يكفي لرفعها عن مستويات عام 2019. وقال تقرير وكالة الطاقة الدولية: "من المتوقع أن يعود استخدام الفحم في هذين السوقين إلى الانخفاض العام المقبل وسط تباطؤ نمو الطلب على الكهرباء والتوسع السريع في الطاقة المتجددة". وبعد النمو الضئيل في عام 2021، من المتوقع أن يرتفع استهلاك الفحم المعدني حتى عام 2024، حيث يرتفع بمعدل سنوي قدره 1. 7 ٪ إلى 1164 مليون طن متري، حيث يظل هذا عنصرًا رئيسيًا في إنتاج الصلب، وفقًا للتقرير. وقالت مصادر التعدين، بما في ذلك مايك هنري، الرئيس التنفيذي لشركة بي اتش بي، وإيان ماكسويل، الرئيس التنفيذي لشركة نورث كول، إنهم يتوقعون أن يستمر الطلب على الفحم المعدني المستخدم في صناعة الفولاذ في أفران الصهر قوياً نسبيًا لمدة 30 عامًا قادمة بسبب الارتفاع المستمر في إنتاج الصلب العالمي.
العرض يتيح الحصول على منتجاتها مقابل 500 ريال للأجهزة القديمة
أطلقت عبداللطيف جميل للإلكترونيات وأجهزة التكييف عرضاً خاصاً يتيح الفرصة أمام عملائها لاستبدال أجهزة التكييف والأجهزة المنزلية القديمة بأخرى حديثة، سواء كانت ثلاجات أو مجمدات أو غسالات أواني أو غسالات ملابس أو أفران أو شاشات تلفاز. العرض الفريد من نوعه استهل في شهر إبريل الماضي وتم تمديده حتى نهاية يونيو القادم، ويمكن الاستفادة منه في كافة معارض عبداللطيف جميل للإلكترونيات وأجهزة التكييف، حيث يتيح للعملاء الحصول على أحدث موديلات أجهزة تكييف الهواء الشباك أو الاسبليت، وغيرها من الأجهزة المنزلية التي تتسم بكفاءة استهلاك الطاقة، ويتضمن العرض منح العميل خصماً بقيمة 500 ريال سعودي مقابل كل جهاز قديم. وتشمل العلامات التجارية المدرجة ضمن العرض الحالي مكيفات شارب، ووايت ويستنكهاوس بحجم 12, 000 إلى 36, 000 وحدة، والأجهزة المنزلية الأخرى من شارب، وايت ويستنكهاوس، وتوشيبا والتي حصلت موديلاتها الجديدة على تقييم خمس نجوم كحد أدنى لكفاءة استهلاك الطاقة، وسبع نجوم لعددٍ من الأجهزة الأخرى، ناهيك عن مستوى الضوضاء المحدود، وقلة حاجتها للصيانة.
– توفير البنزين: عن طريق الالتزام بحد السرعة المتعارف عليه على الطرق السريعة في أوروبا، مع ضمان تعبئة الشحن كاملة للمركبات الثقيلة والخفيفة، وأيضاً دعوة السائقين إلى القيادة البيئية وفحص ضغط الإطارات. كما ينبغي تشجيع المواطنين على استخدام وسائل النقل العام بشكل أكبر. وأخيراً التوسع في العمل عن بُعد، وفي استخدام وسائل النقل الكهربائية. – توفير الكهرباء: من خلال التوسع في مصادر الكهرباء المتجددة، إذ تستحوذ محطات توليد الطاقة على حوالي ثلث استهلاك الغاز. تنمية البدائل المتعددة
إن الطاقة الشمسية وطاقة الرياح متغيرتان وليستا قابلتين للتمدد، لكن هذا لا يعني بالضرورة اللجوء إلى الغاز الأحفوري وما يترتب عنه من اعتماد الاتحاد الأوروبي على الصادرات الروسية. إذ تشير الدراسات إلى قلة الكمية المطلوبة من الغاز لتحمل الأنظمة الكبيرة من مصادر الطاقة المتجددة المتغيرة، كونها مطلوبة فقط خلال فترة "الركود المظلم"، وهي فترة زمنية تنخفض فيها أشعة الشمس وتقل سرعة الرياح. وبحلول عام 2050 في سيناريو الاعتماد طاقة متجددة بنسبة 100 بالمائة، ستحتاج فرنسا من 20 إلى 35 تيراواط ساعة سنوياً، ولن تحتاج ألمانيا سوى 36 تيراواط ساعة في السنة.
ويضيف: طالما كان معهد الشارقة للتراث وما يزال يذكرنا بهذا الماضي الجميل ومفرداته من خلال أيام الشارقة التراثية، وهذا ما دفعني لطرح الفكرة على القائمين على المعهد خلال فعاليات النسخة الأولى من المهرجان العربي لفيلم التراث، وبالفعل أبدى الدكتور عبدالعزيز المسلم رئيس المعهد ورئيس اللجنة العليا للمهرجان اهتمامه الكبير بالفكرة، بل وتبناها بعد اطلاعه على تصور كامل وشامل عن المسابقة وأهدافها. ويشير الجنيبي إلى أن رسالة تحدي التبراة تكمن في كيفية الاستفادة من الموروث الشعبي الخالد والألعاب الشعبية الإماراتية القديمة والتي كنا نمارسها في زمن الطفولة، بحيث ننقلها للجيل الجديد بشكل مبتكر، وفي نفس الوقت نسهم بأسلوب شيق في الجهود الرامية لترويج الموروث لجميع شعوب العالم وبما يواكب شعار هذا العام (التراث والمستقبل). ويوضح بأن المسابقة تتكون في موسمها الأول من 5 ألعاب شعبية تم اختيارها بعناية، وهي التيلة، والرنج، والقبة والمسطاع، والكرابي، واليونية، وتنظم كل لعبة بنظام المجموعتين، وفي كل مجموعة 3 لاعبين يتسابقون فيما بينهم للانطلاق في رحلة ذهاب وإياب وصولاً إلى النقطة المحددة للنهاية. "تحدي التبراة" يعرّف جمهور أيام الشارقة بالألعاب الشعبية في قالب تنافسى - اليوم السابع. وروعي أن تكون مجسمات هذه الألعاب من الحجم الكبير الذي يشابه ألعاب التيلي ماتش المعروفة.
العاب شعبيه قديمه من فلسطين
كانت تحفظ البنت من اللعب خارج المنزل وهي احدى الالعاب العائلية وكانت الام تسهم في توفير المواد للعبة من صناديق الفاكهة المصنوعة من الخشب وبقايا الاقمشة وبعض الكماليات والاواني المنزلية الصغيرة. وبينت ان الامهات والبنات كن يتفنن بتلبيس الصناديق الخشبية وعمل بيوت وغرف للعبة وكانت الام تهيئ زاوية من منزلها لهذه اللعبة وتستقطب فيها بنات الجيران للعب مع بناتها بغية شغل أوقات الفراغ وزيادة شعور الاطمئنان لدى الامهات على بناتهن. خروف مسلسل هذه اللعبة يلعبها الأولاد فيختار أحدهم ليقوم بدور خروف أمسلسل (مربوط) فيمسك برجله ويتفرق الأولاد هربا منه وكبيرهم يقول (خروف أمسلسل)ويقول الأولاد (هدوه) ويقول كبيرهم ( تراه ياكم) ويقول الأولاد (هدوه) ويقول كبيرهم (خرب غواكم) ويقول الاولاد (هدوه) ويقول كبيرهم (في ريله أقراحه) ويقول الأولاد (هدوه) ويقول كبيرهم (كبر البراحه) ويقول الأولاد (هدوه)ويقول كبيرهم (تراه ياكم) عندئذ يطلقه يأخذ في الركض خلف الأولاد وعندما يمسك أحد الأولاد تكون برأسه أي يحل محله في اللعب
ما رأيك هل تود أن نلعب معهم؟
إذن هيا أمسك يدي....
ألعاب شعبية بحرينية قديمة
معرض اللعبة
حكاية اللعبة
Need for Speed: Heat رابع لعبة Need for Speed هذا الجيل، بعد أن أصبحت سلسلة تصدر كل سنتين بدلًا من سنوية. هذه المرة أنت متسابق يشارك في سباقات قانونية نهارًا وممنوعة ليلًا والشرطة مصدر خطر مستمر
رسوم اللعبة جميلة خاصة السيارات وتقع أحداث اللعبة في Palm City وهي شبيهة بمدينة ميامي الأمريكية. هناك إضاءة جميلة في الليل مع لمبات النيون وانعكاس الأضواء على الطرق المبللة وهطول الأمطار، بينما في النهار الأثر أضعف لكن لازالت لعبة جميلة وإن لم تكن نعومة الحركة مثل تلك في ألعاب Gran Turismo و Forza. ألعاب شعبية بحرينية قديمة. تنوع جيد وعالم مفتوح يقدم بيئات مختلفة ممتعة
الاحد 6 جمادى الأخر 1427هـ - 2 يولية 2006م - العدد 13887
(عظيم ساري) هذه اللعبة من الالعاب القديمة التي انتشرت وكانت سائدة في معظم مناطق القصيم. وهي لعبة تلعب دائماً في الليالي المقمرة وهي عبارة عن تجمع عدد من الصغار ويقوم امهر اللاعبين برمي العظم الى مسافة بعيدة قائلاً (عظيم ساري) ثم ينطلق الكل في طلبه فإذا وجده لاعب صاح بصوت عال قائلاً (سرى) ويجري مسرعا الى مكان البداية وينطلق وراءه افراد الفريقين فيحاول الخصوم الاستيلاء على العظم ويقوم زملاؤه بالحيلولة دونه خشية ان يأخذه الخصوم قبل وصوله الى مكان البداية واذا نجح الذي يحمل العظم بالوصول الى مكان البداية حسمت الجولة لصالحهم واذا فشل بالوصول الى نقطة البداية حسبت عليهم وهكذا يفوز الذي يجمع اكبر عدد من النقاط.