كل سنة وأنت رفيقتي وصديقتي وأغلى البشر. 25112020 عيد ميلاد سعيد يا أفضل صديقة في الوجود. 03032021 كل عام وأنت طيبة يا أحن وأطيب صديقة عيد ميلاد سعيد وأرجو من الله سبحانه وتعالى أن يمن عليك في هذه السنة الجديدة بالفرحة والسعادة والراحة. إن الحديث معك يا صديقتي يشبه الجلوس على غيمة بيضاء تملأ القلب راحة وتغطي الروح سعادة. كل سنة وأنت رفيقتي وصديقتي وأغلى البشر.
- عيد ميلاد صديقتي انستقرام بحث
- صحة قصة رحلة سلام الترجمان .. وحقيقتها | المرسال
- رحلة إلى سدّ يأجوج ومأجوج.. ماذا تعرف عن مغامرة سَلَام الترجمان قبل ألف عام؟ - newsreader24
- رحلة سلام الترجمان - ويكيبيديا
عيد ميلاد صديقتي انستقرام بحث
عيد ميلاد صديقتي ♥️✨- حالات وتس اب - YouTube
تصاميم عيدميلادصديقتي /انستقرام /حالات واتس •♥/•♥ تصميم عيد ميلا… | Happy birthday quotes for friends, Happy birthday best friend quotes, Happy birthday love quotes
ومات في المرجع (الرجوع) أربعة عشر رجلا"[11]. يُقرِّر سلام أن مدة الذهاب إلى السد كانت "في ستة عشر شهرا، ورجعنا (إلى العراق) في اثني عشر شهرا وأيام"، أي إن مدة البعثة الاستكشافية استمرت عامين وأربعة أشهر في الذهاب والاستكشاف والعودة،
وحين وصل سلام إلى عاصمة العباسيين المؤقتة آنذاك "سامراء" يقول: "فدخلتُ على الواثق فأخبرته بالقصّة، وأريتُه الحديد الذي كنتُ حككتُه من الباب، فحمد الله (على أن السد لم يُنقب ولم يُهدم)، وأمر بصدقة يتصدّق بها، وأعطى الرجال كل رجل ألف دينار"[12]. تلك هي رحلة سلام الترجمان إلى سد يأجوج ومأجوج في الفترة ما بين 227هـ إلى 232هـ، وقد اختلف الجغرافيون المسلمون الأقدمون مثل ابن رستة وابن الفقيه وياقوت الحموي حول صحتها،
كما اختلف المؤرخون والمستشرقون الروس الذين اهتموا بها لأن هذه البعثة قد مرّت بأراضي الروس بداية من القوقاز ثم بخط سير من شمال بحر قزوين باتجاه وسط آسيا والصين، وأيًّا ما يكن من وصف هذه الرحلة فإنها تُعَدُّ منجزا علميا وجغرافيا فريدا سبق إليه المسلمون قبل ألف ومئتي عام.
صحة قصة رحلة سلام الترجمان .. وحقيقتها | المرسال
إن رحلة سلام الترجمان إلى سور الصين الشمالي قد تكون حقيقة تاريخية، وإن كان سببها
الذي
يذكره الجغرافيون العرب — كالقزويني وياقوت — على لسان الرحالة نفسه، أشبه بأسطورة خيالية. والظاهر أن حديثها كان مشهورًا في العصور الوسطى. وقصة هذه الرحلة أن سلامًا الترجمان
يزعم
أن الخليفة العباسي الواثق بالله (٢٢٧–٢٣٢ﻫ/٨٤٢–٨٤٧م) رأى في المنام أن السد الذي بناه
الإسكندر ذو القرنين (والذي يقع بين ديار المسلمين وديار يأجوج ومأجوج) مفتوح؛ فأرعبه
هذا
المنام، وأمر سلامًا بأن يرحل ليتفقد السد. فسار الترجمان من مدينة سر من رأى، ومعه خمسون
رجلًا ومائتا بغل تحمل الزاد والماء، وكان الخليفة قد أعطاه كتابًا إلى حاكم أرمينية
ليقضي
حوائجهم ويسهل مهمتهم. فعُني هذا الحاكم بالرحالة ورجاله، وزودهم بكتاب توصية إلى حاكم
إقليم السرير. صحة قصة رحلة سلام الترجمان .. وحقيقتها | المرسال. وكتب لهم هذا الحاكم إلى أمير إقليم اللان. وكتب هذا الأمير إلى فيلانشاه. وكتب لهم فيلانشاه إلى ملك الخزر في إقليم بحر قزوين؛ فوجه معهم خمسة من الأدلاء وسار
الجميع ستة وعشرين يومًا؛ فوصلوا إلى أرض سوداء كريهة الرائحة وكانوا قد حملوا معهم بإشارة
الأدلاء خلًّا لتخفيف هذه الرائحة. وسار الركب في تلك الأرض عشرة أيام ثم وصلوا إلى إقليم
فيه مدن خراب، وساروا فيها سبعة وعشرين يومًا.
رحلة إلى سدّ يأجوج ومأجوج.. ماذا تعرف عن مغامرة سَلَام الترجمان قبل ألف عام؟ - Newsreader24
الناس الذين يعيشون بجانب يأجوج ومأجوج طلبوا منه بناء سد بينهم وبين القبيلتين لجعله يعاني من خراج. فطلب منهم أن يحضروا له رجالا ليحضروا له الحديد ، وبنى سدا على جانبي الجبل ، حيث كان يضع كتل حديدية ويصب عليها نحاسا مصهورًا. بعد ذلك لم يتمكن يأجوج وماجوج من تسلق السد لأنه كان سلسًا ومستويًا مع الجبل ، وقال ذو القرنين إنه لم يحن الوقت لمغادرتهم. سيجعله الله سبحانه على الأرض ليخرج يأجوج ومأجوج ، وظهور يأجوج ومأجوج من أهم علامات الساعة. [1]
من هو سلام المترجم؟
كان سلام الترجمان من الذين عاشوا في عهد الخليفة العباسي الواثق بالله "أبو جعفر هارون الثاني الواثق بالله بن محمد المعتصم بالله بن هارون الرشيد". رحلة سلام الترجمان - ويكيبيديا. ذُكرت قصة رحلة سلام الترجمان في كتاب الطرق والممالك لابن خردبة ، وهو كتاب جغرافيا ألفه في القرن التاسع الميلادي. يصف الأرض وشعبها وخصائص الدولة وتقسيماتها الإدارية. أصالة قصة رحلة سلام الترجمان
يروي ابن خردبة في كتابه أن الخليفة الواثق رأى في المنام أن سد يأجوج ومأجوج الذي بناه ذو القرنين قد فتحه ، فذعر الخليفة وطلب من حاشيته أن يخرج رجل لاستكشاف مكان وجوده. سد يأجوج ومأجوج وحقيقته ، فنصحه رجاله بإرسال سلام المترجم.
رحلة سلام الترجمان - ويكيبيديا
ويسأل سلام سكان تلك المنطقة التي كان مَلِكُها قد عيّن حفظةً من ثلاثة رجال معهم مطرقة كانوا يطرقون كل يوم ثلاث طرقات على هذا البناء العظيم "فيضربُ القفل ضربة في أول النهار،
فيسمع لهم (أي من وراء الردم أو السد) جلبة (أصوات عالية) مثل كور الزنابير ثم يخمدون، فإذا كان عند الظهر ضربه ضربة أخرى ويُصغي بأذنه إلى الباب فتكون جلبتهم (صياحهم) في الثانية أشد من الأولى ثم يخمدون،
فإذا كان وقت العصر ضرب ضربة أخرى فيضجون مثل ذلك ثم يقعدُ إلى مغيب الشمس، ثم ينصرف. الغرض في قرع القفل أن يسمع من وراء الباب فيعلموا أن هناك حفَظَة ويعلم هؤلاء أن أولئك لم يُحدثوا في الباب (السدّ) حدثا"[9]. وقد سأل سلام الترجمان قائد البعثة الاستكشافية هؤلاء الحفظة، أي رجال الأمن الذي يحفظون السدّ ويراقبون التطورات اليومية فيه، سألهم عن أي عيوب لاحظوها في هذا السد، "قالوا ما فيه إلا هذا الشِّق. والشّق كان بالعرض مثل الخيط دقيق. فقلتُ تخشون عليه شيئا؟ فقالوا: لا… فدنوتُ وأخرجتُ من خُفّي سكينا فحككتُ موضع الشقّ فأُخرج منه مقدار نصف درهم (من الحديد المتساقط منه)، وأشدّه في منديل لأريه الواثق بالله"[10]. انتهى سلام الترجمان من معاينة جسد سد ذي القرنين، وأكمل بعثته على أتم وجه، وقرّروا العودة من وسط آسيا فيما يبدو من وصفه باتجاه العراق،
لكن طريق العودة هذه المرة لم يكن مثل طريق الذهاب، فقد توجهوا نحو خراسان (تركمانستان وأقصى شرق إيران) حتى مروا على مدينة سمرقند ثم بخارى ثم إلى ترمذ ثم نيسابور،
وقد "مات من الرجال الذين كانوا معنا ومَن مرِض منهم في الذهاب اثنان وعشرون رجلا، من مات منهم دُفن في ثيابه، ومَن مرض خلّفناه مريضا في بعض القرى.
أرسل الواثق إلى المترجم وأعطاه 15 ألف درهم وخمسين شابًا قويًا ، وأعطى كل منهم ألف درهم ، ومخصصًا يكفيه لمدة عام. وأعطى سلام رسالة إلى حاكم أرمينيا ، وكما ذكر في الكتاب أنه كان يقيم في تبليسي ، العاصمة الحالية لجورجيا. انتقل المترجم بين المناطق الحالية لشبه جزيرة القرم حتى وصل إلى ملك القبائل التي يطلق عليها الخزر ، وهم من الشعوب التركية القديمة الذين عاشوا بين سواحل أتيل وشبه جزيرة القرم. استمرت رحلة الترجمان للسلام لمدة 26 يومًا بعد مغادرته مملكة الخزر ، حتى وصلوا إلى أرض سوداء برائحة كريهة ، وساروا في تلك الأرض لمدة عشرة أيام. ثم دخلوا المدن المدمرة ، وأخبره المرشدون الذين خرجوا معه أن يأجوج ومأجوج هم الذين دمروا تلك الأراضي. وصل المترجم إلى أرض يوجد فيها مسلمون يتكلمون العربية ويقرؤون القرآن. فلما رأوه من العرب اقتربوا منه وسألوه: زين من أين أتى. قال لهم إنه رسول أمير المؤمنين.. ذهلوا وسألوا عن شكل أمير المؤمنين وصفاته ومكان إقامته لأنهم لم يسمعوا به من قبل. ثم انطلقت الرحلة حتى وصلت إلى مدينة تسمى العيقة ، وهي المدينة التي اعتقد المترجم أن ذو القرنين يقيم مع جنوده. ثم مشى الرجمان ثلاثة أيام حتى وصل إلى السد ، مر خلالها بعدة حصون وقرى.