تحليل سهم الخليج للتدريب 4290 - YouTube
الخليج للتدريب سهم
درس تعليمي لتحليل سهم الخليج للتدريب - YouTube
سهم الخليج للتدريب مباشر
– شركة مجموعة الأرض السريعة. – شركة أي ارتس الاستشارية. – شركة الخليج للتدريب وتقنية المعلومات. – شركة فرانكلين كوفي ميدل إيست. تحليل سهم الخليج للتدريب والتعليم (4290) في السوق السعودي اليوم 27 ديسمبر 2021
يتداول سهم شركة الخليج للتدريب والتعليم والمعروف أيضا باسم سهم الخليج للتدريب والتعليم المدرجة في بورصة تداول السوق السعودي "تداول" تحت رقم 4290 في اتجاه صاعد مستقر يتخلله بعض التصحيح منذ شهر مارس من العام الماضي 2020 حتى شهر يونيو من نفس العام. حيث ارتفع سعر سهم شركة الخليج للتدريب والتعليم من مستوى سعر 9. 70 ريال سعودي في شهر مارس من العام الماضي إلى مستوى سعر 26. 28 ريال سعودي وهو أعلى مستوى وصل اليه سعر سهم الخليج للتدريب والتعليم وقد حقق ذلك في شهر يونيو الماضي وذلك قبل أن يعاود الانخفاض التصحيحي من جديد إلى مستوى سعر 18. 05 ريال سعودي، بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يستمر سهم الخليج للتدريب والتعليم في الصعود، حيث تعتبر أفضل مستويات شراء سهم الخليج للتدريب والتعليم من أسعار الدعم المتواجد عند مستويات 17. 31 ريال سعودي، 15. 51 ريال سعودي، حيث تعتبر هذه أفضل المستويات القريبة التي من المتوقع أن يرتفع منها السعر.
10
وللاسف هو كم سعره
27-09-2021, 02:33 PM
المشاركه # 12
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 1, 367
توصية موفقة وفالكم الاهداف
مثل ما يكون مشابه لهذه الأعذار والمبررات، لأن هذه الأعذار تعطي للمرأة الحق في طلب الخلع، وإن الصبر في مثل هذه الأمور أفضل من المخالعة. وإن الخلع تم جعله لمقابل مادي كي لا تتسرع الزوجة في طلب الخلع لأتفه سبب، ولكن لتعرف أنها سوف تدفع مقابل لطلبها. هل الخلع في أي وقت؟ إن تلك المسألة تقع موضع للخلاف. الخلع بلفظ الطلاق وحكم إرجاع المختلعة في العدة - الإسلام سؤال وجواب. هل الخلع طلاق أو فسخ؟ يبدو أنه كالفسخ، وإلا يضع شروطا كما في حالة الطلاق مثل أن يكون الطلاق في طهر لم يحدث في جماع، وألا يكون في وقت حيض. كما لا يشترط – على الصحيح – له عدة، والنبي صلى الله عليه وسلم عندما أتت إليه زوجة ثابت بن قيس رضي الله عنها وعنه. تُريد مخالعة زوجها سألها إن كانت ترجع إليه المهر، والذي يشمل الحديقة التي أعطاها إياها، فلما قالت: نعم أمره عليه الصلاة والسلام أن يُفارقها، ولم يسألها عن حالها. على عكس حال ابن عمر رضي الله عنه الذي طلق زوجته وهي في حيض، فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن عليه برد زوجته لأن ذلك يعد من الطلاق البدعي، والله تعالى أعلى وأعلم. هل يجوز لبعض الأزواج المطالبة ببدل نقدي مبالغ فيه بخلاف المقابل؟ فيما عدا تنازل المرأة عن كل حقوقها المالية، الجواب يكون جائزا أن يتم الخلع على مقابل مادي أقل من المهر.
الخلع بلفظ الطلاق وحكم إرجاع المختلعة في العدة - الإسلام سؤال وجواب
اهـ. هذا مع العلم بأنه مجرد خاطب من الخطاب، فإن شئت رفضت الرجوع إليه، فإن لم ترتضي الرجوع إليه، فلك الزواج من غيره، ولكن بعد انقضاء العدة. والعدة تختلف من امرأة لأخرى، كما في الفتوى: 111662. وهذا كله فيما إذا كان الإجراء في المحكمة؛ لمجرد توثيق الخلع الذي وقع. وأما إن لم يقع الخلع، وتنتظرون حكم المحكمة، فلا تزالين في عصمة زوجك. ومن أخطر ما ذكرت عنه إدمانه، ولعلك تعنين به تعاطيه الخمر، فإذا كان الأمر كذلك؛ فناصحيه بالحسنى، وذكّريه بالله -عز وجل-، ووجوب التوبة، فإن تاب فالحمد لله، وإلا ففراق مثله أفضل، قال البهوتي الحنبلي في كشاف القناع: وإذا ترك الزوج حقًّا لله تعالى، فالمرأة في ذلك مثله، فيستحب لها أن تختلع منه؛ لتركه حقوق الله تعالى. اهـ. وأما كونه لا يعمل، وكثير المشاكل، فهو أهون، ولكن ليس بالأمر الهين، فمن حقك عليه أن ينفق عليك وولدك، وأن يعاشرك بالمعروف، فيعاملك معاملة حسنة، قال تعالى: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ {النساء:19}، قال الجصاص: أمر للأزواج بعشرة نسائهم بالمعروف، ومن المعروف أن يوفيها حقها من المهر، والنفقة، والقسم، وترك أذاها بالكلام الغليظ، والإعراض عنها، والميل إلى غيرها، وترك العبوس والقطوب في وجهها بغير ذنب، وما جرى مجرى ذلك، وهو نظير قوله تعالى: فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان.
السؤال:
المرأة التي تخلع زوجها هل يجوز له ردُّها؟
الإجابة:
الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:
فإنَّ المرأة َ إذا خَلَعَتْ زوْجَها وبذَلَتْ له في سبيل ذلك من المال، مَلَكَتْ أمْرَها وحصَلَتْ على الفُرقة، وعليه فلا يَجوز رُجوعُها لزَوْجِها إلا بعقدٍ جديدٍ على الرَّاجح؛ لأنَّ المقصودَ من الخُلع ودَفْعِ المرْأَةِ العِوَضَ للزَّوج هو: إزالةُ الضَّرر عنْها، فلو جازَ له أن يُراجِعها بعد الاتِّفاق وأَخْذِ العِوض والفُرقة لعاد إليها الضَّرر، ولَمَا كان هناك أثَرٌ لعَقْدِ الخُلع، ولانْتَفَتْ إرادةُ المرأة فيه. وعليه؛ فالفِراقُ بالخُلْعِ بينونةٌ، فبِمُجرَّد حصولِه لا تَصِحُّ المُراجعة إلا بعقدٍ ومَهْرٍ جديدَيْنِ إن رَغِبَتِ المرأةُ في العودة للزَّوجِ الأوَّل؛ قال أبو عمر بن عبدالبر في "الاستذكار": "اختَلَفُوا في مراجعة المُختَلعة في العدَّة؛ فقال جُمهورُ أهْلِ العِلْمِ: لا سبيلَ له إليها إلا برضًى منها ونكاحٍ جديدٍ وصداقٍ معلومٍ، وهو قولُ عامَّة التَّابعين بِالحجازِ والعِراق، وبه قال مالكٌ والشافعيُّ وأبو حنيفةَ وأصحابُهم، والثَّوريُّ والأوزاعيُّ وأحمدُ وإسحاق.