*مؤسسة ماسة النمر للمجوهرات. *مجوهرات بوخمسين. *أريج للمجوهرات. * مجوهرات الحرمين...
*المهنا. *لؤلؤة الناصر. *مؤسسة الأربش للمجوهرات الأربش. *مجوهرات الأمير. *مجوهرات الصبايا.. صاحبها عبد اللطيف النمر. *ورشة درة الدمام (صاحبها سامي النمر). *الخرس للمجوهرات. المستشفيات:-
* مستوصف الصادق بسيهات. * المستوصفات والصيدليات: المشافي - الفرقدين - الحوراء - الشاوي ( المنطقة الشرقية)
* مستشفى الزهراء... بالمدينة المنورة. * صيدلية بادي... بالمدينة المنورة. المكاتب الهندسية:-
* مكتب القطري الهندسي. *مكتب المرهون. * مكتب العوامي الهندسي. *مكتب الحداد للاستشارات الهندسية. *مكتب المصطفى الهندسي. *مكتب فاضل بو خمسين. حملة مقاطعة للمنتجات الشيعية و الامريكية في دول الخليج. * العامر- السيهاتي. المكاتب العقارية:-
* مكاتب النمر العقارية. *مكتب الحرز العقاري. المفروشات:-
مفروشات العصفور ( طريق الخبر- طريق الجبيل). مفروشات بو كنان. * عبد الستار البراهيم لأعمال الديكور. * الرميـح للأثاث.. في الرياض شارع الستين - صلاح الدين. النقليات:-
* نقليات الحمادي بالقطيف. *نقليات الدر. *نقليات السيهاتي (تاسكو) بشراكة مع التميمي صاحب السيفوي ( التميمي سني)
*نقليات السالم (اتضح أن هناك شركتين بنفس الإسم ونفس النشاط أحدها لسني وأخرى لروافض).
- حملة مقاطعة للمنتجات الشيعية و الامريكية في دول الخليج
- حملة مقاطعة منتجات الروافض في السعودية - شبكة الدفاع عن السنة
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العنكبوت - الآية 2
- أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون
- المسلم في امتحان دائم مهما كانت حاله - مصلحون
- قال الله تعالى ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا امنا وهم لا يفتنون ) معنى يفتنون - عالم الاجابات
- قال تعالى ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) ما معنى كلمة يفتنون - الجيل الصاعد
حملة مقاطعة للمنتجات الشيعية و الامريكية في دول الخليج
مكسرات الغدير
مستودع أدوية التيسير ( رضا العطيه) بالاحساء
اسواق البيات
مطابع الرضا
مطابخ رضا أيضاً
شركةواحة الطب للخدمات الطبية
شركة علم ابن حيان للخدمات الطبية
مؤسسة السالم للنقليات
مجموعة شركات بن همام والحيدر ( رحيمة)
شركة آل قميش ( رحيمه)
سفريات نجران ( رحيمه) ورشة نجران في رحيمة
حملة مقاطعة منتجات الروافض في السعودية - شبكة الدفاع عن السنة
* زمزم كولا. الملبوسات:-
* الصالح للأقمشة والأزياء بالدمام والخبر والأحساء. * عبايات بوكنان في جميع أنحاء المملكة ( حاقد من الدرجة الأولى). * بو حليقة للعبايات. * محلات الرواد الصغار لملابس الأطفال ( مشهور في الشرقية). * البن سعد للأقمشة. * القطان للمشالح
* البغلي للمشالح... صاحبها رافضي. * في الخبر هناك محلات العوفي لبيع جميع أنواع الملابس ( رافضي) المجوهرات:-
*مجوهرات غسان النمر - ياسر النمر للمجوهرات- حسن النمر. *مؤسسة ماسة النمر للمجوهرات. *مجوهرات بوخمسين. *أريج للمجوهرات. * مجوهرات الحرمين...
*المهنا. *لؤل ؤة الناصر. *مؤسسة الأربش للمجوهرات الأربش. *مجوهرات الأمير. حملة مقاطعة منتجات الروافض في السعودية - شبكة الدفاع عن السنة. *مجوهرات الصبايا.. صاحبها عبد اللطيف النمر. *ورشة درة الدمام (صاحبها سامي النمر). *الخرس للمجوهرات. المستشفيات:-
* مستوصف الصادق بسيهات. * المستوصفات والصيدليات: المشافي - الفرقدين - الحوراء - الشاوي ( المنطقة الشرقية)
* مستشفى الزهراء... بالمدينة المنورة. * صيدلية بادي... بالمدينة المنورة. المكاتب الهندسية:-
* مكتب القطري الهندسي. *مكتب المرهون. * مكتب العوامي الهندسي. *مكتب الحداد للاستشارات الهندسية. *مكتب المصطفى الهندسي.
مفروشات بو كنان. *عبد الستار البراهيم لأعمال الديكور. * الرميح للأثاث.. في الرياض شارع الستين - صلاح الدين. النقليات:-
* نقليات الحمادي بالقطيف. *نقليات الدر. *نقليات السيهاتي (تاسكو) بشراكة مع التميمي صاحب السيفوي ( التميمي سني)
*نقليات السالم (اتضح أن هناك شركتين بنفس الإسم ونفس النشاط أحدها لسني وأخرى لروافض). *نقليات الخواجة. البناء:-
*الغانم للخرسانة. *الطويلب للكهرباء. * وميض الإنارة للطويلب. * علي حسين الدهان للأدوات الصحية. في أنحاء المملكة. * المقاول وصاحب الأصباغ: حسن الدهان
المؤسسات:-
مؤسسة حسين العلي أعمال مقاولات.. مجاري.. صيانة. مؤسسة أحمد الرميح للمقاولات التي تتعامل مع أرامكو واسم صاحبها أحمد عبد النبي - قبل التعديل – الرميح. مؤسسة الموسوي
مؤسسسة البقشي
الفنادق: -
*فندق الغزال بالهفوف. * فندق الهفوف. مكاتب الاستقدام:-
* الجسر العربي بالدمام. *مكتب الجشي للإستقدام. زكي الخليفة.. للاستقدام. المطابع:-
* مطابع الوفاء بالدمام. * مطابع ( الرجاء) في عدد من مدن المملكة... و من ضمنها شمال الرياض. المشاتل:-
مشتل بو مرة. قصور الأفراح:-
* قصر البادي للأفراح العوالي.. المدينة النبوية.
أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وأما قوله: ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) فإن معناه: أظنَّ الذين خرجوا يا محمد من أصحابك من أذى المشركين إياهم أن نتركهم بغير اختبار ولا ابتلاء امتحان، بأن قالوا: آمنا بك يا محمد فصدّقناك فيما جئتنا به من عند الله، كلا لنختبرهم، ليتبين الصادق منهم من الكاذب. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله: ( آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) قال: يُبْتَلُونَ في أنفسهم وأموالهم. حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جُرَيج، عن مجاهد، مثله. حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة (وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) أي: لا يبتلون. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العنكبوت - الآية 2. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا مؤمل، قال: ثنا سفيان، عن أبي هاشم، عن مجاهد، في قوله: (وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) قال: لا يُبْتَلونَ. فإن الأولى منصوبة بحسب، والثانية منصوبة في قول بعض أهل العربية بتعلق يتركوا بها وأن معنى الكلام على قوله: ( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا) لأن يقولوا آمنا؛ فلما حذفت اللام الخافضة من لأن نصبت على ما ذكرت.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العنكبوت - الآية 2
وهناك فتنة إقبال الدنيا على المبطلين، ورؤية الناس لهم ناجحين مرموقين، تهتف لهم الدنيا، وتصفق لهم الجماهير، وتتحطم في طريقهم العوائق، وتصاغ لهم الأمجاد، وتصفو لهم الحياة. وهو مهمل منكر لا يحس به أحد، ولا يحامي عنه أحد، ولا يشعر بقيمة الحق الذي معه إلا القليلون من أمثاله الذين لا يملكون من أمر الحياة شيئا. وهنالك فتنة الغربة في البيئة والستيحاش بالعقيدة، حين ينظر المؤمن فيرى كل ما حوله وكل من حوله غارق في تيار الضلالة وهو وحده موحش عريب طريد. قال الله تعالى ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا امنا وهم لا يفتنون ) معنى يفتنون - عالم الاجابات. وهناك فتنة من نوع آخر قد نراها بارزة في هذه الأيام، فتنة أن يجد المؤمن أمما ودولا غارقة في الرذيلة، وهي مع ذلك راقية في مجتمعها، متحضرة في حياتها، يجد الفرد فيها من الرعاية والحماية ما يناسب قيمة الإنسان، ويجدها غنية قوية، وهي مشاقة لله! وهنالك الفتنة الكبرى، أكبر من هذا كله وأعنف، فتنة النفس والشهوة، وجاذبية الأرض، وثقلة اللحم [ ص: 2721] والدم، والرغبة في المتاع والسلطان، أو في الدعة والاطمئنان. وصعوبة الاستقامة على صراط الإيمان والاستواء على مرتقاه، مع المعوقات والمثبطات في أعماق النفس، وفي ملابسات الحياة، وفي منطق البيئة، وفي تصورات أهل الزمان! فإذا طال الأمد، وأبطأ نصر الله، كانت الفتنة أشد وأقسى، وكان الابتلاء أشد وأعنف، ولم يثبت إلا من عصم الله، وهؤلاء هم الذين يحققون في أنفسهم حقيقة الإيمان، ويؤتمنون على تلك الأمانة الكبرى، أمانة السماء في الأرض، وأمانة الله في ضمير الإنسان.
أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون
فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين: أي فليميزن الله بين الصادقين في دعوى الإيمان وبين الكاذبين. فماذا أعددت يا عبد الله لهذا الامتحان الذي هو آتٍ, لا محالة؟ هل أعددت له إيماناً راسخاً كرسوخ الجبال؟ أم أعددت له يقيناً صادقاً صلباً كالحديد لا يلين؟ أم هل أعددت لذلك الامتحان قلباً عامراً بذكر الله مشرقاً بنور القرآن ولساناً تالياً لآيات الله آناء الليل وأطراف النهار؟ أم قد استعديت له بصيام الهواجر وقيام الليل؟ أم بالصدقة والسعي على الفقراء والأرامل والأيتام والمحتاجين؟ إذا كان هذا شأنك فهنيئاً لك بالنجاح والفوز بالجنة إن شاء الله، وإن لم يكن عندك شيء من ذلك فتدارك نفسك فإنك على خطر عظيم. اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يمن علينا بعمل صالح يرضيه عنا ويكتب لنا به النجاة من عذابه والفوز بجناته وأن يثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة وأن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وأن لا يجعله ملتبساً علينا فنضل إنه ولي ذلك والقادر عليه. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
المسلم في امتحان دائم مهما كانت حاله - مصلحون
ونعود إلى سنة الله في ابتلاء الذين يؤمنون وتعريضهم للفتنة حتى يعلم الذين صدقوا منهم ويعلم الكاذبين. إن الإيمان أمانة الله في الأرض، لا يحملها إلا من هم لها أهل وفيهم على حملها قدرة، وفي قلوبهم تجرد لها وإخلاص، وإلا الذين يؤثرونها على الراحة والدعة، وعلى الأمن والسلامة، وعلى المتاع والإغراء، وإنها لأمانة الخلافة في الأرض، وقيادة الناس إلى طريق الله، وتحقيق كلمته في عالم الحياة، فهي أمانة كريمة; وهي أمانة ثقيلة; وهي من أمر الله يضطلع بها الناس; ومن ثم تحتاج إلى طراز خاص يصبر على الابتلاء. ومن الفتنة أن يتعرض المؤمن للأذى من الباطل وأهله; ثم لا يجد النصير الذي يسانده ويدفع عنه، ولا يملك النصرة لنفسه ولا المنعة; ولا يجد القوة التي يواجه بها الطغيان، وهذه هي الصورة البارزة للفتنة، المعهودة في الذهن حين تذكر الفتنة، ولكنها ليست أعنف صور الفتنة، فهناك فتن كثيرة في صور شتى، ربما كانت أمر وأدهى. هناك فتنة الأهل والأحياء الذين يخشى عليهم أن يصيبهم الأذى بسببه، وهو لا يملك عنهم دفعا، وقد يهتفون به ليسالم أو ليستسلم; وينادونه باسم الحب والقرابة، واتقاء الله في الرحم التي يعرضها للأذى أو الهلاك، وقد أشير في هذه السورة إلى لون من هذه الفتنة مع الوالدين وهو شاق عسير.
قال الله تعالى ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا امنا وهم لا يفتنون ) معنى يفتنون - عالم الاجابات
فأما انتصار الإيمان والحق في النهاية فأمر تكفل به وعد الله، وما يشك مؤمن في وعد الله، فإن أبطأ فلحكمة مقدرة، فيها الخير للإيمان وأهله، وليس أحد بأغير على الحق وأهله من الله، وحسب المؤمنين الذين تصيبهم الفتنة، ويقع عليهم البلاء، أن يكونوا هم المختارين من الله، ليكونوا أمناء على حق الله، وأن يشهد الله لهم بأن في دينهم صلابة فهو يختارهم للابتلاء:
جاء في الصحيح: "أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة زيد له في البلاء"..
قال تعالى ( أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون) ما معنى كلمة يفتنون - الجيل الصاعد
ومن كان عند ورود الشبهات تؤثر في قلبه شكا وريبا، وعند اعتراض الشهوات تصرفه إلى المعاصي أو تصدفه عن الواجبات، دلَّ ذلك على عدم صحة إيمانه وصدقه. محتوي مدفوع
إعلان
الرئيسية
إسلاميات
أية اليوم
01:40 ص
الجمعة 01 مارس 2019
آية ومعنى
كتبت- سماح محمد:
قال تعالى: {الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ}.. [العنكبوت - 1: 3]. جاء فى تفسير السعدي عن هذه الآيات الكريمة أن الله تعالى يخبر عن [تمام] حكمته وأن حكمته لا تقتضي أن كل من قال "إنه مؤمن" وادعى لنفسه الإيمان، أن يبقوا في حالة يسلمون فيها من الفتن والمحن، ولا يعرض لهم ما يشوش عليهم إيمانهم وفروعه، فإنهم لو كان الأمر كذلك، لم يتميز الصادق من الكاذب، والمحق من المبطل، ولكن سنته وعادته في الأولين. وفي هذه الأمة، أن يبتليهم بالسراء والضراء، والعسر واليسر، والمنشط والمكره، والغنى والفقر، وإدالة الأعداء عليهم في بعض الأحيان، ومجاهدة الأعداء بالقول والعمل ونحو ذلك من الفتن، التي ترجع كلها إلى فتنة الشبهات المعارضة للعقيدة، والشهوات المعارضة للإرادة، فمن كان عند ورود الشبهات يثبت إيمانه ولا يتزلزل، ويدفعها بما معه من الحق وعند ورود الشهوات الموجبة والداعية إلى المعاصي والذنوب، أو الصارفة عن ما أمر اللّه به ورسوله، يعمل بمقتضى الإيمان، ويجاهد شهوته، دل ذلك على صدق إيمانه وصحته.