رقم الهاتف: +966126513993. محل خياطة بلاتينا عنوان محل بلاتينا: شارع الملك عبد العزيز، منطقة الشاطئ، مدينة جدة. رقم الهاتف: +966920000554. محل خياطة لومار عنوان محل ليمار: شارع الملك عبد العزيز، منطقة الشاطئ، مدينة جدة. محل خياطة الفاخرة عنوان محل الفاخرة: 3935الامير محمد بن عبد العزيز، مدينة جدة. رقم الهاتف: +966126735322. محل خياطة الديباج عنوان محل الديباج: حائل، منطقة الرويس، مدينة جدة. رقم الهاتف: +966126504737. محل خياطة hm عنوان محل hm: 3813 صاري، منطقة الخالدية، مدينة جدة. رقم الهاتف: +806468212966. محل خياطة البلان عنوان محل البلان: ابراهيم النقري، منطقة المحمدية، مدينة جدة. رقم الهاتف: +071799200966. افضل خياط رجالي في جدة - فى الموجز. محل خياطة الحائك عنوان محل الحائك: في مركز الدرمحي، منطقة صاري، حي الفيصلية، مدينة جدة. رقم الهاتف: +819755155966. اشتهر شارع الصاري بالعديد من مراكز الخياطة، يكاد ان يُطلق عليه اسم شارع الخياطة من وفرة عددها، وسبب ذلك حيرة للعديد من الاشخاص، عن أي الخياطين هو الافضل، وسنذكر هنا اهم وامهر خياطي شارع الصاري في جدة. محل اثواب العريس عنوان المحل: دوار الفلك، غري شارع صاري، مدينة جدة.
افضل خياط رجالي في جدة - فى الموجز
الهاتف: +966 55 991 1579. خياط البدر الراقي:
العنوان: شارع الاجواد، مقابل تحويل الراجحي، حي السامر، السامر، جدة 23462، المملكة العربية السعودية. الهاتف: +966 12 265 1932. الخياط لحياكة الثوب العربي:
العنوان: شارع وهيب بن عمير_ حي السامر، السامر، جدة 23462، المملكة العربية السعودية. الهاتف: +966 53 138 2802. أطياف للخياطة الرجالية:
العنوان: شارع السامر_ حي السامر، التوفيق، جدة 23464، المملكة العربية السعودية. الهاتف: +966 56 479 0696. ديوان للخياطة الرجالية:
العنوان: شارع وهيب بن عمير، حي السامر، الربيع، جدة 23462، المملكة العربية السعودية. الهاتف: +966 50 656 5635. مركز الثوب الراقي المتميز:
العنوان: شارع وهيب بن عمير، حي السامر، السامر، جدة 23462، المملكة العربية السعودية. الهاتف: +966 55 718 5607. وبهذا تعرفنا وإياكم على جميع المعلومات حول أفضل خياط رجالي في جدة، وقدمنا لكم أيضا أفضل الخياطين في حي السامر وشارع الصاري بجدة لتستطيعوا إختيار الخياط الذي تريدونه، وقدمنا لكم العناوين وأرقام الهواتف لكل محل خياطة. المراجع
^, محلات الخياطة في جدة خرائط قوقل, 9/12/2020
#11
ابي أشوف الرياض وأجرب ثوب واحد
#12
لا اوصيكم بمحار الهجرة عل الدايري قبل محطة الجاد وانت نازل كان في العزيزيه اول
#13
ياجماعة حرام عليكم والله خياط المنصور اللي في العزيزية ما عندك أحد
#14
جرب شمسان في اول شارع النزهة بجوار البنك الاهلي قبل صيدلية النهدي
جربت ثوب واحد عنده شغله طيب جدا واعجبني. #15
انا بصراحه مااأفصل الا عند شمسان الي بالنزهه بس سعره غالي شوي
شيء عظيم أيها الناس دليل قاطع على أن اعمالك الصالحة التي عملتها اليوم وتلقاها غد في يوم العرض على الله, أنها بعد رحمة الله نجاتك وفوزك, دليل قاطع على أن لا أحد يقدم على الله يوم غد يوم القيامة بنسبه ولا شهاداته ولا بأولاده ولا بماله, لا أحد يغتر بها لا تساوي شيئاً إلا من اتقى الله فيها. } إِذَا السَّمَاءُ انفَطَرَتْ, وَإِذَا الْكَوَاكِبُ انتَثَرَتْ, وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ, وَإِذَا الْقُبُورُ بُعْثِرَتْ, - علمت نفس ماذا؟ - عَلِمَتْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ وأَخَّرَتْ {]سورة الإنفطار:1, 5[
مثِّل وقوفك يوم الحشر عريانا
مستوحشاً قلق الأحشاء حيرانا
والنار تزفر من غيظٍ ومن حنقٍ
على العصاةِ وتلقى الرب غضبان
اقرأ كتابك يا عبدي على مهلٍ
فهل ترى فيه شيئاً غير ما كانا
يا حي ياقيوم برحمتك نستغيث لا تكلنا إلى اعمالنا ولا إلى أنفسنا طرفة عين, اللهم اجعلنا من المتقين ومن عبادك الصالحين المقربين. أقول ماتسمعون...
الخطبة الثانية
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه كما يُحب ربُنا ويرضى.
ولتنظر نفس ما قدمت لغد - ملتقى الخطباء
أما بعد:
فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، واعتبروا بمرور الليالي والأيام؛ فإنها تذهب شبابكم، وتضعف قوتكم، وتأخذ من صحتكم، وتنقص أعماركم، وتقرب آجالكم، ولا بقاء لمخلوق في الدنيا مهما علت منزلته، وعظمت قوته، واتسعت مملكته، فليعتبر باق براحل، وليتعظ ممهل بهالك؛ فإن السعيد من وعظ بغيره ﴿ وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الخَالِدُونَ * كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ المَوْتِ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ [الأنبياء:34-35]. أيها الناس:
في مثل هذه الأيام من كل عام يكثر الحديث في الخطب والمواعظ والإذاعات وغيرها عن توديع عام واستقبال آخر، وهي أعوام تطويها الأيام والليالي، وفيها أحداث وأعمال قد دونت في الصحائف بخيرها وشرها، وقد نسي الناس حلوها ومرها، فيفرح بحلاوتها من لا علم له بمرارة الغد، ويحزن لمرارتها من طويت عنه حلاوة الغد، وهذا من ضعف الإنسان وجهله، أن يفرح بالحاضر وهو لا يدري عن المستقبل. ومن تأمل القرآن وجد فيه كثيرا من الآيات تحث على مراعاة المستقبل في العمل، وتدعو لتحصيل لذته بالامتناع عن اللذة الحاضرة، وتخوف من ضياع المستقبل بسبب التفريط زمن الإمهال.
لنتذكر في الدنيا قبل أن نتذكر في الآخرة، ولنعمل في دار الفناء ما يكون لنا ذخرا في دار البقاء، ولنأخذ عبرة من مرور الليالي والأيام، وانصرام الشهور والأعوام. ولنعتبر بتقلبات الزمان، وتحولات الأيام؛ فلقد رأينا موت عظماء جبارين، وعاصرنا نزع ملوك وسلاطين، وشاهدنا افتقار أغنياء، وضعف من كانوا أقوياء؛ فلله الأمر من قبل ومن بعد، وهو أحكم الحاكمين..
إن النفس البشرية قد تغتر بالدنيا وزخرفها، وتضعف أمام زينتها وملذاتها، ولا صبر لكثير من النفوس عن شهواتها، فكان خطاب الله تعالى للمؤمنين آمرا لهم بتفقد أنفسهم ﴿ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ ﴾ [الحشر:18]؛ فإن نفس الإنسان قد تأمره بالسوء، وتزين له الشر، وتقبح له الخير، فيكون ممن ﴿ زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآَهُ حَسَنًا ﴾ [فاطر:8]. وسائر أمراض القلب إنما تنشأ من جانب النفس، فالمواد الفاسدة كلها إليها تنصب، ثم تنبعث منها إلى الأعضاء، وأول ما تنال القلب. ولتنظر نفس ما قدمت لغد - ملتقى الخطباء. وقد كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يستعيذ بالله تعالى من شرور النفس، ويقول في خطبة الحاجة: "وَنعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا". وأرشد - صلى الله عليه وسلم - إلى هذا الدعاء: " اللهُمَّ أَلْهِمْنى رُشْدِى، وَقِنِى شَرَّ نَفْسِى ".
ولتنظر نفس ما قدمت لغد
يقول الله -تبارك وتعالى-: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ * وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الفَاسِقُونَ) [الحشر:18-19]. فالآية الأولى أصل في محاسبة النفس، وملاحظة الغد، وبناء الآخرة بالعمل في الدنيا، وذم من اشتغل لحاضره وأهمل مستقبله. وجاءت ( نَفْسٌ) منكرة لتشمل كلَّ نفس بشرية مؤمنة وكافرة، وطائعة وعاصية، وبرة وفاجرة، وهو أمر في غاية العدل من الله تعالى أن يأمر كل نفس بشرية بالنظر والتفكر فيما قدمت لغد؛ لأن المستقبل مرتهن بالحاضر، وعمل اليوم مؤثر في نتيجة الغد. وهذا يكون في الدنيا ويكون في الآخرة:
أما في الدنيا ففي حال الأمن والرخاء والراحة، واكتمال النعمة يُؤثِّر عملُ الناس شكرًا لله تعالى أو كفرًا لنعمه في مستقبلهم الدنيوي؛ فبالشكر تزيد النعم وتثبت، وبالكفر تزول وتنقلب، على وفق السنة الربانية في البشر: ( لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ) [إبراهيم:7]. فالعمل السيئ للعبد يؤثر في المستقبل الدنيوي ولو بدا للناس غير ذلك؛ فتنزع البركة من الوقت والرزق والولد، فلا يكاد ينتفع صاحبه بشيء منه إلا عاد وبالاً عليه: ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ) [الشُّورى:30].
جعلنا الله تعالى ممن إذا ذكر تذكر، وإذا وعظ اتعظ، وإذا أذنب تاب واستغفر، وإذا أعطي شكر، وإذا ابتلي صبر. وأقول قولي هذا وأستغفر الله...
الخطبة الثانية:
الحمد لله حمدًا طيبًا كثيرًا مباركًا فيه كما يحب ربنا ويرضى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداهم إلى يوم الدين. أما بعد:
فاتقوا الله تعالى وأطيعوه: ( وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى الله ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) [البقرة: 281]. أيها الناس: لنتذكر في الدنيا قبل أن نتذكر في الآخرة، ولنعمل في دار الفناء ما يكون لنا ذخرًا في دار البقاء، ولنأخذ عبرة من مرور الليالي والأيام، وانصرام الشهور والأعوام. ولنعتبر بتقلبات الزمان، وتحولات الأيام؛ فلقد رأينا موت عظماء جبارين، وعاصرنا نزع ملوك وسلاطين، وشاهدنا افتقار أغنياء، وضعف من كانوا أقوياء؛ فلله الأمر من قبل ومن بعد، وهو أحكم الحاكمين. إن النفس البشرية قد تغتر بالدنيا وزخرفها، وتضعف أمام زينتها وملذاتها، ولا صبر لكثير من النفوس عن شهواتها، فكان خطاب الله تعالى للمؤمنين آمرًا لهم بتفقد أنفسهم: ( وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ) [الحشر:18]؛ فإن نفس الإنسان قد تأمره بالسوء، وتزين له الشر، وتقبح له الخير، فيكون ممن ( زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآَهُ حَسَنًا) [فاطر:8].
﴿يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد﴾ تلاوة من سورة الحشر للقارئ عبدالله الموسى - Youtube
هذا على مستوى الأفراد، وأما الجماعة والدولة والأمة فالآيات في بيان تأثير المعاصي على مستقبلها الدنيوي كثيرة، قال الله تعالى ﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴾ [الرُّوم:36] وفي آية أخرى ﴿ ظَهَرَ الفَسَادُ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الرُّوم:41]. وكان حال المشركين أنهم لا يؤمنون، فإذا أصابهم بعض وبال كفرهم راحوا يعتذرون بما كانوا به يكذبون ﴿ وَلَوْلَا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آَيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ المُؤْمِنِينَ ﴾ [القصص:47] وهو حال المنافقين أيضا؛ فإنهم يعتذرون عن سوء عملهم بأن قصدهم كان حسنا ﴿ فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا ﴾ [النساء:62]. أما في الآخرة فإن الناس يجدون آثار أعمالهم حسنها وسيئها في القبر ويوم النشر؛ فإن الجزاء يوم القيامة يكون على الأعمال التي كانت في الدنيا، وكانت الأيام والليالي مستودعها، وهي تمر بنا سريعا كأننا لا نشعر بها ﴿ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾ [الزَّلزلة:6-8].
فمستقبل الآخرة -وهي الدار الأبدية- نعيمًا وعذابًا مرتهن بعمل الدنيا وهي الدار الفانية: ( كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ) [المدَّثر:38]، ( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ) [آل عمران:30].