"في كل يوم اقول بكرا بترجعين ؟! ".. راشد الماجد - YouTube
في كل يوم اقول بكره ترجعين - راشد الماجد🎶 - Youtube
في كل يوم أقول بكرهـ ترجعين💔.. - YouTube
في كل يوم اقول بكرا ترجعين | راشد الماجد - YouTube
الحزن أنيق دائمًا، لا يختار إلّا القلوب الطيبة، مثلنا تمامًا. كلمات حزينة مؤثرة
كلمات حزينة مؤثرة فيما يأتي:
عندما أرحل تأكد أنني بذلت كل ما في وسعي لأبقي. الضغوط النفسية تغير الشخص من مرح لكتلة من الصمت. الإهمال مُميت، ويخبرك بصوت أنيق: ابتعد. بعض الناس كالفصول يتغيرون، ونحن ما علينا إلّا ارتداء ما يُناسب كل فصل للتعامل معهم. نمارس الكِبرياء بكل إتقان وفي داخلنا بُركان شوق عجز البعد عن إزالته. لـــــــم أعـــــد أحتمـــل..... ؟؟!!. عِشت كثيراً حتى اقتنعت أن الاستمرار في العتب تعب، والتجاهل أفضل كثيراً من نِقاش لا يثمر عن شيء! كثيراً ما نصمت ولا نتكُلم، وكثيراً ما نتألم، ما نتوُجع، ولكُن ما أصعب أن يكون الوجع وجع القلب. لا أحَد يَبقى لكَ سِوى نَفسِكْ، اعتن بِهَا جَيداً، هيَ فَقط مَن تَستحِق. عبارات حزينة
عبارات حزينة فيما يأتي:
ترجع من غيبتك في حنين لمن تركت خلفك، فتقضي أيامك مشوش الذهن، تفكر به، ولكن تجدهُ نسي أيامك ووجد غيرك!! الهُدُوء الذَي يُلازمنَا فِي بَعضْ الأحَيانْ، هُو رَحلَة قَصيرَة نَبحثُ فِيهَا عَن بَعض الحُلُولْ لِمُواجعنَا، أو رُبمَا لصَدمَاتنَا مَن وَاقع نَعيشُه. أحتاج جسداً كي أنام؛ وجسداً آخر يَحمل روحي اليقظة.
لـــــــم أعـــــد أحتمـــل..... ؟؟!!
جاءتنى وكل جزء من جسدها ينتفض، تحاول التماسك ومغالبة دموعها، تخرج الكلمات منها مبعثرة "لم أعد أحتمل المزيد، لم أعد أحتمل المزيد"، لتختفى بعدها كلماتها خلف نوبة من البكاء الشديد. إطلالتها اليوم كانت مختلفة، لا تظهر على وجهها ابتسامتها المعتادة، أشارت إلى وجهها وقالت لى "لقد رسمت الدموع خريطة تجاعيد وجهى، لا يمكن أن يصدق أحد أننى لم أتجاوز الثالثة والثلاثين بعد". الضغوط الشديدة التى تواجهها يوميا من أسرتها وخاصة مع كل عريس يدق الباب، تلازمها سلسلة من الإهانات التى لا حد لها، والتى تكتمل بمسلسل التقليل من الفتاة "إنت طالعة فيها على إيه؟"، ويفكر الوالدان فى مصير الفتاة إذا لم تتزوج، هل يكون مصيرها هو التنقل من بيت ذلك الأخ وتلك الأخت وكأن ليس من حقها أن تقرر مصيرها أو ترسم ملامح مستقبلها. ابيالمتوغي لم اعد احتمل غيابك. "أنا حاسة إنى بقيت زى قفص الطماطم المعروض فى السوق، كل شوية حد يفعص فيه ويمشى"، قالتها صديقتى بمرارة وهى تشعر بأن كرامتها تمتهن يوميا وإحساسها أنها مجرد سلعة لا تنال إعجاب الزبون فيذهب مظهراً امتعاضه. تتشابه قصة صديقتى مع الكثير من الفتيات اللاتى مللن من السؤال اليومى، "إنت متجوزتيش ليه؟ وحتسيبى نفسك كده لحد إمتى"، وكأن القرار بيدها ليبدأ المحيطون فى التشكيك فى سلوكها، فلا بد أنها تخاف من انكشاف أمرها بعد الزواج أو على علاقة بشاب وفى انتظار أن يتقدم لها.