وقال مفتي مصر ، شوقي علام، في بيان: "استطلعت دار الإفتاء المصرية هلال شهر رمضان المبارك، لعام 1442 هجريا، بعد غروب شمس يوم الأحد 29 شعبان الموافق 11 من شهر أبريل لعام 2021 ميلاديا، بواسطة اللجان الشرعية والعلمية المنتشرة في أنحاء الجمهورية". وتابع: "تحقَق لدينا شرعا من نتائج هذه الرؤية البصرية الشرعية الصحيحة، عدم ثبوت رؤية هلال شهر رمضان لعام 1442 هجريا بالعين المجردة، وقد وافق ذلك الحساب الفلكي أيضا"، حسب ما ذكر موقع "اليوم السابع". وأضاف: "على ذلك تعلن دار الإفتاء المصرية أن يوم الثلاثاء الموافق 13 من شهر أبريل لعام 2021 ميلاديا، هو أول أيام شهر رمضان لعام 1442 هجريا". عطلة رسمية الثلاثاء المقبل | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء. وبدورها، أكدت دار الإفتاء اللبنانية ، أن أول أيام شهر رمضان المبارك، هو غدا الثلاثاء. كذلك أعلن مفتي تونس ، عثمان البطيخ، في كلمة له مساء الأحد، أنه "لم يثبت رؤية هلال شهر رمضان بغروب شمس 29 شعبان، ليكون يوم الاثنين 12 أبريل 2021 هو تمام الثلاثين من شهر شعبان 1442 هجري، وسيكون الثلاثاء 13 أبريل 2021 أول يوم من شهر رمضان المبارك".
عطلة رسمية الثلاثاء المقبل | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
يوم الثلاثاء لا يذكر فى القرأن الكريم
لان الايام الذى ذكرت فى القرأن الكريم هما يومين يوم الجمعة ويوم السبت
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
آخر تحديث: ديسمبر 23, 2021
فضل الصلاة في المسجد الحرام
فضل الصلاة في المسجد الحرام، من فضل الله سبحانه وتعالى أنه جعل التَّفاضُلَ في كُلِّ شَيءٍ، ففضَّلَ بعضَ الأنبياءِ على بعضٍ، والشُّهورِ على بعضٍ، والأيام علي بعض، والبلاد على بعضٍ. الصلاة في المسجد - موضوع. ومِن هذه البلاد مكة المكرمة التي فضَّلها اللهُ عزَّ وجلَّ بالمسجِدُ الحَرام. شرع الله عز وجل بالإكثار من الصلاة والعبادة والأعمال الصالحات لمن كان في مكة والمدينة؛ لأنها تضاعف فهذا خير عظيم، ومن الأحاديث الشريفة من ذلك كما سنرى:
عن أبي الدرداء وجابر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «فضل الصلاة في المسجد الحرام على غيره مائة ألف صلاة، وفي مسجدي هذا ألف صلاة وفي مسجد بيت المقدس خمسمائة صلاة» أخرجه البيهقي في السنن الصغرى رقم (1821) وصححه الألباني في صحيح الجامع (4211). حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَسَدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ قَالَ: أَنْبَأَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عبدالْكَرِيمِ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ:
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ، وَصَلَاةٌ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَفْضَلُ مِنْ مِائَةِ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ.
فضل الصلاة في المسجد الأقصى
1
رواه ابن ماجه، وقال الألباني: "صحيح"؛ كما في صحيح ابن
ماجه، رقم(1155). 2
رواه الحاكم في المستدرك، وقال: "وهذا حديث صحيح
الإسناد ولم يخرجاه" وصححه الذهبي تلخيص الحبير. 3
المنار المنيف(93). 4
رواه ابن ماجه، وقال الألباني: "صحيح" كما في صحيح ابن
ماجه، رقم(1160).
لكن النفل في البيت أفضل، ويكون له أجرٌ أكثر، وصلاة المرأة في بيتها أفضل ولها أجر أكثر، وإذا صلى الرجل في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم فرضاً أو نفلاً فله هذه المضاعفة، لكن ومع هذا فالمشروع له أن يصلي النافلة في البيت، أيْ سنة الظهر، سنة المغرب، سنة العشاء، سنة الفجر.. في البيت أفضل، وتكون له المضاعفة أكثر؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال للناس: "أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة" وهو يخاطبهم وهو في المدينة عليه الصلاة والسلام، فدل ذلك على أن صلاتهم في بيوتهم - صلاة النافلة - أفضل، وتكون مضاعفتها أكثر، وهكذا في المسجد الحرام. فضل الصلاة في المسجد الحرام. " انتهى كلام ابن بازرجمه الله.. للمزيد انظر من هنا ( مضاعفة أجر الصلاة في المسجد النبوي) ومن هذا كله يعني أن الصلاة في المسجد الحرام تساوي من حيث الأجر والثواب ثوابَ 100 ألف صلاة في أي مسجدٍ آخر.. ( بالطبع لا يعني ذلك أن يصلي شخص صلاةً هناك ويقول هي تغني عن إقامتي 100 ألف صلاة أخرى!! ) فلنتفكر معاً في عظيم هذا الأجر والفضل لصلاة المسجد الحرام، فإنه إذا كانت الصلاة الواحدة جماعةً في أيّ مسجد تزيد على صلاته في بيته بسبع وعشرين درجة، لحديث ابن عمر رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: " صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفَذِّ بسبع وعشرين درجة" رواه البخاري ومسلم، فكيف بصلاة الجماعة في المسجد الحرام ؟!!