التصوير الحركي هو استباق الحركه من خلال تنفيذها ذهنيا
يسرنا نحن فريق موقع استفيد التعليمي ان نقدم لكم كل ما هو جديد بما يخص الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, وكما من خلال هذا المجال سنتعرف معا على حل سؤال:
نتواصل وإياكم عزيزي الطالب والطالبة في هذه المرحلة التعليمية بحاجة للإجابة على كافة الأسئلة والتمارين التي جاءت في جميع المناهج بحلولها الصحيحة والتي يبحث عنها الطلبة بهدف معرفتها، والآن نضع السؤال بين أيديكم على هذا الشكل ونرفقه بالحل الصحيح لهذا السؤال:
التصوير الحركي هو استباق الحركه من خلال تنفيذها ذهنيا؟
و الجواب الصحيح يكون هو
صواب.
التصور الحركي هو استباق الحركة من خلال تنفيذها ذهنيا - منبع الحلول
يعتبر التصوير الحركي هو استباق الحركة من خلال تنفيذها ذهنيا ( نقطة 1)، يعرف التصوير الحركي بانه احد الاتجاهات الحديثة التي ظهرت في الولايات المتحدة، ويقوم على استخدام الادوات والخامات ووسائل خاصة لجعل العمل الفني يوحي بالحركة. يعتبر التصوير الحركي هو استباق الحركة من خلال تنفيذها ذهنيا ( نقطة 1) يعتبر الفن هو التطبيق العملي للنظريات العملية التي يتم من خلالها نشر هذا الفن، بحيث يصبح له العديد من المعجبين ومن ثم يمتد وينتشر حتى يصبح مشهورا على نطاق واسع، والعامل على هذا الفن يسمى بالفنان. حل السؤال: يعتبر التصوير الحركي هو استباق الحركة من خلال تنفيذها ذهنيا ( نقطة 1) العبارة صحيحة.
التصور الحركي هو استباق الحركة من خلال تنفيذها ذهنيا
نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، مـوقـع سطـور الـعـلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية،عبر موقعكم موقع سطور العلم حيث نساعدكم على الوصول الى الحلول الصحيحة، الذي تبحثون عنها وتريدون الإجابة عليها. والإجـابــة هـــي::
صح
تاريخ النشر: الأحد 18 محرم 1423 هـ - 31-3-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 14806
191518
2
877
السؤال
ما هو حكم صلاة الرجل منفردا خلف الصف؟ وهل له أن يسحب أحد المصلين في الصف الذي أمامه أم يصلي منفرداً. وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فصلاة المنفرد خلف الصفوف دون عذر صحيحة مع الكراهة، وتنتفي الكراهة بوجود العذر، وهذا مذهب جمهور الفقهاء: الحنفية، والشافعية، واستدلوا على ذلك بما رواه البخاري عن أبي بكرة: أنه انتهى إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو راكع، فركع قبل أن يصل إلى الصف، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: "زادك الله حرصاً ولا تعد". ، وذهب المالكية إلى جواز الصلاة منفردا خلف الصف، وهذا نص خليل: ونقل المواق عن ابن رشد أن من صلى وترك فرجة بالصف أساء ا. هـ قال والمشهور أنه أساء ولا إعادة عليه. وذهب الحنابلة إلى أنه تبطل صلاة من صلى وحده ركعة كاملة خلف الصف منفرداً دون عذر، لحديث وابصة بن معبد: "أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلاً يصلي خلف الصف وحده، فأمره أن يعيد" رواه الترمذي وقال: حديث حسن، ورواه ابن حبان في صحيحه. قال الجمهور: يؤخذ من حديث أبي بكرة عدم لزوم الإعادة.
حكم صلاة المنفرد خلف الصف
السؤال:
هذا السائل أبو معاذ من الرياض يقول: سماحة الشيخ الوالد: عبد العزيز بن باز -حفظكم الله- لي مجموعة من الأسئلة، في السؤال الأول: ما الصحيح في أقوال العلماء في صلاة المنفرد خلف الصف.. وهل صلاة من صلى ركعة واحدة خلف الصف منفردًا، ثم اكتمل الصف بعد ذلك؛ هل صلاته صحيحة، أم يجب عليه الإعادة؟
الجواب:
من صلى خلف الصف؛ وجبت عليه الإعادة لقوله ﷺ: لا صلاة لمنفرد خلف الصف ولأنه ﷺ رأى رجلًا يصلي خلف الصف وحده، فأمره أن يعيد الصلاة، ولم يستفصله؛ فدل ذلك على أن من صلى خلف الصف وحده يؤمر بالإعادة، لكن إذا جاء والإمام راكعًا، فركع وحده، ثم دخل معه آخر قبل السجود؛ صحت الصلاة. أما إن صلى ركعة وحده؛ فإن الصلاة لا تصح إلا إذا استأنفها بعد الركعة، استأنف التكبير بالنسبة إلى الباقي، يعني: استأنف دخوله مع إمامه بعد الركعة التي انفرد فيها، اعتقد بطلانها، وأتى بتكبيرة الإحرام في الركعات الباقية؛ صحت، ويقضي ما فاته. المقصود: أن صلاة المنفرد خلف الصف وحده لا تصح مطلقًا، سواء وجد من يصف معه، أو لم يجد، لا يصلي خلف الصف، بل ينتظر حتى يأتي من يصف معه، أو يلتمس فرجة، أو يصف مع الإمام عن يمينه إذا تيسر ذلك، هذا هو الواجب، لكن مجرد أنه كبر وحده، أو ركع وحده، ثم جاء من صف معه؛ هذا صحيح.
صلاة المنفرد خلف الصف
ولهذا كان صلى الله عليه وسلم يقبل على المأمومين بوجهه قبل أن يكبر، ويقول: " تراصوا واعتدلوا " (متفق عليه). " سووا صفوفكم فإن تسوية الصفوف من تمام الصلاة " (متفق عليه)، " لا تختلفوا فتختلف قلوبكم " (رواه أحمد وأبو داود والنسائي) " لتسون صفوفكم أو ليخالفن الله بين وجوهكم " (رواه الجماعة) فظهر بهذه الأحاديث الصحيحة أن الجماعة في الصلاة، مظهر قوي للتطبيق العملي لمبادئ الإسلام الاجتماعية في النظام والتراص والاعتدال واستواء الصفوف، ووحدة الاتجاه، وهي مرآة تعكس المعاني والأفكار التي يتبناها المجتمع المسلم. ولا عجب بعد هذا إذا أبطل الإسلام صلاة المنفرد خلف الصف، وأمره أن يعيد صلاته، فإنه مظهر من مظاهر الشذوذ عن الجماعة، لأن الدين الذي يقول: " إن الشيطان ذئب الإنسان كذئب الغنم يأخذ الشاة القاصية والناحية " (رواه أحمد عن معاذ) ويقول " يد الله مع الجماعة، ومن شذ شذ إلى النار ". (رواه الترمذي وقال: غريب، والطبراني ورجاله – كما قال الهيثمي – ثقات، وقال ابن حجر. له شواهد كثيرة منها موقوف صحيح). وهذا كله فيمن صلى خلف الصف وحده بلا عذر. أما إذا كان له عذر بأن جاء والصفوف مكتملة، ولم يجد له فرجة ولا سعة في الصف، فالأظهر أن صلاته حينئذ صحيحة.
صلاة المنفرد خلف الصفحة
بقلم |
محمد جمال |
الاثنين 27 يناير 2020 - 11:09 ص
نضطر في بعض الأحيان أن نقف منفردين في
الصف خلال صلاة الجماعة، حينما يكتمل الصف السابق علينا، فهل يجوز لمن أتى خلف
الصف أن يجذب أحد المصلين ليصلي معه؟ أم يقف منفردًا حتى لا يشوش على صلاة أخيه. وقال ويجيب الدكتور علي جمعة مفتي مصر السابق،
وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر، إن صلاة المنفرد إمَّا أن ترد مطلقة أو مقيدة،
فإن وردت مطلقة فإنها تكون في مقابلة صلاة الجماعة كما قال رَسُولُ اللهِ صلى الله
عليه وآله وسلم: «صَلاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ صَلاةَ الْفَذِّ -أي: المنفرد-
بِسَبْعٍ وَعِشْرِينَ دَرَجَةً» متفق عليه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما، أما
إذا أريد بها ما ذُكر بالسؤال فإنها تُقيَّد به، فيقال: صلاة المنفرد خلف الصف.
حكم صلاة المنفرد خلف الصف عند المالكية
واستحب بعض العلماء أن يجتذب إليه رجلاً من الصف يقف بجانبه، ويستحب لمن جذبه أن يساعده على ذلك. وكره ذلك آخرون، حتى قال بعضهم: إن جذب الرجل من الصف ظلم.
وقال الحنابلة: من لم يجد موضعاً في الصف يقف فيه وقف عن يمين الإمام إن أمكنه ذلك، فإن لم يمكنه الوقوف عن يمين الإمام فله أن ينبه رجلاً من الصف ليقف معه، وينبهه بكلام أو بنحنحة أو إشارة، ويتبعه من ينبهه. وظاهره وجوباً، لأنه من باب ما لم يتم الواجب إلا به، ويكره تنبيهه بجذبه - نصاً - واستقبحه الإمام أحمد وإسحاق لما فيه من التصرف فيه بغير إذنه. وصحح ابن قدامة في المغني جواز الجذب بقوله: (لأن الحالة داعية إليه، فجاز كالسجود على ظهره أو قدمه حال الزحام، وليس هذا تصرفاً فيه، إنما هو تنبيهه ليخرج معه، فجرى مجرى مسألته أن يصلي معه). وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لينوا بأيدي إخوانكم" فإن امتنع من الخروج معه لم يكرهه وصلى وحده. والحديث المذكور: "لينوا بأيدي إخوَانكم... إلخ" رواه أبو داود بإسناد صحيح، نص على ذلك النووي في المجموع. والله أعلم.