16/09/2017
صرح سعادة مدير مستشفى القويعية العام أ/ عطا الله الشيباني أن المستشفى شهد إجراء عملية جراحية دقيقة و ناجحة لمريضة سعودية تبلغ من العمر 47 سنة ، حيث قام الفريق الطبي بقسم جراحة المخ و الأعصاب بقيادة الإستشاري رئيس القسم بإجراء عملية للمريضة المذكورة التي أدخلت المستشفى بسبب اضطراب درجة الوعي لديها نتيجة وجود نزف مزمن على جانبي الدماغ تحت غشاء الدماغ المعروف بالأم الجافية و تجمع آخر حديث فوق الغشاء المذكور و قد تم تفريغ هذه التجمعات الدموية في عملية تعتبر من عمليات إنقاذ الحياة لخطورتها على حياة المريضة. و قد صرح سعادته أن نجاح العملية يأتي بفضل الله سبحانه و تعالى أولا ثم تضافر جهود العاملين بالقسم و الأقسام الأخرى خاصة أقسام التخدير و العناية المركزية و الأشعة. عملية جراحية دقيقة و ناجحة بمستشفى القويعية العام - المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض. و قد خرجت المريضة من المستشفى في اليوم الحادي عشر لدخولها المستشفى في صحة ممتازة و لله الحمد بعد أن تماثلت تماما للشفاء. و بهذه المناسبة يثمن سعادته دعم مدير عام الشؤون الصحية د. ناصر الدوسري و مساعديه الكرام للمستشفى بإيجاد الإمكانات و القوى العاملة التي هيأت الظروف المناسبة لإجراء مثل هذه العمليات الدقيقة بالمستشفى.
- مستشفى القويعية العامة
- وعاشروهن بالمعروف | الإثنين 18 أبريل 2022 - حكم خدمة الزوجة لزوجها وخدمتها لحماتها - YouTube
- حكم خدمة الزوجة لزوجها
- حكم خدمة المرأة لزوجها
- حكم خدمة الزوجة لأهل زوجها - موضوع
مستشفى القويعية العامة
نوعية البحث
التخصص
المدينة
منطقة
اسم الدكتور
عزيزي المستخدم
العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
حكم خدمة الزوجة لزوجها - العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله - YouTube
وعاشروهن بالمعروف | الإثنين 18 أبريل 2022 - حكم خدمة الزوجة لزوجها وخدمتها لحماتها - Youtube
وأيضًا فإنَّ المهرَ في مُقابلةِ البُضعِ، وكُلٌّ من الزوجين يقضي وطَرَه مِن صاحِبِه، فإنَّما أوجب اللهُ سبحانه نفقتَها وكِسوتَها ومسكنَها في مقابلةِ استمتاعِه بها وخِدمتِها، وما جرت به عادةُ الأزواجِ. وأيضًا فإنَّ العقودَ المُطلَقةَ إنما تُنزَّلُ على العُرفِ، والعُرفُ خِدمةُ المرأةِ وقيامُها بمصالحِ البيتِ الداخِليةِ. حكم خدمة الزوجة لزوجها. وقولُهم: إنَّ خِدمةَ فاطمةَ وأسماءَ كانت تبرُّعًا وإحسانًا، يرُدُّه أنَّ فاطِمةَ كانت تشتكي ما تَلقى من الخِدمةِ، فلم يَقُلْ لعليٍّ: لا خِدمةَ عليها، وإنَّما هي عليك، وهو صلَّى الله عليه وسلَّم لا يُحابي في الحُكمِ أحدًا، ولَمَّا رأى أسماءَ والعَلفُ على رأسِها، والزبيرُ معه لم يقُلْ له: لا خِدمةَ عليها، وإنَّ هذا ظلمٌ لها، بل أقرَّه على استخدامِها، وأقَرَّ سائِرَ أصحابِه على استخدامِ أزواجِهم، مع عِلمِه بأنَّ منهنَّ الكارهةَ والرَّاضيةَ، هذا أمرٌ لا ريبَ فيه. ولا يصِحُّ التفريقُ بين شريفةٍ ودنيئةٍ، وفقيرةٍ وغنيةٍ؛ فهذه أشرَفُ نِساءِ العالَمين، كانت تخدمُ زَوجَها، وجاءته صلَّى الله عليه وسلَّم تشكو إليه الخِدمةَ، فلم يُشْكِها، وقد سَمَّى النبيُّ صلَّى الله عليه وسلم في الحديثِ الصَّحيحِ المرأةَ عانيةً، فقال: «اتَّقوا اللهَ في النِّساءِ؛ فإنهنَّ عَوانٍ عندكم»، والعاني: الأسيرُ، ومرتبةُ الأسيرِ خِدمةُ من هو تحتَ يده، ولا ريبَ أنَّ النِّكاحَ نوعٌ مِن الرِّقِّ، كما قال بعضُ السَّلَفِ: النِّكاحُ رِقٌّ؛ فلْينظُرْ أحدُكم عند مَن يُرِقُّ كريمتَه، ولا يخفى على المنصِفِ الرَّاجِحُ من المذهبينِ، والأقوى من الدليلينِ).
حكم خدمة الزوجة لزوجها
في الصحيحين: أن فاطمة رضي الله عنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما
تلقى في يديها من الرحى ، وتسأله خادما فلم تجده ، فذكرت ذلك لعائشة رضي الله عنها
، فلما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرته قال علي: فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا ، فذهبنا نقوم ، فقال: ( مكانكما ، فجاء فقعد بيننا
حتى وجدت برد قدميه على بطني ، فقال: ألا أدلكما على ما هو خير لكما مما سألتما ؟
إذا أخذتما مضاجعكما فسبحا الله ثلاثا وثلاثين ، واحمدا ثلاثا وثلاثين ، وكبرا
أربعا وثلاثين ، فهو خير لكما من خادم. حكم خدمة الزوجة لأهل زوجها - موضوع. قال علي: فما
تركتها بعد ، قيل: ولا ليلة صفين ؟ قال: ولا ليلة صفين). وصح عن أسماء أنها قالت: كنت أخدم الزبير خدمة البيت كله ، وكان له فرس وكنت أسوسه
، وكنت أحتش له ، وأقوم عليه. وصح عنها أنها كانت تعلف فرسه ، وتسقى الماء ، وتخرز الدلو وتعجن ، وتنقل النوى على
رأسها من أرض له على ثلثي فرسخ. فاختلف الفقهاء في ذلك ، فأوجب طائفة من السلف والخلف خدمتها له في مصالح البيت ،
وقال أبو ثور: عليها أن تخدم زوجها في كل شيء.
حكم خدمة المرأة لزوجها
الحمد لله. أولا:
خلاف الفقهاء في وجوب خدمة المرأة لزوجها
اختلف الفقهاء في وجوب خدمة الزوجة لزوجها، فذهب الجمهور إلى أنه لا يجب عليها ذلك، وذهب بعض أهل العلم إلى الوجوب. والقول الراجح في ذلك: هو وجوب خدمة الزوجة لزوجها، في الجملة، ثم قد يرجع إلى العرف في تفاصيل أشياء من الخدمة، هل مما يلزم الزوجة، أو لا؟
قال شيخ الإسلام ابن تيمية، رحمه الله:
"وتنازع العلماء: هل عليها أن تخدمه في مثل فراش المنزل ومناولة الطعام والشراب والخبز والطحن والطعام لمماليكه وبهائمه، مثل علف دابته ونحو ذلك؟
فمنهم من قال: لا تجب الخدمة. وهذا القول ضعيف كضعف قول من قال: لا تجب عليه العشرة والوطء؛ فإن هذا ليس معاشرة له بالمعروف؛ بل الصاحب في السفر الذي هو نظير الإنسان وصاحبه في المسكن، إن لم يعاونه على مصلحة، لم يكن قد عاشره بالمعروف. وقيل - وهو الصواب - وجوب الخدمة؛ فإن الزوج سيدها في كتاب الله؛ وهي عانية عنده بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلى العاني والعبد الخدمة. ولأن ذلك هو المعروف. حكم خدمة المرأة لزوجها. ثم من هؤلاء من قال: تجب الخدمة اليسيرة. ومنهم من قال: تجب الخدمة بالمعروف وهذا هو الصواب؛ فعليها أن تخدمه الخدمة المعروفة من مثلها لمثله، ويتنوع ذلك بتنوع الأحوال؛ فخدمة البدوية ليست كخدمة القروية، وخدمة القوية ليست كخدمة الضعيفة. "
حكم خدمة الزوجة لأهل زوجها - موضوع
السؤال: من المستمعة (ع. هـ.
وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " أما خدمتها لزوجها فهذا يرجع إلى العرف ، فما
جرى العرف بأنها تخدم زوجها فيه وجب عليها خدمته فيه ، وما لم يجرِ به العرف لم يجب
عليها ، ولا يجوز للزوج أن يلزم زوجته بخدمة أمه أو أبيه أو أن يغضب عليها إذا لم
تقم بذلك ، وعليه أن يتقي الله ولا يستعمل قوته ، فإن الله تعالى فوقه ، وهو العلي
الكبير عز وجل ، قال الله تعالى: ( فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ
سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً) "
انتهى من "فتاوى نور على الدرب". وقال في "الشرح الممتع" (12/441): " والصحيح أنه يلزمها أن تخدم زوجها بالمعروف "
وسئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله: هل من الواجب على الزوجة أن تطبخ الطعام لزوجها ؟
وإن هي لم تفعل ، فهل تكون عاصية بذلك ؟
فأجاب: "لم يزل عُرْف المسلمين على أن الزوجة تخدم زوجها الخدمة المعتادة لهما في
إصلاح الطعام وتغسيل الثياب والأواني وتنظيف الدور ونحوه ، كلٌّ بما يناسبه ، وهذا
عرف جرى عليه العمل من العهد النبوي إلى عهدنا هذا من غير نكير ، ولكن لا ينبغي
تكليف الزوجة بما فيه مشقَّة وصعوبة ، وإنما ذلك حسب القدرة والعادة ، والله الموفق
" انتهى من "فتاوى العلماء في عشرة النساء"
ص 20.