الفرق الطبيعي بين الدورتين هو ما يشغل بالك بسبب امكان تأخر الدورة الشهرية وقد يدل على مشكلة صحية يمكن ان تعاني منها وياسمينة ستعرفك على المدة الطبيعية. انتظام الدورة الشهرية اساسي ودليل على صحتك وعدم معاناتك من اية مشاكل صحية يمكن ان تؤثر في روتينك اليومي وبالتالي من الضروري ان تعرفي الفرق الطبيعية بين الدورتين. الفرق بين الدورتين!!!!!!!!!! - عالم حواء. الفرق الطبيعي بين الدورتين: في كل شهر يطلق المبيض بويضة وهي تطلق معها احتمال حدوث الحمل ، وتتراوح المدة بين نزول الحيض والحيض اللاحق بين 21. الى 45 يوماً، ويعتبر الاطباء ان معدل مدة الدورة وهو الاكثر انتشاراً بين النساء هو 28 يوماً ومن اجل تحديد الفترة بين الدورتين لديك، ننصحك بان تقومي بتسجيل اليوم الاول لدورتك الشهرية ومن ثم سجلي بعدها موعد الدورة اللاحقة واتبعي هذا النسق لعدة اشهر وقومي بعد بعدها الايام الفاصلة بين الدورتين وهي يجب الا تختلف كثيراً من دورة الى اخرى. وهناك العدديد من الاسباب التي تتسبب في عدم نزول الدورة الشهرة واضطرابها وبالتالي من الضروري ان تتعرفي عليها. اسباب عدم انتظام الدورة الشهرية: الحمل: ان عدم نزول الدورة الشهرية يمكن ان يكون بسبب حدوث الحمل، وكذلك، إذا كنت في مرحلة الرضاعة، فان دورتك الشهرية لن تكون منتظمة.
الفرق بين الدورتين!!!!!!!!!! - عالم حواء
طور الإباضة: تُعرف الإباضة بخروج البويضة الناضجة من الحويصلة وانتقالها إلى قناة فالوب، إذ يحفِّز ارتفاع مستوى الهرمون المُنشِّط للجسم الأصفر الإباضة، وينتج ارتفاع الهرمون المُنشِّط للجسم الأصفر عن تحفيز هرمون الإستروجين من الطور الجريبي للغدة النخامية لإفرازه، ويستمرّ هذا الطور فقط لمدّة 24 ساعةً، وهي الفترة التي يمكن فيها للمرأة أن تحمل في حال إخصاب البويضة بالحيوان المنوي. الطور الأصفر: تتحول الحويصلة بعد الإباضة إلى الجسم الأصفر الذي يُفرز هرمون البروجيسترون بصورة أساسيّة والقليل من هرمون الإستروجين، وهما هرمونان يعملان على زيادة سماكة الرّحم وتهيئه للحمل وزراعة البويضة المُخصَّبة، ومن الجدير بالذكر أنَّ عدم حدوث الحمل يؤدي إلى تقلُّص حجم الجسم الأصفر وتحلُّله، الأمر الذي يؤدّي إلى انخفاض مستوى هرمون الإستروجين والبروجيستيرون وبدء مرحلة الحيض والدورة الشهرية من جديد. مشكلات الدورة الشهرية
تشتمل مشكلات الدورة الشهرية الأكثر شيوعًا بين النساء على ما يأتي: [٦]
متلازمة ما قبل الحيض (PMS): التغييرات الهرمونية التي يشهدها جسم المرأة قبل فترة الحيض قد يصاحبها ظهور بعض الأعراض الجانبية لدى النساء المهدّدات بالخطر، كاحتباس السوائل، والتهيّج، والإرهاق، وآلام الرّأس، ويمكن تجنّب حدوث ذلك من خلال ممارسة التمارين الرياضية واتباع نظام غذائي مناسب.
الاضطرابات الهرمونية: ان المعاناة من اضطرابات هرمونية يمكن ان يكون السبب الاساسي وراء عدم انتظام الدورة الشهرية وعدم نزولها في موعدها. الاضطرابات الغذائية: ان كنت تعانين من اضطرابات غذائية، كفقدان الشهية او خسرت الكثير من الوزن فهذا يمكن ان يؤثر بشكل مباشر على موعد الدورة الشهرية. تكيس المبايض: ان كنت مصابة بتكيس المبايض فهو سيؤدي الى عدم انتظام الدورة الشهرية وبالتالي يمكن ان يؤدي الى عدم نزولها. اذاً هذه هي الفترة المثالية بين الدورتين، وندعوك الى التعرف على المشروبات التي تخفف الم الدورة الشهرية.
اجتماع بجوار (كشك الموسيقى):
شاء صديقي الأستاذ وديع فلسطين أن يفرع الحديث في موضوع اختيار الجامعة أساتذتها، فأرسل الكلام في شعب هذا الموضوع، دائراً حول المحور الذي يظهر من قوله: (إن الحياة كثيراً ما تكون أقدر على إعداد المرء ثقافياً وعلمياً من الجامعة. وقد أعترف جورج برناردشو بأنه لم يدخل جامعة ولا معهداً عالياً، وأنه كان خامل الذكر في دراسته الابتدائية). وأذكر - لهذا - ما رأيته بعدد من جريدة (المؤيد) يقع تاريخه قبيل سنة 1908، فقد كنت أتصفح أعدادها منذ سنوات بدار الكتب المصرية، فلمحت هذا التوقيع (عباس محمود العقاد) تحت أسطر تتضمن دعوة الراسبين في الشهادة الابتدائية إلى الاجتماع بجوار (كشك الموسيقى) بحديقة الأزبكية.. ولعل التلميذ عباس محمود العقاد كان يريد بهذا الاجتماع أن يتزعم زملاءه للمطالبة بعقد امتحان (ملحق) لهم، وقد يكون الأمر غير ذلك. ولكن المعروف في تاريخ الأستاذ الكبير أنه لم يستمر في دراسة مدرسية بعد التعليم الابتدائي، لحسن حظه! فقد كسب بذلك وقتاً طويلاً من عمره كان يضيع في تعلم ما لا يرد ولا يفيد، فأستغل وقته ووجه همه إلى ما أراد. وهو يعبر عن ذلك في مقال بالعدد الأخير من مجلة الهلال بقوله: (ومما أحمد الله عليه أن أساتذتي جميعاً قد اخترتهم بنفسي، ولم يفرضهم علي أحد يملك سلطة التعيين والفصل دون غيره، لأنهم كانوا جميعاً مؤلفين مشهوداً لهم برسوخ القدم في صناعة التأليف أقرأ منهم من أشاء وأعرض عمن أشاء، وأطلبهم حين أريد وحيث أريد).
مجلة الرسالة/العدد 49/من الأدب الإنجليزي
الشعر عند ماكولي
للأستاذ محمود الخفيف
للكاتب الإنجليزي العظيم اللورد ماكولي طريقة انفرد بها في عرض آرائه والدفاع عنها، فقد أوتى بسطة في العلم، وامتاز إلى جانب عبقريته بقريحة وقادة، وذاكرة عجيبة، هذا إلى روعة في الأسلوب، وسلامة في المنطق، ولباقة في سوق المقدمات وضرب الأمثلة واستخلاص النتائج. كتب رسالة عن الشاعر ملتن، وضح فيها آراءه في الشعر وتناول الموضوع من جميع نواحيه، ولقد أشار في رسالته إلى بعض المسائل التي يختلف فيها شعراؤنا وأدباؤنا اليوم. كان ماكولي شديد الإعجاب بالشاعر الكبير، ولذلك أحفظه ما كتبه النقاد عنه وانبرى للرد عليهم في ماسة استثارت عبقريته وأيقظت قريحته.
ملخص الكومنتات: انت عبد. طلاب الجامعات المصرية عبيد, متفتكرش انك احسن منهم. كلام الحقوق والحريات ده وهم غربي ملناش دعوه بيه. احمد عرابي كان مهرطق: ربنا مخلقناش احرارا ولا حاجة احنا كلنا عباد ربنا بعد كده لابوك وامك, ثم المدرسين, ثم ادارة الجامعة, طقم الدكاترة و المعيدين, و رئيس اللجنة, وبعد متتخرج عبد لرئيس شغلك. احسن طريقة انك تنتقل من مرحلة للي بعديها كعبد انك تتفادي الكرباك علي قد ما تقدر.
وبتغطية المرايا تتحول إلى جدار. وبالطبع تعكس المرآة ما يوضع أمامها، إذ بوقوف الإنسان أمامها فإنه يرى ما يعرف أنه ذاته،رغم أن ما يراه هو عكس صورته التي يراها الآخرون الذين ينظرون إليه. وللفيلسوف" جاك لاكان "نظرية حول المرآة حيث لا يعتبرها انعكاسا للنفس. ولكنها عنصر في بناء الذات. (4)أما "سيجموند فرويد " فله نظرية عن" الهوية الذاتية" تقوم على أساس «ذكورى»، والتحليل النفسى يختزلها في صورة " دوافع لاشعورية ". وقد تطورت الذات مرتبطة بفكرة «المرأة» كآخر. والصورة الثقافية حول المرأة كتابع أو خاضع،تؤدى إلى تمثيل محدود للإناث،بينما يتوسع الفن في تمثيل "المرأة" على خلفية من الرؤية الذكورية. وعادة ينظر الرجال للنساء كموضوع رؤية للرجال. وكذلك ينظرالنساء لأنفسهن كموضوع رؤية للرجال. وقد رسمت المرأة ونحتت في تماثيل «عارية» أو «شبه عارية» كموضوع للذكور،ومن أجل إسعاد المشاهد (الذكور) ويتضمن فعل الأبصار فكرة أن المرأة تدرك وجود " النظرة" التي تمثل علاقة هيمنة. أي أن المشاهد يهيمن ويخضع الموضوع (الفيتشى-Fetishied) الذي يرغب الذكور في النظر إليه. وحيث أن للذكور تلك القدرة على الاستمتاع بالنظر نحو الأنثى. واستناداً إلى مبدأ الثنائية المتعارضة:الذكورى/الأنثوى،أوالثقافة/الطبيعة أو الخير/ الشر،كانت هيمنة أحد شقى الثنائية على الآخر.
وللعامة من الناس تشبيه مادي طريف، قالوا: الناس أجناس، ذهب وفضة ونحاس، أما الإنسان الذي كالذهب فكلما عبر سنوات الزمان زاد جوهره ولم تنقص نفاسته ولم يذهب بريقه أو ينطفئ رونقه. وأما الإنسان الذي كالنحاس فإنه يخدمك بمنظره هو المعدن الخسيس تطليه فلا يلبث أن يصدأ، وتجلوه فيأتي الجلاء ويعود إلى الانطفاء والصدأ، وهذا هو جوهره لا يستطيع عنه حولاً، أو نحيزته لا يستطيع لها تبديلاً. ولذلك كان العثور على الصديق الصادق عسير المنال لقلة الذهب وكثرة النحاس، والناس كذلك منهم النفيس ومنهم الخسيس. والصديق الذي كالذهب تعتز بصحبته، وينفعك في محنتك، ويقبل عليك في وقت شدتك، ثم تأمن إلى جانية وتركن إلى معونته، وتفضي إليه بحملة نفسك وأنت مطمئن إلى حفظ السر وحمل الأمانة، فإذا برئت النفوس من المنافع، وتخلصت من الأطماع وتجردت عن الأهواء ثم آثرت الإيثار، اتصلت النفوس وائتلفت الأرواح، وهذه هي الصداقة في أعلى مراتبها، وأفضل صورها، وما ينبغي أن تكون عليه. والصداقة فضيلة تأمر بها الأخلاق وتحث على توثيقها. وأفضل الأخلاق ما طلب صاحبها الفضائل لذاتها، ولأنها واجبة في نفسها كما ذهب إلى ذلك كانط الفيلسوف الألماني. فنحن نعمل الفضائل طلباً للمنفعة أو اللذة أو السعادة، وبذلك تخضع الفضيلة لغاية أخرى فينصرف المرء إلى تحقيق هذه ولو امتطى ظهر الرذائل وصورها في صور الفضائل.
ولكن الأمر على خلاف ذلك في الفنون كالموسيقى أو التصوير أو النحت، وعلى الأخص في الشعر، فان تقدم الإنسان في الاختراع، قد يساعد على تحسين الأدوات التي يستعملها كل من الموسيقار والنحات والمصور، ولكن اللغة وهي أداة الشاعر تكون أكثر ملاءمة لفنه وهي في حالتها الفطرية الساذجة. هذه الآراء التي يعرضها ماكولي في تحديه العلاقة بين الشعر والمدنية، تسوقه إلى نقطة أخرى قريبة من هذه، أعني بها العلاقة بين الشعر والفلسفة، فالفلسفة من عمل العقل والتحليل والتمحيص والموازنة والاستقراء والاستنباط، وتلك كلها أشياء تتقدم بتقدم العصور، إذافما موقف الشعر من الفلسفة؟ يتساءل ماكولي هل هما شيء واحد، وبعبارة أخرى هل يمكن أن يكون الشاعر فيلسوفاً والفيلسوف شاعراً؟ هي كما ترى نقطة ثار فيها الجدل بين كثير من الأدباء في الشرق والغرب، فبعضهم لا يجد غضاضة في الجمع بين الشعر والفلسفة في شخص واحد، بل وفي موضوع واحد تناوله النظم، ومن أجل ذلك تراهم يطلقون لقب الشاعر الفيلسوف على بعض الأشخاص.
ومن المشاهد أن الشرق منحل الأواصر، كثير التنابذ، يشيع الحسد بين الناس، وتشتد العداوات الشخصية حتى لتشغل أوقات الناس وتصرفهم عن المصالح العامة. وهذه هي أخلاق الجاهلية الأولى التي جاء الإسلام ليحل محلها المودة والسلام
والصداقة والعداوة مما ينشأ مع الطفولة، ويبث بالتربية، الأسرة بين الأشقاء، وتظهر في المدرسة بين الأنداد، ولكننا في مصر قد أهملنا التربية فتركنا الحبل على الغارب، أو سلمنا الأمر لله، مع أن الله قد أودع فينا العقل للتمييز. وقد أثبت مذهب التحليل النفساني أن الأحوال النفسية التي تصاحب الناس في كبرهم تمتد جذورها إلى زمن الطفولة الأولى. والصغار في بيوتهم في شقاء لجهل الآباء والأمهات بأصول التربية وأسرار النفس، فهم يمنعون الطفل من اللعب، ويحسبونه في البيت، ويكثرون من ضربه وإبدائه وانتهازه فينشأ على الحقد والبغضاء، ثم يغرون الأخ بأخيه، ويفضلون الشقيق على شقيقة فيظهر في أنفسهم الحسد وهو شر ما يبلى به الإنسان، وهو أمة الصداقة
المدرسة المصرية دار تحضر الطالب للامتحان والحصول على الشهادة وليس المجتمع المثالي الصالح الذي يؤلف بين القلوب، ويقوم فيه التعليم على المشاركة والتعاون بين التلاميذ.