ارسل ملاحظاتك
ارسل ملاحظاتك لنا
الإسم
Please enable JavaScript. البريد الإلكتروني
الملاحظات
عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في رؤية المملكة 2030 - موقع مكتبتك
دور صناديق الضمان الاجتماعي في تحقيق التنمية الاجتماعية في اليمن. الاستدامة في مشاريع التنمية المحلية في المملكة العربية السعودية. الرعاية الصحية وعلاقتها بقضايا التنمية. وسائل الاتصال الجماهيري ودورها في عملية التنمية الاجتماعية/ دراسة ميدانية لدور الإعلام السوري في معالجة قضايا التنمية الاجتماعية. علم الاجتماع والمسألة التنموية في الوطن العربي. تسيير الموارد البشرية/ دراسة ميدانية في بلدة عنابة الجزائرية. العلاقة بين السكان والتنمية الاجتماعية في الوطن العربي. عناوين رسائل في التنمية الاجتماعية
عوامل حراك اليد العاملة بمرطب الحجار للحديد والصلب/ دراسة ميدانية بوحدة تتممة الأنابيب. الثوابت والمتغيرات في مؤسسة التخطيط في فلسطين وإسقاطها على التنمية. العوامل المؤثرة في دور الحكام الإداريين في تنمية المجتمع المحلي/ دراسة ميدانية في مدينة جدة في المملكة العربية السعودية. التنمية الريفية المتكاملة ودورها في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية. عناوين رسائل ماجستير ودكتوراه في رؤية المملكة 2030 - موقع مكتبتك. الدراسة الاقتصادية لتقييم أداء مشروعات التنمية الريفية المتكاملة في الهيئة العامة لتطوير تهامة. الإنفاق الاجتماعية والتنمية البشرية/ دراسة تحليلية لأثر الإنفاق الاجتماعي في التنمية البشرية في الجمهورية خلال الفترة ما بين عام 1990-2001.
جميع الحقوق محفوظة للدكتور محمد عبدالمحيد مشخص - 2019
أثارت شهادة الداعية المصري محمد حسان، التي أدلى بها خلال الاستماع لأقواله في جلسة أمس الأحد بقضية خلية داعش إمبابة، جدلاً كبيراً في مصر، حيث تبرأ من الإخوان رغم إعلانه أنه كان مؤيداً لهم ووصف داعش والقاعدة بـ"الخوارج" و"التكفيريين". ولاقت شهادة حسان انتقادات كبيرة من جانب الإسلاميين الذين وصفوها بـ"الخيانة" لهم. كما لاقت هجوماً من جانب تيارات أخرى رأت في شهادته تراجعاً عن أفكاره وخطبه المؤيدة للإخوان وداعش وكافة التيارات المتطرفة. وسألت المحكمة حسان عن جماعة الإخوان، فقال إنه كان مؤيداً لهم خلال فترة توليهم الحكم بمصر، وكان "ينصحهم لله وحباً لدينه ووطنه". كما كان مؤيداً ومناصراً لهم بعد أحداث يناير 2011 ظناً منه، حسب وصفه، أنهم "من أكفأ الموجودين على الساحة السياسية". الفرق بين دعوة الإخوان المسلمين وجماعة أنصار السنة. وأضاف أن جماعة الإخوان "في بدايتها كانت دعوية ثم تحولت إلى حزب سياسي يريد الوصول للحكم"، ووصلت الجماعة بالفعل للحكم وتولت رئاسة الوزراء ومجلسي الشعب والشورى ووصلت لمنصب الرئاسة، ومع ذلك "لم توفق في حكم مصر لأنها لم تستطع أن تنتقل من مرحلة فقه الجماعة لمرحلة فقه الدولة". وأضاف حسان أن "القصد من جماعة الإخوان لا يعلمه إلا الله"، فهي لم تستطع أن تنتقل من مرحلة سياسة الجماعة ذات الطيف الواحد إلى مرحلة سياسة الدولة ذات الطيف المتعدد.
مصر.. شهادة محمد حسان تكشف ضلالات الإخوان وداعش والقاعدة
وزارة الشؤون الإسلامية في المملكة أصدرت قراراً باستبعاد مئة خطيب جمعة، وكان هذا في الربع الثاني من ديسمبر الجاري، وجاء القرار على خلفية عدم تجاوبهم مع الوزارة في التحذير من خطر الإخوان المسلمين، وهو تصرف لا يمكن التعامل معه بحسن نية، خصوصاً أن الدولة السعودية سبق وأن أدرجت التنظيم في قائمة المنظمات الإرهابية قبل سبع سنوات، وقد أكدت هيئة كبار العلماء في بيانها الذي صدر في نوفمبر الماضي، أن الإخوان جماعة إرهابية منحرفة لا تمثل الإسلام. اتحاد علماء المسلمين لم يعجبه البيان، وانتفض ضده لأنسنة الإخوان وشيطنة غيرهم، والاتحاد الذي يتبع للإخوان ويستقر في الدوحة، أسسه يوسف القرضاوي سنة 2004، وترأسه لمدة عشر سنوات، وفي منتصف الشهر الحالي، عقد الإخوان وللأسباب نفسها مؤتمراً افتراضياً، وناقشوا فيه أفضالهم على الأمة ودورهم في مواجهة الأفكار الهدامة، والصحيح أنهم خربوا الأمة وأفسدوا مقدراتها وعقول شبابها. جماعة الإخوان لم تقدم إلا الإرهاب والدمار للمجتمعات العربية والعالم، ويمكن اعتبارها بمثابة المكينة التي فرخت كل الجماعات الإرهابية من القاعدة وحتى داعش، والفكر الإخواني شمولي وإقصائي بطبيعته، وإن تلون بقيم الديموقراطية والحرية والحقوق، وقد استمالهم أوباما في الربيع العربي لأسباب سياسية، ربما أهمها تحقيق الأمن لإسرائيل، فالمعروف أن حركة حماس مؤسسة إخوانية بدأت أعمالها في ديسمبر 1987، وأنها ترتبط بعلاقة عضوية مع الإخوان، وهم يمثلون مرجعيتها السياسية والفكرية، ولديهم القدرة على ضبط مشاغباتها وتحرشاتها من قطاع غزة، واللافت أن أول عمل قامت به حماس هو الانقلاب على حركة فتح في الضفة الغربية.
الفرق بين دعوة الإخوان المسلمين وجماعة أنصار السنة
السؤال: وهذه رسالة وردت إلى البرنامج من الأخ بخيت أحمد الأمين من السودان، يقول في رسالته: أريد منكم أن تفيدوني علمًا عن دعوة الإخوان المسلمين، وهل هناك اختلاف بين دعوتهم ودعوة جماعة أنصار السنة، أفيدونا أفادكم الله؟
الجواب: الإخوان المسلمون وأنصار السنة كلاهما من الدعاة إلى الله، وكلاهما نرجو لهما الخير، ولكن أنصار السنة فيما نعلم أنشط منهم في إيضاح التوحيد وبيان حقيقة الشرك، وأكثر منهم عناية بهذا الأمر، فكانوا معروفين في مصر وفي السودان بالعناية ببيان التوحيد والتحذير من الشرك والتعلق بالأموات والاستغاثة بأهل القبور. وأما الإخوان المسلمون فليس لهم نشاط واضح في بيان التوحيد وبيان عقيدة أهل السنة والجماعة ، وإنما دعوتهم عامة إلى الإسلام، وهذا لا يكفي، بل يجب على الإخوان المسلمين وعلى غيرهم من الدعاة أن يكون نشاطهم تفصيليًا، وأن يعنوا بالعقيدة الصحيحة، وأن يوضحوها للناس حتى يخرج مدعي الإسلام من عقيدة الكفر إلى العقيدة الصحيحة، فإنه قد يدعي الإسلام وقد يتكلم به ويصلي مع الناس وهو مع ذلك يعبد الأموات ويستغيث بـالبدوي أو بـالحسين أو بالشيخ عبدالقادر أو بفلان وفلان، ويسأله المدد والغوث إذا مر بقبورهم، وهذا كفر أكبر نعوذ بالله من ذلك، وقد يكون عندهم طريقة من طرق الصوفية خبيثة، فالواجب البيان والإيضاح.
فقلت لحسن البنا: يظهر يا شيخ أن الذي صلى بنا فهم أن صلاة المسئ صلاته هي صلاة المحسن صلاته!! و طلبت منه أن ينصحه و لكنه لم يفعل و حاول أن يغيير الموضوع, فعرفت أن جماعة الإخوان المسلمين لم تصلح أحوال الناس, فتركتهم, ثم إني اجتمعت مع بعض أصدقائي حسن جمال وهو رجل يدافع عن العقيدة الصحيحة, و محمد بشار و قلت لهم: أن هذا الرجل منحرف, فقالا: كيف ذلك و هو يذكر ابن تيمية و ابن القيم رحمهما الله ؟, ثم بعد فترة جاءني محمد بشار وقال لي: أن كلامك صحيح, فقلت له: ماذا حصل, فقال: أمس كانت جلسة مع شيخ من الطرق الصوفية في بيت حسن البنا, فقال حسن البنا: هل حسن جمال موجود ؟ قالوا: لا, فسأل: وهل محمد موجود ؟ فقالا: لا, فقال حسن البنا: إذاً نطفي النور و نذكر الله!! حسن البنا كان يحاول أن يجمع بين كل الجماعات و المذاهب و يكلم الناس حسب ماهو منهجه أو مذهبه مثل الذي على المذهب الشافعي يذكر له أقوال الشافعي و هكذا, كان لقاءي السابق مع حسن البنا عام 1937 م و في عام 1947م كان لقاءي الثاني مع حسن البنا في إحدى التجمعات بعد عشر سنوات من لقاءه الأول معي رآني و صافحني بحرارة و ذكر اسمي و اسم أبي و سألني إن كنت تزوجت أم لا, فقد كانت لديه حافظة قوية جدا.