ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
- بنك مصر فيس بوك
- خزانة الفقيه | كشف النقاب عن ضعف حديث عائشة في الحجاب
- حديث نبوي عن الحجاب - حياتكَ
- أحاديث عن الحجاب - موسوعة
بنك مصر فيس بوك
القواعد العامة للأمن الرقمي - الروابط المرسلة عبر ماسنجر حيث تتمثل إحدى القواعد العامة للأمن الرقمي في أنه إذا تم إرسال أحد جهات الاتصال عنوان URL في رسالة فلا يجب النقر عليه مباشرة، وذلك لأن الروابط الضارة المرسلة عبر تطبيقات المراسلة هي إحدى الطرق الأكثر شيوعًا لاختراق الحسابات ونشر الفيروسات. - هجمات الهندسة الاجتماعية حيث تستخدم للتلاعب بالأهداف من أجل إفشاء المعلومات الحساسة باستخدام الأساليب الاجتماعية والنفسية ويتم مثل هذا النوع الأساليب بشكل شائع في هجمات التصيد الاحتيالي وغالبًا ما يجد المحتالون المعلومات الشخصية في الحساب الشخصي في فيس بوك وحتى إذا كان هناك وسائل حماية للخصوصية تمنع الآخرين من مشاهدة معظم المعلومات، فإنه من الممكن الحصول على المعلومات من خلال طلبات الصداقة التي تتم الموافقة عليها لذلك من الأفضل عدم قبول طلبات الصداقة من مجهولين.
الإعلانات الخبيثة - الإعلانات الخبيثة في فيسبوك حيث قد تتسبب تلك الإعلانات في تنزيل برامج ضارة، بالهاتف وبالرغم من اتخاذ فيس بوك إجراءات صارمة بشأن عرض الإعلانات، إلا أنه هناك حالات متعددة تجاوز فيها القراصنة قيود المنصة حيث يمكن أن تسرق هذه النوعية من الإعلانات بيانات تسجيل الدخول والمعلومات المصرفية وبياناتك الشخصية وغيرها من المعلومات الحساسة لذلك يجب الانتباه جيدا لما يمكن مشاهدته من إعلانات عبر فيسبوك. ولذلك يجب تفعيل ميزات الحماية، وذلك من خلال تعيين خيار إظهار التفاصيل الشخصية على خاص أو للأصدقاء الموثقين فقط.
فرض الله سبحانه وتعالى الحجاب على نساء المسلمين حماية لهم. فقد اوصى الله تعالى امهات المسلمين ان يكونوا قدوة للنساء في الاسلام بان يلتزموا بارتداء الحجاب. وقد انتشر هذه الايام عدد كبير من الفتاوى الغير صحيحة والتى توضح ان الحجاب ليس فرض وانه مجرد عادة اتخذها النساء منذ قديم الأزل ولذلك لزم التوعية بما يدل في القران الكريم والسنة النبوية على ان الحجاب فرض على جميع نساء المسلمين.
خزانة الفقيه | كشف النقاب عن ضعف حديث عائشة في الحجاب
رابعًا: ثمَّ قول الراوي: "كأنها أعظمتْ ذلك"؛ وذلك لأنها لا تَعرف إلَّا الاحتجاب عن الرجال، ولو كان النِّساء يكشفن الوجوه، لما أعظمتْ هذا الأمر. الحديث الرابع:
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال النَّبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تباشر المرأةُ المرأةَ، فتنعَتها لزوجها كأنَّه ينظر إليها)) [5]. حديث نبوي عن الحجاب - حياتكَ. قلت: فيه دلالة ظاهرة على أن الرجل لا يستطيع معرفة المرأة بالنَّظر المباشر إليها؛ وذلك لكمال تستُّرها، ولا يمكنه معرفتها إلا بالنَّعت الذي نَهى عنه النَّبي صلى الله عليه وسلم، فتأمَّل. الحديث الخامس:
عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما قالت: (كنا نغطِّي وجوهنا من الرجال، وكنا نمتشط قبل ذلك في الإحرام) [6]. ففي حديث أسماء هذا الدلالة القاطعة، التي تقطع على القائلين بخصوصيَّة النِّقاب لأمَّهات المؤمنين؛ لأنَّ أسماء بنت أبي بكر ليست من أمَّهات المؤمنين، كما نقطع على "محرِّم النقاب" دعواه الكاذبة بأن النِّقاب مُحدَث في الدِّين، وكذلك على الذين يقولون: إنه جريمة في حقِّ الإسلام، فكيف يُقال هذا وها هنَّ فضليات النساء كنَّ يغطين الوجوه من الرجال؟! الحديث السادس:
عن عائشة رضي الله عنها قالت: "يرحم الله نساءَ المهاجرات، لمَّا أنزل الله: ﴿ وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ ﴾ [النور: 31] شققن مروطهنَّ فاختمَرن بها" [7].
حديث نبوي عن الحجاب - حياتكَ
فالشيء الذي يفتن الرجال بالرؤية أو بالسماع تمنع منه المرأة حتى لا تفتن ولا تفتن؛ ولهذا يحرم عليها الخضوع بالقول؛ لأنه يفتن الرجال؛ ولهذا قال سبحانه: يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ [الأحزاب:32] أي: مرض الشهوة، وهكذا غيرهن من باب أولى، إذا كان نساء النبي ﷺ مع تقواهن لله، وكونهن من أكمل النساء فغيرهن أحوج إلى هذا، والخطر عليهن أكبر. وفي الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت: لما سمعت صوت صفوان بن المعطل في غزوة الإفك يسترجع لما رآها قد تخلفت عن الغزو، قالت: «فلما سمعت صوته خمرت وجهي، وكان قد رآني قبل الحجاب»، فعلم بذلك أن النساء كن قبل الحجاب لا يخمرن وجوههن، وبعد الحجاب صرن يخمرن وجوههن، وهكذا كان الصحابة كان الصحابيات في حجة الوداع مع النبي ﷺ يخمرن وجوههن عن الرجال. أما ما في حديث ابن عمر: ولا تنتقب المرأة ولا تلبس القفازين فالمراد النهي عن النقاب الذي هو مخيط للوجه لا تلبسه، ولكن تغطي وجهها بغير ذلك كالجلباب والخمار. أحاديث عن الحجاب - موسوعة. المقدم: في الحج خاصة. الشيخ: في الحج في الإحرام؛ لأن عائشة -رضي الله عنها- أخبرت أنهن كن مع رسول الله ﷺ في حجة الوداع، وكن إذا دنا منهن الركبان سدلت إحداهن خمارها من على رأسها على وجهها، فإذا بعدوا كشفت، وهكذا جاء في حديث أم سلمة وجاء في حديث فاطمة بنت المنذر زوجة هشام بن عروة بن الزبير كل هذا يدل على أنهن معتادات التستر والحجاب في الإحرام وغيره، وإنما المنهي عنه النقاب الذي هو المخيط على قدر الوجه، فهذا تتركه وقت الإحرام في الحج والعمرة، وتكتفي بالخمار الذي يرخى عند الحاجة، وينزع عند عدم الحاجة.
أحاديث عن الحجاب - موسوعة
• وقد اوصي الله تعالى نساء المسلمين الذين قد كبروا في السن في سورة النور ايضا أن يقوموا باخفاء زينتهم وعدم التزين أثناء الخروج من المنزل حتى لا يري احد الغرباء زينتهم كما في قوله تعالى ( وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ). • هذا وقد اوصي الله نساء وبنات الرسول صلى الله عليه وسلم بارتداء الحجاب في سورة الاحزاب كما في قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً). أحاديث عن الحجاب
• روت صفية بنت شيبة انه بعد نزول سورة النور في الأية التى يامر فيها الله نساء المسلمين بان يرتدين الخمار في قوله تعالى (وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ) قامت عائشة رضي الله عنها بإحضار نوع من القماش وقامت باستخدامها كخمار وكما روت صفية بنت شيبة روى الحديث الشريف يرحم الله نساء المهاجرات الأول لما أنزل الله { وليضربن بخمرهن على جيوبهن} شققن أكثف مروطهن (نوع من الثياب) فاختمرن بها ".
السؤال:
سمعنا من بعض الإخوة: أن سماحتكم رد حديث أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها- من خمسة وجوه، والذي نعرفه، نرجو من سماحتكم بيان تلك الوجوه الخمسة؟
الجواب:
نعم، روى أبو داود عن عائشة -رضي الله عنها- أن أسماء بنت أبي بكر أخت عائشة -رضي الله تعالى عنهما جميعًا- وهي الكبرى دخلت على النبي ﷺ وعليها ثياب رقاق، فأعرض عنها النبي ﷺ وقال: يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها غير هذا وهذا، وأشار إلى وجهه وكفيه احتج بعض الناس بهذا الحديث على جواز كشف المرأة لوجهها ويديها، وقال: إن هذا حديث أسماء يدل على ذلك، وأن الوجه ليس بعورة، وأنه لا مانع من كشف المرأة للرجال، وتعلقوا بهذا الحديث. وأجاب عنه العلماء بأنه ضعيف، لا يصح أن يتعلق به، ولا يصح أن يحتج به، وقد ثبت في الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت: (كنا قبل الحجاب) يعني قالت ما معناه: أنهن قبل الحجاب كن يكشفن وجوههن، فلما نزل الحجاب؛ خمرن وجوههن، وكان هذا في غزوة الإفك، لما سمعت صفوان بن المعطل يسترجع، قالت: فلما سمعت صوته؛ خمرت وجهي، وكان قد رآني قبل الحجاب، تشير إلى قوله تعالى: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53].