الأبناء
الأمير الشاعر عبد الله بن محمد بن سعود الكبير (متوفي) [1] [2]
الأميرة حصة بنت محمد بن سعود الكبير (توفيت في 17 يوليو 2016 م الموافق يوم الاثنين 12 شوال 1437 هـ وصلي عليها في جامع الإمام تركي بن عبد الله بالرياض) [3]
موضي
الأمير فيصل بن محمد بن سعود الكبير (لواء ركن طيار متقاعد) [4]
الاميرة سارة بنت محمد بن سعود الكبير [5]
الأمير سلطان بن محمد بن سعود الكبير (مؤسس شركة المراعي ورئيس مجلس إدارتها السابق) [6]
الأميرة نورة بنت محمد بن سعود الكبير. متزووجة من الأمير مشهور بن عبد العزيز آل سعود
الأميرة منيرة بنت محمد بن سعود الكبير. متزوجة من الأمير تركي بن محمد بن تركي آل سعود ولها من الأبناء الأمير فيصل، الأمير محمد، الأمير فهد، الأمير خالد، والأميرة بنية
الاميرة نوف بنت محمد بن سعود الكبير. راصد اليمن - ليلة أمنية في الرياض تنتهي باعتقال 11 أميراً. متزوجة من الأمير فيصل بن مساعد بن عبد الرحمن بن فيصل آل سعود ولها من الأبناء الأمير سعود، الأميرة صيتة، الأميرة نجلاء، والأمير عبد الله
مشاعل
تركي
الأمير بندر بن محمد بن سعود الكبير (رئيس نادي الهلال السعودي السابق)
الأمير الشاعر فهد بن محمد بن سعود الكبير (صاحب قصيدة جوال التي غناها الفنان أيوب طارش).
- راصد اليمن - ليلة أمنية في الرياض تنتهي باعتقال 11 أميراً
- ابغى زوجي يضربني - ووردز
- زوجي طلباته مقززة فهل يحق لي طلب الطلاق وأخذ أطفالي منه
راصد اليمن - ليلة أمنية في الرياض تنتهي باعتقال 11 أميراً
الأميرة نوف بنت عبد الله بن محمد بن سعود الكبير. متزوجة من الأمير فيصل بن خالد بن ناصر بن عبد العزيز آل سعود ولها من الأبناء الأمير عبد الله، الأميرة نورة، الأميرة سارة، والأميرة صيتة. كتب الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وصية إليها وذلك قبل وفاته. وأرسل الملك رسالته إلى الأميرة نوف بنت عبد الله بن محمد بن سعود الكبير، وقال فيها: أوصيك وأوصي نفسي بتقوى الله العزيز الحكيم وأن يديم علينا نعمه الظاهرة والباطنة. كُتبت ووقّعت بخط يده. في يوم 1427/3/18هـ، 2006/4/26م.
اللقب
اشتهرالأمير بفك الضائقات والكرم الكبير حتى لقب بـ " الجزل [1] " معنى الجزل في اللغة: الكريم المعطاء، وتعني أيضا العاقل الجيد الرأي والحكم.
والآن أنت حكمت عليه بأنه صاحب دين ومقيم للشعائر الدينية، لكنك هاجمت فيه أنه ملتزم دون بصيرة، فإن كانت فطرته الطيبة جعلت منه ملتزمًا لدينه مقيما لشعائره، فما هذه البصيرة التي تتحدثين عنها؟! فلا تفرحي بصاحب العلم المرائي ولا المجادل، ليظهر بصورة أمام الناس تخالف داخله وتبطن أمراض قلبه، وتخفي عيوب نفسه، فلا تنخدعي بالمظاهر. فهذا شريكك 12 عامًا، فكيف لم تستطيعي أن تصلي إليه؟ فهل انطمست أمام عينيك كل سلوكياته الطيبة؟ فأصبح الشيطان يظهره أمام عينيك بتلك الصورة؟! زوجي طلباته مقززة فهل يحق لي طلب الطلاق وأخذ أطفالي منه. ألا تذكرين له حسناته؟ إن هذه التصورات ما هي إلا وسوسة من الشيطان؛ ليفرق بينك وبين زوجك صاحب بيتك وأب أولادك. فهل قرارك في إلحاحك بالطلاق لشعورك بالفراغ العاطفي عندك؟ إن كان هكذا فقد فكرت في نفسك فقط وتركت محاولة الإصلاح أو التواصل مع زوجك، بل وتريدين أن تبطشي بأقدامك أولادك ومستقبلهم، فالمرأة الطيبة تبحث بكل الطرق عن أبواب التواصل مع زوجها، عن طريق الكلام أو النظرات، أو أي طريق آخر تستطيع أن تقرب زوجها إليها، حتى تنتهي هذه الرتابة والجمود التي أوقعت في نفوس الأزواج هذه القرارات المخربة لبيوتهم -قرارات الانفصال-. أيتها السائلة: لا شك أن القبول بالزوج قائم على التكافؤ بين الزوجين، ولا خلاف على ذلك، لكن إذا وقع القبول ثم الزواج وإنجاب الأولاد، بعد اثنا عشر عامًا من الزواج، فهل يكون التحجج بعدم التكافؤ مقبولاً للانفصال؟!
ابغى زوجي يضربني - ووردز
04 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 145 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين شوفي اذا كان هو راضي انه يلحس لك فما فيها شي اما اذا يبي هالشي من طرفك فلا والف لا
19-02-2011, 05:37 AM
المشاركة رقم: 50 ( permalink)
البيانات التسجيل: Feb 2011 العضوية: 252791 العمر: 33 المشاركات: 192 [ +] بمعدل: 0. 05 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 141 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين المفروض يفهم رغبتك, وإنك ماتبين هالشي..
لازم يكون فيه تبادل بالرغبات مافي شيء غصب
25-02-2011, 09:01 AM
المشاركة رقم: 52 ( permalink)
البيانات التسجيل: Feb 2011 العضوية: 252301 المشاركات: 250 [ +] بمعدل: 0. 06 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: Kingdoms معدل التقييم: 143 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين رد: زوجي يطلب مني وقت الجماع شي صعب انفده >< اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبها انا
اذا جربتي وعرفتي قيمة هالشيئ مستحيييييل تبعدي عنه
انتي جربي المص وبتتذكري كلامي
كل الزوجات يمانعو في البداية
لا تزعلي زوجك
واحمدي ربك شكالك انتي بدل ما يروح يدور حرام
كلامك صح كلنا اعترضنا في البدايه بعدين.....................
والله يفوتك نص عمرك
الله يسعدكم ويسعدني
زوجي طلباته مقززة فهل يحق لي طلب الطلاق وأخذ أطفالي منه
لكن أحب أن ألمح إليك أن الفوارق الظاهرة والمدعاة بعد الزواج هي التي يتسبب فيها الزوجان، فالمرأة الحكيمة العاقلة هي الوحيدة بذكائها تستطيع أن تتغلب على ما تعاني منه، فإن كانت ترى أن زوجها أقل منها في أشياء فلا داعي لإخباره بذلك، أو توجيه النصيحة المباشرة له، لأن ذلك لا يقبله الكثير من الأزواج لشعورهم أن ذلك يخدش قوامتهم. فينبغي عليك عندما تجدين زوجك أقل منك في أشياء معينة، لك طريقتان: إما أن تحاولي الارتفاع به في تلك الأشياء بصورة غير ملحوظة منك، أو تحاولي التواضع والتنازل إلى أن تصلي أنت إليه، فتعاملينه على مستواه وطريقته في التفكير، فيكون ذلك منك قوة وليس إذلالاً، أي تأخذيه على هواه ما دام هواه يرضي الله ولا يخالف دينه، فإن خالف رضا الله فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.. فلا داعي للاستعلاء عليه مهما كان، واعلمي أن زواجكما مر عليه 12 عامًا، فهل انتبهت لتلك الفوارق الآن وفقط، وبعد ثلاثة أولاد؟! فعليك أيتها السائلة أن تراجعي حساباتك، فقد أمرنا وأرشدنا ديننا العظيم بالتدقيق قبل الخطبة ، وقال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: « إذا آتاكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه... » (صحيح الجامع: 270، وحسنه الألباني).
إن الطلاق ليس هو الحل إلا بعد انسداد السبل جميعها، لكن الحل في نفسك، فالقبول النفسي الذي تتحدثين عنه لا بد أن تغيرينه من داخلك، فلا تضيعين صحبة اثنا عشر عامًا بقرار قائم على تغيير نفسي، وتذكري حسنات زوجك، واعلمي أن الحسنات تمحو السيئات، وأسرعي إليه بعطفك وحنانك، وتواضعي له، وحافظي على عشك الصغير، قبل أن يطير صاحب العش لعش آخر، يجد فيه راحة باله فحينئذ ستندمين وقت لا ينفع الندم. وأنصحك باستشارة الخبراء العارفين القريبين منك والحريصين عليك، وتوسطهم بينكما لإصلاحه ما استطعت إلى ذلك سبيلا، وعليك مواصلة الدعاء لله تعالى أن يجعل زوجك وأولادك قرة عينك، وأن يبعد عنكما ذلك الشيطان اللعين، وأن يوصل بينكما المحبة والألفة والمودة فالله تعالى قريب مجيب لمن يلجأ إليه. أميمة الجابر
2
1
42, 131