فنحن نعيش فوضى دون موازين او معايير لاختيار الافراد من المستوى القيادي حتى المستوى الاخير، فنحن نمتلك الاموال ونمتلك الامكانيات والمعدات وتتوفر الكثير من الخدمات اللوجستية التي كانت مفقودة في عمل اجهزة النظام السابق، ولكن فقدان عنصر الكفاءة والتفريط بالكفاءات السابقة (من غير الذين أجرموا بحق الشعب)، اضاع علينا ثروة وطنية من تراكم المهارة والخبرة وأصبح من السهولة ان تلاحظ فقدان القدرة والكفاءة الفردية للعاملين مما ينتج جهاز غير كفوءٍ، ومن هنا لابد من ان نشدد على ان العمل الاستخباري هو علم لا تنفع معه الوساطات وانما هي الكفاءة وحدها المعيار.
- الاستخبارات العامة ضابط إنجليزي بقتل نجم
- الاستخبارات العامة ضابط الشرطة الأمريكي المتهم
- الاستخبارات العامة ضابط طواريء
- من أسباب الهداية العلم الشرعي
- من أسباب الهداية بيت العلم
- من أهم أسباب الهداية
الاستخبارات العامة ضابط إنجليزي بقتل نجم
ويتكامل التقييم بالرقابة الدقيقة الصارمة والتدريب والتعليم المستمر والحوافز والعدالة الادارية والمراجعة الدورية ومكافحة نقاط الضعف كالثرثرة وحب الظهور والانحراف الفكري والمشاكل النفسية والعائلية ومراقبة الموقف المالي وتدقيق سوابق المقربين والاستغلال وغيرها، ومن هنا فإن من الخطير ان يفرض احد ما بنفوذه، او تفرض الحكومة على الاجهزة الاستخبارية عناصر لتوظيفها، لان الوساطة في تلك الاجهزة تدمر العمل الاستخباري. طرق التوظيف الاستخباري
ذكرنا في مبحث سابق (راجع: التوظيف الاستخباري) مواضيع تخص كثيرا كيف يتم اختيار الشخص للعمل في هذا المجال ومنها:
1-التوظيف الداخلي: وهو اعاده هيكلة المؤسسة من خلال تصحيح استخدام الموارد البشرية فيها، فهناك من يستطيع ان ينجح في العمل الميداني واخر في العمل المكتبي واخر لديه قدرة على التحليل واخر لديه قدرات في الاختراق او البرمجة او التنصت وغيرها. ويتم تمييز الاجهزة المحترفة للضباط بين العمل الميداني والعمل المكتبي، اي بين القوه الفاعلة والقوه العاقلة خلال سنوات فتضع العنصر من 10 الى 15 عام من بداية الخدمة في العمل الميداني والمتبقي من الخدمة للعمل المكتبي لان الفترة الاولى هي فترة الشباب والقوة وتكون الاخطاء في الميدان اقل كلفه وضرر من الاخطاء في المكتب، فيعتبر الميدان محل اختبار وكسب المهارة والتعلم والنشاط ليتحول الى خبرات تُستثمر فيما بعد في فترة العمل المكتبي.
الاستخبارات العامة ضابط الشرطة الأمريكي المتهم
وقال أحد المصادر: "لا نعرف الظروف الدقيقة لمقتله، لكني أظن أنه قتل من أجل إسكاته في حال الكشف عن جرائم حكومة أردوغان وجهاز الاستخبارات الوطنية في المستقبل". وأشارت تقارير إلى مقتل ألتيناي وضابط الاستخبارات سنان كافلر بشكل منفصل في 18 فبراير/شباط الماضي؛ إثر قصف للجيش الوطني الليبي على ميناء طرابلس يستهدف سفينة تركية كانت تحمل أسلحة وذخائر. الاستخبارات العامة ضابط الشرطة الأمريكي المتهم. وذكرت المصادر أنه تم تحديد موقعهما، قائلة: "كل ما نعرفه، أنهما قتلا بشكل منفصل، أو سُربت إحداثياتهما". واتضح لاحقا أن جثمان ألتيناي أعيد إلى تركيا ودفن سرا في مسقط رأسه في مقاطعة آيدين الغربية، ودون الالتزام بالإجراءات الاحتفالية الممنوحة للشهداء في تركيا، ما أثار غضب الجيش. وقد أقر أردوغان، في فبراير/شباط الماضي لأول مرة بوجود جنود أتراك ومرتزقة سوريين في ليبيا، زاعماً أنها تقوم بمهام التدريب. وحاولت أنقرة مراراً صد تقدمات الجيش الليبي منذ إطلاق عملية طوفان الكرامة 4 أبريل/نيسان، وأرسلت أكثر من 3000 مرتزق سوري، إلا أن الجيش الوطني الليبي دمر غالبية المدرعات التركية والطائرات المسيرة، كما قتل أكثر من 70 مسلحاً سورياً وأسر آخرين.
الاستخبارات العامة ضابط طواريء
وتعتمد الأجهزة معايير وخطوات للاختيار منها السيرة الذاتية وتدقيقها والتصريح الامني (وهو تدقيق موقف الفرد وعائلته) التخصص والمهارة وتطابقها مع حاجة المؤسسة والفحوص الطبية ومراقبة السلوك الشخصي والاختبارات وهي متنوعة، وتتنوع المعايير حسب الدول والاخلاقيات السائدة في كل بلد ومجتمع، وتكبر وتصغر حسب متطلبات الجهاز، لكن بالمستوى العام هناك معايير مشتركة في كل دول العالم كالذكاء والاستقامة وحسن السلوك والوطنية والسلامة الجسدية والعقلية. ولكن الامر لا يبدو دوما بتلك البساطة، فقد ذهبت بعض الاجهزة الى اصطياد بعض المجرمين من اصحاب السوابق كالمزورين والمهربين او بعض الهاكرز لاستكمال حاجتها لبعض المهارات المهمة كما في قصة رأفت الهجان، فبرغم استهتاره وسمعته وماضيه الا انه المصري الوحيد الذي استطاع ان يخترق ويعيش في اسرائيل ويصل الى مستوى الاشخاص المعروفين ويرفد المخابرات المصرية طيلة 20 عام بالمعلومات القيمة. فهنا لا يوجد مقياس حقيقي للعمل الاستخباري بالمعايير، فمن يذهب للعمل مع العدو يجب ان تكون له قدرات خارج معاييرنا كما ان المعايير والقيم تختلف من بلد لآخر، فذبح حاتم الطائي فرسه لضيوفه يُعد عندنا خلق رفيع وكرم لكنه في معايير دول اوروبية وحشية، اما الكفاءة فهي من واجب الجهاز وهو المسول عن تطويرها كالخبرة وحب العمل والمغامرة والطاعة وحفظ الاسرار وانتحال الصفة والتمويه وقوة الملاحظة والعيش بشخصية اخرى (في بعض الدول المحترفة لا يمنح عنصر الاستخبارات سلاحاً شخصيا ليتعود كيف يعيش بين الناس منتحلاً شخصية وعمل اخر).
كشفت الحلقة الثالثة عشر من مسلسل " الاختيار 3 – القرار " والتى تحمل اسم "الجيش المصرى"، عن رصد ضابط المخابرات العامة مروان العدوى (أحمد عز) دخول شخص يدعى يامن عدنان وهو ضابط مخابرات الأشهر فى العالم، مصر بباسبور سياحى مزور، وتمت مراقبته حتى وصل إلى الفندق بصحبة الفوج الموجود معه. ويؤكد مروان لباقى العاملين معه فى الجهاز أن الشكوك تحوم حول يامن عدنان، خاصة أن كونه ضابط مخابرات بهذه الأهمية كان من الطبيعى أن يدخل البلد بباسبور عادى رسمى، أما دخوله بباسبور مزور فى هذا التوقيت معناه "أنه جاى يعمل حاجة مش عاوز يعلن عنها"، ويتولى مروان مأمورية التحرى عن هذا الضابط ومعرفة قصته. تتم مراقبة هذا الضابط فى الأماكن التى تحرك فيها مروان وكارولين عزمى، حيث كان فى خان الخليلى، وبعد ذلك يتم رصده يقابل عصام الحداد (عبد الرحيم حسن) مستشار رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية فى ذلك الوقت. مسلسل "الاختيار 3 – القرار" يعرض على قناة ON الساعة 9. 30 مساء والإعادة الساعة 4. 20 صباحاً والساعة 3. 25 مساء، ويعرض على قناة ON دراما الساعة 11. 20 مساء ويعاد الساعة 6 صباحا والساعة 10. تقديم الاستخبارات العامة. 30 صباحا والساعة 4. 40 مساء. مسلسل "الاختيار 3" تأليف هانى سرحان، وإخراج بيتر ميمى، إنتاج شركة سينرجي بطولة كل من: أحمد السقا وكريم عبد العزيز وأحمد عز وياسر جلال، وخالد الصاوى، صبرى فواز، جمال سليمان، محمد رياض، إيمان العاصى، هيدى كرم، سمر مرسى، نور محمود، خالد زكى، منى عبد الغنى، مفيد عاشور، نادية رشاد، أمير المصرى، محمود البزاوى.
2-التوظيف الانتقالي: وهو أفضل حالات التوظيف لأنه يتم عبر تشخيص واصطياد العنصر الذي عمل في الجيش او المؤسسات الامنية الاخرى بشكل دقيق ومعرفة كفاءته وتقييماته السابقة ويتم نقله الى الجهاز الاستخباري، وهذه الحالة معتمدة في اغلب الاجهزة المحترفة. 3-التوظيف الانتقائي: ويتم بتكليف بعض الأساتذة في الجامعات بشكل خاص لتشخيص بعض الطلبة من اصحاب المواهب والمهارات والقابليات ويتم تدقيق موقفهم ومن ثم مفاتحتهم. 4-التوظيف العشوائي: وهو الاعلان من خلال شبكة التواصل والتلفزيون ويكون التقديم متاحا للجميع.
السؤال:
أرجو أن تدلونا على أسباب الهداية، جزاكم الله خيرًا. الجواب:
الهداية لها أسباب منها: سؤال الله، والضراعة إليه في طلب الهداية، وطلب التوفيق، وانشراح الصدر للحق، فالله يقول: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60] والنبي ﷺ يقول عن الله -جل وعلا- أنه قال: استهدوني أهدكم. فالإنسان يسأل ربه أن الله يهديه، ويشرح صدره للحق، ويعينه على طاعته، وطاعة رسوله -عليه الصلاة والسلام-هذا من أعظم الأسباب، الضراعة إلى الله. وسؤاله -جل وعلا- الهداية، والإلحاح في ذلك، ولاسيما في أوقات الإجابة مثل: آخر الليل، جوف الليل، بين الأذان والإقامة، في آخر الصلاة، في السجود، في يوم الجمعة إذا جلس الإمام على المنبر إلى أن تقام الصلاة، في آخر يوم الجمعة بعد العصر إلى غروب الشمس، كل هذه أوقات ترجى فيها الإجابة، فينبغي للمؤمن أن يلح في طلب الهداية، في طلب التوفيق، في طلب صلاحه، وصلاح ذريته، في سؤال الله لولاة أمر المسلمين، أن يهديهم، ويوفقهم، ويصلح حالهم، وأن يعينهم على كل خير، هذه أوقات مناسبة. ومن أسباب الهداية: الإكثار من قراءة القرآن، وتدبر معانيه، فإن الله جعله سبب الهداية، قال تعالى: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9] قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ [فصلت:44] فالإكثار من قراءة القرآن بالتدبر، والتعقل، والإقبال بالقلب عليه من أسباب الهداية.
من أسباب الهداية العلم الشرعي
ومن أعظم الدلائل على ذلك أن الله سبحانه وتعالى قد بين أهمية الاتباع، وأثره في الوصول إلى الهدى وتجنب الضلال عندما خلق آدم وأنزله إلى الأرض، قبل أن يرسل أنبياءه ورسله،، فكان ذلك دليلاً حاسماً على ما للأتباع من أهمية ومكانة في الوصول إلى الهداية والنجاة. قال تعالى: "قُلْنَا اهْبِطُواْ مِنْهَا جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ" (البقرة: 38). قال تعالى: "قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُ مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى" (طه: 123). وقد ربط الله عز وجل بين طاعته واتباع نبيه صلى الله عليه وسلم وبين الهداية فجعل الطاعة والاتباع سبباً للهداية والرشاد. قال تعالى: "قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ" (النور: 54). فأخبر جل ثناءه أن الهداية إلى المنهج القويم المؤدي إلى الفوز والفلاح في طاعة الرسول لا في غيرها، فإنه متعلق بالشرط فينتفي بانتفائه، وليس عليه إلا البلاغ والبيان.
من أسباب الهداية بيت العلم
مرافقة الصالحين الأخيار: والبُعد عن صحبة الفاسدين الأشرار، فكم من ضالٍّ هداه الله -تعالى- على أيدي رفقائه الصالحين، وقد أرشد النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى أنّ المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يُخالل. الإكثار من الدعاء: فهو سلاح المؤمن عند الشدائد ونزول المصائب، فمهما بذل المسلم من أسباب للهداية فلا بدّ أن يكون الدعاء وسؤال التوفيق من الله قريناً له في كل حالٍ، فعن النبي -صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن الله -تبارك وتعالى- أنّه قال: (يا عِبادي كلُّكم ضالٌّ إلَّا من هديتهُ، فاستهدُوني أهدكُم). [٧]
العلم بالله وأسمائه وصفاته: فلا بدّ لمن أراد الهداية أن يكون عالماً بالله وأسمائه وصفاته، فمن حقّ الله -تعالى- على عباده أن يعبدوه، ولا يشركوا به شيئاً. [٨]
الإيمان: والاعتقاد والتصديق بالجنان، والنطق باللسان، والعمل بالجوارح والأركان، وهو من أعظم أسباب الهداية. [٨]
التوبة إلى الله تعالى من الذنوب والمعاصي: فإذا تاب العبد مما اقترفه في حق الله تعالى، وأناب إليه؛ هداه الله إلى سبيل الرشاد. [٨]
مجاهدة النفس والشيطان: وكذلك جهاد أعداء الله تعالى، ومجاهدة النفس تكون على تعلّم العلم، والعمل به، والدعوة إليه، والصبر على الأذى فيه، ومجاهدة الشيطان تكون بالابتعاد عن الشبهات والشهوات المحرّمة التي يُلقيها في نفس العبد المؤمن.
من أهم أسباب الهداية
هداية الإلهام والتوفيق: وتلك الهداية تستلزم الاهتداء، حيث لا يتخلف عنها الهدى، وذلك كما ورد في قول الله سبحانه في سورة الأعراف، الآية: 178 (مَن يَهدِ اللَّهُ فَهُوَ المُهتَدي). هداية الدلالة والبيان: ويقصد بها هداية التعريف، حيث عرف الخالق سبحانه عباده كل من طريق الخير وطريق الشر، وطريق الهلاك أو النجاة، ولكن تلك الهداية لا تتطلب تمام الهُدى، حيث تعد شرط وسبب ولكنها ليست موجبة للهداية، لذا أحياناً ما ينتفي في وجودها الهُدى، إذ أن الله سبحانه بعث الرسل لإرشاد ما سبق من أمم لطريق الهدى، ولكن أولئك فضلوا الضلالة عن الهدى. غاية الهداية: وهي سواء كانت الهداية إلى الجنة أو إلى النار حين يساق أهل الجنة للجنة، وأهل النار للنار. وبذلك نكون قد عرفنا في مخزن أن من أسباب الهداية هي الإيمان بالله وبرسله وأنبيائه، والتمسك بالعمل الصالح والبعد عن المعاصي والخطايا، كما وأوضحنا مفهوم الهداية وأسبابها والتي يجب على جميع المسلمين فهمها وإدراك مدى أهميتها في حياة العباد سواء بالدنيا أو الآخرة، وذلك لاعتبارها أحد مفاتيح دخول الجنة والفوز بها. المراجع
1
2
التفكّر في خلق الله تعالى
وذلك من خلال إطالة النظر بملكوت الأرض والسماوات، حيث إن من تأمل خلق الله في كونه من سكنات وحركات أدرك أنه من صنع الله الخبير الحكيم، حيث يزيد ذلك التأمل المؤمنين خضوعاً لله تعالى وخشوعاً. التدبر والتمعن في تلاوة القرآن
حيث إن الأثر الذي يتركه القرآن الكريم في النفوس مشهوداً وواضح مهما كانت تلك النفوس والقلوب قد بلغته من الشدة والقسوة، وأياً كانت حالة العبد التي بلغها من الضلال والشقاوة، وذلك لأن القرآن الكريم يهدي إلى الصواب في كل أمر من أمور الدنيا أو الآخرة. مرافقة الأخيار الصالحين
تساعد مرافقة عباد الله الصالحين والابتعاد عن الأشرار ذوي النفوس الفاسدة في الهداية والسير في طريق الصواب، وهناك الكثير من الناس كانت هدايتهم نتيجة لمرافقة الصالحين، وهو ما قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم أن المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يُخالل. العلم بالله وأسمائه الحسنى وصفاته
إذ أن من يرغب في بلوغ الهداية عليه أن يعلم بأسماء الله سبحانه وصفاته العلا، حيث إن من حق الله سبحانه على عباده أن يعبدوه حق العبادة ويخلصوا إليه، وألا يشركوا به شيئاً، ولا يقصد بالعلم بأسماء الله تعالى وصفاته فقط حفظها بالعقل واللسان، ولكن بالقلب والجوارح.