(٢) الحديث أخرجه الإمام أحمد في مسنده (من حديث أبي ذر الغفاري - رضي الله عنه -) ج ٥ ص ١٧٣ قال: حدثنا عبد الله، حدثني أبي، ثنا روح، ثنا أبو عامر الخزاز، عن أبي عمران الجوني، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "لا تحقرن من المعروف شيئًا فإن لم تجد فالق أخاك بوجه طلق". =
لا تحقرن شيئا من المعروف | المنتدى العالمي للوسطيه
عن أبي ذر الغفاري -رضي الله عنه- مرفوعاً: «لا تَحْقِرَنَّ من المعروف شيئا, ولو أن تَلْقَى أخاك بوجه طَلْق». لا تحقرن من المعروف شيئا english. [ صحيح. ] - [رواه مسلم. ] الشرح
الحديث دليل على استحباب طلاقة الوجه عند اللقاء، وأن هذا من المعروف الذي ينبغي للمسلم أن يحرص عليه ولا يحتقره لما فيه من إيناس الأخ المسلم وإدخال السرور عليه. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
البنغالية
الصينية
الفارسية
تجالوج
الهندية
السنهالية
الكردية
الهوسا
البرتغالية
المليالم
التلغو
السواحيلية
التاميلية
عرض الترجمات
الحمد لله رب العالمين
اللهُم ارحم مَوتانا مِن المُسلِمين واجمعنا بهِم فيِ
جَنّات النَعيمْ
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
مواضيع ذات صلة
ويرى السادة، أن التمييز غالباً بين السلع الأصلية والمقلدة يكمن في الفارق السعري الذي يكون كبيراً تجاه السلع الأصلية مع وجود فارق كبير مقارنة بالسلع المقلدة، مشيراً إلى أن الأمر يشمل كثيرا من البضائع والمنتجات في مختلف الأسواق سواء الأزياء والملابس أو الالكترونيات والاجهزة أو لوازم السيارات وقطع الغيار، أو غيرها. وتندرج السلع المقلدة والمغشوشة تحت لافتة اقتصاد الظل وهو ما يعرف بأنه كل النشاطات التجارية التي يمارسها الأفراد أو المنشآت ولا يتم إحصاؤها بشكل رسمي ولا تعرف الحكومات قيمتها الفعلية ولا تدخل في حسابات الدخل القومي ولا تخضع للنظام الضريبي ولا للرسوم ولا للنظام الإداري والتنظيمي.
مجوهرات الشلوي انستقرام موقع
المشاركات والتعليقات تمثل اصحابها ولاتمثل الموقع © جميع الحقوق محفوظة للموقع 2022 المتواجدين بالموقع: 25 زائر - المحتوى: 88311 موضوع - خريطة الموقع
مجوهرات الشلوي انستقرام بحث
واضاف؛ أن تنظيم أسواق التجزئة للمجوهرات بشكل عام والذهب على نحو خاص في قطر قد قطع شوطاً طويلاً على طريق التطور والحداثة، بحيث أضحى تنظيم السوق يتسم بدرجة عالية من الفاعلية والكفاءة، مشيراً إلى أن الاستثمار في الذهب والحرص علي الجودة يدر عائدا مجزيا ومؤكدا، متمثلا في جني ثقة العملاء، لافتاً إلى أنهم يستثمرون ة في الجودة لكسب ثقة العملاء، فكل قطعة مجوهرات تمر بسلسة ضوابط رقابة على الجودة بالغة الإحكام قبل عرضها على الجمهور في المتاجر التابعة لهم. أضرار وتشويه فيما حذر المواطن محمد عبدالسلام العمادي، من تداعيات السلع المغشوشة والمضروبة في تحقيق أضرار صحية وتشويه سمعة المنتج، إضافة إلى التراجع في الاستثمار والخسائر العامة في العملية الاقتصادية، مشيراً إلى ان بعض المستوردين يبحثون عن بضائع وسلع بأقل تكلفة ليحصلوا على ربح أكبر، وذلك بالتزامن مع سعي المستهلك للحصول على سلعة رخيصة تناسب قدرته الشرائية، مترافقاً ذلك مع سعي الدول لتسهيل الحركة التجارية وانسيابها في الوقت الذي تكافح فيه البضائع المقلدة والمغشوشة، وهو ما يتطلب مختبرات وأجهزة فحص متطورة وكوادر جمركية مدربة ومتطورة. وأكد العمادي أن السلع المغشوشة بدولة قطر موجودة لكنها بنسبة بسيطة جداً مقارنة بالدول المجاورة التي انتشرت فيها بشكل كثيف واصبح من الصعب السيطرة عليها، لافتاً إلى أن معظم السلع المغشوشة والمضروبة والمقلدة تأتي من دول آسيوية، بل المنشأ الأساسي والمنبع الأساسي لها من دول آسيوية، مشيراً إلى انها تتركز في الساعات والالكترونيات وغيرها.
واشار إلى أن الأثر السلبي للبضائع المغشوشة والمقلدة على المجتمع يظهر من خلال تكرار عمليات الشراء لذات النوع من السلع، مما يؤثر بشكل سلبي على ميزانية الأسرة بشكل واضح، وأشار إلى أن الأسرة يمكن أن تتجنب تلك الخسائر لو أنها وفقت في شراء سلعة ذات جودة جيدة من الوهلة الأولى، وقال: إن الأثر السلبي للسلع المغشوشة والمقلدة يطال دخل الأسرة المتاح. وأشار إلى أن أبرز التحديات التي تواجه التعامل مع ظاهرة البضائع المقلدة والمغــشوشة، يتمثل في غياب البيانات الدقيقة حول حجم هذه البــضائع وأمــاكن إنتاجـها وطـريقة دخولها إلى الأســواق المحلية، مشدداً علي ضرورة بتبني استراتيجية متكاملة لمواجهة ظاهرة الغش التجاري والتقليد، والعمل على زيادة وعي المستهلكين، حيث يعد المستهلك شريكاً في وجود هذه الظاهرة، من خلال الإقبال على السلع المقلدة والمغشوشة مع اختلاف الأسباب. فارق سعري من جانبه يقول المواطن عبدالله السادة، ان السوق القطري يعتبر الأقل من حيث وجود السلع الغشوشة قياسا على الدول المجاورة، مشيراً إلى أن إدارة حماية المستهلك ظلت تقوم بحملات واسعة لمكافحة السلع المغشوشة والمنتهية الصلاحية، مثمناً دورها في هذا الصدد، لافتاً إلى أن معظم السلع المغشوشة تتركز في الساعات لصعوبة فرزها من حيث جدوة المنتج.