قال الشيخ ابن باز رحمه الله: " الخلود خلودان:
خلود لا نهاية له ، وهذا هو خلود الكفار نعوذ بالله ، لا يخرجون منها أبداً كما قال سبحانه: ( كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ)...
الخلود الثاني: خلود مؤقت ، له نهاية ، وهو خلود بعض العصاة ، كالقاتل لنفسه ، والزاني ، والمرابي ، ونحو ذلك". الدرر السنية. انتهى "مجموع فتاوى ابن باز"(30/303). فالواجب عليك المبادرة إلى التوبة إلى الله والإقلاع عما أنت عليه ، والإكثار من الأعمال الصالحة كما قال تعالى: ( إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا * وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا). وليس في النصوص الشرعية ما يدل على أن الزاني بالفتاة البكر لا يشم رائحة الجنة ، وخاصة إذا تاب وحسنت توبته. والله أعلم.
لا يشم رائحة الجنة بدون
05:36 م
الأحد 09 أبريل 2017
كتبت – سارة عبد الخالق:
نتابع بحزن وأسى منذ صباح اليوم حادثي التفجير الإرهابي الذي استهدف كنيسة مارجرجس بمدينة طنطا عاصمة محافظة الغربية، والذي أعقبه بساعات قليلة تفجير آخر بمحيط الكنيسة المرقسية بالأسكندرية الذي أودى بحياة أبرياء لا حول لهم ولا قوة..
وقد أدان الأزهر الشريف هذا الحادث الإرهابي الغاشم في بيان له قائلا: (هؤلاء الأبرياء الذين راحوا ضحية الغدر والخيانة، عصم الله دماءهم من فوق 7 سماوات، وأن هذا الحادث الأليم تعرَّى عن كل معاني الإنسانية والحضارة). من المؤكد لا يوجد شخص عاقل يعتقد أن ترويع الآمنين.. وقتل الأبرياء دعا إليه أي دين من الأديان أو أي كتاب من الكتب السماوية! فالله – عز وجل – هو الرحمن الرحيم.. لا يشم رائحة الجنة مباشر. هو السلام.. هو الحكم.. له الأسماء الحسنى..
وعن عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما - عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (لا يكون المؤمن لعانا) – صحيح الترمذي. فالنبي محمد – صلوات الله عليه – حث المؤمن على ألا يكون لعانا، هذا الفعل يكون باللسان، فما بالك بالقتل وترويع الآمنين، فكيف لعاقل يفكر في ارتكاب مثل هذه الأعمال الإرهابية البشعة ؟! ووضح عقوبة من يفعل مثل هذه الأفعال الشنيعة، فعن عبد الله بن عمرو – رضي الله عنه – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: (من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عامًا) - صحيح ابن ماجه.
وفي الحَديثِ: بيانُ سُوءِ عاقِبَةِ مَن تولَّى أمورَ الناسِ ولم يَقُمْ بِحُقوقِهم.
أول من قام بصياغة نظرية التطور عن طريق الانتخاب الطبيعي هو داروين في كتابه «أصل الأنواع» عام 1859، العملية التي تتغير فيها الأحياء بمرور الوقت بسبب التغير في السمات الجسدية والسلوكية الموروثة. التغيرات التي تسمح للأحياء بالتكيف في بيئتها ستساعد على نجاتها وحصولها على ذرية أكثر. نظرية داروين هي التطور عن طريق الانتخاب الطبيعي وهي أحد أفضل النظريات الجوهرية في تاريخ العلم، مدعومةً بتشكيلة واسعة من الأدلة في علم المتحجرات، الجيولوجيا، علم الوراثة وعلم الأحياء التنموي. تتكون نظرية دارورين من نقطتين مهمتين، كما يقول براين ريتشموند، المسؤول عن قسم أصل الأنسان في المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي في مدينة نيويورك. علم الوراثة: كيف تُعبِّر الطفرات عن نفسها | NEWS & VIEWS. «كل أشكال الحياة على الأرض متصلة ومرتبطة بعضها ببعض»، وهذا التنوع في الحياة هو نتاج «الانتخاب الطبيعي، حيث ان بعض الصفات يتم تفضيلها في البيئة على حساب البقية»، كما قال. للتبسيط، يمكن تسمية النظرية «الانحدار مع وجود بعض التعديلات»، كما تقول بريانا بوبنر، عالمة الأنثروبولوجيا في معهد سميثسونيان في المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في واشنطن، المتخصص في دراسة أصل الأنسان. يتم وصف النظرية في بعض الأحيان «البقاء للأصلح»، ولكن هذا الوصف من الممكن ان يكون مضلل، كما تقول بوبينر.
الطبيعة والطفرات والإنسان
وتحدث غالباً الطفرات نتيجة أحد الأسباب التالية:
أخطاء في تكرار الحمض النووي تحدث خلال انقسام الخلايا. فصل الكروموسومات المتماثلة في أثناء انقسام الخلايا. التعرض إلى الأشعة فوق البنفسجية، أو المواد الكيميائية التي قد تؤثر بشكل ما على تغيير إنتاج البروتينات، أو تغيير وظيفة البروتينات السليمة بشكل غير طبيعي. [2]
أوجه التشابه بين الطفرة الجينية والكروموسومية
توجد بعض التشابُهات بين الطفرة الجينية والكروموسومية، تتمثل في: [1]
يتسبب كلاهما في حدوث تغييرات في المادة الجينية المميزة للكائن الحي (المادة الوراثية). ما هي الطفرات الوراثية. يتسبب كلاهما في حدوث تغييرات في عملية التعبير الجيني (بالإنجليزية: Gene Expression)، وهي تلك العملية المنظمة المعقدة التي يتم فيها تحويل التعليمات الموجودة في حمضنا النووي إلى منتجات وظيفية، مثل: البروتينات. الطفرة الجينية
الطفرة الجينية (بالإنجليزية: Gene Mutation) هي سلسلة من التغييرات غير المعتادة في سلسلة الحمض النووي للجين، إذ إن الجين هو المسؤول عن ترتيب القواعد التي يتكون منها الحمض النووي، لذلك عند حدوث تغييرات في ترتيب تلك القواعد حتى لو قاعدة واحدة فقط، قد يكون له تأثير كبير يطلق عليه الطفرة الجينية.
علم الوراثة: كيف تُعبِّر الطفرات عن نفسها | News &Amp; Views
كان من الواضح تكيفه للسباحة، ولكنه كان قادرًا على المشي بطريقةٍ غير رشيقة، بشكل يشبه الفقمة. عندما سبح هذا الكائن القديم كان يتحرك مثل ثعلب الماء، يدفع الماء بأقدامه الخلفية ويقوم بتمويج ذيله وعموده الفقري. تدفع الحيتان المعاصرة أنفسها في الماء عن طريق الضربات القوية لأذيالها الأفقية، ولكن Ambulocetus كان لديه ذيل يشبه السوط وكان عليه استخدام ساقيه ليحصل على معظم طاقة الدفع التي يحتاجها للحركة في الماء. في السنوات الأخيرة، تم اكتشاف المزيد والمزيد من الأنواع الانتقالية هذه، مما يؤدي الى إعطاء المزيد من الدعم لنظرية دارون، كما قال ريتشموند. تم اكتشاف أدلة أحفوريه لدعم تطور البشر كذلك. في بداية 2018، تم العثور على فك وأسنان متحجرة ومن المقدر أن يكون عمرها 194, 000 سنة، مما يجعلها أقدم من الحفريات التي اكتشفت خارج أفريقيا ب50, 000 عام. توفر هذه النتائج أدلة اضافية على كيفية تطور البشر. الطبيعة والطفرات والإنسان. الجدال حول نظرية داروين
على الرغم من وفرة الأدلة الأحفورية والجينية، لا يزال بعض الناس يشككون في صلاحيتها. يستنكر بعض السياسيين ورجال الدين نظرية التطور، فهم يقولون بأنه يوجد هنالك كائن ذو درجة عالية يفسر العالم المعقد للكائنات الحية، وبالخصوص البشر.
الفرق بين الطفرة الجينية والكروموسومية - موقع بابونج
تُستخدم الوسائل الطبيعية منذ آلاف السنين لحثِّ التنوع الجيني بهدف تحسين المحاصيل الغذائية الرئيسية. بيد أنَّ تواتر الطفرات التي تُنتج بهذه الطريقة ليس كافيًّا لتلبية الاحتياجات الراهنة. ماهي الطفرات. وكان من بين أهم الفتوحات العلمية التي تحقَّقت في تاريخ علوم الوراثة اكتشافُ أنَّه يمكن حثُّ الطفرات باستخدام مطفِّرات فيزيائية وكيميائية (أي عوامل لديها القدرة على تغيير المادة الوراثية في الكائنات الحية). وقد صار حثُّ الطفرات، الذي يعدُّ بجانب الكشف عن الطفرات عنصراً رئيسيًّا في عملية الاستيلاد الطفري ، أداة هامة يستخدمها مستولدو النباتات منذ أكثر من ٧٠ عاماً لزيادة تنوع النباتات الجيني واستنباط سلالات جديدة طافرة ذات خصائص محسَّنة. وبالاشتراك مع الفاو، تساعد الوكالة الدول الأعضاء على تطوير التكنولوجيات القائمة على المجال النووي والأخذ بها بما يكفل الارتقاء بممارسات حثِّ الطفرات إلى المستوى الأمثل، بهدف تكثيف إنتاج المحاصيل والمحافظة على الموارد الطبيعية. التشعيع بغرض إحداث تغيُّرات جينية قابلة للانتقال بالوراثة
تنتج الطفرات عامة، سواءً كانت تلقائية أو مستحثَّة، من تغييرات واسعة النطاق تنطوي على حذف أجزاء من الكروموسومات أو انعكاس اتجاهها أو تغيُّر مواضعها، أو من طفرات نقطية (وهي نوع من الطفرات يُسبِّب تعديلاً لعنصر وحيد في المادة الوراثية بالتغيير أو الإدراج أو الحذف) في حمض د.
الإنجليزي تشارلز داروين؛ عالم الأحياء والجيولوجيا والأدب والقانون واللاهوت، برع وذاع صيته من خلال مدوناته؛ التي أصبحت مقالاتٍ، ثم كتباً جدلية حول تطور الأنواع، وحديث المجتمع والعلماء في كل العالم، خصوصاً فيما يتعلق بأبحاثه حول أنواع وأجناس الطيور والكائنات البحرية والنباتات. وُلد داروين في بداية القرن التاسع عشر. في ذلك الوقت؛ لم يكن الإنسان قد اكتشف الجينات أو المادة الوراثية المعروفة باسم «DNA» أو «RNA»، وكانت كل البراهين والدلائل التي قدّمها في كتبه المثيرة؛ أهمها كتاب «أصل الأنواع»، ترتكز على شيء واحد؛ هو التأمل. التأمل هو زاد المعرفة. لذلك ظلت نظرياته موضع جدل بين مؤيد ومعارض حتى منتصف القرن العشرين حينما اكتشف الإنسان تركيب ال«ـDNA» وفهم بعد سنين طويلة من وفاة داروين أن نظريته صحيحة. تشارلز داروين كان يحمل محبرة وريشة وورقة ويسافر إلى أستراليا وأميركا الجنوبية، يجوب العالم لسنوات يدوّن ملاحظاته حول أشكال الطيور وحجمها، وطول سيقان السناجب، وتباين الكائنات البحرية، وتبدُّل مظهر النباتات... كل ذلك قياساً على التغير في المناخ والتضاريس. الفرق بين الطفرة الجينية والكروموسومية - موقع بابونج. بوضوح؛ فسّر داروين التباين والتغير الذي يطرأ على الكائنات الحية، بمقارنتها بأحافير قديمة تختلف في شكلها، بأن التغير جاء ليضيف صفات جديدة تسمح للكائن الحي بالبقاء في الطبيعة التي تصطفيه لأنه متكيِّف معها.