1 جيجا هيرتز، ومعالج رسومات من نوع 4. 2 TFLOP AMD Radeon. يعمل الجهاز بتقنية Checkerboard التي ترفع جودة الألعاب لتعمل بدقة 4K. تبلغ الذاكرة العشوائية للجهاز 8 جيجا بايت، ويحتوي على وحدة تخزين داخلية تبلغ سعتها حوالي 1 تيرا بايت. صُممت العديد من الألعاب الخاصة والحصرية بالجهاز مثل لعبة Horizon Zero Dawn. يوجد العديد من المنافذ مثل؛ منافذ USB، ومنفذ HDMI، ومنفذ إيثرنت، ومنفذ الكاميرا. بلايستيشن 4 جديد ومستعمل للبيع في السعودية. مواصفات بلاي ستيشن 4 سليم يعمل الجهاز بمعالج من نوع AMD Jaguar 8-Core بسرعة 1. 6 جيجا بايت، ويعمل بمعالج رسومات من نوع 1. يحتوي الجهاز على وحدة تخزين داخلية بسعة 500 جيجا بايت يمكن زيادتها لتصبح 1 تيرا بايت، ويبلغ حجم ذاكرة الوصول العشوائي الخاصة بالجهاز 8 جيجا بايت. يتميز الجهاز بحجمه الأصغر من جهاز بلاي ستيشن 4 بنسبة 30%، كما يستهلك طاقة أقل بنسبة 37%. عيوب إصدارات أجهزة بلاي ستيشن 4 رغم اهتمام شركة سوني بإضافة العديد من المزايا للإصدارات المختلفة من جهاز الألعاب المنزلي بلاي ستيشن، ورغم اهتمامها المستمر بتحسين جودة الأجهزة، إلا أن الأمر لم يخلو من وجود بعض العيوب من أمثلتها ما يلي: عيوب بلاي ستيشن 4 ظهور بعض المشكلات التقنية في بعض الأجهزة مثل عدم عمل الجهاز عند تشغيله، أو التوقف التلقائي أثناء تشغيل الجهاز.
بلايستيشن ٤ مستعمل الرياض
مميزات بلاي ستيشن 4 قبل البدء بالبحث عن بلاي ستيشن 4 للبيع يجب معرفة مميزات هذا الجهاز المختلفة، للتأكد من مطابقتها لما يريده المستخدم ويبحث عنه، ومن بينها: استخدام رمز عصا التحكم عند ظهور لوحة المفاتيح، ثم تحريك ضوئها على الحروف للكتابة بدلاً من التنقل باستخدام الأسهم. إضافة الهاتف الذكي كلوحة مفاتيح، وذلك من خلال تحميل تطبيق Playstation App على الهاتف، وإضافة جهاز جديد إلى PS4 من خلال قائمة خيارات الاتصال في الإعدادات، وذلك بشرط أن يكون الجهازين متصلين على شبكة الواي فاي. التحكم في سطوع ضوء عصا التحكم، مما يساعد في إطالة عمر البطارية، وذلك من خلال قائمة الإعدادات التي تظهر عند الضغط المطول على المفتاح الرئيسي للعصا، ثم اختيار السطوع المطلوع من خلال ضبط الصوت والأجهزة. بلايستايشن ٤ سليم ٥٠٠ جيجا + كونتروللر+ ٣ العاب، مستعمل استعمال خفيف - أجهزة ألعاب فيديو - 190346510. توفير خاصية لتشغيل جهاز التلفزيون مع جهاز بلي 4 في وقت واحد. امتلاك الجهاز لذاكرة 8 جيجا بايت، بالإضافة إلى مشغل خاص بالاسطوانات، كما تبلغ مساحة القرص الصلب فيه 500 جيجا بايت. تزويد بلاي ستيشن 4 بـ 33 لعبة، بالإضافة إلى تصميم بيد متطورة وحديثة، وإضافة أزرار جديدة لتكون أسهل في الاستخدام واللعب. إمكانية التواصل مع لاعبين آخرين خلال اللعب، كما أنه لا يحتاج إلى الاتصال بشبكة الإنترنت للعمل.
بلايستيشن ٤ مستعمل سيارات
ألعاب البلاي ستيشن تعتبر ألعاب البلاي ستيشن من ضمن سلسلة ألعاب الفيديو التي ظهرت في السنوات الأخيرة، وهي علامة تجارية، تم إنشائها والعمل على تطويرها من قبل شركة سوني، وتم إطلاقها أول مرة في التاريخ عام 1994 في اليابان، ثم توزعت لتصل لجميع دول العالم، وبدأت الشركة في أول جهاز بلاي ستيشن والذي عرف ببلاي ستيشن 1، وبعدها تم العمل على تطوير الأجهزة حتى وصلت إلى بلاي ستيشن 4، التي تعتبر الإصدار الأحدث ضمن سلسلة سوني لألعاب الفيديو.
مميزات جهاز بلاي ستيشن 4 يمكن الحصول على بلايستيشن 4 للبيع بمميزات عالية، وأهمها: يحتوي جهاز بلايستيشن 4 على معالجين أحدهما مركزي، والآخر معالج رسمي متطور، والمعالج الرسمي هو المتعلق في البناء المعماري للجهاز. يوجد في البلايستيشن 4 ذاكرة تصل إلى 8 جيجا بايت، ومساحة القرص الصلب فيها تصل إلى حوالي 500 جيجا بايت، كما أنها تضم مشغل خاص للاسطوانات، وتعمل بنظام Wireless، بالإضافة إلى وجود 3 فتحات usb. تحتوي الذاكرة الداخلية للجهاز على 33 لعبة محملة عليه. يتمتع بلايستيشن 4 مستعمل أو الجديد بتصميم متطور وخاص، اختلف فيه شكل الأزرار الموجودة على الجهاز، وعلى اليد الخاصة باللعب، وصممت بطريقة توفر سهولة أكثر في اللعب. يمكن تشغيل ألعاب من الإصدارات القديمة على هذا الجهاز، كما يمكن نسخها من الشريط لتصبح محملة على الجهاز، كما أنه يدعم الألعاب غير الأصلية. يمكن استخدام الجهاز دون الحاجة إلى الإتصال في الإنترنت، ويدعم خاصية اللعب Online. يمكن تشغيل جهاز بلاي ستيشن 4 من العمل من خلال طاقة الضغط المنخفضة من خلال الضغط على الزر الذي يحمل رقم 1، وتكرار الضغط عليه للرجوع إلى مكان التواجد الأخير. بلايستيشن ٤ مستعمل سيارات. يحتوي جهاز بلاي ستيشن 4 على كاميرا لها عدستان، وزاوية كل عدسة تُقدر بما يقارب الـ 85 درجة، ويمكن من خلال الكاميرا التقاط صور اللاعبين، وتتبع كافة تحركاتهم من كافة الإتجاهات، كما تضم الكاميرا بالإضافة إلى العدسات 4 ميكروفونات، حتى يتمكن اللاعب من التقاط الأصوات بجودة عالية، وإمكانية التمييز بين الأصوات الصادرة من اللعبة نفسها أو من اللاعبين الخارجيين.
أمرٌ آخر أثار العديد من الجدل لدى المؤرخين هو هوية الموناليزا، فقد تعددت النظريات والافتراضات، وبينما يتفق العديد من المؤرخين أنّ السيدة التي في اللوحة هي في الحقيقة ليزا جيرارديني زوجة التاجر فرانشيسكو ديل جيوكوندو، إلا أنّ العديد يشككون في هذا الأمر، بل إنّ الأجر الذي تلقاه دافنشي مقابل رسم الموناليزا غامضٌ أيضاً، كما أنّ الزمن الذي استغرقه في رسمها غير معروفٍ تماماً، فبينما يعتقد الأغلبية أنّه استغرق 7 سنوات في رسمها إلا أنّ البعض الأخر يشككون في الأمر. يتضح مما سبق أهمية لوحة الموناليزا في الوسط الفني لذا أردنا في هذا المقال تسليط الضوء على ليوناردو دافنشي الذي قام حين رسم الموناليزا بإدهاش العالم بأسره ومازال الأمر على حاله حتى يومنا هذا
لماذا اشتهرت لوحة الموناليزا - موضوع
توجد لوحة الموناليزا الآن في متحف اللوفر في باريس، ويزورها حوالي ستّة ملايين شخص سنويّاً، ويمكن لكلّ شخص أن ينظر إليها بمعدّل 15 ثانيةً فقط. من الذي رسم لوحة الموناليزا. حقيقة الموناليزا بدأ ليوناردو دا فنشي برسم لوحة الموناليزا عام 1503م، وانتهى منها عام 1510م، حيث رسمها بناءً على طلب تاجر الحرير الإيطاليّ فرانسيسكو ديل جيوكوندو الذي كان صديقاً مُقرَّباً من دا فنشي، فقد طلب منه أن يرسم زوجته الثّالثة تعبيراً عن حُبّه لها، وذلك حسب ما توصّل إليه المؤرّخ الإيطاليّ جوزيبي بالانتي؛ حيث بحث في ذلك مُدّةّ 25 عاماً. قيل: إنّ فرانسيسكو ديل جيوكوندو لم يستلم اللوحة؛ لأنّ دا فنشي استغرق وقتاً طويلاً في رسمها، وعلى الرّغم من وجود دلائل على وجود الموناليزا قديماً، ومعرفتها بِدا فنشي شخصياً، إلا أنّ تلك الدّلائل لا تُثبِت أنّها المرأة نفسها الموجدوة في اللوحة، ولا أحد يعرف من هي المرأة المرسومة في اللوحة تحديداً، فالبعض يقول إنّها والدة دا فشني، وهناك مَن يدّعي أنّها من نسج خياله، كما يدّعي آخرون أنّها تجسيم لمريم العذراء. توجد روايات كثيرة حَول شخصيّة الموناليزا وسرّ ابتسامتها الحزينة؛ فهناك رواية تقول: إنّها كانت تُدعى مادونا ليزا دي انتينو، وهي الزّوجة الثّالثة لتاجر الحرير الإيطاليّ صديق دا فنشي، أمّا ابتسامتها الحزينة فقد حلّل دا فنشي الأمر بخبرته الفنيّة، واكتشف أنّها كانت تُحبّ شخصاً آخر، وقد تُوفّي بسبب مرض عُضالٍ مُزمِن، ومنذ ذلك الحين لم تضحك، واكتشف أيضاً أنّها تزوّجت تاجر الحرير رغماً عنها، وهناك مصادر أخرى تقول: إنّها كانت حاملاً، وهي حزينة بسبب الألم الذي كانت تشعُر به.
من الفنان الذي رسم لوحة الموناليزا
في ذلك الوقت تم الاحتفاظ بها في قصر فونتينبلو حيث بقيت هناك إلى أنْ نقلها الملك لويس الرابع عشر إلى قصر فرساي. وبعد الثورة الفرنسية -تحديدًا في عام 1797- تم نقلها إلى متحفِ اللوفر حيث لا تزالُ موجودةً هناك منذُ ذلك الحين. [14] [15]
سر جمال لوحة الموناليزا رسم الابتسامة الغامضة؛ تعتبر الابتسامة الغامضة التي تزيّن وجه المرأة في اللوحة من أهمّ ما يميزها، فقد ظلّ تفسيرها غامضاً حتى يومنا هذا، بالرغم من تعدّد النظريات، حيث قال البعض أنّها تعود لعواطف الموناليزا المعقّدة، أو أنّها ابتسامة والدته، كما قال آخرون أن دافنشي قد استأجر مهرجاً حتى يبقيها مبتهجة طوال فترة الرسم، أي أنّ كلّ شخص يراها من الزاوية الفنية التي تجذبه وتعبّر عن حالته النفسيّة. استخدام دافنشي التجسيم لأوّل مرّة، ممّا ساهم في إحداث تقنية ثورية في عالم اللوحات الشخصية، حيث اعتاد الرسامون على تصوير الأشخاص من جانب واحد وبالتالي ظهور اللوحة مسطّحة لا حياة فيها. هل تعلم من رسم الموناليزا؟ - مدونة مقهى الكتب. استخدام التقنية الضبابية في الرسم؛ من خلال استخدام مجموعة من الألوان المتداخلة مع بعضها البعض. اتباع دافنشي للمنظور وبشكل خاص في الخلفية، بهدف تجسيم الخلفية وعدم تسطيحها، وإعطاء انطباع عميق لتصبح الصورة أكثر ضبابية وإبهاماً كّلما ابتعد الناظر المسافة وزاد عمقها.
هل تعلم من رسم الموناليزا؟ - مدونة مقهى الكتب
التّقنيات المُستخدَمة في رسم لوحة الموناليزا
على الصّعيد الفنيّ اشتُهِرت الموناليزا ؛ بسبب استخدام تقنية إبداعيّة في رسمها، فقد استخدم دا فنشي تقنيةً مُبتكَرةً تَجْمع بين المقطَعين الجانبيّ والأماميّ في لوحات الأشخاص؛ بحيث تُعطي مَظهر التّجسيم للشّخص المَرسوم، وتُسمّى هذه التقنية بِالإسقاط المُتوسّط، فقبل أنْ يبتكر دا فنشي هذه الطريقة في التّجسيم كانت الأجسام تُرسَم بشكل كامل إمّا بإسقاط جانبيّ أو إسقاط أماميّ، وكلاهما لا يعطيان عُمقاً للصّورة. ومن ينظُر إلى الموناليزا بتمعُّن وبعين فنيّة فسوف يُلاحظ أنّها تأخذ شكلاً هرميّاً؛ إذ تقع اليدان على قاعدتَي الهرم المُتجاورتَين، أمّا الأكتاف والرّأس فيُشكّلان جانبَي الهرم المُتقابِلَين، وقد قلّد الكثير من الرسّامين العُظَماء المُعاصرين ومنهم رافئيل أسلوب ليوناردو دا فنشي. التّقنية الأخرى التي قدّمها دا فنشي والتي لم تكن معروفةً قبل الموناليزا هي الرّسم المُموّه، سواءً للملامح أو الخلفيّة، وهي طريقة لا تظهر فيها خطوط واضحة للملامح، إذ تتداخل الألوان فيما بينها بصورة ضبابيّة ليظهر أخيراً الشّكل الذي أراد أن يُجسّمه الفنّان، ومكّنت هذه التّقنية دا فنشي من دمج خلفيّتَين مُختلفتَين عن بعضهما البعض؛ فالخلفيّة التي على يمين السيّدة المرسومة تختلف عن الخلفيّة على يسارها، وكأنّ دا فنشي رسم كلّ واحدةٍ منهما من ارتفاعات مختلفة، ويظهر الاختلاف في المَيل، وخطّ الأُفق، وعُمق الصّورة.
سرقة اللّوحة وإعادتها في عام 1911م سرق شابّ فرنسيّ يُدعى بيروجي لوحة الموناليزا من المتحف، ولم يُلاحظ أحد اختفاء اللوحة، حتّى إنّ الحُرّاس اعتقدوا أنّ مكان اللوحة تغيّر لِغايات التّصوير، ولم يُدرِكوا أنّها سُرِقت إلا في اليوم اللاحق، وكان هذا بمثابة حَدَثٍ جَلَل، فقد أُغلِق المتحف تسعة أيّام، وأُغلِقت الحدود الفرنسيّة، وفُتِّشت القطارات والسّفن جميعها، وبعد عامين أُلقِيَ القبض على السّارق الحقيقيّ وهو فينتشنزو بيروجي، وكان نجّاراً يعمل في متحف اللوفر آنذاك، الأمر الذي سهّل عليه عمليّة السّرقة. باعَ فينتشنزو بيروجي اللوحة451230 لفنّان من أصل إيطاليّ يُدعى ألفريدو جيري، وعندما تأكّد ألفريدو أنّها موناليزا دا فنشي الأصليّة، أبلغَ السُّلطات الإيطاليّة التي ألقت القبض على اللصّ، ووضعت الموناليزا في متحف بوفير جاليري. علِمت الحكومة الفرنسيّة بالأمر، فقامت بمفاوضاتٍ عدّة بهدف إعادة اللوحة، وكادَت هذه المفاوضات أن تنتهي بانقطاع العلاقة بين البلدَين، إلّا أنّها انتهت باستعادة اللوحة، ومعها السّارق لِمُحاكمته على فعلَته، وعند مُحاكمته استطاع أنْ يُقنِع الحكومة أنّه إيطاليّ وطنيّ، وأنّه كان يَنوي أن يُعيد اللوحة إلى إيطاليا حيث انتماؤها الأصليّ، وبهذا حُكِم عليه بالسّجن ستّة شهور فقط.