03 يوميا تلقى » 102 اعجاب ارسل » 131 اعجاب اخر زياره: [ +] معدل التقييم: نقاط التقييم: 107 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
مجلس قصة وأبيات رد: لو كنتَ تعلمُ ما أقولُ عذرتَني **** أو كنتَ تعلمُ ما تقولُ عذلتُكا ابو صالح شكراً على الاضافه لاهنت توقيع:
04-02-12, 04:03 PM
المشاركة رقم: 4 المعلومات الكاتب: اللقب: عضو مجلس الإدارة الرتبة: البيانات التسجيل: Jun 2007 العضوية: 539 الاقامة: بـريـدة - الحي الاخضر الجنس: ذكر المواضيع: 2042 الردود: 12058 جميع المشاركات: 14, 100 [ +] بمعدل: 2. 60 يوميا تلقى » 45 اعجاب ارسل » 172 اعجاب اخر زياره: [ +] معدل التقييم: نقاط التقييم: 598 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
مجلس قصة وأبيات رد: لو كنتَ تعلمُ ما أقولُ عذرتَني **** أو كنتَ تعلمُ ما تقولُ عذلتُكا شكراً لكم على المرور الرائع توقيع: مـشـعل صـالح بـن مــطيـع
23-05-12, 11:32 PM
المشاركة رقم: 5 المعلومات الكاتب: اللقب: شاعر الرتبة: البيانات التسجيل: May 2009 العضوية: 2111 الجنس: ذكر المواضيع: 23 الردود: 515 جميع المشاركات: 538 [ +] بمعدل: 0. 11 يوميا اخر زياره: [ +] معدل التقييم: نقاط التقييم: 50 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: كاتب الموضوع:
مجلس قصة وأبيات رد: لو كنتَ تعلمُ ما أقولُ عذرتَني **** أو كنتَ تعلمُ ما تقولُ عذلتُكا أخونا أبن مطيع تسلم على النقل الجميل.
- الباحثون السوريون - عدنا.. مع الفراهيدي!
- وفاة الشيخ ابن بازگشت به
- وفاة الشيخ ابن بازار
- وفاه الشيخ ابن باز الرقيه الشرعيه
الباحثون السوريون - عدنا.. مع الفراهيدي!
مجلس قصة وأبيات يعتني هذا المجلس بالقصص الشعبية القديمة مع ايراد شاهدها من الشعر يعتني هذا المجلس بالقصص الشعبية القديمة مع ايراد شاهدها من الشعر
25-01-12, 07:46 PM
المشاركة رقم: 1 المعلومات الكاتب: اللقب: عضو مجلس الإدارة الرتبة: البيانات التسجيل: Jun 2007 العضوية: 539 الاقامة: بـريـدة - الحي الاخضر الجنس: ذكر المواضيع: 2042 الردود: 12058 جميع المشاركات: 14, 100 [ +] بمعدل: 2. 60 يوميا تلقى » 45 اعجاب ارسل » 172 اعجاب اخر زياره: [ +] معدل التقييم: نقاط التقييم: 598 الإتصالات الحالة: وسائل الإتصال: المنتدى:
مجلس قصة وأبيات لو كنتَ تعلمُ ما أقولُ عذرتَني **** أو كنتَ تعلمُ ما تقولُ عذلتُكا كان الخليل بن أحمد الفراهيدي ( مخترع علم العروض) الذي يوزن به الشعر يقطّع في علم العروض ويزن الشعر بألفاظ وحركات غريبة.. فدخل عليه ولده وهو في تلك الحالة الغريبة التي لم يسبق له بها مثيل ولم يرها منه قبل ذلك.... فتعجب الولد, ولم يكلم أباه..!! ولكنه خرج إلى الناس وقال لهم: إن أبي قد جُن.. فدخل الناس على الأب وأخبروه بما قال ابنه..!! فقال له:
لو كنتَ تعلمُ ما أقولُ عذرتَني = أو كنتَ تعلمُ ما تقولُ عذلتُكا
لكن جـهلتَ مـقالتي فعذلتَني =وعلمت أنك جاهل فعذرتُكا توقيع: مـشـعل صـالح بـن مــطيـع
25-01-12, 07:56 PM
المشاركة رقم: 2 المعلومات الكاتب: اللقب: إداري سابق شاعر وناقد وراوي الرتبة: الصورة الرمزية
البيانات التسجيل: Mar 2008 العضوية: 937 الاقامة: بالرياض الجنس: ذكر المواضيع: 448 الردود: 6371 جميع المشاركات: 6, 819 [ +] بمعدل: 1.
تحياتي للجميع مشكوووووور على المرور ابو فايز توقيع: مـشـعل صـالح بـن مــطيـع
24-05-12, 04:40 PM
المشاركة رقم: 8 المعلومات الكاتب: اللقب: عضو مجلس الإدارة الرتبة: البيانات التسجيل: Jun 2007 العضوية: 539 الاقامة: بـريـدة - الحي الاخضر الجنس: ذكر المواضيع: 2042 الردود: 12058 جميع المشاركات: 14, 100 [ +] بمعدل: 2.
ولم يكن للعلم وحده، بل كان رجلًا ربانيًا، يقول السلف رضي الله عنهم: الرباني هو الذي يعلم ويعمل ويعلم. التفريغ النصي - ابن باز فقيد الإسلام - للشيخ سعد البريك. وكان هو هؤلاء جميعًا، كان علامة بالعلم، وكان علامة بالفعل، حافظًا من حفَّاظ السنة، له تعليقات وتصحيحات على فتح الباري، وصدرت طبعة مصححة معتمدة عند أهل العلم بقراءة الشيخ ابن باز، أو القراءة عليه، وكان له درس أسبوعي يُعلق فيه على أحاديث (منتقى الأخبار من أحاديث سيد الأخيار) للجد ابن تيمية، ويحاوره أحد تلاميذه أو أحد العلماء في المملكة مما يدل على حضور الرجل، وسعة علمه بالسنة. كان حنبليًّا في مذهبه الفقهي، ولكنه لم يكن متعصبًا، ولم يكن مقلدًا، كان يتبع الدليل، ويتبع الكتاب والسنة، فإذا لاح له أن مذهبه ضعيف في قضية، أو في المعتمد من المذهب اعتمد رواية أخرى، أو مذهبًا آخر، وكان هو وحده الذي يفتي بمذهب شيخ الإسلام ابن تيميه في مسألة الطلاق، طلاق الثلاث يقع واحدة، واليمين بالطلاق فيه كفارة، ولا يقع إلى آخره. وأكثر علماء المملكة يعتمدون (المُعتمد في المذهب). ومناقب الشيخ عبد العزيز بن باز كثيرة ورحبة، فقد أوتي الرجل من مكارم الأخلاق، ومن خصائل الخير، ومن الفضائل الجمة، ما لم يؤتَ غيره، كان مهذبًا، لم أسمعه يجرح أحدًا.
وفاة الشيخ ابن بازگشت به
وكان - رحمه الله تعالى - أبًا للمحتاجين والفقراء؛ يُواسيهم بماله قدر استطاعته، وربما استدان لإغاثة ملهوفٍ، فضلاً عن الشفاعة لدى المحسنين، ودلالتهم على ذوي الفقر والحاجة، وهذا يُذكِّرنا بالدور الذي يجبُ على ذوي الجاه والمكانة من بذل الخير ومدِّ يد الإحسان نحو عباد الله، والمساهمة في رفع الضرِّ والفاقة عن المعوزين. الرابعة: وممَّا يشهدُ به لسَماحة الفقيد تفقُّد أحوال المسلمين ومُتابعة أخبارهم، والتألُّم لآلامهم في شتَّى بِقاع العالم، وكم صدَر له من البَيانات والفتاوى فيما يهمُّ المسلمين ويمسُّ حاجتهم، فقد كان - رحمه الله - عالميًّا في مُتابَعة هموم إخوانه، وإنْ بعدت دِيارهم وتناءَتْ أقطارهم، ولم تشغَلْه مهامُّه الضَّخمة وارتباطاته ودروسه العلميَّة عن معرفة قَضايا المسلمين والمساهمة في حلِّ مشكلاتهم، وهذا هو الواجب الذي يجبُ القيام به، فالمسلمون كالجسد الواحد، ولعلَّ تأثُّر المسلمين في شتَّى بِقاع العالم بوفاته صدى لجهودِه وعلامةً على وصول أثرِه إليهم - رحمه الله تعالى. الخامسة: كما تميَّز - رحمه الله - بالرِّفق بالناس وتحملُ جاهلهم، والصَّفح عن المتجاهِل، والصبر على المفتري والمتطاول، ومُعالجة أمره بالرِّفق واللين، حتى وإنْ كبرت خطيئته، ولا يسأم من كثرة المناصحة والكتابة عند الحاجة إليها، كما كان - رحمه الله - قائمًا بالحِسبة وإنكار المنكرات، ومُتابَعة ذلك، حتى وإنْ كان وراءها مَن يزينها أو يُرقِّقها، نحسبُه كذلك والله حسيبُه ولا نُزكِّي على الله أحدًا.
وفاة الشيخ ابن بازار
كنا في المجمع الفقهي، وهناك مَن يوافقه، وهناك مَن يخالفه، فما سفَّه رأي أحد، ولا جرح مشاعر أحد، كان مهذَّبًا فعلًا، وكان زاهدًا في الدنيا، وكان متواضعًا في غاية من التواضع، وكان كريمًا مائدته ممدودة لكل الناس. كان فيه الكثير من خصال الخير، وكان رفيقًا فيما يأتي، وفيما يدع، في علاقته بولاة الأمور، وفي علاقته بمخالفيه. كان رجلًا رفيقًا فيه قبس من أدب النبوة، مما مدح الله تعالى رسوله عليه الصلاة والسلام، حين قال: { فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ} [آل عمران:159]. لقد خسرت الأمة الإسلامية في مشارق الأرض ومغاربها واحدًا من أبرز الرجال الذين عاشوا دعاة لله، لسانًا من ألسنة التوحيد، وبحرًا من بحور الفقه، وجبلًا من جبال العلم، الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، نسأل الله سبحانه وتعالى أن يغفر له، ويرحمه، ويتقبله في الصالحين، ويجزيه عما قدم لدينه ولأمته خير ما يجزي العلماء العاملين، والدعاة الصادقين، والأئمة المجتهدين، اللهم آمين، اللهم عوضنا فيه خيرًا. آمين. قصة وفاة الشيخ بن باز - YouTube. وقد سافرت للمشاركة في الصلاة على سماحة الشيخ ابن باز، وتقديم العزاء فيه، وقد (تقدم خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز جموع المصلين على المفتي العام للمملكة العربية السعودية الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز أمس في الحرم المكي الشريف… وتلقى الملك فهد والأمير عبد الله -ولي العهد وقتئذ- التعازي عقب الصلاة من الأمراء والعلماء، ومن وزير العدل والأوقاف الكويتي أحمد بن خالد الكليب، ووزير الأوقاف والشؤون الإسلامية القطري أحمد بن عبد الله المري، والشيخ يوسف القرضاوي، وسفير الكويت لدى المملكة الشيخ جابر الخالد الصباح، وسفير الأردن لدى المملكة هاني خليفة.
وفاه الشيخ ابن باز الرقيه الشرعيه
إنَّ محبة العلماء عبادةٌ؛ لما يحملونه من كلام الله تعالى وكلام نبيه ﷺ وقد قال النبي ﷺ: إنَّ من إجلال الله تعالى إكرامَ ذي الشيبة المسلم، وحامل القُرآن غير الغالي فيه والجافي عنه ؛ حديث حسن، رواه أبو داود. وللعلماء في الدِّين منزلة لا تخفى؛ فهم الذين رفعهم الله فقال: يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ [المجادلة: 11]. يقول الإمام ابن القيِّم - رحمه الله - عن العلماء:
"هم في الأرض بمنزلة النُّجوم في السماء، بهم يهتَدِي الحيران في الظَّلماء، وحاجةُ الناس إليهم أعظمُ من حاجتهم إلى الطعام والشراب، وطاعتهم أفرض من طاعة الآباء والأمَّهات بنصِّ الكتاب؛ قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ [النساء: 59]". وفاة الشيخ ابن بازار. وقال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله:
"الناس أحوجُ إلى العلم منهم إلى الطعام والشراب؛ لأنَّ الطعام والشراب يحتاجُ إليه في اليوم مرَّتين أو ثلاثًا، والعلم يحتاج إليه في كلِّ وقت". وأثَرُ العلماء لا يخفى في البلد والمجتمع؛ قال ميمون بن مهران: "إنَّ مَثَلَ العالم في البلد كمَثَلِ عينٍ عذبة في البلد".
ولا ريب أنَّ الاحتساب وإنكار المنكرات واجب على كلِّ مسلم بحسَب قدرته، والعلماء أَوْلَى مَن تصدَّى لذلك وأقدر لما حَباهم الله من الفقه والحكمة. السادسة: أنَّ المتابع لسيرة الفقيد وبرنامجه اليومي يرى عَجَبًا، فوقته - رحمه الله - مملوءٌ بدروس العلم والإفتاء وخِدمة المسلمين، والسعي في مصالحهم من بعد صلاة الفجر إلى الهزيع الأوَّل من الليل، وهذا دأبُه طيلة ثلاث وستين عامًا كما ذكره القَريبون منه، ولم يعرفْ عنه أنَّه أخذ إجازة من عمَلِه الوظيفي، أو تخلَّى عن جدوله اليومي لأجل راحةٍ أو نزهةٍ، وهذا علامةٌ على الجديَّة وأخْذ الأمور بالعزم، وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائم، وفي ذلك عبرةٌ للمعتبِرين، وهي شهادةٌ على أنَّ هذا الدِّين محفوظ - بإذن الله تعالى - وأنَّ الله سبحانه يقيضُ لدينه مَن يبذل له مهجته ويفرغ له وقته. السابعة: ضرَب الفقيد - رحمه الله - أروع الأمثلة في الكرم الحقيقي فمائدته منصوبة لمدة ثلاث وستين عامًا، غداءً وعشاءً بلا إسراف ولا مخيلة، أو تمييز هذا عن ذاك، وربما اجتمع في مأدبته الأمير والفقير، والنسيب والغريب، بل كان مَلجَأ للمساكين الذين لا يجدون مَن يؤويهم، وذلك فضل الله يُؤتيه مَن يشاء، ولا رادَّ لفضله.