من اخذ اموال الناس يريد ادائها ادى الله عنه ومن خذها يريد اتلافها اتلفه الله - وليد السعيدان - YouTube
حديث: من أخذ أموال الناس يريد أداءها
Dec-29-2016, 12:17 PM #1 مشرفة المنتدى الإسلامي حديث: "من أخذ أموال الناس يريد أداءها"
حديث: "من أخذ أموال الناس يريد أداءها" عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَن أخذ أموال الناس يريد أداءها أدَّى الله عنه، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله))؛ رواه البخاري[1].
باب: من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها - حديث صحيح البخاري
ياد. جبريل اجتماعك دا اجتماعي غير قانوني وانت تطالب بدولة القانون فاقد الشئ لا يعطيه. وللاسف الشديد انتا ومنّي اوهموكم البرهان وحميدتي وقالوا ح نعمل ليكم حاضنة جديدة بالادارة الاهلية والطرق الصوفية والفلول وفى النهاية لا يصح الا الصحيح. وانت ومنّي و البرهان وحميدتي الى المزبلة ويبقى الوطن. (عدل بواسطة علاء سيداحمد on 10-02-2021, 03:45 PM)
Re: جبريل: نرفض أخذ أموال الناس بالباطل وفصل ا ( Re: علاء سيداحمد)
Quote: وقال جبريل نرفض أخذ أموال الناس بالباطل والتشهير بهم قبل اتمام الاجراءات، إلى جانب فصل الموظف بالدولة بسبب انتمائه السياسي، وحيا إبراهيم الثوار الذين أتوا إلى القاعة لحماية ثورتهم من الاختطاف- بحد قوله الضرب تحت الحزام.. رفض مستتر لقرارات لجنة تفكيك التمكين دفاعاً عن أولياء نعمته الكيزان. باب: من أخذ أموال الناس يريد أداءها أو إتلافها - حديث صحيح البخاري. لجنة ازالة التمكين باقية ما بقيت الثورة. ومن صور أكل المال المحرم التي نشاهدها كثيرا في الأسواق: الحلف على السِّلْعَة باليمين الكاذِب، والغش في المعاملات، وغير ذلك. وآكل الحرام إنما يعرِّض نفسه للعقوبة في الدنيا، وفي قَبْرِه، ويوم القيامة: أما في الدنيا، فقد تكون العقوبة خسارة في ماله، أو مَحْقٌ إلهيٌّ للمال الذي اكتسبه، ونَزْع البركة منه، أو مصيبةً في جسده؛ قال تعالى: ﴿يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ﴾ [البقرة: 276].
قوله: ( أتلفه الله) ظاهره أن الإتلاف يقع له في الدنيا وذلك في معاشه أو في نفسه. وهو علم من أعلام النبوة لما نراه بالمشاهدة ممن يتعاطى شيئا من الأمرين ، وقيل المراد بالإتلاف عذاب الآخرة ، قال ابن بطال: فيه الحض على ترك استئكال أموال الناس ، والترغيب في حسن التأدية إليهم عند المداينة وأن [ ص: 67] الجزاء قد يكون من جنس العمل. وقال الداودي: فيه أن من عليه دين لا يعتق ولا يتصدق وإن فعل رد ا هـ. حديث: من أخذ أموال الناس يريد أداءها. وفي أخذ هذا من هذا بعد كثير. وفيه الترغيب في تحسين النية والترهيب من ضد ذلك وأن مدار الأعمال عليها. وفيه الترغيب في الدين لمن ينوي الوفاء ، وقد أخذ بذلك عبد الله بن جعفر فيما رواه ابن ماجه والحاكم من رواية محمد بن علي عنه أنه كان يستدين ، فسئل فقال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول إن الله مع الدائن حتى يقضي دينه إسناده حسن لكن اختلف فيه على محمد بن علي فرواه الحاكم أيضا من طريق القاسم بن الفضل عن عائشة بلفظ ما من عبد كانت له نية في وفاء دينه إلا كان له من الله عون ، قالت: فأنا ألتمس ذلك العون وساق له شاهدا من وجه آخر عن القاسم عن عائشة. وفيه أن من اشترى شيئا بدين وتصرف فيه وأظهر أنه قادر على الوفاء ثم تبين الأمر بخلافه أن البيع لا يرد بل ينتظر به حلول الأجل لاقتصاره - صلى الله عليه وسلم - على الدعاء عليه ولم يلزمه برد البيع قاله ابن المنير.
سورة غافر واحدة من السور المكية ترتيبها في المصحف الأربعون و عدد آياتها خمسة و ثمانون آية و لقد سميت بغافر بسبب استهلال السورة بكلمة غافر و قيل في فضل سورة غافر أن رسول الله قال من قرأسورة غافر و آية الكرسي حين يصبح حفظه الله حتى يمسي و من قرأها حين يمسي حفظه الله حتى يصبح
فضل سورة غافر | سواح هوست
آخر تحديث: أكتوبر 23, 2021
فضل سورة غافر، سورة غافر من السور التي نزلت في مكة، وتأتي بعدد آيات 85 أية، وبترتيب الـ40 بالمصحف العثماني، وتقع في الجزء الـ24 منه، وفي هذا الموضوع سنعرض فضل قراءة سورة غافر، ومقاصدها. فضل سورة غافر
ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم في أحاديثه الشريفة فضل بعض السور القرآنية وليس جميعها، ومن بين هذه السور المذكورة فضل سورة غافر. فقد روى عبد الله بن عباس رضي الله رضي الله عنه أنه قال:" أتى رجل لرسول الله عليه الصلاة والسلام. وقال: يا نبي الله أقرئني القرآن، قال:" اقرأ ثلاثًا من ذوات الر". قال الرجل: كبر سني وثقل لساني، وغلظ قلبي. قال النبي محمد عليه الصلاة والسلام: "اقرأ ثلاثًا من ذوات حم". فقال الرجل مثل ذلك، ولكن أقرئني يا نبي الله سورة جامعة. فأقرأه نبي الله عليه الصلاة والسلام" إذا زلزلت الأرض زلزالها". فضل اول سورة غافر - YouTube. حتى انتهى من قراءتها وقال: "من يعمل مثقال ذرة خيرًا يره، ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره". قال الرجل: والذي بعثك بالحق ما أبالي ألا أزيد عليها حتى ألقى الله. ولكن اخبرني بما علي من العمل أعمل ما أطقت العمل. قال: "الصلوات الخمس، وصيام رمضان، وحج البيت. وأد زكاه مالك، ومر بالمعروف، وانه عن المنكر"".
فضل اول سورة غافر - Youtube
اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ (61) يقول تعالى ممتنا على خلقه ، بما جعل لهم من الليل الذي يسكنون فيه ويستريحون من حركات ترددهم في المعايش بالنهار ، وجعل النهار مبصرا ، أي: مضيئا ، ليتصرفوا فيه بالأسفار ، وقطع الأقطار ، والتمكن من الصناعات ، ( إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون) أي: لا يقومون بشكر نعم الله عليهم.
فضل سورة غافر - سطور
سورة غافر هي السورة الأربعون بحسب ترتيب المصحف العثماني، وهي السورة الستون بحسب ترتيب النزول، نزلت بعد سورة الزمر، وقبل سورة فصلت، وهي أول سور (آل حم) نزولاً. وهي سورة مكية إجماعاً، وآياتها خمس وثمانون (85) آية. تسميتها السور المفتتحة بكلمة { حم} سبع سور، مرتبة في المصحف على ترتيبها في النزول، وهي: (غافر، فصلت، الشورى، الزخرف، الدخان، الجاثية، الأحقاف) ويدعى مجموعها (آل حم) جعلوا لها اسم (آل) لتآخيها في فواتحها. فكأنها أسرة واحدة، وكلمة (آل) تضاف إلى ذي شرف. فضل سورة غافر - سطور. وردت تسمية هذه السورة في السنة (حم المؤمن) كما في حديث الترمذي الآتي. وبذلك اشتهرت في مصاحف المشرق، وبهذا الاسم ترجمها البخاري في "صحيحه" و الترمذي في "جامعه". ووجه التسمية أنها ذُكرت فيها قصة مؤمن آل فرعون ، ولم تذكر في سورة أخرى بوجه صريح. وتسمى سورة { غافر} لذكر وصفه تعالى: { غافر الذنب} (غافر:3) في أولها. وبهذا الاسم اشتهرت في مصاحف المغرب. وتسمى أيضاً سورة (الطَّوْل) لقوله تعالى في أولها: { ذي الطول} (غافر:3) وقد تنوسي هذا الاسم. مقاصد السورة مقصود السورة إجمالاً معالجة قضية الحق والباطل، وقضية الإيمان والكفر، وقضية الدعوة والتكذيب، وأخيراً قضية العلو في الأرض والتجبر بغير الحق، وبأس الله الذي يأخذ العالين المتجبرين.
[٢]
ومن مقاصد سورة غافر ذكر قصة مؤمن آل فرعون الذي نصحهم وخوفهم بالله -عز وجل- لكن دون جدوى، لتنتقل الصورة إلى مصارع الغابرين المكذبين حتى يعلم الكفار أن نهايتهم هي نهاية أسلافهم لو كانوا يعقلون، وتثبيت قلب الرسول -صلى الله عليه وسلم- للمشي قدمًا في دعوة التوحيد فلا يضعفه التكذيب والكيد لدعوته الحقة، وهذه السورة توضح الصراع الدائم بين دعاة الحق من الرسل والأنبياء ودعاة الباطل من الطواغيت وأمثالهم، فهذه دورة الحياة من لدن آدم -عليه السلام- إلى قيام الساعة.