قال في منظومة الرحبية:
وإن تكن قربى لأم حجبت أم أب بعدى وسدسا سلبت
وإن يكن بالعكس فالقولان في كتب أهل العلم منصوصان
وإذا تساوى نسب الجدات، وهن كلهن وارثات، مثل: أم أم الأم وأم أم لأب؛ يقسم السدس بينهن بالتساوي. اقرأ أيضا [ عدل]
علم الفرائض
فروض الإرث
العصبات
جهات العصوبة
إرث الجد والإخوة
مسألة المشتركة
مصادر [ عدل]
بداية المجتهد
شرح العمدة
الإستذكار
مراجع [ عدل]
ع ن ت الورثة في إسلام الفروع
الإبن
ابن الإبن وإن سفل
البنت
بنت الإبن وإن سفل
الأصول
الأب
الجد أبو الأب
الأم
الجدة
الحواشي الإخوة
الأخ الشقيق
الأخ لأب
الأخ لأم
ابن الأخ الشقيق
ابن الأخ لأب
الأخت الشقيقة
الأخت لأب
الأخت لأم
العمومة
العم الشقيق
العم لاب
ابن العم الشقيق
ابن العم لأب
الزوجية
الزوج
الزوجة
الولاء
المولى المعتق وعصبتة
المولاة المعتقة وعصبتها
انظر أيضاً: فقه مواريث
- إرث الجدات - ويكيبيديا
- هل الأم ترث فى معاش إبنتها؟ - وهل تجمع بينه وبين معاشها عن ابنها الشهيد ؟ - منتديات الصياد دوت نت
- شرح الحديث لا عدوى ولا طيرة
- لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر
إرث الجدات - ويكيبيديا
يذكر أن مأساة معنفة جدة أثارت غضب السعوديين عقب اعتداء زوجها عليها، متسببًا بفقدانها بصرها مؤقتا مع أضرار في عينيها، إضافة لكسور في الظهر والجمجمة والرأس والأنف والضلوع، وفق ما أعلنته شقيقتها. وكانت الجهات الأمنية تلقت بلاغا من مستشفى بجدة، عن تعرض امرأة لاعتداء جنائي باستخدام آلة حادة، وقامت جهة الضبط باستيفاء إجراءات الاستدلال الأولية وإحالة القضية للنيابة العامة وصدر أمر النائب العام بتشكيل فريق عمل لمتابعة الحالة وإيقاف المتهم رهن التحقيق. وضجت مواقع التواصل بقصة اعتداء زوج على زوجته، وحمل وسم «الضحية منى أنقذوها»، ووسوما مماثلة مطالبة بالقبض على الزوج ومعاقبته بأقصى عقوبة.
هل الأم ترث فى معاش إبنتها؟ - وهل تجمع بينه وبين معاشها عن ابنها الشهيد ؟ - منتديات الصياد دوت نت
هل الأم ترث ابنتها المتزوجة بعد وفاتها؟.. «الشيخ الشثري» يجيب.
وإرث أهل الفروض كما يلي:. 1- ميراث الزوج:. حالات ميراث الزوج: 1- يرث الزوج من زوجته النصف إن لم يكن لها فرع وارث، والفرع الوارث هم: «الأولاد بنون أو بنات، وأولاد الأبناء وإن نزلوا» أما أولاد البنات فهم فروع غير وارثين. 2- يرث الزوج من زوجته الربع إذا كان لزوجته فرع وارث سواء كان منه أو من غيره. قال الله تعالى: {وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ} [النساء/12].. الأمثلة: 1- توفيت امرأة عن زوج وأم وأخ شقيق، المسألة من ستة، للزوج النصف، وللأم الثلث، وللأخ الشقيق الباقي تعصيباً. 2- توفيت امرأة عن زوج وابن، المسألة من أربعة، للزوج الربع، والباقي للإبن.. 2- ميراث الزوجة:. حالات ميراث الزوجة: 1- ترث الزوجة من زوجها الربع إن لم يكن له فرع وارث. 2- ترث الزوجة من زوجها الثمن إن كان له فرع وارث منها أو من غيرها. - تشترك الزوجات في الربع أو الثمن إنْ كن أكثر من واحدة. قال الله تعالى: {وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ} [النساء/12].
السؤال
سمعت حديثاً عن التشاؤم، يقول فيما معناه: (لا عدوى ولا هام ولا صفر)) أرجو منكم ذكر الحديث كاملاً مع شرح الكلمات التي لا أفهمها فيه[1]. التشاؤم بمايقع من المرئيات أو المسموعات أو الأيام أو الشهور أو غيرهما هو - موقع المرجع. الجواب
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:
فثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر[2]، ولا نوء ولا غول[3]، ويعجبني الفأل))[4]. والمعنى: إبطال ما يعتقده أهل الجاهلية، من أن الأشياء تعدي بطبعها، فأخبرهم صلى الله عليه وسلم أن هذا الشيء باطل، وأن المتصرف في الكون هو الله وحده، فقال بعض الحاضرين له صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله الإبل تكون في الصحراء كأنها الغزلان، فيدخل فيها البعير الأجرب فيجربها، فقال صلى الله عليه وسلم: ((فمن أعدى الأول))[5]، والمعنى أن الذي أنزل الجرب في الأول هو الذي أنزله في الأخرى، ثم بين لهم صلى الله عليه وسلم أن المخالطة قد تكون سبباً لنقل المرض من المريض إلى الصحيح، بإذن الله عز وجل؛ ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: ((لا يورد ممرض على مصح))[6]. والمعنى: النهي عن إيراد الإبل المريضة ونحوها بالجرب ونحوه مع الإبل الصحيحة؛ لأن هذه المخالطة قد تسبب انتقال المرض من المريضة إلى الصحيحة بإذن الله، ومن هذا قوله صلى الله عليه وسلم ((فر من المجذوم فرارك من الأسد))[7] وذلك لأن المخالطة له قد تسبب انتقال المرض منه إلى غيره، وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه أكل مع مجذوم وقال: ((كل بسم الله ثقة بالله))[8]؛ ليبين صلى الله عليه وسلم أن انتقال الجذام من المريض إلى الصحيح إنما يكون بإذن الله، وليس هو شيئاً لازماً.
شرح الحديث لا عدوى ولا طيرة
أحيانا كثيرة تكون التفسيرات، ومحاولة المحاماة عن المتن بها، أشد غرابة، وأعظم عجبا؛ كتفسير شؤم المرأة بعقمها، وشؤم الدار بضيقها، وكأنّ العقم لا يكون شؤما إلا إذا اتّصفت به المرأة، وكأن ضيق الدار لا دخل له بصاحبها وكسبه، وكأن هذا المفسر يُريد أن يُحمّل غير القادر، وغير الغني، ما لا يستطيعه في بناء داره، وإقامة مسكنه، وينسب هذا وذاك من تفسيره إلى دين الله تعالى وقول رسوله عليه الصلاة والسلام.
لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر
ولذلكَ عَقَدَ الإمامُ الْمُجَدِّدُ محمدُ بن عبد الوهابِ رَحِمَهُ اللهُ في كتابِ التوحيدِ: (بابُ مَا جاءَ في التطيُّر، وقولِ اللهِ تعالى: (أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ)، وقولهِ: (قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ)) انتهى، فقومُ فرعونَ إذا أصابَهُم غَلاءٌ وقَحْطٌ قالوا: هذا أصابَنا بسببِ موسى وأصحابهِ وبشؤْمِهِم، فردَّ اللهُ عليهم بأنَّ ما أصابَهُم من ذلكَ إنما هوَ بقضائهِ وقَدَرِهِ عليهم بكفرِهم، وأنَّ المصائب بسبب المعاصي والسيئات. قال الإمامُ الْمُجدِّدُ رَحِمَهُ اللهُ: ( و عن أبي هريرةَ رضيَ اللهُ عنه أن رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال: « لا عَدْوَىَ ولا طِيَرَةَ ولا هَامَةَ ولا صَفَرَ » أخرجاه، وزادَ مُسْلِمٌ: « ولا نَوْءَ ولا غُولَ »). فينفي صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ما كانت تعتقدُهُ الجاهليةُ من اعتقاداتٍ باطلةٍ من التشاؤُمِ بالطيورِ وبعضِ الشهورِ والنجومِ وبعضِ الجنِّ والشياطينِ، واعتقادِ انتقالِ العدوى بنفسِهَا، فيَرُدُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كُلَّ هذهِ الخرافاتِ، ويَغْرِسُ مكانَهَا التوكُّلَ على اللهِ وعقيدةَ التوحيدِ الخالصِ.
خُطورةُ التطيُّر والتشاؤم، وعلاجه في ضَوْءِ الكتاب والسُّنة
الحمد للهُ الذي علا وقَهَر، وعزَّ واقتَدَر، وأشهدُ أن لا إلهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ، وأشهدُ أن سيِّدنا محمدًا عبدُهُ ورسولُهُ سيِّدُ البَشَر، صلَّى اللهُ وسلَّمَ عليهِ وعلى آله وصحبه.