أروع الصور لمكه المكرمه الجديده فتعد مكه أكثر مكان مبارك من الله سبحانه وتعالى، يتوجه المسلمين الىها لتأدية صلاتهم، وتعد من أكثر المدن التي يزورها الناس وخصوصاً في شهر رمضان المبارك، يحج المسلمون كل عام الى مكه، ويصلون في المسجد الحرام، فزياره مكه المكرمه هو حلم لكل مسلم.
- صور لمكه المكرمه قديما وحديثا
- صور مكة المكرمة
- تفسير سورة الشمس - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي
- تفسير السعدي سورة التكوير المصحف الالكتروني القرآن الكريم
- القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النمل
صور لمكه المكرمه قديما وحديثا
21-09-2006, 06:48 AM
عضو مشارك
تاريخ التسجيل: May 2005
الدولة: فوق أرض الله الواسعة
المشاركات: 145
صور لمكة المكرمة والمدينة المنورة من الفضاء!!!!!!!!!
صور مكة المكرمة
كما يرجح أن الرسومات الأخرى المعروفة للمسجد الحرام تعود إلى القرن الثامن الهجري فما بعد، وأغلب المتقدم منها نجده في مصادر تركية. أول صور لمكة ترجع أقدم صور فوتغرافية معروفة للحرم المكي إلى المكتشف المصري محمد صادق، وقد صورها عام 1297هـ/1880م في رحلته الثانية إلى الحجاز، فقد قام محمد صادق بخمس رحلات معروفة إلى الحجاز، وفي أولاها عام 1277هـ/1861م التقط أول صور فوتغرافية للحرم النبوي في المدينة المنورة، لكن هذه الصور تلفت للأسف. أول مصور مكي يعتبر عبد الغفار بن عبد الرحمن بن عبد الغفار بغدادي أول مصور مكي، وتعد الصور التي التقطها من أقدم وأهم الصور، وقد توقف عن التصوير عام 1320هـ، واتضح للباحثين أن مجموعة من صوره نشرها سنوكهورخرونيه في كتابه بعد أن كشط منها توقيع مصورنا المكي، وعبد الغفار شخصية تستحق الدراسة، فقد كان طبيبا ومصورا، ويقوم "بتصليح الساعات والبنادق، وتقطير الزيوت العطرية والصياغة (وهي مهنته الرئيسة) وصهر الذهب والفضة وصياغة الحلي الخفيفة، ومع كل هذه الأعمال فإنه متفوق في مهنة الطب على الكثير من أصحاب هذه المهنة". ويضيف سنوكهورخرونيه أن له شهرة واسعة في طب العيون. كما نجد أنه ذهب لدراسة طب الأسنان في مصر على الدكتور فولر الشهير بمصر وحكيم أسنان الحضرة الخديوية.
معاينة صور هذه الصفحة
وقوله:
{ قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا}
أي: طهر نفسه من الذنوب، ونقاها من العيوب، ورقاها بطاعة الله، وعلاها
بالعلم النافع والعمل الصالح. { وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا}
أي: أخفى نفسه الكريمة، التي ليست حقيقة بقمعها وإخفائها، بالتدنس
بالرذائل، والدنو من العيوب، والاقتراف للذنوب، وترك ما يكملها وينميها،
واستعمال ما يشينها ويدسيها. { كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا}
أي: بسبب طغيانها وترفعها عن الحق، وعتوها على رسل الله
{ إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا}
أي: أشقى القبيلة، [وهو] " قدار بن سالف " لعقرها حين اتفقوا على ذلك،
وأمروه فأتمر لهم. القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النمل. { فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ}
صالح عليه السلام محذرًا:
{ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا}
أي: احذروا عقر ناقة الله، التي جعلها لكم آية عظيمة، ولا تقابلوا نعمة
الله عليكم بسقي لبنها أن تعقروها، فكذبوا نبيهم صالحًا. { فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِمْ}
أي: دمر عليهم وعمهم بعقابه، وأرسل عليهم الصيحة من فوقهم، والرجفة من
تحتهم، فأصبحوا جاثمين على ركبهم، لا تجد منهم داعيًا ولا مجيبا. { فَسَوَّاهَا}
عليهم أي: سوى بينهم بالعقوبة
{ وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا}
أي: تبعتها.
تفسير سورة الشمس - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي
وقوله:
{قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا}
أي: طهر نفسه من الذنوب، ونقاها من العيوب، ورقاها بطاعة الله، وعلاها بالعلم النافع والعمل الصالح.
{وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا}
أي: أخفى نفسه الكريمة، التي ليست حقيقة بقمعها وإخفائها، بالتدنس بالرذائل، والدنو من العيوب، والاقتراف للذنوب، وترك ما يكملها وينميها، واستعمال ما يشينها ويدسيها.
{كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا}
أي: بسبب طغيانها وترفعها عن الحق، وعتوها على رسل الله
{إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا}
أي: أشقى القبيلة، [وهو] " قدار بن سالف " لعقرها حين اتفقوا على ذلك، وأمروه فأتمر لهم. تفسير سورة الشمس - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي.
{فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ}
صالح عليه السلام محذرًا:
{نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا}
أي: احذروا عقر ناقة الله، التي جعلها لكم آية عظيمة، ولا تقابلوا نعمة الله عليكم بسقي لبنها أن تعقروها، فكذبوا نبيهم صالحًا.
{فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُمْ بِذَنْبِهِم}
أي: دمر عليهم وعمهم بعقابه، وأرسل عليهم الصيحة من فوقهم، والرجفة من تحتهم، فأصبحوا جاثمين على ركبهم، لا تجد منهم داعيًا ولا مجيبا.
تفسير السعدي سورة التكوير المصحف الالكتروني القرآن الكريم
( وَمَا هُوَ بِقَوْلِ
شَيْطَانٍ رَجِيمٍ) لما ذكر جلالة كتابه وفضله
بذكر الرسولين الكريمين، اللذين وصل إلى الناس على أيديهما، وأثنى الله عليهما بما
أثنى، دفع عنه كل آفة ونقص مما يقدح في صدقه، فقال: ( وَمَا
هُوَ بِقَوْلِ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ) أي: في
غاية البعد عن الله وعن قربه، ( فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ) أي:
كيف يخطر هذا ببالكم، وأين عزبت عنكم أذهانكم؟ حتى جعلتم الحق الذي هو في أعلى
درجات الصدق بمنزلة الكذب، الذي هو أنزل ما يكون [ وأرذل] وأسفل الباطل؟ هل هذا
إلا من انقلاب الحقائق. ( إِنْ هُوَ إِلا ذِكْرٌ
لِلْعَالَمِينَ) يتذكرون به ربهم، وما له من
صفات الكمال، وما ينزه عنه من النقائص والرذائل [ والأمثال] ، ويتذكرون به
الأوامر والنواهي وحكمها، ويتذكرون به الأحكام القدرية والشرعية والجزائية،
وبالجملة، يتذكرون به مصالح الدارين، وينالون بالعمل به السعادتين. تفسير السعدي سورة التكوير المصحف الالكتروني القرآن الكريم. ( لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ
يَسْتَقِيمَ) بعدما تبين الرشد من الغي، والهدى من الضلال. ( وَمَا
تَشَاءُونَ إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) أي:
فمشيئته نافذة، لا يمكن أن تعارض أو تمانع. وفي هذه الآية وأمثالها رد على فرقتي
القدرية النفاة، والقدرية المجبرة كما تقدم مثلها [ والله أعلم والحمد لله].
القرآن الكريم - تفسير السعدي - تفسير سورة النمل
{ وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا}
أي: تبعها في المنازل والنور. { وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا}
أي: جلى ما على وجه الأرض وأوضحه. { وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا}
أي: يغشى وجه الأرض، فيكون ما عليها مظلمًا. فتعاقب الظلمة والضياء، والشمس والقمر، على هذا العالم، بانتظام وإتقان،
وقيام لمصالح العباد، أكبر دليل على أن الله بكل شيء عليم، وعلى كل شيء
قدير، وأنه المعبود وحده، الذي كل معبود سواه فباطل. { وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا}
يحتمل أن " ما " موصولة، فيكون الإقسام بالسماء وبانيها، الذي هو الله
تبارك وتعالى، ويحتمل أنها مصدرية، فيكون الإقسام بالسماء وبنيانها، الذي
هو غاية ما يقدر من الإحكام والإتقان والإحسان، ونحو ذلك قوله:
{ وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا}
أي: مدها ووسعها، فتمكن الخلق حينئذ من الانتفاع بها، بجميع وجوه
الانتفاع. { وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا}
يحتمل أن المراد نفس سائر المخلوقات الحيوانية، كما يؤيد هذا العموم،
ويحتمل أن المراد بالإقسام بنفس الإنسان المكلف، بدليل ما يأتي بعده. وعلى كل، فالنفس آية كبيرة من آياته التي حقيقة بالإقسام بها فإنها في
غاية اللطف والخفة، سريعة التنقل [والحركة] والتغير والتأثر والانفعالات
النفسية، من الهم، والإرادة، والقصد، والحب، والبغض، وهي التي لولاها
لكان البدن مجرد تمثال لا فائدة فيه، وتسويتها على هذا الوجه آية من
آيات الله العظيمة.
{وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا}
أي: تبعها في المنازل والنور.
{وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا}
أي: جلى ما على وجه الأرض وأوضحه.
{وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا}
أي: يغشى وجه الأرض، فيكون ما عليها مظلمًا.
فتعاقب الظلمة والضياء، والشمس والقمر، على هذا العالم، بانتظام وإتقان، وقيام لمصالح العباد، أكبر دليل على أن الله بكل شيء عليم، وعلى كل شيء قدير، وأنه المعبود وحده، الذي كل معبود سواه فباطل.
{وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا}
يحتمل أن " ما " موصولة، فيكون الإقسام بالسماء وبانيها، الذي هو الله تبارك وتعالى، ويحتمل أنها مصدرية، فيكون الإقسام بالسماء وبنيانها، الذي هو غاية ما يقدر من الإحكام والإتقان والإحسان، ونحو ذلك قوله:
{وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا}
أي: مدها ووسعها، فتمكن الخلق حينئذ من الانتفاع بها، بجميع وجوه الانتفاع.
{وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا}
يحتمل أن المراد نفس سائر المخلوقات الحيوانية، كما يؤيد هذا العموم، ويحتمل أن المراد بالإقسام بنفس الإنسان المكلف، بدليل ما يأتي بعده.
وعلى كل، فالنفس آية كبيرة من آياته التي حقيقة بالإقسام بها فإنها في غاية اللطف والخفة، سريعة التنقل [والحركة] والتغير والتأثر والانفعالات النفسية، من الهم، والإرادة، والقصد، والحب، والبغض، وهي التي لولاها لكان البدن مجرد تمثال لا فائدة فيه، وتسويتها على هذا الوجه آية من آيات الله العظيمة.
عطف على جملة { الشمس والقمر بحسبان} [ الرحمن: 5] عطف الخبر على الخبر للوجه الذي تقدم لأن سجود الشمس والقَمر لله تعالى وهو انتقال من الامتنان بما في السماء من المنافع إلى الامتنان بما في الأرض ، وجعل لفظ { النجم} واسطة الانتقال لصلاحيته لأنه يراد منه نجوم السماء وما يسمى نجماً من نبات الأرض كما يأتي. وعطفت جملة { والنجم والشجر يسجدان} ولم تفصل فخرجت من أسلوب تعداد الأخبار إلى أسلوب عطف بعض الأخبار على بعض لأن الأخبار الواردة بعد حروف العطف لم يقصد بها التعداد إذ ليس فيها تعريض بتوبيخ المشركين ، فالإِخبار بسجود النجم والشجر أريد به الإِيقاظ إلى ما في هذا من الدلالة على عظيم القدرة دلالة رمزية ، ولأنه لما اقتضى المقام جمع النظائر من المزاوجات بَعد ذكر الشمس والقمر ، كان ذلك مقتضياً سلوك طريقة الوصل بالعطف بجامع التضاد. وجُعلت الجملة مفتَتَحة بالمسند إليه لتكون على صورة فاتحة الجملة التي عطفت هي عليها. وأتي بالمسند فعلاً مضارعاً للدلالة على تجدد هذا السجود وتكرره على معنى قوله تعالى: { ولله يسجد من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً وظلالهم بالغدوّ والآصال} [ الرعد: 15]. و { النجم} يطلق: اسمَ جمع على نجوم السماء قال تعالى: { والنجم إذا هوى} [ النجم: 1] ، ويطلق مفرداً فيُجمع على نجوم ، قال تعالى: { وإدبار النجوم} [ الطور: 49].