مسلسل شباب البومب المدرسة - YouTube
شباب البومب القديم المدرسة - Youtube
شباب البومب- عامر يخرب المدرسه🤗 - YouTube
مسلسل شباب البومب 6 - الحلقه التاسعة &Quot; المدرسة &Quot; 4K - Youtube
مسلسل شباب البومب 6 - الحلقة الثامنة والعشرون - "الدورات" بجودة 4K - YouTube
شباب البومب 10 المدرسة - YouTube
تستعيد حارات جدة التاريخية مع شروق شمس أول أيام عيد الفطر كل عام، مع أصوات التكبيرات من مآذن مساجدها القديمة، قصة مجتمع عاش منذ مئات السنين في هذه المساحة الصغيرة بمحبة وترابط وتكاتف. "أبو سبعين" .. إرث عائلي لبيع "حلاوة العيد" منذ 70 عاما - جريدة الوطن السعودية. وظلّت حارات جدة القديمة "المظلوم والشام واليمن" وغيرها على مدى قرون عدة تحتفي بهذه المناسبة السعيدة، بقلوب مفعمة بالحب تسبقها اللهفة للقاء الأهل والأقارب والجيران بعد انتهاء صلاة العيد، لتقديم التهنئة بما منّ الله عليهم من إتمام صيام شهر رمضان، وتبادل التبريكات بحلول العيد السعيد، بطابع يغلب عليه الفرح والسرور والحرص على التسامح بين الأهالي بمبادرة من عمد وأهالي الحي. ويختص نهار العيد في جدة التاريخية قديما ببعض المأكولات الحجازية المميزة، المرتبطة بهذه المناسبة والتي يجري إعدادها مبكرًا، لاجتماع الأسرة عقب صلاة العيد، ولإكرام الزوار وإهداء جزء من هذه المأكولات للجيران، إضافة إلى إقامة الولائم وقت الغداء والعشاء التي تستمر عادة خلال الأيام الثلاثة الأولى للعيد في أكثر من منزل وحارة. وللأطفال نصيب من فرحة العيد قديما، فتصدح أصواتهم عبر ممرات حارات جدة القديمة، وهم يرددون العبارة المشهورة "يا حلاوة العيد يا حلاوة" لاستعطاف الكبار والظفر منهم بما تجود به نفوسهم، فيتم توزيع العيديات من النقود وبعض أنواع الحلوى عليهم؛ لرسم البسمة على وجوههم.
حلاوة العيد القديمه اليبانيه
حارات جدة.. حلاوة العيد القديمه يوتيوب. قصة مجتمع عاش بمحبة وترابط وتكاتف
تستعيد حارات جدة التاريخية مع شروق شمس أول أيام عيد الفطر المبارك كل عام، مع أصوات التكبيرات من مآذن مساجدها القديمة، قصة مجتمع عاش منذ مئات السنين في هذه المساحة الصغيرة بمحبة وترابط وتكاتف. وظلّت حارات جدة القديمة "المظلوم والشام واليمن" وغيرها على مدى قرون عدة تحتفي بهذه المناسبة السعيدة، بقلوب مفعمة بالحب تسبقها اللهفة للقاء الأهل والأقارب والجيران بعد انتهاء صلاة العيد، لتقديم التهنئة بما منّ الله عليهم من إتمام صيام شهر رمضان، وتبادل التبريكات بحلول العيد السعيد، بطابع يغلب عليه الفرح والسرور والحرص على التسامح بين الأهالي بمبادرة من عمد وأهالي الحي. ويختصّ نهار العيد في جدة التاريخية قديما ببعض المأكولات الحجازية المميزة، المرتبطة بهذه المناسبة والتي يجري إعدادها مبكرا، لاجتماع الأسرة عقب صلاة العيد، ولإكرام الزوار وإهداء جزء من هذه المأكولات للجيران، إضافة إلى إقامة الولائم وقت الغداء والعشاء التي تستمر عادة خلال الأيام الثلاثة الأولى للعيد في أكثر من منزل وحارة. وللأطفال نصيب من فرحة العيد قديما، فتصدح أصواتهم عبر ممرات حارات جدة القديمة، وهم يرددون العبارة المشهورة "يا حلاوة العيد يا حلاوة" لاستعطاف الكبار والظفر منهم بما تجود به نفوسهم، فيتم توزيع العيديات من النقود وبعض أنواع الحلوى عليهم؛ لرسم البسمة على وجوههم.
حلاوة العيد القديمه يوتيوب
وينادي بعدها زبائنه "ألحقو على حلاوة العيد قبل ما تخلص".
حلاوة العيد القديمه موجوده في
للعيد في حارات جدة التاريخية رونق خاص ممزوج بعبق الماضي
حينما تحضر إلى هذا الشارع ستجد بسطة العائلة يتصدرها العم حمدان وإخوته وأحد أبنائه الذي يتوقع شخصياً أن يحمل هو إرث العائلة من بعد أعمامه مع نجله عبد الرحمن صاحب الستة عشر ربيعاً، الذي يذكره بنفسه في بداياته الأولى مع والده قبل خمسة عقود تقريباً في تعلم الصنعة ودهاليز التعامل مع التجار الموردين لتلك الحلويات التي غالباً ما تكون من خارج البلاد. سألنا العم حمدان هل هذه البسطة لك أنت ولأبنائك، يجيبك بسرعة دون تردد:"لا بالتأكيد، هذه البسطة هي إرث لعائلة أبو سبعين جميعهم، وهي تمثل تاريخنا في جدة القديمة ولا نتنازل عنها أبداً أبداً". حلاوة العيد القديمه اليبانيه. لا تفصل العم حمدان عن مشارف بلوغ "الستين" سوى عام واحد فقط، وعندما يتحدث إلى "الوطن" تجده في غاية النشوة والفرح، مستلهماً تاريخ الفرح في هذه المنطقة وكيف كان الأهالي يستقبلون عيدهم، وكان يركز في حديثه على مفاصل مهمة كامتداد لا ينقطع عن الإفرازات التاريخية للمنطقة، قائلاً: "ما نبيعه من حلويات يمثل تراثنا الشعبي التقليدي القديم الذي نفتخر به بشكل كبير، ونزداد تمسكاً به"، وعبر عن ذلك بالمثل الشعبي الدارج محلياً في مدينة الثلاثة آلاف سنة "قديمك نديمك". المفصل المهم في حديث الرجل أن العلامات التجارية المتخصصة في بيع الشوكولاتة والحلويات العالمية والموجودة بكثرة بين أركان المدينة لم تستطع إطلاقاً أن تستحوذ على الحصة السوقية الهائلة بمفردها، فلا زالت البسطات التاريخية تحتفظ هي الأخرى بجمهور عريض من كل الطبقات الاجتماعية التي لا زالت ترى في الحلويات الشعبية "نكهة فريدة تحلي عيده بالقديم المحبوب من الحلويات"، ويمضي في الحديث بلغة "خبراء السوق الاقتصاديين" أنه في حدود الساعة الثانية عشرة ليلاً من ليلة العيد الأولى تنتهي بضاعة تلك البسطات من الحلويات عن "بكرة أبيها".