معلومات إضافية سنة النشر 2014 مؤلف الكتاب فهد الحمودي لم يتم إضافة مراجعات لهذا الكتاب مقدمة………………………7 ترجمة المؤلف: وكيع بن الجراح الرؤاسي………………11 ترجمة راوي الجزء: إبراهيم بن عبد الله بن أبي الخبيري العبسي القصار……………19 ترجمة ناسخ الجزء: يوسف بن شاهين سبط ابن حجر العسقلاني…………….. 21 أهمية الجزء………………. 23 منهج وكيع في الجزء……………25 وصف الجزء………………29 صحة نسبة الجزء إلى وكيع…………….. 31 عملي في التحقيق………….. 33 النص المحقق……………35 رب أعن ويسر يا كريم……………. 39 خاتمة………………. 149 الفهارس………………….. وكيع بن الجراح. 151 فهرس الآيات القرآنية………………. 153 فهرس الأحاديث المرفوعة……………….. 155 فهرس الأحاديث الموقوفة………………159 فهرس الأحاديث المقطوعة…………….. 163 فهرس أقوال وكيع……………165 فهرس أسماء الصحابة……………. 167 فهرس أسماء الرواة……………169 المراجع……………….. 173
نقاش:وكيع بن الجراح - ويكيبيديا
وكيع بن الجراح
معلومات شخصيه
الميلاد
1 يناير 746
الكوفه
الوفاة
سنة 812 (65–66 سنة)
الفيضه
مواطنه
العباسيين
الحياه العمليه
اتعلم عند
سليمان بن مهران الاعمش ، وعبد الرحمن الاوزاعى ، ومالك بن أنس ، وسفيان الثورى
تعديل مصدري - تعديل
وكيع بن الجراح كان عالم لاهوت و محدث و مفسر من الدوله العباسيه. حياته [ تعديل]
وكيع بن الجراح من مواليد يوم 1 يناير 0746 فى الكوفه, مات فى 1 يناير 0812. لينكات [ تعديل]
0000 7006 5652 وكيع بن الجراح المعرف المعيارى الدولى للاسماء
وكيع بن الجراح معرف القاموس الوطنى لاسماء المؤلفين
وكيع بن الجراح معرف المكتبه المفتوحه
وكيع بن الجراح معرف مكتبه الكونجرس (LCAuth)
وكيع بن الجراح معرف ملف استنادى دولى افتراضى (VIAF)
مصادر [ تعديل]
وكيع بن الجراح على مواقع التواصل الاجتماعى
ضبط استنادى
ISNI: 0000 0000 7006 5652
LCCN: n88231918
NTA: 238959880
TDVİA: veki-b-cerrah
VIAF: 97006392
وورلدكات: lccn-n88231918
الصفحه دى فيها تقاوى مقاله, و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان
تكبرها.
هوامش:
– سير أعلام النبلاء: شمس الدين الذهبي، ج 9 ص 162. – تاريخ مدينة دمشق: علي بن الحسن بن هبة الله بن عبد الله الشافعي (ابن عساكر)، تحقيق عمر بن غرامو العمروي، ج 63، ص 88. – كتاب المعرفة والتاريخ، يعقوب بن سفيان الفسوي، ج1. – مرشد الزوار الى قبور الأبرار: موفق الدين بن عثمان.
مرحلة نزول مُفرَّق: وقد استمرَّت هذه المرحلة ثلاثة وعشرين عامًا، أي منذ البعثة النبوية حتَّى وفاة النَّبي صلَّى الله عليه وسلَّم، قال تعالى في سورة الإسراء: "وَقُرآنًا فَرَقناهُ لِتَقرَأَهُ عَلَى النّاسِ عَلى مُكثٍ وَنَزَّلناهُ تَنزيلًا"، وكان قد نزل في هذه الفترة في عدَّة مناطق في مكة المكرمة وفي المدينة المنورة، لأنَّ فترة النزول هذه تخلَّلتها الهجرة النبوية المباركة، والله تعالى أعلم. شاهد ايضاً: ماهو أول رقم ذكر في القران الكريم مع ذكر الآية الكريمة؟ كم كان عمر الرسول عندما نزل عليه القرآن الكريم بدأ القرآن الكريم والوحي وبداية النبوية في ليلة القدر، فقد قال تعالى "إنا أنزلناه في ليلة القدر"، وهناك العديد من الأحاديث الصحيحة التي أفادت بأن ذلك كان يوم الإثنين قبل أن يطلع الفجر، في الليلة الواحدة والعشرين من رمضان، وتوافق العاشر من أغسطس عام 610، وكان عمر نبي الله صلوات الله عليه وأتم التسليم ما يقارب أربعون عاماً، واستمر نزول القرآن بالوحي على نبي الله صلى الله عليه وسلم حتى نهاية عمره وقبل وفاته اكتمل المصحف الشريف. كيف نزل القرآن الكريم إلى السماء الدنيا كان ينزل القرآن الكريم إلى السماء الدنيا على الرسول عليه الصلاة والسلم وفقًا للوقائع المختلفة، كما كان ينزل ابتداء في بعض الأحوال، ولكن ولم يكن هناك عدد محدد من الآيات التي تنزل بكل مرة، ففي بعض الأوقات كانت تنزل 5 آيات أو 10 من الآيات، أو أقل أو أكثر من هذا، وقد كان الوحي يأتي للرسول الكريم بعدة هيئات خلال ذلك.
كيف نزل القرآن
القرآن الكريم نعمة السماء إلى الأرض، وحلقة الوصل بين العباد وخالقهم، نزل به الروح الأمين، على قلب رسوله الكريم بالحق ليكون للعالمين نذيراً، وهادياً ونصيراً، قال تعالى: { يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا} (النساء: 174). وكيفية نزول القرآن على خير خلق الله محمد صلى الله عليه وسلم من الأمور التي تستوقف المؤمن وتلح عليه بالسؤال، كيف نزل القرآن الكريم، وما هي المراحل التي استغرقها نزوله، وهل نزل جملة واحدة، على قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم أم نزل على فترات متباعدة. في هذا المقال نحاول أن نتلمس الإجابة عما أثرناه من أسئلة، فنقول:
الذي عليه أهل العلم أن القرآن الكريم نزل من عند الله سبحانه وتعالى على قلب رسوله على فترات متقطعة، ولم ينزل عليه جملة واحدة. وقد كان كفار قريش يتشوفون إلى نزوله جملة واحدة، كما أخبر عنهم الله تعالى، فقال: { وقال الذين كفروا لولا نزِّل عليه القرآن جملة واحدة} (الفرقان:32) إلا أن الله سبحانه -وهو أعلم بما هو أوفق لرسالته وأصلح لعباده- أراد أن ينـزل القرآن مفرقاً؛ وذلك لحِكَم متعددة، منها ما ذكره سبحانه في الآية نفسها، فقال: { كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلاً} (الفرقان:32)، فتثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم كان حكمة بالغة من الحِكَم الذي نزل لأجلها القرآن مفرقاً.
والتغيير والبناءيقتضي التدرج في التبليغ لمواصلة عملية الهدم والبناء، ولترسخ الدعوة في النفوس، وتستوعب العقيدة والاحكام والمفاهيم بشكل تدريجي، وليستقبل الناس التغيير على مراحل،وليتفاعلوا مع مبادئ القرآن، وتتهيا النفوس لتحمل التكاليف. وهكذا يكون العامل الزمني والنزول التدريجي قضية ضرورية للنبي الاكرم(صلى الله عليه واله)وللمجتمع كما يوضح القرآن ذلك. ولعل البحث يدعونا الى ان نذكر ان الرسول محمد(صلى الله عليه واله) كان نبيا قبل ان يبعث رسولا، اي قبل ان ينزل عليه القرآن في غار حراء، وهذا يعني انه (صلى الله عليه واله) كان يتلقى تعاليم قرآنية بمعانيها ودلالاتها ليعد ويهيا لمهمة تلقي القرآن، وحمل الرسالة الكبرى. وقد ذهبت بعض الاراء الى ان النبي الاكرم (صلى الله عليه واله) تلقى وحيا الاركان الاساسية والخطوط الكبرى لامهات الكتاب جملة واحدة، ثم نزل القرآن باكمله مفرقا عبر سني التنزيل. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر: القرآن في مدرسة اهل البيت / السيد هاشم الموسوي
1- سورة الدخان ، الاية 3 و 4. 2- سورة الشورى ، الاية 51. 3- سورة القيامة ، الاية 18. 4- سورة الاسراء ، الاية 106.