متى احتاج منظار للقولون
- اطمن على نفسك.. متى تعرف أنك تحتاج إلى منظار للقولون؟ - اليوم السابع
- لماذا خلق الله الانسان في المسيحية بالامثال
- لماذا خلق الله الانسان في المسيحية 2022
- لماذا خلق الله الانسان في المسيحية في
- لماذا خلق الله الانسان في المسيحية بث مباشر
اطمن على نفسك.. متى تعرف أنك تحتاج إلى منظار للقولون؟ - اليوم السابع
لمن توجه البطاقة الصفراء؟
أوجهها لمن يضيع شبابه من غير طموح واجتهاد لمستقبل أفضل. والبطاقة الحمراء في وجه من تشهرها؟
أوجهها لأي من يستغل مجال عمله ويضر الناس من أجل العائد المادي.
اطمن على نفسك.. متى تعرف أنك تحتاج إلى منظار للقولون؟ - اليوم السابع. لو خيرت أن تعمل في حقل الرياضة من أي أبوابها ستدخل؟
بالتأكيد في المجال الطبي الرياضي لأني لا أرى نفسي في أي مجال آخر غير عملي. كلمة أخيرة توجهها إلى الجماهير السعودية؟
الجماهير السعودية فخر ومثال وقدوة للجميع فلنستمر على ما نحن عليه بعيداً عن التعصب، ونجعل الرياضة ثقافة تبعث الإيجابية والسعادة بيننا. مع زملائه في إحدى المناسبات الاجتماعية
مع زميله فادي البدوي في أحد ملاعب باريس
د. غسان عبيد
محمد نور
الضيف مع ابنه عمر
فإذا أكدت النتائج من وجود سرطان القولون فلابد من عمل كشف لمعرفة مرحلة تقدم هذا السرطان. ولمعرفة هذه المرحلة فإنه يعتمد على:
• حجم السرطان. • مدى انتشار السرطان في الجسم والفحوصات الواجب
عملها لمعرفة مرحلة تقدم هذا السرطان. • فحوصات مخبرية إضافية. • أشعة (الأشعة السينية). • موجات صوتية. • فحص أشعة ملونة للكلى. • أشعة مقطعية. • رنين مغناطيسي.
فقيامة يسوع المسيح من بين الأموات هي مفتاح الأيمان المسيحي وهي تاج المعجزات ومحور كرازتنا في المسيحية، لأنّ القيامة هي رجاء الحياة الأبدية " واذ كان رجائنا في المسيح لا يتعدّى هذه الحياة، فنحن أشقى الناس " (1كورنثوس 15/ 19). ويذكر أيوب (قبل مجيء المسيح بمئات السنين) ، وهو يصوّر الفداء الذي سيكون بيسوع المسيح فيقول: "أعرف أنّ شفيعي حيٌّ، وسيقوم الآخير على التراب، وبعد ان يكون جلدي قد تمزّق، أُعاين الله في جسدي" (أيوب 19/ 25-26)، فما أعظم الأيمان الذي كان لأيوب حتى عرف ان الله لن يتركه، وسيفديه ويقيمه من الموت الى الحياة الأبدية. لماذا خلق الله تعالى السماوات رغم كبرها في يومين والأرض في أربعة أيام - إسلام ويب - مركز الفتوى. وهذا هو العالم الغير المؤمن بقيامة المسيح، والذي يبحث عن الحي وسط الأموات: " لماذا تطلُبنَّ الحي بين الأموات؟ " (لوقا 24/ 5). ولكننا نحن المؤمنون نبحث عن البكر بين الاحياء (رؤيا 1/ 5)، فالذين يبحثون وسط الأموات فهم أموات روحيا وأدبيا، أمّا الذين يبحثون عن الحي فهم احياء لأنّ الله الذي أقام المسيح يسوع المسيح للحياة، يُقيم جميع الذين يقبلون يسوع المسيح الحي القائم من الأموات والذي ازاح الحجر الذي الموضوع على قبره. وهذا الحجر، هو رمز للحاجز الذي كان بين الموت (الذي دخل إلى عالم الانسان بسبب الخطية) والحياة الجديدة، كما انه رمزاً للفصل بين ظلمة القبر ونور الحياة، فبالقيامة انفتحت عيوننا لنرى الحياة بمنظار اخر ولنفهم كلّ ما يقوله الكتاب المقدس عن مشروع الله الخلاصي لبني البشر من اجل القيامة من بين الأموات.
لماذا خلق الله الانسان في المسيحية بالامثال
اهـ. ثم في الكلام المذكور تخليط واضح، فكيف يقال إن عيسى نبي وأنه آخر الأنبياء، مع أنه أزلي وابن الله.. إلخ، والحق أنه نبي، لكنه ليس آخر الأنبياء، بل آخرهم محمد صلى الله عليه وسلم، وقد أوتي من المعجزات الدالة على نبوته ما هو أعظم مما أعطي المسيح عليه السلام. والله أعلم.
لماذا خلق الله الانسان في المسيحية 2022
مفهوم الموت والقيامة في المسيحية
نافع شابو البرواري
الغالبية من الناس يصيبهم الخوف والهلع من الموت وتصبح حياتهم كابوسا وتراهم يعيشون في حالة الذعر والخوف والكآبة، لأنهم لايستطيعون أن يسيطروا على خوفهم هذا ولا أن يفهموه. أما المؤمنين بالمسيح فهم على يقين أنّهم سيهزمون الموت بقيامتهم مرة ثانية لحياة أبدية مع المسيح، وما الموت الا جسرا به يعبرون من الحياة المادية الى الحياة الروحية (1كورنثوس 15/ 20). قد يختلف المسيحيون الواحد عن الآخر اختلافا كبيرا، فقد يتمسكون بمعتقدات شديدة التباين حول السياسة وأسلوب الحياة بل وحتى الأفكار اللاهوتية، ولكن هناك عقيدة واحدة، وهي أنّ يسوع المسيح قام من بين الأموات. لماذا خلق الله الانسان في المسيحية في. انّ القيامة هي عقيدة فريدة ومحور التاريخ للمسيحية فعليها تُبنى الكنيسة وبدونها لن يكون هناك كنيسة للمسيح، فقيامة يسوع فريدة ومتميّزة وهي لب الأيمان المسيحي. فكل العبادات الأخرى قد يكون لديها نظم أدبية وأخلاقية قوية ومفاهيم عن الفردوس، كما أن لها كتُبها المقدسة الخاصة بها، لكن ليس أحد من هذه العقائد تقول انّ الله صار جسدا، ومات بالحقيقة لأجل البشر، وقام من بين الأموات في قوة ومجد، ليملك على كنيسته.
لماذا خلق الله الانسان في المسيحية في
الخلاصة:
أصبحنا ننظر الى العالم نظرة جديدة، وهي نظرة الأيمان بقيامة الرب يسوع المسيح، فنحن نعيش في هذا العالم ولكننا لسنا من هذا العالم بل نتجه لنصبح جزء من عالم ملكوت الله، فنسموا من الحياة المادية الى الحياة الروحية التي ترفعنا عن التعلق بشهوات هذا العالم الزائل. فبالعماد نموت مع المسيح (بالغطس في الماء) ونقوم معه، لأن المعمودية هي رمز الموت والقيامة، فان عشنا فبالمسيح نعيش وان متنا فبالمسيح نحيا، فحياتنا (كما يقول الرسول بولس) هي للمسيح ولأجل المسيح وبالمسيح، فالمؤمنون الذين يعيشون مع الرب يموتون ويقومون وهي خبرة روحية يختبرها المؤمنون، وهذا ما اختبره الرسول بولس عندما يقول " لأَنِّي بِالشَّريعةِ مُتُّ عنِ الشَّريعةِ لأَحْيا لله، وقد صُلِبتُ مع المسيح. فما أَنا أَحْيا بَعدَ ذلِك، بلِ المسيحُ يَحْيا فِيَّ " (غل 2/ 19-20)، هكذا يقول الرب اليوم: " ها أنا واقفٌ على الباب أطرقُ " (رؤيا 3/ 20)، فكل من يفتح قلبه للمسيح، فان المسيح سيدخل في حياته الميتة ويقيمه من الموت ليعيش حياة الفرح والسعادة الحقيقية، فالمسيح يغيّر قلب الأنسان العتيق ليولد انسانا جديدا (الولادة الروحية) ويوقضه من نوم الموت ليعيش حياةً جديدة في مملكة الله الغير فانية، فحتى الموت بالنسبة للمؤمن هو باب القيامة لحياة جديدة فلا نتوقف عند الآلام والأضطهادات، لأن الموت لنا هو باب للقيامة بالتأكيد.
لماذا خلق الله الانسان في المسيحية بث مباشر
محبة الله لأنه نبع و مصدر المحبة
(تثنية ٣٠: ١٩ أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ جَعَلْتُ قُدَّامَكَ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ. الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. (((فَاخْتَرِ الْحَيَاةَ لِكَيْ تَحْيَا))) أَنْتَ وَنَسْلُكَ،٢٠ إِذْ تُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ وَتَسْمَعُ لِصَوْتِهِ وَتَلْتَصِقُ بِهِ، (((لأَنَّهُ هُوَ حَيَاتُكَ)))
وَأَمَّا مَنِ الْتَصَقَ بِالرَّبِّ فَهُوَ رُوحٌ وَاحِدٌ. (١ كورنثوس ٦: ١٧)
و إن رغب الإنسان بالإنفصال عن الله مصدر حياته و نوره … هو حر تماما
ب: محبة الآخرين كمحبة النفس
مرقس ١٢: ٢٩ فَأَجَابَهُ يَسُوعُ: «إِنَّ أَوَّلَ كُلِّ الْوَصَايَا هِيَ: اسْمَعْ يَا إِسْرَائِيلُ. الرَّبُّ إِلهُنَا رَبٌّ وَاحِدٌ. ٣٠ وَتُحِبُّ الرَّبَّ إِلهَكَ مِنْ كُلِّ قَلْبِكَ، وَمِنْ كُلِّ نَفْسِكَ، وَمِنْ كُلِّ فِكْرِكَ، وَمِنْ كُلِّ قُدْرَتِكَ. هذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ الأُولَى. ٣١ وَثَانِيَةٌ مِثْلُهَا هِيَ: تُحِبُّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ. لَيْسَ وَصِيَّةٌ أُخْرَى أَعْظَمَ مِنْ هَاتَيْنِ». ٢. لماذا خلق الله الانسان في المسيحية بالامثال. النظر إلى الله و الإقتداء و التمثل به لمعرفته و انطباع اخلاقياته و مثالياته في الانسان
– وَنَحْنُ جَمِيعًا نَاظِرِينَ مَجْدَ الرَّبِّ بِوَجْهٍ مَكْشُوفٍ، كَمَا في مِرْآةٍ، (((نَتَغَيَّرُ إِلَى تِلْكَ الصُّورَةِ عَيْنِهَا، مِنْ مَجْدٍ إِلَى مَجْدٍ))) (٢ كورنثوس ٣: ١٨)- فَإِنَّنَا نَنْظُرُ الآنَ فِي مِرْآةٍ، فِي لُغْزٍ، لكِنْ حِينَئِذٍ وَجْهًا لِوَجْهٍ.
لقد أنهزم الموت فيما وراء القبر " الموت أبتلعه النصر، فأين نصرك ياموت ُ؟ وأين شوكتُك ياموت؟ " (1كورنثوس 15/ 45). قيمة الإنسان كما أرادها الله | ترك برس. 3- هزيمة الشيطان والقوات الشريرة: كان الشيطان ظافرا في جنة عدن (تكوين 3) وكذلك عندما مات الرب يسوع المسيح على الصليب. وكما أغوى الشيطان ادم، هكذا دخل الشيطان والقوات الشريرة إلى هذا العالم، لكن الله حوّل نصرة الشيطان الظاهرة الى هزيمة ساحقة عندما قام يسوع المسيح من ألأموات وبدأ ملكوت الله المؤسس على صخرة المسيح، فرأى الشيطان أنّ مملكته وسيادته على الأرض قد تزحزحت بل أنّ تجسد المسيح وفدائه وقيامته هزّ أركان مملكة الشيطان، فبدأ الشيطان يفقد قلاعه واحدة بعد أخرى وبدأ يدرك أنّه يعيش أيّامه الأخيرة. جاء المسيح ليسحق رأس "الحيّة القديمة" (الشيطان)، ويغلبه وينتصر عليه. لقد هزم المسيح الخطيئة والموت أولا على الصليب وأخيرا هزم الشيطان وكلّ القوات الشريرة بقيامته، وكلُّ الذين قبلوا المسيح وامنوا به كمخلّص لحياتهم، لم يعد للشيطان سلطة عليهم بل هم أصبحوا جنودا في جيش الرب يسوع المسيح: "ثُمَّ سمعتُ صوتا عظيما في السماء يقول: "اليوم تمّ النصرُ والعزّة والمُلكُ لالهنا والسلطان لمسيحه، لأنّ الذي يتَّهم (الشيطان) أخوتنا أُلقي الى الأرض" (رؤيا 12/ 10).