1) ما المراد بالشرك في الربوبية a) جعل شريك مع الله تعالى في ربوبيته b) صرف شئ من العبادة لغير الله تعالى c) التسوية 2) ما حكم الشرك في الربوبية a) شرك اكبر مخرج من ملة الإسلام b) شرك اصغر c) يجوز 3) هل يكفي الأقرار بتوحيد الربوبية لدخول في الإسلام a) لا يكفي للدخول الإسلام b) يكفي للدخول الإسلام
لوحة الصدارة
لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. امثله على الشرك في الربوبيه. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول
حزمة تنسيقات
خيارات
تبديل القالب
ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
- مثال الشرك في الربوبيه
- التألي على الله عزوجل - دار القاسم - طريق الإسلام
- 71 باب ما جاء في الإقسام على الله
- التألي على الله
مثال الشرك في الربوبيه
الشعور بعظم أثر العقيدة في تهذيب النفوس وإخضاعها لأوامر ربها وتأكيد ذلك الأثر بما فعلته العقيدة في نفوس المسلمين الأوائل. تعميق الشعور لدى الطالبات بعظمة الله وتقديسه والبعد عن كل ما يوجب غضبه وعقابه من شرك وبدع ومخالفات. الشعور بهول الحساب بين يدي الله يوم القيامة عن كل صغيرة وكبيرة. التشوق إلى الجنة ونعيمها والخوف والهلع من النار وعذابها والعمل على كل ما يقرب إلى الجنة ويبعد عن النار. تربية الطالب ذات النفس المطمئنة الراضية بقضائه المسلمة لأمره والمتوكلة عليه. العمل بمقتضى الإيمان والإحسان والارتقاء بالتلميذة إلى مستوى تقوى الله في السر والعلن. من امثله الشرك في الربوبيه. الحرص على إخلاص العبادة لله والبعد عن الرياء والسمعة فيها وقيام تلك العبادة كما شرع الله وما أخبر به رسوله. الأهداف الخاصة لمادة التوحيد 1 مقررات
تفكر الطالبة في آيات الله سبحانه وتعالى. تستدل الطالبة على وجود الخالق وقدرته سبحانه وتعالى. تتثبت لدى الطالبات العقيدة الدينية الصحيحة. تزداد فهم الطالبة لأركان الإسلام الخمسة. تعرف الطالبة حقيقة دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وعموم رسالته. تزداد فهم الطالبة بما يجب على الإنسان معرفته نحو ربه ونبيه ودينه.
فوَضْعُ الصَّنَمِ إنَّما كان في الأصلِ على شَكلِ مَعبودٍ غائبٍ، فجَعَلوا الصَّنَمَ على شَكْلِه وهَيئَتِه وصُورتِه؛ ليكونَ نائبًا مَنابَه، وقائمًا مَقامَه، وإلَّا فمن المعلومِ أنَّ عاقلًا لا يَنحِتُ خَشَبةً أو حَجَرًا بيَدِه، ثمَّ يعتَقِدُ أنَّه إلهُه ومعبودُه. ومِن أسبابِ عِبادتِه أيضًا: أنَّ الشَّياطينَ تدخُلُ فيها، وتخاطِبُهم منها، وتخبِرُهم ببَعضِ المغيَّباتِ، وتَدُلهُّم على بعضِ ما يخفى عليهم، وهم لا يشاهِدونَ الشَّياطينَ. فجَهَلتُهم وسَقطُهم يظنُّون أنَّ الصَّنَمَ نَفْسَه هو المتكَلِّمُ المخاطِبُ، وعُقَلاؤُهم يقولون: إنَّ تلك رُوحانيَّاتُ الأصنامِ، وبعضُهم يقولُ: إنَّها ملائكةٌ، وبعضُهم يقولُ: إنَّها العقولُ المجرَّدةُ، وبعضُهم يقولُ: هي رُوحانيَّاتُ الأجرامِ العُلويَّةِ، وكثيرٌ منهم لا يسألُ عمَّا عَهِدَ، بل إذا سَمِعَ الخِطابَ مِنَ الصَّنَمِ، اتَّخَذه إلهًا، ولا يسألُ عمَّا وراء ذلك! مثال الشرك في الربوبيه. وبالجُملةِ فأكثَرُ أهلِ الأرضِ مَفتونون بعبادةِ الأصنامِ والأوثانِ، ولم يتخلَّصْ منها إلَّا الحُنفاءُ أتباعُ مِلَّةِ إبراهيمَ عليه السَّلامُ) [170] يُنظر: ((إغاثة اللهفان)) (2/972)..
انظر أيضا:
الفَرعُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ في الرُّبوبيَّةِ.
تاريخ النشر: الخميس 24 ذو القعدة 1435 هـ - 18-9-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 268282
57945
0
363
السؤال
كيف يكون التألي على الله مع التمثيل؟ وهل يكفر؟ وهل يأثم الشخص إذا لم يعلم بأن ما قاله حرام؟
الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالتألي في الأصل معناه: الحلف، والتألي على الله يكون بحلف العبد ألا يفعل الله كذا، كأن يقول: والله لا يغفر الله لفلان، أو لا يرحمه. جاء في تاج العروس:... وقالَ الفرَّاءُ: {الائْتِلاءُ الحَلِفُ؛ وَبِه فُسِّر قَوْلَه تَعَالَى: {وَلَا} يَأَتلِ أُولُو الفَضْلِ}، أَي لَا يَحْلِفُ؛ لأنَّها نزلتْ فِي حلفِ أَبي بكْرٍ أَنْ لَا يُنْفِقَ على مِسْطَح؛ وقَرَأَ بعضُ أَهْلِ المَدينَةِ {وَلَا يَتَأَلَّى أُولْو الفَضْل} بمَعْناه، وَهِي شاذَّةٌ. وَفِي الحدِيثِ: (وَيْلٌ للمُتَأَلِّينَ مِن أُمَّتِي)، يعْني الَّذين يَحْكمونَ على اللَّهِ، ويَقولُونَ فلانٌ فِي الجَّنةِ، وفلانٌ فِي النارِ. التألي على الله. وقيلَ: التَّأَلِّي على اللَّهِ أَنْ يقولَ: وَالله لَيُدْخِلَنَّ فلَانا النارَ. اهـ. فلا يخفى ما في التألي على الله من الجهل به تعالى، وبما اتصف به سبحانه من حلم، وسعة رحمة، ومغفرة، وما فيه من سوء الأدب مع الله تعالى.
التألي على الله عزوجل - دار القاسم - طريق الإسلام
والحديث في الصحيحين. ومنها عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه:أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال ( لا تزال المغفرة على العبد ما لم يقع الحجاب» قيل:
يا نبي الله وما الحجاب ؟ قال «الإشراك بالله ـ قال ـ ما من نفس تلقى الله لا تشرك
به شيئاً إلا حلت لها المغفرة من الله تعالى, إن يشاء أن يعذبها وإن يشاء أن يغفر لها»
ثم قرأ نبي الله {إن الله لا يغفر أن يشرك به, ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء}. رواه الحافظ
أبو يعلى في مسنده. تفسير ابن كثير 2/295-297. التألي على الله. وقال الله تعالى { يُعَذّبُ مَن يَشَآءُ
وَيَرْحَمُ مَن يَشَآءُ وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ} سورة العنكبوت الآية 21، قال الحافظ
ابن كثير:[ وقوله تعالى: {يعذب من يشاء ويرحم من يشاء} أي هو الحاكم المتصرف الذي يفعل
ما يشاء, ويحكم ما يريد, لا معقب لحكمه, ولا يسأل عما يفعل وهم يسألون, فله الخلق والأمر
مهما فعل فعدل, لأنه المالك الذي لا يظلم مثقال ذرة, كما جاء في الحديث الذي رواه أهل
السنن «إن الله لو عذب أهل سماواته وأهل أرضه لعذبهم وهو غير ظالم لهم» ولهذا قال تعالى:
{يعذب من يشاء ويرحم من يشاء وإليه تقلبون} أي ترجعون يوم القيامة] تفسير ابن كثير
5/49. وقال الله تعالى ( أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
يُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
المائدةالآية40.
71 باب ما جاء في الإقسام على الله
رواه البخاري
أيّها المسلم ، كم من كلماتٍ يتفوّه بها بعض الناس ولا يدرِي أنه يزِلّ بها في النار أبعدَ ما بين المشرق والمغرب ، ينطِق بكلمة مليئةٍ بالسخرية ، مليئةٍ بالاستهزاء ، مليئةٍ باللّمز بالمؤمنين واحتقار دينهم والحطّ من شأنهم
إذا ما لسان المرء أكثر هذره فذاك لسانٌ بالبلاء موكّل
إذا شئت أن تحيا سعيداً مسلَّماً فدبّر وميّز ما تقول وتفعل
إن من أخطر الأمور عند نزول الفتن كثرة الكلام في أمور العامة ونقل الشائعات المقيضة لأمن المجتمعات والمثيرة للفتن لما يترتب عليها من اثارة للفتن والقلاقل. ولقد حذر رسول الله -صلى الله عليه وسلم - من خطورة اللسان عند الفتن والأزمات إذا تحولت إلى معول هدم ، وجعل خطرها كخطر السيف الذي تسفك به الدماء ، وتزهق به الأرواح ، فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "ستكون فتنة صماء (بكماء) عمياء ، من أشرف لها استشرفت له ، وإشراف اللسان فيها كوقع السيف " سنن أبي داود" عن أبي هُرَيرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم – قال: ((ستكونُ فتنةٌ عَمياء بَكماء صمَّاء ، مَن أشرَفَ لها استشرفَتْ له ، وإشرافُ اللسان فيها كوقْع السَّيف)).
التألي على الله
العقيدة
الحلف على الله إذا كان على جهة الحجر على الله، والقطع، والإلزام بحصول الْمُقْسَم على حصوله. وهو الإقسام على الله تنقصاً من شأنه عَزَّ وَجَلَّ. ورد في حديث جندب -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - أن رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - حدَّث: "أن رجلاً قال: والله لا يغفر الله لفلان. وأن الله -تعالى - قال: من ذا الذي يتألى عليَّ أني لا أغفر لفلان. 71 باب ما جاء في الإقسام على الله. فإني قد غفرت لفلان، وأحبطت عملك. "مسلم:2621
انظر: عقيدة السلف أصحاب الحديث للصابوني، ص:82، فتح المجيد شرح كتاب التوحيد لعبدالرحمن بن حسن، ص:601
هذا المصطلح مرادف لـ الإقسام على الله
وإنما بتوزيع المرء للموتى ، بين الجنة والنار ، المغفرة والعذاب. وهذا الشئ فقط بيد المولى عز وجل. شكرا على المرور. Quote: والتألي هو القول بأن الله سيعذب فلانا وأنه لن يغفر له.
وجاء في الحديث عن أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كل كلام ابن آدم عليه لا له إلا أمر بمعروف أو نهي عن منكر أو ذكر الله) رواه الترمذي وقال: حديث حسن. ووردت أحاديث كثيرة تحث على حفظ المنطق منها: عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال قلت يا رسول الله ما النجاة؟ قال أمسك عليك لسانك وليسعك بيتك وابك على خطيئتك) رواه الترمذي وقال: حديث حسن. وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه تضمنت له بالجنة) رواه البخاري، وما بين لحييه أي اللسان وما بين رجليه أي فرجه. وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليصمت) رواه البخاري ومسلم. وغير ذلك كثير.