الزين المسرار
2011-08-01 01:36 AM
رد: قصة وقصيدة "غابت ثمان سنين في حل وترحال "
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الميموني
(المشاركة 66917)
صح لسان شاعرها قصيده جزله
ومشكور اخوي على حسن الختيار
تقبل مروري
اخي العزيز الميموني يسعدني مرورك وجاز لي ان اعجبتك الأبيات والقصه... ولك تحياتي
جميع المواضيع و الردود لاتعبر بالضرورة عن رأي و توجهات الادارة و انما
تعبر عن رأي كاتبها فقط
مجالس العجمان الرسمي - غابـــت ثمان اعوام حل وترحال
غابت ثمان سنين حل وترحال = سعيد بن مانع - YouTube
غابت ثمان سنين حـلّ وترحـال
غابت ثمان سنين حل وترحال - YouTube
غابت ثمان سنين حل وترحال - Youtube
غابـت ثمـان اعـوام حــل وتـرحـال
غــابــت ثــمــان كـلـهــا مـدلـهـمـه
دورت عنهـا سنيـن وشهـور وليـال
مـافـيـه قـطــر غـيــر وجـــه يـمــه
وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال
جـاب الـزمـان الكـارثـه والمطـمـه
جانـي ولدهـا مبتسـم بيـن الأطـفـال
ومن بسمتـه ذكـرت انـا بسمـة امـه
ركضت له ودمعي على الخد همال
من كثر شوقي قمـت بلحيـل اضمـه
ساعة حظنته والطفل في يـدي مـال
شميـت ريحهـا علـى اطـراف كمـه
واليوم بنت النـاس فـي بيـت رجـال
حب على غيـر الشـرف لـي مذمـه
مجبور اعود واشتكي لكل الأجيـال
بـنـفـس حـزيـنـه تـايـهـه مستـهـمـه
برجـع غريـب مسكنـه بـر ورمــال
يـحـيـا يـمــوت ويـنـدفـن مـايـهـمـه
مزاعيط المغرب - السفر الى المغرب - قصة وقصيدة &Quot;غابت ثمان سنين في حل وترحال &Quot;
، هي آن تفقد آغلى ما تملكھ ۈتبتسم ۈ تقول.
روعه منك
يعطيك الف عافيه يارب هلاااااا وغلااااااا بمشرفتنا العامه سوونه منوره الله يسعدك وماننحرم من هذه الطله
دووم يارب
04-19-2021, 05:05 PM
# 7 بيانات اضافيه [
إقتباس من مشاركة كاتم العبرات قمه على قمه وذوقه قمه ^^
تحياتي هلااااااااا وغلااااااااا بكاتم العبرات منور ياغالي اشكر لك تواجدك هنا ماننحرم دوووما منه يارب
Search Engine Friendly URLs by vBSEO
سؤالٌ أسأله لك في ظلِّ هذه الأيام، التي لا يكاد المرء يسمع فيها مثلَ هذا السؤال: كيف حال قلبك مع الله؟! في ظلِّ انشغال الناس بالأوضاع السياسية في البلاد الإسلامية كلِّها، كيف حال قلبك مع الله؟! في ظل هذه الأيام التي نسمع فيها عن المليارات والملايين المنهوبة التي لم تكن تخطر لأحدٍ ببال، كيف حال قلبك مع الله؟! في ظل الحملة الإعلامية المسعورة على الإسلاميين. هذا القلبُ مَلِكُ الأعضاء، الذي إذا صلَح صلح سائرُ الجسد، وإذا فسد فسَد سائر الجسد، والقلوب إما سليمة ناجية، وإما سقيمة هالكة. ألم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - يشير إلى صدره ويقول: ((التقوى ها هنا))؟! كيف حال قلبك. ألم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا حَزَبَهُ أمرٌ فزع إلى الصلاة؟! ألم يقل النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((العِبَادَةُ فِي الهَرْجِ كَهِجْرَةٍ إِلَيَّ))؛ رواه مسلم؟! فكيف ندَّعي انتسابَنا إلى هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - ونحن لا نسلك مَسْلَكَه. تَرْجُو النَّجَاةَ وَلَمْ تَسْلُكْ مَسْالِكَهَا ♦♦♦ إِنَّ السَّفِينَةَ لاَ تَجْرِي عَلَى اليَبَسِ
إننا في غفلةٍ عظيمة عبادَ الله؛ عن عبدِالله بنِ عمرو بنِ العاص - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((من قام بعشر آيات لم يُكْتَبْ من الغافلين))؛ صحيح: أبو داود، مفهوم الحديث أنَّ من لم يقم بهن فهو من الغافلين.
القلب , كيف حال قلبك , ألا إن في الجسد مضغة , إلا من أتى الله بقلب سليم | صقور الإبدآع
ففي صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: "مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما تقولون في هذا؟ قالوا: حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال: ما تقولون في هذا. قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا خير من ملء الأرض مثل هذا. فما رفع المسكين إلا قلبه، وما وضع ذاك المختال إلا قلبه، فسلوا الله قلبا سليما لعل الله يرزقنا به النجاة " يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم". كيف حال قلبك !!؟. عن اسلام. ويب
كيف حال قلبك !!؟
وعن أسامةَ بنِ زيد - رضي الله عنهما - قال: قلت: يا رسول الله، لم أرك تصوم شهرًا من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((ذلك شهرٌ يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان، وهو شهرٌ ترفع فيه الأعمال إلى ربِّ العالمين؛ فأُحبُّ أن يرفع عملي وأنا صائمٌ))؛ حسن: أحمد والنسائي. القلب , كيف حال قلبك , ألا إن في الجسد مضغة , إلا من أتى الله بقلب سليم | صقور الإبدآع. لقد كانت الغفلةُ - كما تلحظ في هذا الحديث الشريف - حالةً طارئة، وسحابة عابرة، سرعان ما تنقشع لتشرقَ على إثر ذلك شمسُ اليقظة، إلا أنها غدتْ في زماننا أصلاً أصيلاً، ووباءً قد استشرى، ومصيبةً عمَّت بها البلوى، وداءً قلَّمَا ينجو منه أحدٌ؛ ("حتى متى الغفلة؟"؛ لسعيد صابر). وقدْ أصبحنا نحيا حياةَ الغفلة، فبين كل غفلة وغفلةٍ غفلةٌ، وعامة الناس في عامة أمورِهم التي تتعلق بمستقبلهم الحقيقي الأخروي السرمدي لا تلفَيَنَّهم إلا غافلين، يقول الله تعالى: ﴿ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ * يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ ﴾ [الروم: 6 ، 7]. النَّاسُ فِي غَفَلاَتِهِمْ ♦♦♦ ورَحَى الْمَنِيَّةِ تَطْحَنُ
وعلى قدر غفلةِ العبد يكون بعدُه عن الله.
سؤال؟ كيف حال قلبك...؟ - Youtube
ـ تجنب الدهون الغير صحية والدهون المشبعة والمتحولة يعد خطوة مهمة للغاية لتقليل مستوي الكوليسترول فى الدم وعدم حدوث تصلب فى الشرايين الذي قد يؤدي إلي حدوث نوبة قلبية أو سكتة دماغية ، وذلك من خلال استخدام طرق طهي صحية مثل البخار والسلق واستخدام كميات مناسبة من الزبدة بدلاً من استخدام المارجرين والزيوت المهدرجة مثل زيت النخيل واستبدالها بالدهون الصحية مثل زيت الزيتون وزيت الكانيولا والمكسرات والأفوكادو و..
ـ تناول الفواكه التي تساهم فى التقليل من حدوث الإجهاد التأكسدي وحدوث الإلتهابات مثل التوت والفراولة والأفوكادو والطماطم والعنب الأحمر والرمان والموز والكيوي وغيرهم. ـ تناول مصادر البروتين قليلة الدسم ومنخفضة السعرات مثل الدواجن منزوعة الجلد وتحديداً الصدور والأسماك مثل الماكريل والتونة والسلمون والبيض واللحوم منزوعة الدهن والبقوليات مثل الفاصوليا والعدس والفول. ـ تجنب استهلاك المشروبات الغازية التي تساهم فى الإصابة بالسمنة والسكري وتعد عامل خطر لأمراض القلب واستبدالها بشرب الماء وعصائر الفواكه الفريش والشاي الأخضر والشاي الأسود
ـ الحد من استهلاك كميات عالية من الصوديوم فى الطعام وذلك لعدم ارتفاع ضغط الدم وهو من أهم العوامل المرتبطة بأمراض القلب مثل المخلل والمعلبات والأطعمة المحفوظة والصوصات والكاتشب واستبدالها بأعشاب وتوابل خالية من الملح
وفي نهاية مقالنا هيا الآن عزيزي القارئ نبدء حياة صحية جديدة لصحة قلبك.
قال ابن عباس - رضي الله عنهما -: "إنَّ للحسنة لنورًا في القلب، وضياءً في الوجه، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق، ومحبةً في قلوب الخلق، وإنَّ للسيئة لظلمةً في القلب، وسوادًا في الوجه، ووهنًا في البدن، وضيقًا في الرِّزق، وبغضةً في قلوب الخلق"؛ "الزهد والورع والعبادة"؛ لابن القيم. هل تُبنا من استعظامِ النِّعمة والرُّكونِ إليها مع نسيان إضافتها إلى المنعم ؟ الأمر جدٌّ ليس بالهين، قال - سبحانه -: ﴿ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ﴾ [التكاثر: 8]، قال زيد بن أسلم - رضي الله عنه -: عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في هذه الآية: ((يعني: شِبَعَ البطون، وباردَ الشَّراب، وظلالَ المساكن، واعتدالَ الخلق، ولذةَ النوم))؛ رواه ابن أبي حاتم ("تفسير ابن كثير").