لوثار ماير
لوثار ماير (من مواليد 19 أغسطس 1830 ، فاريل ، أولدنبورغ [ألمانيا] - وتوفي في 11 أبريل 1895 ، توبنغن) ، كيميائي ألماني طور ، بشكل مستقل عن ديمتري مندلييف ، تصنيفًا دوريًا للعناصر الكيميائية. على الرغم من أنه تلقى تعليمه في الأصل كطبيب ، إلا أنه كان مهتمًا بشكل أساسي بالكيمياء والفيزياء. العالم يوليوس لوثر ماير
في عام 1859 بدأ ماير حياته المهنية كمدرس للعلوم ، وشغل مناصب مختلفة قبل أن يعمل كأستاذ للكيمياء في جامعة توبنغن (1876-1895). كتابه Die modernen Theorien der Chemie (1864؛ "Modern Chemical Theory") ، وهو عبارة عن أطروحة واضحة حول المبادئ الأساسية للعلوم الكيميائية ، احتوى على مخطط أولي لترتيب العناصر حسب الوزن الذري وناقش العلاقة بين الأوزان الذرية و خصائص العناصر. غالبًا ما تم توسيع هذا العمل المؤثر وذهب إلى العديد من الطبعات. يوليوس لوثر ماير - ويكيبيديا. في عام 1868 تقريبًا ، أعد ماير جدولًا موسعًا ، مشابهًا من نواح كثيرة لجدول مندلييف المنشور عام 1869. ومع ذلك ، لم ينشر ماير جدوله الخاص حتى عام 1870 ، وهو رسم بياني يتعلق بالحجم الذري والعدد الذري ويظهر بوضوح العلاقات الدورية بين العناصر. لم يدعي الأولوية لإنجازه ، واعترف بأنه كان مترددًا في التنبؤ بوجود عناصر غير مكتشفة كما فعل مندلييف.
من هو يوليوس لوثر ماير Julius Lothar Meyer الذي احتفل به Google | وكالة ستيب الإخبارية
العالم: لوثر ماير
يوليوس لوثر ماير (1830 – 1895م). عالم كيمياء ألماني، أظهر العلاقة بين الأوزان الذرية وخواص العناصر. أدى عمله وعمل العالم. الكيميائي الروسي ديميتري مندلييف إلى تطوير جدول دوري للعناصر، حيث تقع العناصر في مجموعات طبقًا لأوزانها الذرية وخواصها. واستنتج ماير أن العناصر تتكون من أنواع عديدة من الجسيمات الأصغر. ودفعت هذه الفكرة أشخاصًا آخرين لدراسة البناء الذري. ولد ماير في توبنغن عام 1830. كما أثبت وجود علاقة بين الكتل الذرية، وخواص العناصر ورتب العناصر تصاعدياً وفق الكتل الذرية. وتوقع خواص عناصر اهرى غير متوقعه. العالم ديمتري مندليف
كان مندليف قد حاول تصنيف العناصر من خلال ملاحظاته ان بعض العناصر لها خاصية كيميائية وفيزيائية متشابهة. وهذا التشابه اعتبره مندليف المفتاح للكشف عن النماذج الخفية في العناصر. فبدأ بكتابة بطاقات عليها العناصر والحقائق الثابتة والمعروفة عنها. من هو يوليوس لوثر ماير Julius Lothar Meyer الذي احتفل به Google | وكالة ستيب الإخبارية. وجعل لكل عنصر بطاقة دون عليها درجة الانصهار والكثافة واللون والوزن الذري لذرة كل عنصر والقوة الترابطية له. وعدد الروابط التي يستطيع العنصر تكوينها. ولما فرغ مندليف من تدوين البطاقات حاول تصنيفها بعدة طرق. وأخيرا لاحظ أن ثمة نماذج بدت له من خلال ترتيب هذه العناصر حسب الزيادة في الكتلة الذرية atomic mass أو الوزن الذري.
يوليوس لوثر ماير - ويكيبيديا
يوليوس روبرت فون ماير (بالألمانية: Julius Robert von Mayer) Julius Robert von Mayer 1814- 1878. طبيب وفيزيائي ألماني وأحد مؤسسي علم الديناميكا الحرارية اكتشف قانون حفظ الطاقة الكلية. وينص هذا القانون والذي يسمى القانون الأول للديناميكا الحرارية. نشر ماير بحثه عن الحرارة والطاقة عام 1842م. ووصف عملية كيمائية مهمة تسمى الآن بالأكسدة وأكد بأنها المصدر الأساسي للطاقة لكل الكائنات الحية وكذلك فإنه تقدم باقتراح يذكر بأن النباتات تحول الضوء إلى طاقة كيميائية.
أمور تافهة كان أول أستاذ للكيمياء في جامعة توبنغن عام 1876. حياة عائلية ولد للطبيبين فريدريش أوجست ماير وآنا بيرمان. مرتبط ب كان أستاذ علم الأمراض في جامعة زيورخ هو رودولف فيرشو. 19 أغسطس 1830 مكان الولادة ألمانيا تاريخ الوفاة 11 أبريل 1895 (سن 64) علامة الولادة ليو
وَدَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ فِيهِ غَنَمُ الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ شَاهِدِينَ (78) قال ابن إسحاق ، عن مرة ، عن ابن مسعود: كان ذلك الحرث كرما قد نبتت عناقيده. وكذا قال شريح. قال ابن عباس: النفش: الرعي. وقال شريح ، والزهري ، وقتادة: النفش بالليل. زاد قتادة: والهمل بالنهار. إسلام ويب - تفسير السعدي - تفسير سورة الأنبياء - تفسير قوله تعالى وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث- الجزء رقم5. قال ابن جرير: حدثنا أبو كريب وهارون بن إدريس الأصم قالا: حدثنا المحاربي ، عن أشعث ، عن أبي إسحاق ، عن مرة ، عن ابن مسعود في قوله: ( وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم) قال: كرم قد أنبتت عناقيده ، فأفسدته. قال: فقضى داود بالغنم لصاحب الكرم ، فقال سليمان: غير هذا يا نبي الله! قال: وما ذاك؟ قال: تدفع الكرم إلى صاحب الغنم ، فيقوم عليه حتى يعود كما كان ، وتدفع الغنم إلى صاحب الكرم فيصيب منها حتى إذا كان الكرم كما كان دفعت الكرم إلى صاحبه ، ودفعت الغنم إلى صاحبها ، فذلك قوله: ( ففهمناها سليمان). وهكذا روى العوفي ، عن ابن عباس. وقال حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، حدثنا خليفة ، عن ابن عباس قال: فحكم داود بالغنم لأصحاب الحرث ، فخرج الرعاء معهم الكلاب ، فقال لهم سليمان: كيف قضى بينكم؟ فأخبروه ، فقال: لو وليت أمركم لقضيت بغير هذا!
محمد العريفي - (وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث) - Youtube
فأخبر بذلك داود ، فدعاه فقال: كيف تقضي بينهم؟ قال أدفع الغنم إلى صاحب الحرث ، فيكون له أولادها وألبانها وسلاؤها ومنافعها ويبذر أصحاب الغنم لأهل الحرث مثل حرثهم ، فإذا بلغ الحرث الذي كان عليه أخذ أصحاب الحرث الحرث وردوا الغنم إلى أصحابها. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي ، حدثنا سعيد بن سليمان ، حدثنا خديج ، عن أبي إسحاق ، عن مرة ، عن مسروق قال: الحرث الذي نفشت فيه الغنم إنما كان كرما نفشت فيه الغنم ، فلم تدع فيه ورقة ولا عنقودا من عنب إلا أكلته ، فأتوا داود ، فأعطاهم رقابها ، فقال سليمان: لا بل تؤخذ الغنم فيعطاها أهل الكرم ، فيكون لهم لبنها ونفعها ، ويعطى أهل الغنم الكرم فيصلحوه ويعمروه حتى يعود كالذي كان ليلة نفشت فيه الغنم ، ثم يعطى أهل الغنم غنمهم ، وأهل الكرم كرمهم. محمد العريفي - (وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث) - YouTube. وهكذا قال شريح ، ومرة ، ومجاهد ، وقتادة ، وابن زيد وغير واحد. وقال ابن جرير: حدثنا ابن أبي زياد ، حدثنا يزيد بن هارون ، أنبأنا إسماعيل ، عن عامر ، قال: جاء رجلان إلى شريح ، فقال أحدهما: إن شاة هذا قطعت غزلا لي ، فقال شريح: نهارا أم ليلا؟ فإن كان نهارا فقد برئ صاحب الشاة ، وإن كان ليلا ضمن ، ثم قرأ: ( وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه) الآية.
إسلام ويب - تفسير السعدي - تفسير سورة الأنبياء - تفسير قوله تعالى وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث- الجزء رقم5
وكنا لهم حافظين ؛ أي: لا يقدرون على الامتناع منه وعصيانه، بل حفظهم الله له بقوته وعزته وسلطانه.
فَبَلَغَ ذَلِكَ داوُدَ فَأحْضَرَهُ وقالَ لَهُ: بِماذا كُنْتَ تَقْضِي ؟ قالَ: إنِّي رَأيْتُ ما هو أرْفَقُ بِالجَمِيعِ. قالَ: وما هو ؟ قالَ: أنْ يَأْخُذَ أصْحابُ الغَنَمِ الحَرْثَ يَقُومُ عَلَيْهِ عامِلُهم ويُصْلِحُهُ عامًا كامِلًا حَتّى يَعُودَ كَما كانَ ويَرُدَّهُ إلى أصْحابِهِ، وأنْ يَأْخُذَ أصْحابُ الحَرْثِ الغَنَمَ تُسَلَّمُ لِراعِيهِمْ فَيَنْتَفِعُوا مِن ألْبانِها وأصْوافِها ونَسْلِها في تِلْكَ المُدَّةِ فَإذا كَمُلَ الحَرْثُ وعادَ إلى حالِهِ الأوَّلِ صَرَفَ إلى كُلِّ فَرِيقٍ ما كانَ لَهُ. فَقالَ داوُدُ: وُفِّقَتْ يا بُنَيَّ. وقَضى بَيْنَهُما بِذَلِكَ. فَمَعْنى ﴿نَفَشَتْ فِيهِ﴾ دَخَلَتْهُ لَيْلًا، قالُوا: والنَّفْشُ الِانْفِلاتُ لِلرَّعْيِ لَيْلًا. وأُضِيفَ الغَنَمُ إلى القَوْمِ لِأنَّها كانَتْ لِجَماعَةٍ مِنَ النّاسِ كَما يُؤْخَذُ مِن قَوْلِهِ تَعالى ﴿غَنَمُ القَوْمِ﴾. وكَذَلِكَ كانَ الحَرْثُ شَرِكَةً بَيْنَ أُناسٍ. كَما يُؤْخَذُ مِمّا أخْرَجَهُ ابْنُ كَثِيرٍ في تَفْسِيرِهِ عَنْ مَسْرُوقٍ مِن رِوايَةِ ابْنِ أبِي حاتِمٍ. وهو ظاهِرُ تَقْرِيرِ الكَشّافِ. وأمّا ما ورَدَ في الرِّواياتِ الأُخْرى مِن ذِكْرِ رَجُلَيْنِ فَإنَّما يُحْمَلُ عَلى أنَّ اللَّذَيْنِ حَضَرا لِلْخُصُومَةِ هُما راعِي الغَنَمِ وعامِلُ الحَرْثِ.