الشاعر عمرو بن معد بن يكرب الزبيدي المذحجي، كان فارسًا عربيًا مشهورًا قبل الإسلام وخلاله، وكان من بيت زبيد الشهير، وهو جزء من بيت المذحجي، كان شجاعا جدا واعتنق الإسلام في وقت الرسول صلى الله عليه وسلم، كونه أحد الصحابة له.
- عمرو بن معد يكرب الزبيدي الصحابي الفارس الشاعر - مكتبة نور
- عمرو بن معد يكرب الزبيدي ..عندما تنساب العاطفة والرقة من صدر الفارس العتيد. - برس 361
- ديوان عمرو بن معد يكرب - الديوان
- حديث يدل على محبة الرسول للانصار
- حديث يدل علي محبه الرسول للانصار
- حديث يدل على محبة الرسول للأنصار
عمرو بن معد يكرب الزبيدي الصحابي الفارس الشاعر - مكتبة نور
[الطبراني]. وعندما بدأ القتال ألقى عمرو بنفسه بين صفوف الأعداء يضرب فيهم يمينًا ويسارًا، فلما رآه المسلمون؛ هجموا خلفه يحصدون رءوس الفرس حصدًا، وأثناء القتال وقف عمرو وسط الجند يشجعهم على القتال قائلاً: يا معشر المهاجرين كونوا أسودًا أشدَّاء، فإن الفارس إذا ألقى رمحه يئس. فلما رآه أحد قواد الفرس يشجع أصحابه رماه بنبل، فأصابت قوسه ولم تصبه، فهجم عليه عمرو فطعنه، ثم أخذه بين صفوف المسلمين، واحتز رأسه، وقال للمسلمين: اصنعوا هكذا. وظل يقاتل حتى أتمَّ الله النصر للمسلمين. وفي موقعة نهاوند، استعصى فتح نهاوند على المسلمين، فأرسل عمر بن الخطاب إلى النعمان بن مقرن قائد الجيش قائلاً: اسْتَشِر واستعن في حربك بطلحة
وعمرو بن معد يكرب، وشاورهما في الحرب، ولا تولِّهما من الأمر شيئًا، فإن كل صانع هو أعلم بصناعته. وقاتل عمرو في هذه المعركة أشدَّ قتال حتى كثرت جراحه، وفتح الله على المسلمين نهاوند، وظفر عمرو في تلك المعركة بالشهادة، ودفن بقرية رُوذَة من قرى نهاوند. و السلام. الله و بركاته
المصدر
2010-07-03, 23:15
رقم المشاركة: 2
بارك الله فيك
2010-07-04, 10:09
رقم المشاركة: 3
2010-07-04, 15:19
رقم المشاركة: 4
ولكني اسأل عن شيئ
هل ارتد عمرو بن معد مع المرتدين بعد وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم
كنت قرأت شيئا عن ذلك ارجوا الافادة
بارك الله فيكم
2010-07-05, 20:06
رقم المشاركة: 5
2010-07-09, 00:14
رقم المشاركة: 6
بارك الله فيك وجزاك الله خير الدارين
2010-09-21, 19:01
رقم المشاركة: 7
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالباسط عبيد
بسم الله.
عمرو بن معد يكرب الزبيدي ..عندما تنساب العاطفة والرقة من صدر الفارس العتيد. - برس 361
عنوان الكتاب اسم المؤلف نوع الملف المشاهدات تحميل ديوان عمرو بن معدي كرب عمرو بن معدي كرب بن ربيعة بن عبد الله الزبيدي rar/bok 1463 نبذة عن الكتاب الكتاب: ديوان عمرو بن معدي كرب
المؤلف:عمرو بن معدي كرب بن ربيعة بن عبد اللّه الزبيدي المتوفى سنة 21 هـ
ديوان عمرو بن معد يكرب - الديوان
فلما رآه أحد قواد الفرس يشجع أصحابه رماه بنبل، فأصابت قوسه ولم تصبه، فهجم عليه عمرو فطعنه، ثم أخذه بين صفوف المسلمين، واحتز رأسه، وقال للمسلمين: اصنعوا هكذا. وقيل ان عمرو بن معد هو من قتل رستم قائد الفرس بموقعة القادسية ضربه بسيفه ( الصمصامة) وفي ذلك يقول: والقادسية حين زاحم رستم كنا الحماة بهن كالأشطـان الضاربين بكل أبيض مخذّم والطاعنين مجامع الأضغان.
٣٣٧ - وَقَالَ تأبَّط شرَّاً ١ (وشِعبٍ كشلِّ الثوبِ شكسٍ طريقُهُ... مجامع صوحيه نطاف مخاصر) ٢ - (بِهِ مِنْ سيُولِ الصيفِ بيضٌ أقرَّهَا... جُبارٌ لِصُمِّ الصَخرِ فيهِ قَراقِرُ) ٣ - (تبطَّنتُهُ بالقومِ لمْ يَهدِني لَهُ... دليلٌ ولمْ يُثبِتْ لي النعتَ خابِرُ) ٤ - (بهِ سمَلاتٌ مِنْ مياهٍ قديمةٍ... موَارِدُهَا مَا إِن لَهُنَّ مصَادر)
حديث يدل على محبه الرسول صلى الله عليه وسلم للانصار – تريند
تريند
»
اسلاميات
حديث يدل على محبه الرسول صلى الله عليه وسلم للانصار بواسطة: Ahmed Walid حديث يدل على حبه للرسول صلى الله عليه وسلم للأنصار. كان للأنصار مكانة عظيمة عند الله وحذر محمد صلى الله عليه وسلم. الأنصار هم أهل المدينة المنورة الذين استقبلوا الرسول والمهاجرين معه من أهل مكة بعد أن أساء أهل مكة إلى مسلميها قولاً وفعلاً. أكبر دولة في بناء الدولة الإسلامية استطاعت أن تنشر الإسلام في كل بقاع الأرض، كما فضل الأنصار المهاجرين على أنفسهم، فأذكر لكم حديثًا يدل على حبه للرسول حفظه الله. عليه وسلم. حديث يدل على محبة الرسول للانصار. الأحاديث تشير إلى حب الرسول للأنصار وقد تعددت الأحاديث التي دلت على حب الرسول للأنصار، فأول ما فعله الرسول صلى الله عليه وسلم أنه أخوه من الوافدين والأنصار، ومن الأحاديث التي دلت على الرسول صلى الله عليه وسلم. حب الأنصار القادم. قال صلى الله عليه وسلم (وعلامة الإيمان حب الأنصار وعلامة النفاق كراهية الأنصار) متفق عليه. كما قال النبي (والذي به روح محمد بيده لو أخذ الناس واديًا وأخذ الأنصار الناس لأخذت أهل الأنصار، والأنصار كرشي وعيبي، لولا الهجرة لكنت كنت من الأنصار).
حديث يدل على محبة الرسول للانصار
د. عكرمة صبري * رئيس الهيئة الإسلامية العليا - القدس
عناوين متفرقة
المزيد من الأخبار
حديث يدل علي محبه الرسول للانصار
السادس: أن يقال: الحوادث التي يمتنع أن يكون كل منها أزليا ولا يمكن وجودها إلا شيئا فشيئا إذا قيل: أيما أكمل أن يقدر على فعلها شيئا فشيئا أو لا يقدر على ذلك ؟ كان معلوما - بصريح العقل - أن القادر على فعلها شيئا فشيئا أكمل ممن لا يقدر على ذلك. وأنتم تقولون: إن الرب لا يقدر على شيء من هذه الأمور ؛ وتقولون إنه يقدر على أمور مباينة له ومعلوم أن قدرة القادر على فعله المتصل به قبل قدرته على أمور مباينة له ؛ فإذا قلتم لا يقدر على فعل متصل به لزم أن لا يقدر على المنفصل ؛ فلزم على قولكم أن لا يقدر على شيء ولا أن يفعل شيئا فلزم أن لا يكون خالقا لشيء ؛ وهذا لازم للنفاة لا محيد لهم عنه. ولهذا قيل: الطريق التي سلكوها في حدوث العالم وإثبات الصانع: تناقض حدوث العالم وإثبات الصانع ولا يصح القول بحدوث العالم وإثبات الصانع إلا بإبطالها ؛ لا بإثباتها.
" مجموع الفتاوى" ( 6/240- 243).
حديث يدل على محبة الرسول للأنصار
متفق عليه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله، إلا لقي الله وهو يحبه، ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه)
وبين فضيلة الإمام الأكبر أن هناك أسماء خاصة لا تطلق إلا على الله -سبحانه وتعالى- موضحا أن الأسماء المشتركة لا تطلق على الأشخاص إلا إطلاقا مجازيا، وأن العلماء بينوا أن هناك اسمين فقط يختص بهما المولى – سبحانه وتعالى- وهما اسم "الله" واسم "الرحمن" فلا يوجد أحد يتسمى بهم أبدا إلا الله وحده، فلا يوجد إنسان في التاريخ سمى نفسه الله ولا رحمان، مشيرا إلى أن العلماء حينما نظروا في اسم الله وجدوه منفردا عن باقي الأسماء، فاسم الله ليس مشتقا وليس مأخوذا وليس له أصل أخد منه، فهو علم يدل على هذه الذات، ومن هنا قالوا أنه اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى. وأكد أن هناك بعض الأشخاص يدعون "يا الله" ويدعون باسمه الأعظم ولم يستجب لهم، أو لم يحقق مطلوبهم الذي طلبوه، مشيرا إلى أن هناك حديث عن الرسول "صلى الله عليه وسلم" يقول فيه: "ما من مسلم يدعوا الله بدعوة ليس فيها مأثم أو قطيعة رحم إلإ أعطاه الله إحدى ثلاثة إما أن يعطيه مطلبه، أو أن يصرف عنه من السوء ما يوازي الدعوة، أو يدخر له من الأجر مثلها" مشددا على أهمية أن نكثر من الدعاء والتقرب إلى الله به، لأن الله أوسع من دعائنا وأكثر إجابة مما نسأله.