الدراسة في الجامعة مع تجمع الأصدقاء، وكذلك الاستماع لأغاني معينة في وقت ومكان معين. والترفيه مع التجمعات العائلية، والاستماع إلى حكايات الآباء والأمهات والجد والجدة التي كانوا يرونها منذ الصغر. تعد هذه الأمثلة بعض الصور التي يحمله الكثير في ذهنه منذ الصغر. عندما تكون الذكريات التي بالذاكرة مثالية يشعرنا بالأمان والحب. والحنين للعودة للوجوه البريئة التي تخلو من الضغائن والكره. والضغوطات التي غيرت الكثير من حولنا. وصار التعامل مع الأشخاص شيئ صعب يدفعك للرغبة الملحة في العودة للماضي. ويُعرف هذا الشعور ب(نستولوجيا) الذي يعد عبارة عن محاولة للهروب من الحاضر لبناء عالم افتراضي فيه من بقايا الماضي. مقالات قد تعجبك:
الحنين إلى الماضي والزمن الجميل
يشعر بهذا الاحساس كل من مر به قطار العمر، أو من باعدت بينهم الأيام وفرقتهم. خواطر | عن ذكريات الماضي. فمنهم من تظل هذه الأيام في مخيلته دائما لا يستطيع الخروج من هذه الذكريات بسهولة. فهذا الاحساس يجعله بشكل دائم يشعر بالأمان خاصة في حالة هذه الذكريات مع الأصدقاء والأهل. كل منا لديه ذكريات منذ الطفولة سواء أيام الدراسة أو الجامعة أو ذكريات اللعب مع الجيران في الصغر جميع هذه الصور من الذكريات المبهجة التي كانت تخلو من تزاحم المسئوليات.
- خواطر | عن ذكريات الماضي
- كيف تجعل الحصة التعليمية ممتعة
- كيف أجعل المدرسة ممتعة - أجيب
- 4 خطوات مجرّبة لجعل الدراسة أكثر متعة | 22عربي
خواطر | عن ذكريات الماضي
ذكرياتنا متقلبه.. تارةً تضحكنا وتارةً أخرى تبكينا.. ربي أمطر عليها نسياناً يواسينا. في منتصف اللَيل مِن كُل يَوم يصبَح سقُف غُرفَتِي المَيدان المُناسِب لتَلاطُم الذِكرَيات. رضيت بالغياب ولكن الذكرى لمْ ترضى بالرحيل. وقفت أمام ذلك الطريق وذلك الدرب الذي شهد تاريخ حبنا وذكرياتنا فلم أجد إلا أطلال زائله ومتهالكه وبقايا عمر رحلت نحو المجهول وذكريات باليه لن تعود وأحلام ضائعة بين الأيام والشهور. ذكريات الأمس مؤلمة بعد حب أندفن بين سراب الخيانة ورحل إلى عالم أخر وذكريات تعتصر القلب ويلتهب من جمرها العمر. كم من الصعب أن تكون ذكرى مفرحة لك.. كل شيء فيها مفرح عندما تتذكرها تحس بأنك تعيشها من جديد.. خواطر عن الماضي الجميل. بكل فرحها ومرها ومن ثم تكتشف أن تلك الذكريات كانت مجرد أكاذيب. فعدت إلى حجرتي المظلمة الباردة أقتربت من سرير فأتكئت على وسادتي لعلي أستعيد بعضاً من عافيتي فداهمتني ذكرياتي أرهقتني ألمتني بشدة حتى أبكتني مزقت قلبي فمزقت دفتر ذكرياتي تناثرت أوراقه بكل مكان في غرفتي فإذ بي أسمع صوت خافت صوت يئن حزين صادر من أوراقي خاطبتني متألمة ما فعلتي بي أجبتها أنتي من فعل بي أنتي من أرهقتني وأتعبتني أنتي من ألمني ومزق قلبي.
خاطرة حنين بعد الفراق
مرت الايام باسرع مما تخيلنا..!! وتتالت الاحداث..
كنا هنا على هذي الارض.. بهذه البقعه الصغيره..
كنا نعيش معا بمنزل واحد. بيوتنا المتقاربه..
استطيع ان اطلق عليها بيتا واحدا.. لايفصلة سوي جدار واحد لا اعتقد انه كان بداية للفراق..
لاننا لم نفترق..
ولم نترك ثغره جرح او الم او دمعه ضيق الا سددناها بايد ينا و قلبنا معا..
حب واحد..
عائلة واحده..
وصدق مشاعر..
كانت تلك الايام احلى..
بل اجزم انها تساوى حياتنا..
نعم..
رغم بساطه العيش..
قسوه الظروف..
قله الحيله..
الا اننا اكتفينا باننا كنا معا}..
وهانحن اليوم ربما تباعد نا
(نعم تباعدنا.. )
وعشنا …. وتركنا تلك البيوت الصغيرة مظلمه بعدنا..
هجرناها..
تمر فمخيلتنا و نحن نتامل ترابها بحسره نكتمها فصدورنا..
وتخنقنا العبره..
وسرعان ما نحاول ان نخفى حنيننا للماضى السعيد..
ونختصر الاحزان بتنهيده تحرق الوجدان..
ثم نهرب..
ونهرب..
ونهرب الى و اقعنا الذي نعيشة اليوم..
اعتقد ان ذلك الواقع كان مشابة لاحلامنا القديمة لكن اختلت موازين الامانى ففقدنا فالحاضر من كنا نقول لا
نستطيع العيش بدونهم..
لانستطيع العيش بدونهم!! نحن غريبين..! فاليوم استطعنا ان نخفيهم من حياتنا..
وجعلنا منهم حروفا مخطوطة فصفحات الماضى الذي كدنا ان ننساه..
بل اننا ربما نلتقى بنفس المكان و لكن دون كلام..
واتامل الوجوه.. البعض شارد بعالمة الجديد.. والبعض هزة الحنين و بقلبة كلام.. يود ان يحلق فسماء الجراة و يلقية على
مسامع الجميع.. ويصرخ >>لنعود كما كنا فالحنين الى ايامنا الخوالى قتلني..
لكنة يخاف الرد الجارح.. او ان يصدم باحدهم..!
ما هو مفهوم الحصة الدراسية؟
تعتبر الحصة الدراسية: بأنّها عبارة عن مثابة القاعدة الرئيسية في النظام التربوي حيث يتلقى من خلالها الطلاب مجموعة متعددة ومتنوعة من المعلومات والمعارف والمهارات وغيرها، ويتم القيام على تصميم وإعداد المناهج الدراسية من أجلها، والعمل على تدريب وتأهيل المدرسون والمشرفون كذلك، وتعتبر نقطة التقاء الطلاب مع المعلم التربوي.
كيف تجعل الحصة التعليمية ممتعة
كما ينبغي للمادة العلميَّة أن تلبي خصائص نمو المُتعلِّمة المراهقة في النواحي الاجتماعيَّة ومنها:
رغبة المراهقة في الشعور بأنّها عضوة في جماعة. رغبة المراهقة في الشعور بكيانها وذاتيتها داخل حجرة الدراسة وخارجها. تقبّل المراهقة لسلوك الكبار وقيمهم ورغبتها في تقليد من تتخذهم مثلاً أعلى لها. 4 خطوات مجرّبة لجعل الدراسة أكثر متعة | 22عربي. ولهذه الخصائص الاجتماعيَّة التي تصاحب نمو المُتعلِّمات في مرحلتي التعليم الإعدادي والثانوي مُتطلَّباتها التي لا نستطيع في جميع مواقف التعليم والتعلُّم الصفيَّة إغفالها أو إنكارها. 2) وظيفيَّة المعلومات ومناسبتها للمستويات المعرفيَّة المختلفة للطالبات
يجب أن تدرك المُتعلِّمة أن المعلومات التي تدرسها هي وسيلة وليست غاية، والمعلومات تصبح وسيلة إذا كانت وظيفيَّة في حياتها، أي أن تجد فيها معنى يرتبط بحاجاتها الجسميَّة والنفسيَّة والاجتماعيَّة، ولكي تكون المعلومات وظيفيَّة فإنّها يجب أن تتناول مشكلات حيّة وواقعيَّة وليس هناك أكثر واقعيَّة من مشكلات المجتمع بكل أبعاده، بدلاً من المشكلات المصطنعة المقدمة جاهزة في الكتاب المدرسي، وقد أصبحت مشكلة تكدس المُقرَّرات وانفصالها عن حياة طالباتنا من الجسامة بحيث لا يمكن السكوت عنها.
كيف أجعل المدرسة ممتعة - أجيب
6) أساليب تدريسيَّة تدفع إلى الاستقصاء والاكتشاف
إنّ أوسع الأبواب التربويَّة التي تقود المُتعلِّمة إلى الاستمتاع بمواقف التعليم والتعلُّم هو باب الأسلوب التدريسي المُتَّبَع في الدراسة، وكيف تستمتع المُتعلِّمة بحصة يقتصر فيها دورها على الاستماع لمُعلِّمة تصب تياراً جارفاً من المعلومات وعليها الاستقبال في هدوء والحفظ مع الإتقان فيه، والتفريغ في "الامتحان". إنّه لأمرٌ مملٌ ومثيرٌ للسأم لا للاستمتاع، ومفتاحٌ للشغب الصفي لا للاهتمام والتفكير. كيف أجعل المدرسة ممتعة - أجيب. وفي المقابل تساهم الأساليب التدريسيَّة بالاستقصاء في التركيز على المُتعلِّمة أكثر من المُعلِّمة، وتحرير المُتعلِّمات من سلبيتهن عن طريق الممارسات العمليَّة والتطبيقيَّة وكسب مهارات التفكير العلمي والمنطقي، كما تعطي هذه الاستراتيجيات المُتعلِّمات شعوراً بالإنجاز ويطور احترامهن لذواتهن، وهذا بدوره يضفي عليهن شعوراً بالاستمتاع وحب الاستطلاع من أجل المزيد من التعلُّم. كما أنّ هذه الأساليب تنقل عمليَّة التعزيز الخارجي إلى التعزيز الداخلي، ونقل مركز الدافعيَّة للتعلُّم وجعلها داخليَّة بديلاً للدوافع الخارجيَّة المؤقتة، وتشير البحوث إلى أنّ هذه الطرائق تزيد في مستوى الطموح لدى المُتعلِّمات وهو أمرٌ هام لكسب المُتعلِّمة الثقة بنفسها لتحقيق أهدافها.
4 خطوات مجرّبة لجعل الدراسة أكثر متعة | 22عربي
5- تجنب المعلم الخوض في الاقتراحات، إذا كان المعلم يشعر بأنّه ينزلق في مشقة ويقضي نفس الساعات تمامًا بنفس الطريقة كل يوم، فعليه أن يتوقف وإعادة تقييم عملية التدريس الخاصة به، من السهل جدًا ترك كل ذلك تلقائيًا، خاصة بعد أكثر من عشرين عامًا في هذا المجال. استخدام نفس الدروس والتقنيات عامًا بعد عام مع طلاب مختلفين، ولكن إذا لم يكن الأمر ممتعًا بالنسبة للمعلم فلن يكون ممتعًا للطلاب أيضًا، وعلى المعلم بذل جهدًا لتكون جديدًا، وتجريب أشياء جديدة، والقيام بالمخاطرة ، وارتكاب الأخطاء والاستمتاع باللحظة. 6- ينبغي على المعلم قلب دروسه، سوف يساعد المعلم التربوي تقليب دروسه على تجنب الأنشطة المملة داخل الفصل الدراسي، إذا شاهد الطلاب محاضرات أو قاموا بتصحيح واجباتهم المدرسية في الليلة السابقة، يمكن قضاء فترة الدورة في التركيز على التعلم الأعمق، وسيقدر الجميع فرصة التفكير في المادة بدلاً من تكرارها.
قيام المعلم على جعل الدروس والحصص الدراسية متفاعلة: في البيئة الصفية التقليدية يقف المعلم أمام الغرفة ويلقي المحاضرات للطلاب بينما يستمع الطلاب ويدونون الملاحظات، ولسوء الحظ هذه ليست الطريقة الأكثر فعالية لجذب اهتمام الطلاب، بل جعل التعلم تفاعليًا عن طريق إنشاء دروس عملية يشارك فيها الطلاب في كل خطوة على الطريق، وعلى المعلم التربوي محاولة استخدام نشاط التعلم التعاوني حيث يكون كل طالب مسؤولاً عن الجزء الخاص به من النشاط الجماعي، أو القيام على تجريب تجربة علمية، وفي حال إشراك الطلاب فإن ذلك يؤدي إلى جعل الدروس أكثر تفاعلية، ويصبح البيئة الصفية أكثر إثارة للاهتمام. قيام المعلم على ربط المواد بحياة الطلاب: على المعلم محاولة إنشاء اتصال في العالم الحقيقي بما يتعلمه الطلاب ، فإن ذلك سوف يعطيهم فهمًا أفضل لسبب حاجتهم لتعلم وما يقوم المعلم على تدريسه، وإذا كانوا يسألون باستمرار عن سبب حاجتهم إلى تعلم شيء ما والمعلم يجيب دائمًا بـ لأن، فهذا يؤدي إلى فقدان المصداقية قريبًا، بدلاً من ذلك ينبغي على المعلم محاولة منحهم إجابة حقيقية لهم، وربط بين ما يتعلمونه في الفصل وكيف سيستخدمون هذه المعلومات في المستقبل.
عزيزي الطّالب، يمكنك جعل المدرسة ممتعة بطرقٍ و وسائل شتّى و في ما يأتي بعض النّصائح لذلك: ابدأ بتحديد هدف للدراسة، فبدون هدف لا يوجد شيء للعمل بجدّ لتحقيقه، ويمكنك تحديد الهدف عن طريق جلب ورقة وكتابة (ما هدفي من الدراسة؟)، ثمّ أدرِج كل الأهداف التي تريد تحقيقها، وبهذه الطريقة سوف تتذكر أهدافك وأنت في المدرسة. لا تنظر للمدرسة على أنّها مكان مفروض عليك، فالمدرسة مكان لصنع ذكريات جميلة، ومع الرفقة الصالحة ستكون المدرسة من أجمل الأماكن. ضع خطة دراسية حتى تحصل على أعلى العلامات، حيث إنّ شعور الفخر حينها سيجعلك تحب الدراسة، وتحب الذهاب للمدرسة لتحقيق المزيد من الإنجازات. رافق الطلاب المتميزين دراسياً فهذا سيجعل لديك دافعاً للمثابرة على الدراسة، حيث إنّ الأشخاص من حولك يمتلكون تأثيراً كبيراً على أفكارك ودوافعك. حاول المشاركة في النشاطات المدرسية لكسر الروتين، والعمل على شيءٍ آخر بجانب الدراسة. حافظ على العلاقة الجيدة مع المعلم، لما لذلك من أثر جيد على الطالب، وإذا كانت علاقتك بالمعلمين جيدة فإنك سوف تحب حضور حصصهم وسيدفعك ذلك على التّركيز. يمكنك أيضاً كتابة عبارات واقتباسات تشجيعية على مقدمة الكتب والدفاتر لتذكيرك بأهمية الدراسة وأنت في المدرسة.