يحتوي هذا المكمل على الواي بروتين عالي الجودة والذي يخضع لعمليات تصفية متطورة تزيل منه الدهون والكربوهيدرات, كما أنّه من نوع الواي بروتين المحلمه أي سهل التفكك إلى الأحماض الأمينية الأساسية المتواجدة فيه مما يجعله سهل الهضم. (1)
الواي بروتين الاصلي
من مكملات البروتين العضلية المنتجة من قبل شركة Muscle Tech العالمية. نحفظ المزيج في عبوة بلاستكية في الثلاجة لحين الاستخدام. فوائد البروتين الطبيعي للشعر
يرطب الشعر ويحميه من الجفاف. يمنحه مزيداً من النعومة واللمعان. يغذي الشعر، ويقوي بصيلاته. يعالج مشاكل الشعر المختلفة مثل: القشرة، والتقصف، والتساقط وغيرها. القيمة الغذائية للمكمل:
تعادل الحصة الواحدة من المكمل سكوباً واحداً, وتحتوي العبوة على 40 حصة تقريباً, ويتواجد في الحصة الواحدة 30 غ بروتين وهو من نوع الواي بروتين (مصل اللبن) والذي يمتصه الجسم بسرعة ويساعد على استعادة نشاط العضلات بعد ممارسة التمارين الرياضية المجهدة, وفيه 3. 3 غ من حمض اللوسين والذي يحفز صنع البروتين في العضلات بالإضافة إلى أحماض الكرياتين والغلوتامين
يعد مكمل النتروتيك منخفض المحتوى بالكربوهيدرات والدهون, حيث يحتوي على 4 غ كربوهيدرات و 2.
منتجات تسمين من اي هيرب - مكملات و كبسولات و مسحوق
السعر: سعره منخفض مقارنة بالأنواع الأخرى، إذ أن سعره: 45. 10$ = 175. 95 ريال سعودي لعبوة 1. 81 كلج = 4 رطل. الرابط: نيترو تك من شركة Muscletech
للمزيد من المنتجات والمعلومات:
اسعار الواي بروتين
اسعار الواي بروتين
واي بروتين النهدي | Pro Complex Plus بروتين
أنواع الواي بروتين:
هناك ثلاث أنواع أساسية معروفة من الواي بروتين:
الواي بروتين كونسونتريت whey protein concentrate:
وهو نوع الواي بروتين العادي والأكثر انتشارا، تكون نسبة البروتينات فيه بين 65% إلى 85%، نسبة الكربوهيدرات فيه منخفضة لكن مقارنة بالنوع الثاني الذي سنذكره تكون أكثر منه. وهي عادة حوالي 5% إلى 10%. ونسبة الدهون فيه من 3% إلى 5%. الواي بروتين إيزوليت whey protein isolate:
وهو النوع الثاني المعروف، وهو أكثر عزلا من الواي كونسونتريت، نسب البروتين فيه من%80 إلى أكثر من 90%، ونسب الكربوهيدرات والدهون والسكريات فيه منخفضة جدا، تكون نسبة الكربوهيدرات أقل من 5%، ونسبة الدهون أقل من 3% أو معدومة. وكذلك السكريات. وهو أفضل نوع للتنشيف. لكنه أغلى قليلا من الكونسونتريت. الواي بروتين هيدروليزد whey protein hydrolysate:
وهو نوع تتم معالجته في المصنع بطرق خاصة لتفكيكه جزئيا، فهناك من الرياضيين المحترفين من يحتاجون إلى بروتين سريع الهضم جدا، ولا يمكن تفكيكه وهضمه كليا صناعيا، فيتم تفكيكه جزئيا، وهذا النوع مستقل عن النوعين الآخرين، أي أن أي منتج من هذا النوع ينتمي لأحد النوعين السابقين، مثل ايزو 100، الذي يعتبر واي بروتين هيدروليزد وينتمي لنوع ايزوليت.
بروتين الامازون
بروتين البول
افضل بروتين طبيعي لكمال
سعر بروتين ثيرابي الاصلي
شراء بروتين
شراء بروتين من النت
بروتين للشعر
برو أنتيوم بروتين 2 كيلو جرام بسعر 1500 جنية مصري وبسعر 60 دولار أمريكي. كرياتين 30 جرام بسعر من 300 إلي 400 جنية مصري وبسعر 10 دولار أمريكي. ماس فيوجن 7 كيلو جرام بسعر 1850 جنية مصري وبسعر 74 دولار أمريكي. نيتروتك 1 كيلو جرام بسعر 1150 جنية مصري وبسعر 32 دولار أمريكي. هيدروكسي كت 100 كبسولة بسعر 650 جنية مصري وبسعر 36 دولار أمريكي. ليبو 6 بلاك 60 كبسولة بسعر 550 جنية مصري وبسعر 25 دولار أمريكي. اوبتي مين مالتي فيتامين 150 كبسولة بسعر 650 جنية مصري وبسعر 24 دولار أمريكي. امينو انرجي 30 جرعة بسعر 700 جنية مصري وبسعر 20 دولار أمريكي. انيمال بامب 30 جرعة بسعر 850 جنية مصري وبسعر 35 دولار أمريكي. انيمال ام ستاك 22 حزمة 800 جنية مصري وبسعر 35 دولار أمريكي. نيتروتك واي جولد 1 كيلو جرام بسعر 1150 جنية مصري وبسعر 29 دولار أمريكي. هيدرو بيور 2 كيلو بسعر 1850 جنية مصري وبسعر 78 دولار أمريكي. كانت تلك أسعار المكملات الغذائية الشهيرة في مصر والتي يتم تداولها في مختلف المحافظات والأماكن لما لها من فوائد وليس لها أي أضرار جانبية وكل ما هو جديد يتم عرضة علي موقع أسعار اليوم.
....
نشر في: 29 أبريل, 2022: 09:27 م GST
آخر تحديث: 29 أبريل, 2022: 09:30 م GST
علّق أحد الناخبين من سارسيل على الانتخابات الرئاسية الفرنسية بقوله: «الأمر يشبه إعادة صنع فيلم رديء». وتعد سارسيل واحدة من الضواحي «المحرومة» التي شكّلت ما أُطلق عليه «الحزام الأحمر» للعاصمة الفرنسية على مدار عقود، واليوم تحوّلت إلى الشعبوية اليمينية المتطرفة. جدير بالذكر هنا أن فرنسا شهدت عقد الجولة الثانية والأخيرة من الانتخابات الرئاسية، الأحد. وبالفعل، جاءت الجولة بمثابة نسخة جديدة من الانتخابات التي جرت منذ خمس سنوات وانتهت بفوز إيمانويل ماكرون، الذي كان حينها غير معروف لدى الغالبية، وهزيمة زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن في محاولتها الثانية للوصول إلى الرئاسة. أما مسألة ما إذا كانت الانتخابات الأخيرة إعادة رديئة، فلم تتضح بعد. يذكر أنه في إطار نظام الانتخابات المؤلف من جولتين، الذي أقره الجنرال شارل ديغول في ستينات القرن الماضي، بإمكانك التصويت لصالح المرشح المفضل لديك في الجولة الأولى، في الوقت الذي عادة ما تصوت ضد المرشح الذي لا تطيقه في الجولة الثانية. إلا أنه قبل خمس سنوات، لم يكن الأمر بهذا الوضوح.
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
واتضح أن العديد ممن تحدثنا إليهم كانوا مواطنين يشعرون بالمسؤولية وتخالجهم حالة مزاجية غاضبة، مبررة أو غير مبررة، لأسباب مختلفة. وبدلاً من نبذهم بتسميات مختلفة، يتعين على ماكرون والنخبة الحاكمة تحديد مصادر هذا الغضب ومحاولة معالجتها. كما أن وصف ميلونشون بأنه ستاليني مشفر ومعجب سري ببوتين كان أمراً مبالغاً فيه، وذكّر البعض منا بالأيام التي كان فيها كل ناقد للوضع الراهن يوصف بأنه مجرم محتمل يستحق جرعة قوية من المكارثية. وينتقد كل من لوبن وميلونشون، ناهيك عن الراغبين في مناهضة الديمقراطية بشكل علني مثل إريك زيمور وناتالي أرثود، ما يسمونه «الديمقراطية الليبرالية»، ويميلون إلى الدعوة إلى شكل من أشكال الشعبوية يُعرف باسم الديمقراطية «الاستبدادية»، تحت مسميات مجردة مثل «الأمة» أو «الطبقة العاملة». ومع ذلك، طالما أنهم لا ينتهكون القواعد الأساسية للعبة، يجب احترامهم كمنافسين ومتنافسين على السلطة، والانخراط في مناظرات حقيقية أمامهم وهزيمتهم. الحقيقة أن الديمقراطية تشكّل بديلاً للحرب الأهلية. وفي هذا الإطار، تحل بطاقات الاقتراع محل الرصاص، لكن يجب كذلك أن تحل محل الكلمات الجارحة والإيماءات المتغطرسة.
من ناحية أخرى، يمكن للمرء أن يجادل بأن «النسخة الجديدة» من الانتخابات لم تكن كلها رديئة. ربما تكون الانتخابات الأخيرة قد كتبت سطر النهاية لملحمة آل لوبن التي تتألف من ثماني هزائم انتخابية منذ أن دخل جان ماري، والد مارين، الحلبة الانتخابية منافساً جاداً قبل ثلاثة عقود، وجرى بناء هذه الملحمة حول مجموعات صغيرة ممن يحملون بداخلهم الحنين تجاه فترة ارتباط الجزائر وفرنسا، والمعجبين بنظام فيشي، والكاثوليك الأصوليين، والمجموعات المعادية للإسلام واليهود، بالإضافة إلى الداعمين لأسلوب الحكم البونابرتي القائم على فكرة وجود «رجل قوي». وكشفت الانتخابات الأخيرة أنه رغم نأي مارين لوبن بنفسها وحزبها عن معظم هذه المواقف، على الأقل نظرياً، فإنها لم تستطع إقناع عدد كافٍ من الناخبين بتأييد حتى النسخة «المخففة» من مواقفها. وذهب العديد من ناخبي لوبن، بمَن فيهم بعض المسلمين الفرنسيين من سكان الضواحي «المحرومة» و«الأقليات العرقية» في كورسيكا والأقاليم الأخرى في الخارج، إليها كوسيلة للتعبير عن الاحتجاج من دون اعتناق معتقداتها الأساسية. علاوة على ذلك، هناك حقيقة أن فرنسا تعد الآن واحدة من دولتين فقط عضوين في الاتحاد الأوروبي، الأخرى المجر، تحظى بقائد مدعوم من قبل أكثر من نصف الناخبين، وبالتالي فهي قادرة على تجنب الائتلافات المشبوهة التي تضخم قوة الأقليات الصغيرة.
خلال جولتي الانتخابات السابقة، صوّت الكثيرون لصالح ماكرون لأنهم رأوا فيه نسمة من الهواء النقي. في المقابل، نجد أنه هذه المرة صوّت أكثر من 70 في المائة من الفرنسيين ضده خلال الجولة الأولى، في الوقت الذي نجحت فيه لوبن في تعزيز نصيبها من الأصوات على نحو هائل خلال كلتا الجولتين. اللافت أنه هيمن على الحملة الانتخابية بأكملها خطاب معادٍ لماكرون اتسم بنبرات كراهية نادراً ما سمعها المرء على الصعيد السياسي الفرنسي من قبل. وأقامت لوبن وكذلك زعيم اليسار المتطرف جان لوك ميلونشون، الذي جاء في المرتبة الثالثة خلال الجولة الانتخابية الأولى، الحملة الانتخابية على جهود متضافرة لتشويه سمعة ماكرون، بدلاً من تقديم بديل جدير بالثقة. أما في الجولة الثانية والأخيرة من الانتخابات، قرر ماكرون، أو هكذا أقنعه مستشاروه، أن يضرب تحت الحزام هو الآخر من خلال تصوير منافسيه على أنهم مخربون للديمقراطية. وفي حالة لوبن، يدين ماكرون بالفضل لفلاديمير بوتين. ونظراً لارتفاع معدلات الامتناع عن التصويت إلى مستويات قياسية تاريخياً، وبسبب الأصوات الفاسدة، بجانب حقيقة أن الحملة لم تسمح بإجراء نقاش جاد ورصين حول القضايا الرئيسية للسياسة، مثل عيوب العولمة، واتساع الفجوة بين التوقعات والإنجازات على الأرض، والحاجة إلى إصلاح البيروقراطية الاستبدادية داخل الاتحاد الأوروبي والشعور السائد داخل فرنسا بأن النخبة الحاكمة من التكنوقراط لم تعد قادرة حتى على سماع المواطن «العادي»، ربما يبدو وصف «إعادة رديئة» مناسباً.
وتكشف الانتخابات الرئاسية الفرنسية الأخيرة إجمالاً أنه رغم مواجهتها تحديات خطيرة، لا تزال الديمقراطية الفرنسية بصحة قوية وقادرة على التغلب على المنعطفات الخطيرة في المستقبل. نقلاً عن " الشرق الأوسط "
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين