تبوك شارع الثلاثين مقابل البنك الأهلي - YouTube
شارع الثلاثين تبوك البوابة
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول م مركزالرهيب لزينةالسيارات ولواز قبل شهر و اسبوع تبوك صدامات
اكسسوارات سيارات
ترهيم
تصليح ايرباجات
تصليح احزمه
شمعات
لدات
زنن
شاشات مسجلات
شارع الثلاثين بعد الاشاره مقابل عمر اليوسف لمسات لزينه ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) وتساب اواتصال 90765393 كل الحراج خدمات خدمات مقاولات تجنب قبول الشيكات والمبالغ النقدية واحرص على التحويل البنكي المحلي. إعلانات مشابهة
شارع الثلاثين تبوك بلاك بورد
أهلا وسهلا بك في حراج بلص
يمكنكم تسجيل الدخول باسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بكم أو الدخول فورا عن طريق أحد مواقع التواصل الاجتماعية التالية
البريد الإلكتروني
كلمة المرور
من فضلك أدخل كلمة مرور صحيحة
تذكرني
هل نسيت كلمة
المرور؟
أو يمكنك التسجيل من خلال
شارع الثلاثين تبوك البلاك بورد
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول ع عضو 021684 قبل شهر و اسبوعين تبوك ديكورات دهانات تبوك للتواصل ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) 90215340 كل الحراج خدمات خدمات مقاولات إذا طلب منك أحدهم تسجيل الدخول للحصول على مميزات فاعلم أنه محتال. إعلانات مشابهة
مطعم كبسة هات تبوك ممتاز نظافة و لذة مذاق والسلطة احلى والاسعار معقولة والمشاوي طعم حقيقي ونكهه ممتازه ونظافته وحسن استقبال في ايدي معلمين.
1253 مقولة عن ريتا محمود درويش:
ريتا محمود درويش - حكم
September 12, 2019
لم تكن المفاجأة لجمهور الشاعر الفلسطيني محمود درويش أن ريتا بطلة قصائده شخصية حقيقية، وإنما في أن تلك التي أحبَّها وكتب فيها «ريتا والبندقية» و «شتاء ريتا الطويل» فتاةٌ إسرائيلية! كانت المرة الأولى التي يكتشف فيها محبُّوه حقيقة ريتا حين عرضت المخرجة الفلسطينية ابتسام المراعنة في فيلمها التسجيلي « سجّل أنا عربي » القصة، بعدما كان درويش نفى مراراً أن ريتا حقيقية، مُصرّاً على أنها مجرد شخصية فنية رسمها في خياله. وُلدت ريتا، واسمها الحقيقي تامار باهي، في حيفا عام 1943، وعملت أستاذة للأدب بجامعة تل أبيب. التقت المراعنة مع ريتا في برلين، وروت قصة تعرُّفها على درويش، كان اللقاء الأول وهو بالسادسة عشرة من عمره، في حفلٍ جمعهما مصادفة. محمود درويش ريتا. قصة حب غير متكافئة
هناك عرف درويش حبيبته، وبدأت قصة الحب التي خلَّدها في أشعاره، وعرض الفيلم بعضاً من خطابات درويش التي كتبها لريتا باللغة العبرية التي كان يجيدها، والتي كانت تحمل مشاعر مختلطة بين الرغبة في اللقاء والمنع بسبب الاحتلال. خطَّ لها في إحدى رسائله، قائلاً: «أردت أن أسافر إليك فى القدس، حتى أطمئن وأهدّئ من روعك. توجهت بطلب إلى الحاكم العسكري بعد ظهر يوم الأربعاء، لكي أحصل على تصريح لدخول القدس، لكن طلبي رُفض.
لي قَمَرٌ نَبيذيٌ ولي حَجَرٌ صَقيلُ
لي حِصَّةٌ من مَشْهَدِ المَوْجِ المُسافِرِ في الغُيوم ، وحِصَّةُ
من سفْرِ تَكْوينِ البدايةِ و سِفْرِ أيّوبٍ ، وَمنْ عيد الحصادِ
وحِصَّةٌ مما ملكْتُ ، وحصَّةٌ من خُبْز أُمي
لي حِصَّةٌ من سَوْسَنِ الودْيانِ في أشعار عُشَّاقٍ قُدامى
لي حصَّةٌ من حِكْمةِ العُشَّاق: يَعْشقُ وَجْهَ قاتِلهِ القتيلُ
لَو تَعْبُرين النَّهْرَ يا ريتا
وأين النَّهْرُ ، قالَتْ…. قُلْتُ فيك وفيّ نهرٌ واحد
وأنا أسيلُ دَماً وذاكرَةً أسيلُ
لمْ يَتْرُك الحُرَّاس لي باباً لأدخل فاتَّكأتُ على الأفُقْ
وَنَظرُتُ تَحْتَ
نظرتُ فوْقَ
نَظرْتُ حَوْلَ
فلَمْ أجِدْ
أفقاً لأنْظُرَ ، لَمْ أَجِدْ في الضوء إلا نظرتي
تَرْتَدُّ نَحْوي. شاعر المقاومة وحبيبته الإسرائيلية.. من هي ريتا بطلة قصائد محمود درويش؟ – Beirut Observer. قُلتُ عُودي مَرَّةً أُخْرى إليَّ ، فَقْدَ أَرى
أَحَداً يُحَاوِلُ أنْ يَرَى أُفُقاً يُرَمِّمُهُ رَسولُ
بِرِسالةٍ من لَفْظَتَيْن صَغيرَتَيْن: أنا ، وأنتِ
فَرَحٌ صَغيرٌ في سَريرٍ ضيِّقٍ … فَرَحٌ ضَئيلُ
لَمْ يَقْتُلونا بَعْدُ ، يا ريتا ، ويا ريتا.. ثَقيلُ
هذا الشِّتاءُ وبارِدٌ
… ريتا تُغنِّي وَحْدها
لبريدِ غُرْبتها الشَّماليِّ البَعيد: تَرَكْتُ أَمّي وَحْدَها
قُرْبَ البُحَيْرةِ وحْدَها ، تَبْكي طُفولتَي البعيدَةَ بَعْدَها
في كُلَّ أُمْسيةٍ تَنامُ ضَفيرَتي الصَّغيرةِ عندَها
أمي ، كَسرْتُ طُفولتي وخَرجْتُ إمْرَأةً تربّي نَهْدَها
بِفم الحَبيب.
محمود درويش &Quot;العاشق سىء الحظ&Quot;.. وقصة &Quot;ريتا&Quot; اليهودية الاسرائيلية حبيبته وبطلة قصائده - Youtube
وإذا كان يريحك أن أعترف أن هذه المرأة موجودة، فهي موجودة أو كانت موجودة، تلك كانت قصة حقيقية محفورة عميقاً في جسدي". وبهذه الكلمات اختتم درويش حديثه عن ريتا لتبقى سراً مجهولاً في حياته حتى تم الكشف عن هويتها في الفيلم الوثائقي "سجل أنا عربي" للمخرجة والمصورة ابتسام مراعنة، الذي عرض في أحد المهرجانات للأفلام الوثائقية. وقالت المراعنة إنها عملت كثيراً لمعرفة حقيقة ريتا، إلى أن التقت بها في ألمانيا، واسمها الحقيقي هو تامار، وكانت تعمل كراقصة عندما التقى بها دوريش للمرة الأولى وكان بعمر الـ16 عاماً حينها خلال حفل للحزب الشيوعي الإسرائيلي الذي كان درويش عضواً فيه.
أي أن الدماغ غالباً ما سيداوي نفسه بنفسه بأي طريقة ممكنة ، إلا أن ذلك لا يحدث دائماً ، فقد يتجه لطريقة أخرى لمعالجة آلامه. أحياناً يختار الدماغ أن يصبح عدوانياً عندما يُرفض اجتماعياً ، فيشتط غضباً وحقداً على الذين رفضوه أو على المجتمع ككل فيقرر الانتقام. في تجربة Cyberball قال الدكتور وليامز لبعض الطلبة الذين تعرضوا للعزل والرفض أنه يمكنهم أخذ ثأرهم بوضع كمية من الصلصة الحارة في الطعام الذي أمامهم والذي سيُقدَّم لبقية المشاركين الذين رفضوهم ، وكان بعض الطلبة يضعون الكثير من الصلصة في محاولة للانتقام. وفي دراسة أخرى لبروفيسور علم النفس والأعصاب السيد مارك ليري Mark Leary درس وحلل 15 حالة لطلاب يافعين أطلقوا النار على زملائهم في المدرسة ، فوجد أن 13 طالباً منهم كانوا قد رُفضوا اجتماعياً من قبل زملائهم ، وفشلوا في صداقاتهم ، فاختاروا طريقة عدائية لتخفف عن آلامهم. ( ألعب أو أحرق الملعب 😁)
وإن كنت سيدي القارئ تُعاني من جرح نفسي بسبب رفض مجتمعي أو علاقة عاطفية فاشلة أو وظيفة لم تُقبل فيها... محمود درويش و ريتا. سأُعلمك بعض السحر لتتجاوز ذلك. أجرت دكتورة علم الأعصاب السيدة ليوني كابان Leonie Koban دراسة على أشخاصٍ انفصلوا للتو من علاقة غرامية باءت بالفشل.
شاعر المقاومة وحبيبته الإسرائيلية.. من هي ريتا بطلة قصائد محمود درويش؟ – Beirut Observer
ت. ف. منها، ولحق ذلك اللقاء في تونس، ثم حين أقمنا في عمّان، وبعدها في رام الله، (بفضل اتفاقية اوسلو). وشاءت الأقدار أن نقضي معا آخر ليلة له في رام الله، (بترتيب وحضور الصديق جواد بولس)، حيث غادرها صبيحة اليوم التالي في رحلة العلاج في أمريكا… وبكيته بدمع غزير حين عاد في كفن. أما الصديق محمد المدني فقد تعارفنا منذ التحق بحركة فتح في أواخر شهر آب/أغسطس عام 1967، حيث كان ثاني الملتحقين بفتح من حاملي بطاقة الهوية الإسرائيلية، ولم تنقطع هذه العلاقة التي أعتز بها إلى يومنا هذا. وينطبق هذا الوصف على علاقة حميمة تربطني بالصديق يحيى يخلف، الذي وجد من الملائم أن يبدأ إهداء نسخة لي من روايته الأخيرة راكب الريح قبل ثلاثة أسابيع، بكلمات: صديق العمر ورفيق الدرب العزيز والغالي …. محمود درويش "العاشق سىء الحظ".. وقصة "ريتا" اليهودية الاسرائيلية حبيبته وبطلة قصائده - YouTube. نعود لموضوعنا. الصديق المشترك لنا جميعا زياد درويش، وهو قريب شاعرنا الكبير الراحل، يعمل في لجنة التواصل مع المجتمع الإسرائيلي ، التي يتولى مسؤوليتها المدني، ألقى محاضرة على طلاب معهد بيرل الإسرائيلي قبل أسابيع، شرح فيها موقف الحركة الوطنية الفلسطينية، وعرّى سياسة الحكومات الإسرائيلية، وخاصة الحكومة اليمينية الحالية، الأكثر عنصرية من جميع الحكومات الإسرائيلية السابقة.
وما لا يعرفه الخاضع للتجربة أن المشاركين معه ليسوا أشخاصاً حقيقيين ، بل هم مجرد برمجة حاسوبية ، وسيمررون الكرة فيما بينهم فقط ، وسيهملونه ويجفونه ، ويُخبرونه بعدم استلطافهم له ، كي يشعر بالعزلة والرفض. وكان دماغ المشارك في اللعبة خاضع لجهاز FMRI ، ليتسنى للخبراء رؤية المناطق التي ستنشط أثناء شعوره بالرفض. والمفاجأة كانت أن المناطق التي نشطت أثناء ذلك هي ( anterior insula - dorsal anterior cingulate) ، وهي المناطق الدماغية المسؤولة عن الشعور بالألم الجسدي عند التعرض للضرب أو للّسع مثلاً. أي أن أدمغتنا تتعامل مع رفض الآخرين أو عدم استلطافهم لنا أو هجرهم إيانا كتعاملها مع الألم الجسدي... إذن الرفض مؤلم حقاً. لكن التجربة لم تنتهي هنا....
الدكتور وليامز دعا طلاباً أمريكيين ذو أصول أفريقية إلى مختبره للقيام بالتجربة ، وقبل بدئ اللعبة يُقال للطالب أنه سيلعب مع أفرادٍ من مجموعة Ku Klux Klan ، وهي مجموعة عنصرية متطرفة ترتدي زياً أبيضاً وتشتهر بعدائها لذوي البشرة السمراء... بل قاموا بمجازة عدة في حقهم على مدار التاريخ. ( كو كلوكس كلان)
أي أن الطالب الأسمر يدرك تماماً عداءهم له واستحقارهم إياه ، ومن المرجح أنه يبادلهم شعور الكُرهِ نظراً لتطرفهم ، ويدرك تماماً أنه لن يمرروا له الكرة وسينبذونه.