الأمير سيف الدين التنوخي - رحمه الله حياته: ولد الامير سيف الدين التنوخي في قريه العبيه التي تعتبر مركز الامراء التنوخيين وقد نشأ فيها من المرجح انه ولد سنه 1390 هو ابن عم الامير السيّد(ق) وقد توفي قبل وفاة الامير السيد بحوالي 20 عام أي حوالي 1455 م.
- الامير سيف الدين
- الامير سيف الدين لألباني
- الامير سيف الدين الايوبي
- يد متلازمة داون الأخير
الامير سيف الدين
[1]
مصادر [ عدل]
الامير سيف الدين لألباني
انظر أيضاً [ تحرير | عدل المصدر]
قصر الأمير طاز
المصادر [ تحرير | عدل المصدر]
الامير سيف الدين الايوبي
البيت 2:
لئن
ضاقت بحادثة صدور فصدري للحوادث ذو اتساع
ضاق صدره:- فقد صبره الحوادث:- مفرد حادثه \ مصيبه
تفسير: يقول الشاعر اذا ضاقت الصدور عن تحمل المصائب فصدر
الشاعر واسع ويتحمل المصائب والمحن ويرضى ويسلم بما كتب الله. البيت 3:
وقلبي
ان ينازعه انقياد لمعصيه شديد الامتناع
ينازعه انقياد: يصارعه ويحاول ان يضعف ارادته المعاصي: الذنوب والآثام
تفسير: يقول الشاعر اذا حاول الضعف قيادتي للمعصيه
والخطيئه فانه يستطيع بان يتحكم بشهوات نفسه اذ لاتستطيع المعصيه ان تقوده لان
ايمانه بالله صادق.
وقال الأديب المؤرخ صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي والذى من من كتابه نقل ابن تغرى بردى ترجمة بشتاك: قالَ الزمانُ وما سمعنا قولهُ والناسُ فيه رهائنُ الأشراكِ من ينصرِ المنصورَ من كيدي وقد صاد الردى بشتاك لي بشراك خط باب الزهومة هذا الخط عرف بباب الزهومة أحد أبواب القصر الكبير الشرقي فإنه كان هناك وقد صار الآن في هذا الخط سوق وفندق وعدّة آدر.
انظر أيضا
المماليك
المصادر
* أفراد متلازمة داون يعانون من تأخر عقلي شديد
* أفراد متلازمة داون غير قابلون للتعلم
* لا يمكن توظيف الأشخاص ذوي متلازمة داون
* ليس بإمكان أفراد متلازمة داون تكوين علاقات حميمة متبادلة تؤدي إلى الزواج. - معلومات صحيحة عن متلازمة داون
* تحدث حالة واحدة لمتلازمة داون لكل 600-1000حالة ولادة في جميع أنحاء العالم. * تزيد احتمال حدوثها مع زيادة عمر الام. ولكن معظم مواليد متلازمة داون لامهات في مقتبل العمر نظرا لان معدل الولادة في هذه الاعمار عالية مقارنة بمن هن اكبر من هذا السن. * هي حالة خلقية وليست مرضية تنتج عن زيادة كروموسوم رقم21 وتبعاً لذلك لا يمكن تغيير تركيبتها الوراثية. * أفراد متلازمة داون لهم مشاعر وأحاسيس تعبر عن الفرح، الحزن كبقية الناس الآخرين
* طفل متلازمة داون يملك عاطفة حنونة ومحبة، وطبعاً لطيفاً ومطيعاً مرحاً مما يجعلهم محبوبين. * تتفاوت درجة القصور عند أفراد متلازمة داون من الخفيفة إلى الشديدة، ولكن الغالبية تبقى محصورة في مجال القصور المتوسط. * هم قادرون على التعلم إذا أثرينا حياتهم بدوافع وحوافز. * يحتاجون لبرامج التأهيل والتعليم والتدخل المبكر. * بإمكان النساء منهم إنجاب الأطفال، إلا أن نسبة إنجاب طفل بمتلازمة داون تصل إلى 50%.
يد متلازمة داون الأخير
السبب الرئيسي لحدوث متلازمة داون
هو وجود
ثلاثة كروموزومات (صبغيات) في المجموعة رقم 21 في الخلية (الطبيعي هو
كروموزومين) ليكون مجموع الكروموزومات في الخلية 47 كروموزوم بدلًا من 46
كروموسوم. وتوجد ثلاثة أنواع
من عرض داون وهي:
*
النوع الأول: ثلاثي 21 وهو الأكثر شيوعًا، ناتج عن
زيادة كروموسوم 21 إلى 3 نسخ من هذا الكروموسوم بدلًا من نسختين. النوع الثاني: وهو الانكسار.. ويحصل عادة انكسار في كروموسوم 21 ويلتصق
بكروموسوم آخر. النوع الثالث: هو الخليط، وينتج عن خلل في بعض خلايا الجسم وليس كل الخلايا،
حيث تحتوي على 47 كروموسوم ، وبعضها الآخر يحتوي على
46 كروموسوم. وتشير الدراسات إلى
أن (95%) من حالات عرض داون من النوع الأول و(5%) من النوعين الثاني
والثالث. ولا تعتبر متلازمة داون حالة أو
مرض وراثي، فعادة تحصل لحدوث عيب أو طفرة لا تتكرر إلًا نادرًا. متلازمة داون تحدث في كل مكان في
العالم وفي كل العروق البشرية، وبإجراء الإحصائيات وجد أن متلازمة داون تحدث
لطفل واحد من بين 800 مولود حي (مهما كان عمر الوالدين). وقد لوحظ انه
كلما زاد عمر الأم زادت احتمالية حدوثها، وخاصة بعد سن الخامسة والثلاثين. إن حدوث متلازمة داون ليس له علاقة
بالأدوية التي يأخذها الوالدين أثناء الحمل، ولا حتى بالأمراض التي تصاب بها
الأم خلال أي فترة من فترات الحمل!
ركن الخدمة القبطية
قسم خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة
في عام
1866م قام الطبيب البريطاني لانجدون داون
Langdon Down
بنشر بحثه، حيث قام بوصف مجموعة من الأطفال يتشابهون في الصفات الخلقية. ومنذ ذلك الوقت سميت الحالة بمتلازمة (داون). وإن أسماها البعض بالطفل
المنغولي لميلان عينيه، أو في العامية يقول البعض الطفل المغولي. وهي
تسمية خاطئة على كل الأحوال. وهكذا أمكن فصل هذه المجموعة المتشابهة عن
بقية الأطفال المتخلفين فكريًا لأسباب أخرى.. وتعتبر هذه الحالة من أكثر
الحالات شيوعًا من بين حالات الإعاقة العقلية حيث تمثل نسبة (10%) من حالات
الإعاقة العقلية. المنغولي ومتلازمة داون:
كانت
التسمية السابقة التي تطلق على هؤلاء الأطفال هو الطفل المنغولي لميلان في
العين يشبه ذلك الموجود لدى أهالي الشرق عمومًا. ولقد قامت دولة منغوليا
الموجودة في وسط آسيا بالشكوى لدى الأمم المتحدة ضد هذه التسمية. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في
موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والكتب الأخرى). ولقد
وافقت الأمم المتحدة والجمعيات التي تعنى بهؤلاء الأطفال على تغيير الاسم. ومنذ السبعينيات الميلادية أصبح يطلق عليهم "أطفال متلازمة داون" في جميع أنحاء
العالم، ونحن نناشد الجميع على عدم إطلاق هذه التسمية عليهم، واستخدام أطفال
متلازمة داون، مع وجود الصعوبة في هذا الاسم، ولكن تعويد الناس على ذلك قد
يستغرق بعض الوقت.