طماطم • خيار • بصل سلطة • بقدونس • جرجير • ملح • زبدة الفول السوداني • ليمونة
Nana Alradi
طماطم كبيرة • بصل اخضر • جزر • فليفله خضراء • خيار • خس مفروم او جرجير • زبدة فول سوداني • شطة خضراء
10 دقائق
5 أشخاص
Amel Alnoor
خيار • بندورة • بصلة خضراء • زبدة فول سوداني • ماء • ملح • شطة • زيت سمسم(اختياري)
زيزو احمد
للأسف ليس لدينا وصفة لما تبحث عنه! إذا لديك طريقة أخرى لتحضيرها، شاركها معنا لتساعد باقي الطبّاخين الذين يريدون تجربتها أيضًا
ساعدنا على تحسين النتائج
شاركنا رأيك
سلطة الفول السوداني يعلن
وجبة السحور وعن وجبة السحور، توضح وزارة الصحة والسكان، أنه يمكن تناول قطعة من الجبن بزيت الزيتون أو بيضة مسلوقة، بالإضافة إلى رغيف خبز صغير مع كوب زبادي أو لبن، وتنصح بتناول بين 3 و4 معالق كبيرة من الفول، مع سلطة خضراء، ويمكن تناول بعد ذلك الفاكهة.
صحافة الجديد
-
قبل 5 ساعة و 42 دقيقة |
22 قراءة
- الأكثر زيارة
حديث عبد الله بن زيد ثابت في الصحيحين وغيرهما، وفيه: أنه غسل وجهه ثلاثاً وغسل يديه مرتين مخالفة.
من هو صاحب وضوء النبي المبتسم
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: صاحب وضوء النبي صلى الله عليه وسلم هو عبدالله بن مسعود رضي الله عنه اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: صح
من هو صاحب وضوء النبي صلي الله عليه وسلم
فقالوا: الأرجل مجرورة بالعطف على الرءوس، والرءوس ممسوحة، والمعطوف على الممسوح ممسوح. وأجاب أهل السنة أن قراءة الجر محمولة على المسح على الخفين، وقراءة النصب بالعطف على غسل اليدين. والجواب الثاني: التوسع في لفظ (امسحوا) فيشمل الإسالة والإصابة. فإن المسح يطلق على الغسل الخفيف، والمعنى: امسحوا برءوسكم إصابة وإمراراً باليد على العضو مبلولة بالماء، وامسحوا بأرجلكم إسالة وصباً للماء، كما تقول العرب: تمسحت للصلاة. والرافضة أجابوا عن قراءة النصب وهي: وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ [المائدة:6] فقالوا: إن قوله تعالى: وَأَرْجُلَكُمْ معطوف على محل (رءوسكم) ؛ لأن محلها هو النصب، ويظهر ذلك إذا نزعت الخافض. فـ(أرجلكم) بالنصب معطوف على محل (رءوسكم) بعد نزع الخافض، وعلى هذا يكون العطف على المسح. ولكن أجاب أهل السنة بأن العطف على المحل لا يصح إذا تغير المعنى، وهنا يتغير المعنى؛ لأن الباء تفيد معنى زائداً؛ لأنها هنا للإلصاق، والمعنى: ألصقوا بأيديكم شيئاً من الماء وامسحوا برءوسكم. من هو صاحب وضوء النبي محمد. فإذا حذفت الباء صار معناها مسح الرأس بدون إلصاق شيء من الماء، فيتغير المعنى، فلا يصح العطف، ولو كانت زائدة صح العطف على المحل، ومنه قول الشاعر: فلسنا بالجبال ولا الحديدا فالباء زائدة، و(الحديدا) معطوف على محل (الجبال)، أي فلسنا الجبال ولا الحديدا.
من هو صاحب وضوء النبي في
شرح حديث الربيع في صفة وضوء النبي من طريق ثانية
قال المصنف رحمه الله تعالى: [حدثنا إسحاق بن إسماعيل حدثنا سفيان عن ابن عقيل بهذا الحديث يغير بعض معاني بشر ، قال فيه: ( وتمضمض واستنثر ثلاثاً)]. أورد المصنف حديث الربيع من طريق أخرى وأشار إلى أن لفظه قريب من لفظ بشر وأنه غير بعض الألفاظ التي جاءت في حديث بشر ، ومما جاء فيه (أنه تمضمض واستنشق ثلاثاً)، والذي تقدم في حديث بشر: (أنه تمضمض واستنشق مرة واحدة). وقوله ( [وتمضمض واستنثر ثلاثاً)]. التفريغ النصي - شرح سنن النسائي كتاب الطهارة [6] - للشيخ عبد العزيز بن عبد الله الراجحي. الاستنثار والاستنشاق متلازمان كما ذكرنا؛ فالاستنشاق هو: جذب الماء إلى داخل الأنف، والاستنثار هو: إخراجه من الأنف، وكل منهما ملازم للثاني، فالاستنشاق يعقبه استنثار، والاستنثار يسبقه استنشاق، فهما شيئان متلازمان. تراجم رجال إسناد حديث الربيع في صفة وضوء النبي من طريق ثانية
شرح حديث الربيع في صفة وضوء النبي من طريق ثالثة
تراجم رجال إسناد حديث الربيع في صفة وضوء النبي من طريق ثالثة
شرح حديث الربيع في صفة وضوء النبي من طريق رابعة
شرح حديث الربيع في صفة وضوء النبي من طريق خامسة
قال المصنف رحمه الله تعالى: [حدثنا مسدد حدثنا عبد الله بن داود عن سفيان بن سعيد عن ابن عقيل عن الربيع بنت معوذ رضي الله عنها: ( أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح برأسه من فضل ماء كان في يده)].
من هو صاحب وضوء النبي محمد
والآخر: أنهما يمسحان كما يمسح الرأس، ولا يغسلان كالوجه، وإضافتهما إلى الرأس إضافة تشبيه وتقريب لا إضافة تحقيق، وإنما هو في معنى دون معنى، كقوله: مولى القوم منهم، أي: في حكم النصرة والموالاة دون حكم النسب واستحقاق الإرث، ولو أوصى رجل لبني هاشم لم يعط مواليهم، ومولى اليهودي لا يؤخذ بالجزية، وفائدة الكلام ومعناه عندهم: إبانة الأذن عن الوجه في حكم الغسل، وقطع الشبهة فيهما، لما بينهما من الشبه في الصورة، وذلك أنهما وجدتا في أصل الخلقة بلا شعر، وجعلتا محلاً لحاسة من الحواس، ومعظم الحواس محل الوجه، فقيل: (الأذنان من الرأس) ليعلم أنهما ليستا من الوجه. والصواب: أنهما من الرأس. من هو صاحب وضوء النبي في. والقول بأنهما مستقلتان، أو أن ظاهرهما أي: ما ظهر من الوجه، وما كان من جهة الرأس من الرأس قول ضعيف، والدليل على هذا: أن النبي صلى الله عليه وسلم مسحهما بعد مسح الرأس؛ مما يدل على أنهما من الرأس باطنهما وظاهرهما. وقال الحافظ: حديث (الأذنان من الرأس) رواه ثمانية أنفس من الصحابة. فالحديث إذا كان ثابتاً عن النبي صلى الله عليه وسلم فلا إشكال فيه، لكن شهر بن حوشب الذي روى هذا الحديث فيه كلام، وإذا خالف الثقات فلا حجة فيما رواه. مراد البخاري بقوله في التبويب ولا يمسح على النعلين
السؤال: تبويب البخاري: باب غسل الرجلين في النعلين ولا يمسح على النعلين، كأنه يرد حديث علي هذا فما توجيهكم؟ الجواب: هو رد مذهب الرافضة الذين يرون المسح، لكن حديث علي هذا قال: (هذا وضوء من لم يحدث)، بمعنى: أنه إذا كان على ضوء فلا بأس، وأخرج البخاري هذا الحديث بدون: (هذا وضوء من لم يحدث).
وقد ذكرنا فيما مضى كيفية مسح الرأس وأنها جاءت بمسحه كله من أوله إلى آخره، وأن طريقة المسح تكون بالبدء من مقدمه إلى مؤخره، ثم الرجوع من مؤخره إلى مقدمه، وهو المكان الذي بدأ منه، هذا هو الحكم في مسح الرأس، وأنه يستوعب الرأس مسحاً، ويكون مسحه بالبدء من مقدمه حتى الانتهاء إلى مؤخره، ثم الرجوع إلى المكان الذي بدأ منه، وأن الأذنين من الرأس، وأنهما يمسحان بالماء الذي يمسح به الرأس؛ لأنهما من الرأس في حكم المسح، فهما يمسحان، ولا يغسلان. تراجم رجال إسناد حديث الربيع في صفة وضوء النبي من طريق خامسة
شرح حديث الربيع في صفة وضوء النبي من طريق سادسة
قال المصنف رحمه الله تعالى: [حدثنا إبراهيم بن سعيد حدثنا وكيع حدثنا الحسن بن صالح عن عبد الله بن محمد بن عقيل عن الربيع بنت معوذ بن عفراء رضي الله عنها: ( أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ فأدخل أصبعيه في جحري أذنيه)]. أورد أبو داود رحمه الله هذه الطريق من حديث الربيع ، وفيه اختصار؛ لأنه ما ذكر منه إلا ما يتعلق بمسح الأذن، وأنه أدخل أصبعيه في جحري أذنيه، يعني: أنه أدخلهما -كما مر في بعض الروايات- في الصماخ، يعني: في الثقب والشق، وقد مر في بعض الروايات أنه جعل فيها أصابعه، والمقصود بذلك: أصبعيه السبابتين، وقد جاء في بعض الروايات تفصيل كيفية مسح الأذنين وذلك أن السبابتين يكونان في داخل الأذنين والإبهامين يمسحان ظاهرهما، فتكون السبابتان تمسحان داخلهما، والإبهامان تمسحان ظاهرهما، وسيأتي في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص تفصيل ذلك في بيان أن السبابتين تكونان في الداخل، والإبهامين يكونان للخارج.