كتبت بواسطة DAHUBA14
تسلمى دهوبه ويسلم مرورك الغالى
تشكيلات جميلة شوشو عجبني الروب الابيض عالذهبي لونه جميييل جدااا انتقاءات موفقة غاليتي بارك الله فيكي موفقة ان شاءالله
كتبت بواسطة MUM
اشكرك مام وسعيده انهم عجبوكى
بصراحه الموضوع كان فيه صور كتير بس الايباد متعب فى تنزيل الصور وكل موضوع خمس صور فقط تسلمى ويسم مرورك
في بيتنا عروسه الجزء الثالث - نيوز ريدر
قولتله حاضر بس ممكن تطفي النور قالي ليه مكسوفه يا روح امك قولتله اه قام نط من مكانه مسك شعري وقعد يضربني بكل قوته وقالي متكسفتيش ليه من اللي نمتي معاهم قبلي يا زباله ومسك البيجامه قطعه وقلعني عافيه وخدني من شعري علي السرير بصلي وبص لجسمي بشهوة
زي الحيوانات اللي هتهجم علي الفريسه راح قالي انتي حلوة بصراحه ليهم حق بس انتي بقي ملكيش الحق راح تف في وشي وقالي البسي هدومك انا مبكولش اكل حد كل منه وبصلي فيه انتي طبق مسموم من كتر ما وقف عليه الحشرات.. وخرج من الاوضه و……..
صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى «»«» منتـــديات § فـالـنـتـيـنـا «»«»:: "°o. o°":: ۩عــروس۞فـالـنـتـيـنـا ۩ انتقل الى:
الحديث الذي يتحدث عن السرقة في الصلاة رواه أكثر من صحابي عن الرسول الله صلى الله عليه وسلم. منها:ما رواه أبوقتادة رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"أسوأ الناس سرقة:الذي يسرق من صلاته! قالوا:يا رسول الله:كيف يسرق من الصلاة؟قال:لا يتم ركوعها ولا سجودها،،أو قال:"لا يقيم صلبه في الركوع والسجود"
رواه أحمد والطبرانى وابن خزيمة في صحيحه والحاكم وصححه على شرط الشيخين. ومنها:ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه بنحوه. وقد رواه ابن حبان في صحيحه،والحاكم في المستدرك وصححه،والبيهقى في السنن،وقبلهم الطبراني في الكبير والأوسط. وكذلك رواه من الصحابة أبو سعيد الخدري عند أحمد والبزار وأبي يعلى. وكذلك رواه من حديث عبدالله بن مغفل الطبراني في معاجمه. فالحديث صحيح من حيث سنده، وأما معناه فهو واضح لكل ذي بصيرة في الدين. وإنما كان أسوا الناس سرقة،لأن السارق يسرق من غيره،وهذا يسرق من نفسه! فوائد من حديث : لو أن فاطمت سرقت لقطعت يدها - رياض المتقين. ثم هو يسرق ما لا يجوز أن يسرق بحال:يسرق روح الصلاة،وهو الخشوع والطمأنينة وإتمام الركوع والسجود، ولا معنى للصلاة بغيرها،وقد قال تعالى:{قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون}سورة المؤمنون:1،2
فوائد من حديث : لو أن فاطمت سرقت لقطعت يدها - رياض المتقين
ذات صلة تعبير عن السرقة السرقة الأدبية
السرقة
تعرف السرقة بأنها أخذ شييء من شخص ما دون الحصول على تفويض أو إذن مسبق منه، أو أخذه دون أن يكون لمالك هذا الشيء معرفة مسبقة بأنّه قد أُخذ، [١] وعادة ما تصاحب هذه السرقة حالةً من العنف أو التهديد، والتي قد تحدث في الشارع أو في أحد الأماكن العامة، كما أنّها تعتبر من الجرائم المنتشرة في العالم، والتي يمكن أن ترتبط بجرائم أخرى كعنف العصابات أو جرائم الكراهية، [٢] كما يمكن أن تشمل عمليات السطو التي تحدث عندما يخترق شخص ما مكاناً ما بغرض السرقة. [٣]
أنواع السرقة
هنالك أنواع عديدة للسرقة لكن يمكن أن نلخصها فيما يلي: [٤]
السرقة البسيطة: هي جريمة ترتبط بتملك وأخذ أشياء أو ممتلكات بشكل غير قانوني، ويجرّم القانون مثل هذا النوع من السرقات ، فقد تشمل العقوبة على السجن أو الغرامات المالية أو إختبار المحكوم بإعطائه فترة تجربة. سرقة الهوية: أدى انتشار المعلومات الشخصية وسهولة الحصول عليها إلى انتشار مثل هذا النوع من السرقات، فتشمل سرقة الهوية على انتحال شخصية شخص آخر باستخدام اسمه، أو حسابه البنكي، أو بطاقته الائتمانية، وفي معظم الأحيان يؤدي مثل هذا النوع من السرقات لتدمير القدرة المالية للضحية، وفي معظم الأحيان يكون الوقت قد فات عندما يعلم الشخص بأنه قد سُرق، وقد تكون عقوبة مثل هذا النوع من السرقات السجن لفترات طويلة بالإضاقة لمصادرة الأشياء التي قد تم شراؤها بالأموال المسروقة، والسبب في شدة عقوبة مثل هذا النوع من السرقات هو أنه قد تم اعتبارها من الجرائم الفيدرالية.
كان يسرق الحاج بمحجنه، فإن فُطن له قال: إنما تعلق بمحجني، وإن غفل عنه ذهب به [11]. والناس سواسية في إقامة حد السرقة وهو القطع. روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث عَائِشَةَ رضي الله عنها قَالَتْ: كَانَتِ امْرَأَةٌ مَخْزُومِيَّةٌ تَسْتَعِيرُ الْمَتَاعَ وَتَجْحَدُهُ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ تُقْطَعَ يَدُهَا، فَأَتَى أَهْلُهَا أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ، فَكَلَّمُوهُ، فَكَلَّمَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: «أَتَشفَعُ فِي حَدٍّ مِن حُدُودِ اللَّهِ؟! »، ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ فَقَالَ: «أَيُهَا النَّاس! إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ، أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الضَّعِيفُ، أَقَامُوا عَلَيْهِ الْـحَدَّ، وَايْمُ اللَّهِ! لَو أَنَّ فَاطِمَةَ بِنتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ، لَقَطَعتُ يَدَهَا» [12]. وإذا رُفِعَتِ السَّرِقَةُ إلى الإمام، وجب الحد ولم ينفع التنازل. روى النسائي في سننه من حديث صفوان بن أمية رضي الله عنه: أَنَّ رَجُلا سَرَقَ بُرْدَةً لَهُ، فَرَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَأَمَرَ بِقَطْعِهِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَدْ تَجَاوَزْتُ عَنْهُ، فَقَالَ أَبَا وَهْبٍ، أَفَلا كَانَ قَبْلَ أَنْ تَأْتِينَا بِهِ، فَقَطَعَهُ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم [13].