موضوع جميل ومفيد جداً، ويدعونا لتدبر كتاب الله تعالى والأحاديث الصحيحة التي وردت بهذا الشأن.
- لماذا نصوم رمضان!
- مالفرق بين حديث النفس الأمارة بالسوء وبين وسوسة الشيطان؟
- حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها - موقع المرجع
- ما حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها ؟ | ابن باز رحمه الله - YouTube
- ايات و احاديث تحرم " خروج المرأة بدون إذن زوجها " | المرسال
- حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها - مقال
لماذا نصوم رمضان!
19/01/2021
فرضيتنا في هذه المقاربة أنّ النفس البشرية ليست أمَّارة بالسوء، وليست أمَّارة بنقيضه أو عكسه. النفس البشرية ليست مفطورة على الشر، كما ذهب ويذهب إلى ذلك كثيرون، وليست مفطورة على الخير، بالمقابل. صيغة المبالغة (أمَّارة، على وزن فعًّالة، أي كثيرة الأمر، بل دائمة الأمر) تكفي وحدها لوضع مقولة "النفس الأمارة بالسوء" تحت السؤال؛ لأنها توحي بأنّ النفس البشرية قليلة الأمر بالحَسَن أو قليلة الاتجاه إلى الخير والحق والجمال. مقولة "النفس أمّارة بالسوء" تحط من شأن الكائن الإنساني، تختزله في صفة ليست من صفات طبيعته، ليست من صفات نفسه، مثلها في ذلك مثل تقديس الإنسان أو تأليهه. الصفتان المتناقضتان، تدنيساً وتقديساً، كلتاهما من أحكام القيمة، التي تصدَّق أو لا تصدَّق، وليست، بالتأكيد، من أحكام الواقع. فالعلم لا يقول لنا شيئاً من هذا أو من ذاك. لماذا نصوم رمضان!. قد يجادل بعضنا في أمر العلم واعتباره حكماً في مسألة تتعدى قدرته، فنرد على ذلك بأنّ منتجات العلم نفسه، وهي متناقضة من حيث اتجاهها إلى الخير والشر، تؤيد فرضيتنا؛ لأن الناتج يحمل خصائص المُنتِج. فإن أخص خصائص العلم، هنا، وأخص خصائص الطبيعة البشرية، هي الخلق والإبداع، لا خلق الخير أو خلق الشر.
مالفرق بين حديث النفس الأمارة بالسوء وبين وسوسة الشيطان؟
بقلم |
superadmin |
الاربعاء 12 سبتمبر 2018 - 10:43 ص
قال العلامة الراحل، الشيخ محمد متولي الشعراوي، إن هناك فرقًا بين غواية الشيطان والنفس الإمارة بالسوء. وأضاف شارحًا: "إبليس مصمم على الإغواء، وإذا امتنع عليه خلق في معصية ينقله إلى معصية أخرى، يذهب إليه من الباب الذي يريحه، إذا وجد إنسانًا متشددًا في ناحية، من لباقته إنه "مايعافرش" معه، لكن يذهب إليه من ناحية أخرى". وتابع: "هذا هو الفارق بين معصية يوحي بها الشيطان ومعصية تصر عليها النفس، إذا نفسك حدثتك عن معصية ووقفت عندها ولم تتزحزح عنها، فاعلم أنها من النفس، لأن النفس تريد المعصية من هذا اللون فقط". واستدرك: "هناك إنسان لا تستطيع أن ترشيه ولو بمال الدنيا، لكن واحدة بنظرة تستطيع". مالفرق بين حديث النفس الأمارة بالسوء وبين وسوسة الشيطان؟. وتابع: "إذا وقف الإنسان عند المعصية عند معصية مخصوصة، فإنها من النفس، لأن النفس تريد صاحبها عاصيًا على لون خاص يحقق لها شهوة، لكن إبليس ليس كذلك، يريد المؤمن عاصيًا على أي شكل من أشكال المعصية، فإن عز عليه في باب من أبواب المعصية يطرق لها بابًا آخر من أبواب المعصية". واستطرد: "وما دام الشيطان رجيمًا مبعدًا، فإن رجيم تحذير من الله، وهو أنه ليس عاصيًا وربما أقبل توبته، وإنما فصل فيه، وهو أقسم على غواية الإنسان "لأغوينهم أجمعين"، وأظهر الطريقة، غكان من المفروض في الإنسان أن يحتاط لذلك، مع التنبيهات هذه".
رمضان فرصة من ذهب، لنهذّب أنفسنا الشحيحة ونؤدّبها، وفرصة لنتراحم ونجاهد أنفسنا على الإيثار، يقول الله تعالى: ﴿وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون﴾.. يقول عبد الله بن عمر -رضي الله عنه-: "أُهدي لرجل مِن أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- رأس شاة، فقال: إنَّ أخي فلانًا وعياله أحوج إلى هذا منَّا. فبعث به إليهم، فلم يزل يَبعث به واحد إلى آخر حتى تداولها أهل سبعة بيوت، حتى رجعت إلى الأوَّل، فنزلت: ﴿وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ﴾" (رواه البيهقي).. يقول النبي -صلّى الله عليه وسلّم-: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه" (رواه البخاري ومسلم)، ويقول -عليه الصّلاة والسّلام-: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" (رواه مسلم).
[٣]
حقّ الزوجة في منح الإذن لها إن استأذنت
إنّ من حقوق الزوجة على زوجها أن يمنحها الإذن لتخرج من بيته إذا استأذنته في ذلك، ولا يمنعها طالما أمن الفتنة عليها وذلك لزيارة أهلها وأقاربها أو قضاء شيءٍ فيه منفعةٌ لها، ويجب على الزوجة أن تعلم أنّ هذا الإذن لا يُبيح لها المُنكرات والحرام، كأن تتبرّج في لباسها، أو تجلس المجالس المختلطة، وغير ذلك من ولوج المحرّمات بحجّة أخذ الإذن من الزوج في الخروج. [٢] [٤]
المراجع
↑ "خروج الزوجة بدون إذن زوجها" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-31. بتصرّف. ^ أ ب "الحكم الشرعي في خروج المرأة من بيتها بدون إذن وليها " ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-31. ما حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها ؟ | ابن باز رحمه الله - YouTube. بتصرّف. ↑ "هل يجب استئذان الزوج؟" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-31. بتصرّف. ↑ "حقوق الزوجة على زوجها" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-31. بتصرّف.
حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها - موقع المرجع
قال صاحب كتاب أسنى المطالب الشافعي: وللزوج منع زوجته من عيادة أبويها ومن شهود جنازتهما وجنازة ولدها، والأولى خلافه. انتهى. وقال صاحب الإنصاف الحنبلي: لا يلزمها طاعة أبويها في فراق زوجها، ولا زيارةٍ ونحوها. حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها - موقع المرجع. بل طاعة زوجها أحق. هذا كلام أصحاب المذاهب، والذي يظهر هو رجحان القول بعدم جواز منع الزوجة من زيارة أبويها فإن التفريق بين الوالدة وولدها من أعظم الضرر الذي نبهت الشريعة على قبحه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من فرق بين الوالدة وولدها فرق بينه وبين أحبته يوم القيامة. رواه الترمذي وقال حديث حسن.
ما حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها ؟ | ابن باز رحمه الله - Youtube
أحكام الأسرة الحقوق الزوجية طاعة الزوج واستئذانه
أرجو بيان الحكم الشرعي في خروج المرأة من المنزل؟
الأصل في حال المرأة القرار في البيت لتربية الأولاد والعناية بشؤون الزوج والأسرة لقوله تعالى: ﴿وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ﴾ [الأحزاب: 33]، فإذا خرجت لمصلحة معتبرة وكانت متحجبة غير معطرة جاز بإذن الزوج إن كانت متزوجة أو (إذن وليها) إن كانت غير متزوجة، فإذا لم يأذن لها بذلك لم يجز لها الخروج لغير ضرورة. والله أعلم.
ايات و احاديث تحرم &Quot; خروج المرأة بدون إذن زوجها &Quot; | المرسال
وأشار المنذري إلى تضعيف الحديث بتصديره إياه في "الترغيب" (3/ 77) بقوله: "روي". انتهى، من " السلسلة الضعيفة " (رقم/3515). رابعا:
وبناء على ما سبق نَقول ، كما قال العلماء: بحرمة خروج النساء بغير إذن أوليائهن ،
وسواء في ذلك أكُنَّ متزوجات أم غير متزوجات ، ولكن لا نرتب على ذلك اللعن من
الملائكة ، لعدم صحة الحديث الوارد به. والله أعلم.
حكم خروج المرأة بدون إذن زوجها - مقال
وإن كانت
نيتك عامة ، وتريد منعها من أي خروج إلا بإذنك ، فإن خرجت ولو في بلدك الأصلي بلا
إذن ، وقعت عليها طلقة واحدة. وينظر جواب السؤال رقم ( 82400)
للفائدة. ونسأل الله تعالى أن يصلح حالكما ، ويوفق بينكما ، وأن يذهب عنكما نزغات الشيطان. والله أعلم.
القتب: ما يوضع على سنام البعير ويركب عليه]. وعَنِ النَّبِيِّ (صلى الله عليه و آله) قَالَ: " أَيُّمَا امْرَأَةٍ خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِ زَوْجِهَا بِغَيْرِ إِذْنِهِ لَعَنَهَا كُلُّ شَيْءٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ إِلَى أَنْ يَرْضَى عَنْهَا زَوْجُهَا " [مستدرك الوسائل: 14 / 258]. ورُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) أنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله): " أَيُّمَا امْرَأَةٍ خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِهَا بِغَيْرِ إِذْنِ زَوْجِهَا فَلَا نَفَقَةَ لَهَا حَتَّى تَرْجِعَ " [الكافي: 5 / 514]. ورُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) أنه قَالَ: " لَا يَنْبَغِي لِلْمُطَلَّقَةِ أَنْ تَخْرُجَ إِلَّا بِإِذْنِ زَوْجِهَا حَتَّى تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ أَوْ ثَلَاثَةَ أَشْهُرٍ إِنْ لَمْ تَحِضْ " [الكافي: 6 / 90]. وهنا مجموعة نقاط مهمة نؤكد عليها، فنقول:
1 ـ إنّ هذا الحكم محدود بحدود تبجيل واحترام وتعظيم الزوج، فهو حكم خاص بالزوج، ويكشف عن هذا الأمر الكلمات الموجودة في بعض الروايات، كعنوان الطاعة وعنوان عدم العصيان، فيكون الحكم بعدم خروجها من بيت الزوج إلاّ بإذنه هو تعبير ثان عن إطاعة الزوجة للزوج، وهذه الإطاعة واجبة في عدم خروجها إلاّ بإذن الزوج، فلو خرجت بدون إذنه عدّ ذلك مخالفاً لاحترام الزوج، ولذا جاز لها الخروج لأداء واجب أو للضرورة حيث يكون الخروج في هاتين الصورتين منسجماً مع احترام الزوج.