إسناده ضعيف منقطع عقيل قال عنه الذهبي شامي صدوق (تاريخ الإسلام ت بشار للذهبي 3/ 704) قلت: عقيل لم يدرك أبا الدرداء لكن صح عن عمر بن الخطاب في المرأة أنه قال والله ما أفاد امرؤ فائدة بعد كفر بالله شراً من امرأة سيئة الخلق حديدة اللسان وفي لفظ امرأة سلقة [بالقاف وليس الفاء] ولم يصح هذا اللفظ ومعنى السلقة يعني السليطة أخرج الأول ابن أبي الدنيا في الإشراف (ص228) حدثنا علي بن الجعد الجوهري، قال: حدثنا شعبة، عن معاوية بن قرة، قال: سمعت أبي قال: قال عمر بن الخطاب فذكره. وهذا إسناد صحيح وأما لفظ امرأة سلقة فقد أخرجه هناد بن السري في الزهد (ج2/ص598) حدثنا أبو معاوية، عن عاصم الأحول، عن مورق قال: قال عمر فذكره. إسناده ضعيف لانقطاعه بين مورق وعمر هذا والله تعالى أعلم
أقبح النساء السلفعة - هوامير البورصة السعودية
هذا ليس بحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم وانما قول قاله عمر ابن الخطاب رضي الله عنه. والسؤال هما هل تبقى المراة مستحية في الدفاع عن نفسها تبقى مستحية هل القول يخالب طبيعة البشر وهل اذا دافعت المراة عن نفسها حتى لو ضاربت الرجال لسبب التعدي هل تكون سلفع ؟
اجيبوا على هذا السؤال؟
ما هي السلفع ولماذا أقبح النساء السلفع ؟ - سؤال وجواب
حديث أقبح النساء السلفع ؟ الشيخ مصطفي العدوي - YouTube
- قال عمرُ بن الخطابِ: ألا لا تغالوا صدقةَ النساءِ. فإنها لو كانتْ مكرمةٌ في الدنيا أو تقوى عندَ اللهِ ، لكان أولاكُم بها نبيّ اللهِ صلى الله عليه وسلم.
ما أهل مهل قط إلا بشر - YouTube
ما أهل مهل قط وفار
[2] شرح الحديث: لا وقت لأحد إلا البشر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا هدوء إلا للبشر" ، ومعنى أهل التهليل أن يرفع المسلم صوته في الذكر ، وهو من التهليل. أي أن المسلم يقول: لا إله إلا الله. بداية الحج أو العمرة ، وهي رفع صوتك بالتلبية ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تكبروا". قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أي لحظة المصطلح: "إلا البشارة". قال في نفسه: "الجنة؟" قال: نعم والله أعلم. [2] صحة الحديث فزدهم في التهليل والتكبير والتحميد من هو راوي الحديث؟ راوي الحديث أن أهل محل ليسوا أكثر من بشر هو الصحابي العظيم أبو هريرة رضي الله عنه ، واسمه أبو هريرة عبد الرحمن بن صخر الداوسي الأزدي اليمامي لاثنان بن عدنان. بن عبدالله بن زهران. ما صحة حديث ما أهل مهل قط إلا بشر - راصد المعلومات. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اسمه ، ولهذا دعاه عبد الرحمن. لُقّب بأبي هرير نسبة إلى الهرة التي كانت ترافقه والتي اعتادت حمله والعناية به طوال حياته. جدير بالذكر أن والده هريرة اعتنق الإسلام على يد الرفيق الطفيل بن عمرو الدوسي في السنة السابعة للهجرة. أي بين معاهدة الحديبية وفتح خيبر ، واستمر في الإسلام حتى وفاته سنة 58 هـ حسب أكثر الأقوال ، والله تعالى أعلم.
ما أهل مهل قط والفار
وقد نصّ الدارقطني ـ في العلل (10/125) على أن مخرمة بن بكير تفرّد بهذا الوجه عن أبيه، ومخرمة لم يسمع من أبيه شيئاً، كما قال ابن معين، وأحمد، والنسائي، وغيرهم من الأئمة. ما أهل مهل قط وفار. ورواه: عبدالعزيز بن أبي حازم ـ عند الفاكهي في "أخبار مكة" (1/420) ح (912)، وروح بن القاسم، وسليمان بن بلال، وعبد العزيز بن المختار، والدراوردي، وابن أبي حازم، ووهيب بن خالد عن سهيل، عن أبيه، عن مرداس السلولي، عن كعب الأحبار قوله، وقد علّق الدارقطني هذه الطرق. وهذا الوجه الموقوف على كعب، هو الصحيح كما قال الدارقطني في العلل (10/125، 209، 210)، والبيهقي في "الشعب" (6/ 16)، وهو ظاهر كلام أبي حاتم كما في العلل لابنه [1007]. فتبين إذاً: أن الوجه المحفوظ عن سهيل: هو ما رواه عن الجندعي، عن كعب الأحبار قوله. فإن قيل: قد توبع سهيلٌ في هذا الإسناد من قبل سميٍّ ـ مولى أبي بكر بن عبدالرحمن ـ بلفظ: " "العمرتان تكفران ما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة، وما سبح الحاج من تسبيحة ولا كبر من تكبيرة إلا بشر بها بشرى"؟
فالجواب: أن هذه المتابعة رواها الطبراني في الأوسط (5/329) ح (5455، 5456) عن محمد بن عثمان بن أبي شيبة، والبيهقي في "الشعب" (6/9) ح (3799)، والأصفهاني في "الترغيب والترهيب" (2/ 15) من طريق عبدالله بن زيدان، كلاهما (ابن أبي شيبة، وابن زيدان) عن الحسن الحلواني، عن سليمان بن حرب، عن حماد بن زيد، عن أيوب، عن عبيدالله بن عمر، عن سمي به.
ولكن الطبراني رواه عن ابن أبي شيبة مفرّقاً، فساقه أولاً بلفظ: "العمرتان تكفران ما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة"، ثم ساقه مرةً أخرى بنفس السند، بلفظ: "ما سبح الحاج من تسبيحة ولا كبر من تكبيرة إلا بشر بها بشرى". بينما بيّنت رواية البيهقي في الشعب، والأصفهاني في "الترغيب" أن هذا فصلٌ غير دقيق، فقد رواه البيهقي والأصفهاني بلفظ: "العمرتان تكفران ما بينهما، والحج المبرور ليس له ثواب"، أو قال: "جزاء إلا الجنة"، قال: وزاد أيوب في حديثه: "وما سبّح الحاج من تسبيحة، ولا هلل من تهليلة، ولا كبر من تكبيرة إلا بشر بها ببشيرة".