محمد عبده//صباح الخير والإحساس والطيبة// - YouTube
صباح الخير والاحساس والطيبة - هوامير البورصة السعودية
منتديات ستار تايمز
صباح الخير والاحساس – لاينز
مساء الخير والإحساس والطيبة - YouTube
صباح خير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبل الاغلاق
موضوع جميل والاجمل انك رايق وعندك كاش
وشكلك حاط عينك ياذيبان على سهم جيد
تحية طيبة للجميع،
صدقت أستاذ قبل الاغلاق ليس فقط على شركة واحدة بل على شركة الدريس، شركة سلامة للتأمين، شركة ملاذ للتأمين وشركة بترو رابغ وعندي والحمدالله مبلغ كاش 370 الف ؤيال جاهزة للتعديل وأتمنى منك ومن الآخرين الاحتفاظ بمبلغ كاش يساعدهم على التعديل خلال عمليات الهبوط وهي متوقعة في معظم الأوقات ودمتم بخير.
وإن الهزل قد هوَّن عليهم كل صعبةٍ فاختصروها..
فإذا هزُؤوا بالعدُوِّ في كلمة ، فكأنما هزموه في معركة ..
وإنَّ الرجل منهم يكون رجلا تامًّا..
ورجولة جسمه تحتجُّ على طفولة أعماله..
ويقولون: إن الأمر العظيم عند شباب العرب ألا يحملوا أبدا تَبِعَةَ أمر عظيم....
ويزعمون..
وأنه أبرعُ مقلد للغرب في الرذائل خاصة..
وبهذا جعله الغرب كالحيوان ، محصورا في طعامه وشرابه ولذاته..!!! ويتواصون.. بأن أوَّل السياسة في استعباد أمم الشرق..
أن يُترَكَ لهم الإستقلال التامُّ في حريَّة الرذيلة..! ويقولون: إنه لابد في الشرق من آلتين للتخريب..
قوة أوربا ، ورذائل أوربا....
ياشباب العرب. ألا إن المعركة بيننا وبين الإستعمار معركة نفسية..
إن لم يُقتل فيها الهزل.. صباح الخير والاحساس – لاينز. قُتِلَ فيها الواجب..
الشباب هو القوة.. فالشمس لاتملأ النهار في أوله كما تملؤه في آخره..
وفي الشباب نوع من الحياة.. تَظهرُ كلمة الموت عنده كأنها أختُ كلمة النوم..
وفي الشباب تَصنَعُ كلُّ شجرة من أشجار الحياة أثمارها..
وبعد ذلك.. لاتصنعُ الأشجار كلها إلا خشبا..
ياشباب العرب.. إجعلوا رسالتكم.. إما أن يحيا الشرق عزيزا..
وإما أن تموتوا..
**
في مثل هذا يوم..
دائماً في اخر جٌمعه من الإجازه نكون قد اعددنا انفسنا للرحيل!
الاربعاء 7 رمضان 1428هـ - 19 سبتمبر 2007م - العدد 14331
الراوية محمد الشرهان يؤكد:
يتواصل الحديث عن هوية القصيدة الشعبية الشهيرة "البارحة يوم الخلايق نياما".. قصيدة (البارحة يوم الخلايق نياما) ليست لـ"نمر بن عدوان". والتي نسبت خطأً للشاعر الشهير نمر بن عدوان حيث يوضح ل"ثقافة اليوم" الراوية المعروف الاستاذ محمد الشرهان بأن نمر بن عدوان هو امير البلقاء من اعمال الشام وهو شيخ من شيوخ بني صخر في بدايات القرن الثالث عشر توفي عام 1300ه. ويضيف الشرهان: ان مكمن الخطأ واللبس ان الشاعر كان قد رثى زوجته "وضحى السبيلة" حينما قتلها خطأ في القصة التي يذكر انها عندما جاءت بجانبه وهو يهم بالنوم فسألها عن الخيل وهل ربطته وقيدته أم لا؟ فخشيت ان يغضب عليها او ان يقوم من فراشه للذهاب الى ربط الفرس فقالت: نعم وحينما نام نهضت وذهبت الى الاسطبل ثم قربت من الخيل وظهرت اصواتها فزع نمر واستيقظ وشاهد من خلال نافذة صغيرة لغرفته ذلك الزول القريب من الخيول فظن انه سارق فقام باطلاق النار عليه ولم يدر انها "زوجته"! فلما علم بذلك حزن عليها حزناً شديداً ورثاها في العديد من القصائد التي جمعت في دواوين عدة منها قصيدة مطلعها "حي الجواب وحي من به يعزين" و"ياونتي ونت كثير الحسوفي" وغيرها من القصائد، ولكن ليس من بينها هذه القصيدة التي ظن انها له بسبب ذلك الموقف وتلك المناسبة الرثائية ومما يؤكد ذلك ان الكثير ممن الف وكتب عن الشاعر ابن عدوان لم يذكر هذه القصيدة "البارحة يوم الخلايق" من بينها ومنهم المؤلف ركسي العزيزي الاردني الجنسية فقط طبع ديواناً للشاعر نمر بن عدوان وقصائده وهو مدرك لها ولم يذكر من ضمنها هذه القصيدة.
قصيدة (البارحة يوم الخلايق نياما) ليست لـ&Quot;نمر بن عدوان&Quot;
البارحه يوم الخلايق مما لا شك فيه أن قصيدة "البارحة يوم الخلايق" للشاعر "نمر بن عدوان "، هي واحدة من أشهر قصائده والتي حققت نجاحا كبيرا بعد أن استطاعت أن تلامس القلوب التي فطرتها الأحزان و الأوجاع، و لقصيدة " البارحة يوم الخلايق نياما "قصة حزينة نتحدث عنها اليوم من خلال مقالنا في ترايدنت ، مع كلمات القصيدة الرائعة التي ستكون سببا أكيد في بكاءكم. كلمات البارحة يوم الخلايق كان شاعرنا يمتلك فرس عربي أصيل، وكانت لتلك الفرس في قلبه منزلة كبيرة وفي الوقت نفسه كان نمر متزوج من سيدة شديدة الجمال ذات حسب و نسب كبيرين، و كان يحبها حبا جما. ولكن ذات يوم وتحديدا في ثاني أيام عيد الفطر سقطت على البلاد أمطار غزيرة ورياح قوية، وسمعت زوجته صهيل الفرس، التي بدأت ترفس وتضرب من الخوف من منظر البرق وصوت الرعد، فقامت حتى تمسك الفرس وتدخلها داخل البيت،وفي هذه اللحظة يصادف أن يقوم شاعرنا من النوم ونظر صوب الخارج يريد ان يطمئن على حال الفرس. فظهر أمامه شخص يرتدي البشت على راسه ويمسك بلجام الفرس فظن أنه يسرق الفرس، فسارع الشاعر وأخذ الرمح و صوبه ناحية صدر هذا الشخص ورماه بمهارة حتى أن الرمح قد دخل من صدره ليخرج من ظهره، ولكن كانت الصدمة في اللحظة التالية فقد اقترب الشاعر حتى يعرف شخصية السارق وكشف عن وجهه ،ليجد زوجته هي ذلك الشخص الذي كان يمسك بالفرس ، فكتب الشاعر كلمات القصيدة.
هو الشاعر محمد بن مسلم الأحسائي من مشاهير شعراء الاحساء من سكان مدينة المبرز بالتحديد قرب عين الحارة.