تخرج من جامعة ويسكونسن-ستيفنز بوينت في 1992 مع شهادة بكالوريوس العلوم في التاريخ. عاد إلى دمشق في سبتمبر 1994. دَرَسَ عمار بإيجاز الدراسات الاجتماعية في المدرسة الباكستانية الدولية في دمشق الواقعة عندئذ في المزة ، بين 1995–1997. عرف عند تلاميذه باسم "السيد عمار"، كان عبد الحميد معلماً محترماً شجع على التفكير الإبداعي، لا يخاف على نحو موضوعي من مناقشة أخطاء الديانات السماوية، وخاصة الإسلام، مما أدى في بعض الأحيان إلى استياء بين بعض المحافظين الطلبة وأسرهم، ولكنه أيضًا استرعى الاحترام والإعجاب من الطلبة من مختلف الخلفيات. تزوج من المؤلفة والناشطة في مجال حقوق الإنسان خولة يوسف. فر عبد الحميد وخولة من دمشق في سبتمبر 2005، بعد دعوتهما إلى الإطاحة بحكومة الأسد. يعيشون حالياً في واشنطن العاصمة ، مع طفليهما علا (1986) ومهند (1990) بانتظار اللجوء السياسي في الولايات المتحدة. [5] تعمل علا في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى وتكتب بانتظام. العدد العاشر | مجلة بيت المشورة. [6] مهند قد انضم مؤخراً إلى فريق الهيئة الطبية الدولية. السياسة الخارجية [ عدل]
كان عبد الحميد زميل زائر في مركز سابان السياسة في الشرق الأوسط في مؤسسة بروكينغز 2004-2006.
العدد العاشر | مجلة بيت المشورة
عنوان الكتاب:
إدارة العمليات المصرفية، العادية، غير العادية والإلكترونية
من تأليف:
د. محمد الصيرفي
تحميل كتاب آخر حول إدارة العمليات المصرفية، مدخل وتطبيقات pdf
محتويات الكتاب:
الفصل الأول: ماهية البنوك ووظائفها وأهدافها
الفصل الثاني: أنواع البنوك
الفصل الثالث: خصائص البنوك ومصادر تمويلها
الفصل الرابع: العمليات المصرفية العادية
الفصل الخامس: العمليات المصرفية غير العادية (خلق النقود القانونية)
الفصل السادس: العمليات المصرفية الإلكترونية
حجم الكتاب:
17. 05 م. ب
___👇👇👇
لتحميل الكتاب: إدارة العمليات المصرفية pdf
عمار عبد الحميد
معلومات شخصية
الميلاد
30 مايو 1966 (56 سنة) دمشق
الإقامة
واشنطن
مواطنة
سوريا
الأب
محمد شاهين
الأم
منى واصف
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة ويسكونسن-ماديسون
المهنة
كاتب
اللغات
العربية [1]
تعديل مصدري - تعديل
عمار عبد الحميد (مواليد 30 مايو 1966) هو كاتب سوري المولد، ناشط في مجال حقوق الإنسان، إسلامي راديكالي في السابق، منشق سياسي، وأحد مؤسسي ورئيس مؤسسة ثروة. ظهر عمار في النسخة العربية من مجلة نيوزويك بوصفه واحداً من 43 شخصا يصنعون فرقاً في العالم العربي في مايو 2005. [2] [3]
المسيرة [ عدل]
ولد عبد الحميد في 30 مايو 1966 في دمشق ، للممثلة السورية منى واصف والمخرج السينمائي السوري الراحل محمد شاهين. [4]
بحلول منتصف 1987، تبنى عمار دين والده، الإسلام، وكان مسلم سني ملتزم. ووصف نفسه بأنه "إسلامي متشدد" وقد كان ينوي السفر إلى أفغانستان عبر باكستان للالتحاق بالمجاهدين والقتال في الحرب السوفيتية الأفغانية ولكنه قرر عدم الذهاب عندما وجد أنه بعد انسحاب الاتحاد السوفيتي، كان المجاهدين يقاتلون بعضهم بعضاً. [3]
أمضى ثماني سنوات تقريباً في الولايات المتحدة (1986–1994)، في دراسة الفلك والتاريخ.
تلخيص رواية (رحلة إلى مركز الأرض)
للكاتب الفرنسي: جول فيرن
بدء:
لا شكَّ أن كل كُتَّاب الخيال العلمي يعرفون فضل ( جول فيرن) عليهم، فهو الرجل الذي فتح لهم آفاقًا لم يكونوا قد ارتادوها أو حتى فكَّروا فيها بعد.
فيلم رحله الي مركز الارض مترجم
شاهد أيضًا: قصص من التاريخ اكتشاف رموز حجر رشيد بالتفصيل
الرحلات التي مروا بها
الطلاب شاهدوا أيضًا:
ظل البروفيسور واكسل لمدة عشرة أيام في الطريق إلى أن وصلوا إلى أيسلندا وهناك تسلق جبل عال وأخذ يهتف إلى معلم يدعوا فريدر يكسون، لكي يساعده في أن يصل إلى ما يريد، أو حتى يدله على أي شيء يخص هذا الرجل الذي تحتوي الورقة على اسمه. وأراد الذهاب إلى المكتبة لكي يبحث عن الاسم الذي يوجد في الورقة ولكن اكتشف أمرًا مذهلًا بأن كل كتب هذا الكاتب قد تم حرقها وليس هذا فقط بل وأخذته الكنيسة عدوًا كبير لها. فأصبح العم في حيرة ولكن المعلم وجهه إلى بركان يسمى سنفيل وقال له أنه سيدله على ما يريد. وعند موافقة البروفيسور على الذهاب إلى هذا البركان أحضر المعلم معهم رجلًا أخر لكي يدلهم على الطريق، فلا يحدث لهم أي ضياع أو مكروه فهو سيساعدهم في كل شيء لا يعرفونه وكان اسمه هانز. أدوات الرحلة إلى البركان
اهتم البروفيسور بكل الأدوات التي يجب أن تكون معه في هذا المكان فكان لابد من الأعداد الجيد لهذه الرحلة وكان من أهمها الترمومتر لقياس الحرارة، والأدوات الأخرى كانت الطعام والبوصلة وبالطبع المياه التي لا غنى عنها، وغيرها من الأدوات الهامة.
رحله الي مركز الارض فيلم
تختلف درجة حرارة طبقة الدثار حسب موقعها؛ ففي الأعلى تكون درجة الحرارة بين 500-900 درجة مئوية، في حين تصل درجة حرارتها إلى أكثر من 4000 درجة مئوية في الأسفل بالقرب من لب الأرض. اللب الخارجي هو ثالث طبقات الأرض، وتُعد هذه الطبقة الأقرب إلى مركز الأرض وحرارتها مرتفعة جدًّا؛ حيث تتراوح درجة حرارتها ما بين 4030-5730 درجة مئوية. تتكون طبقة اللب الخارجي من الحديد والنيكل، ويصل سمكها إلى حوالي 2, 300 كيلومترًا. واللب الخارجي طبقة سائلة، وذلك لعدم تعرضها إلى ما يكفي من الضغط العالي حتى تتحول إلى صخور صلبة. من الجدير بالذكر أن اللب الخارجي مسئول عن خلق المجال المغناطيسي للأرض؛ فالحديد الموجود في هذه الطبقة يعمل بمثابة موصل جيد للطاقة، وحركة هذا السائل ودوران الكرة الأرضية يوفران كمية جيدة من الطاقة. الطبقة الرابعة والأخيرة للكرة الأرضية هي طبقة اللب الداخلي، والتي تشبه طبقة اللب الخارجي؛ حيث تتكون من الحديد والنيكل، ومع ذلك، يوجد ما يكفي من الضغط العالي لتحويل السائل إلى مواد صلبة. واللب الداخلي أكثر طبقات الأرض حرارة؛ حيث تصل درجة الحرارة إلى 5500 درجة مئوية، ويمكن القول أنها تشبه سطح الشمس من حيث الحرارة.
رحلة إلى مركز الأرض
وهم في الطريق تاه أكسيل وفقد الوعى حتى وجدوه ورؤوا هنالك بحراً واسعاً وأطلقوا عليه بجر ليدنبروك فأمر البروفيسور بأن يقوم هانز بصنع قارب ليستطيعوا العبور. وهم في الطريق وجدوا وحوشاً في المياه أخذت تتقاتل ورؤوا حيوانات بحرية منقرضة فاستنتجوا أن مركز الأرض يوجد به الحيونات التي تنقرض من الأرض ورؤوا هنالك جزيرة سموها على اسم أكسيل، نزلوا على شاطئ الجزيرة ووجدوا غابة صفراء اللون وحيوانات الماموث ورؤوا راعى الماموث والذي يصل طوله إلى نحو ثلاثة أمتار وقد بدا مخيفا ففزعوا وعادوا مسرعين إلى القارب. وعندما وصلوا للشاطئ الآخر وجد أكسيل سكينا خشنة من جراء قيام أرنى ساكنسيوم بحفر الحروف الأولى من اسمه على صخرة، ثم وجدوا أمامهم صخرة تسد الطريق فقرروا تفجيرها ففجروها وفتحت فتحة كبيرة في الصخرة وأصبح البحر موجة كبيرة أطاحت بكل ما يملكون. وهم هنالك شعروا أنهم ينزلون لأسفل ثم صعدوا لأعلى فجأه وأصبحت المياه ساخنة وظهرت الحمم البركانية وشعروا بأنهم في وسط بركان نشط وفرح البروفيسور لأنه أعتقد أن ثورة البركان هي فرصتهم الوحيدة للرجوع إلى سطح الأرض، ولكن في هذه الأجواء أكسيل فقد الوعى. استيقظ ووجد نفسة على منحدر البركان فنزلوا ورؤوا صبي أخبرهم بأن هذا البركان هو سترومبولى في جنوب إيطاليا ،وفى هذا المكان ساعدوهم الناس وأعطوهم الطعام والشراب وملابس جديدة، ثم عادوا إلى ديارهم.
بعد وجود الماء تشجَّع أكسل لإكمال الرحلة، وبعد مدة وجدوا فُوَّهة أخرى، قال البروفسير: إنها ستنزل بهم إلى عمق أكبر، وكانوا قد قطعوا حتى الآن 15 ميلاً تحت الأرض، بعدها بأسبوعين وصلوا إلى عمق 90 ميلاً تحت الأرض، لكن وهم يسيرون، فقدوا أكسل؛ إذ وجد نفسه فجأة وحيدًا بعيدًا عن رفيقَيه، وظل ساعات وساعات يحاول الوصول إلى مكان صاحبَيه، حتى سمع صوت عمه، فصاح متلهفًا، لكن بحساب سرعة الصوت وزمن انتقال الصوت خمَّن أن المسافة بينهما تزيد عن أربعة أميال، وحاول أكسل أن يتحرك، لكنه انحدر في منحدر صخري، وسقط فاقد الوعي، ولَمَّا استيقظ وجَد عمه وهانز ينظران إليه في سعادة، ووجد حوله شيئًا جديدًا تمامًا. كانت الأرض مغطاة برمل أبيض نظيف، وهناك ضوء قادم من فتحة ما، وهناك صوت كهدير البحر، كان هناك بحر ورمال، وسماء وسحب، بل وغابة من الأشجار، أخبره البروفسير أن كل هذا تحت الأرض! قرَّروا الإبحار عبر هذا البحر الجديد؛ حتى يصلوا للممر مرة أخرى، ويتابعوا الرحلة، ولم يكن أمامهم سوى أن يصنعوا طوفًا كبيرًا، وقام هانز - الرجل القوي متعدد المهارات - بصُنعه بسرعة ومهارة، وسَرعان ما كان يسبح فوق هذا النهر الذي أسموه ( بحر ليدنبروك).