حبيبي تعبت من بعده وشكله مصر يتعبني
ليه يكسرني ويخسرني وقابل ليه يعذبني
على ده الحال ليالي طوال بقرب هو يبعدني
طب أعمل إيه حاولت أرضيه بحبه وهو بيسيبني
اه واضحة خلصانة الحكاية
آه كل أول ليه نهاية
نار الفراق هتسيب علامة
بس يالا مع السلامة والفراق ده لعله خير
كتير شاهدين عملت أنا إيه
وحاولت ازاي أكون وياه
شافوه بيروح سايبلي جروح
و واخد عمري كله معاه
على قلبي وعلى عيني
أسيبه ومستحيل أنساه
فيه عاقل مين هينسى سنين
وأيام محفورين جواه
خلصانة الحكاية كلمات اغنيه
Fix | الكيف Lyrics [Amir Eid: مقدمة] يخربيتك يا كيف ويخربيت معرفتك صحيح دمك خفيف بس يا ريتني ما عرفتك! كلمات اغنية خلصانة الحكاية تامر عاشور – عرباوي نت. في الأول كنت تمام بتدوس على الأحزان دلوقتي أنا هربان من نفسي والأيام [Tarek El-Sheikh: المقطع الأول] يخربيتك يا كيف عشمتني وفلّقت عايش في الدنيا طيف ومليش فيها حد في واحد ابن حرام قاعد جوّه نفوخي واحد كله إجرام آه منه، آه يا خوفي [Amir Eid & Tarek El-Sheikh: اللازمة] وسيجارة جابت جوان وجوان جاب حباية حباية جابت شريط وانتهت الحكاية! وسيجارة جابت جوان وجوان جاب حباية حباية جابت شريط وانتهت الحكاية! من يومها وأنا أنا مش أنا الناس راحت هناك وأنا مرمي هنا [Tarek El-Sheikh: المقطع الثاني] يخربيتك يا كيف يا معيشني ف مذلّة ف بعدك مش عارف اعيش ولا عارف اتهنّى نايم في سابع نومة وداخل في كوما خلصانة ومش باينلي قومة [Amir Eid & Tarek El-Sheikh: المقطع الثالث] يخربيتك يا كيف ويخربيت أيامك ياريتني سمعت الناس ومسمعتش كلامك أجبر بخاطري يا زمن واديلي لمسة حنان وافردلي ضهري اللي اتقطم، ورجعني زي زمان [Amir Eid & Tarek El-Sheikh: اللازمة] وسيجارة جابت جوان وجوان جاب حباية حباية جابت شريط وانتهت الحكاية!
كلمات اغنية عيشي الحكاية
الفرق بين الاكتشاف والاختراع وقد اصطلحوا على تسمية ما يعرف بعد أن لم يكن معرفاً بـ[الإكتشاف] وتسمية ما يصنع بعد أن لم يكن صنع بـ[ـالاختراع] فاكتشاف أن الهواء كالماء تسرع في المجرى الضيق أسرع منها في المجرى الواسع، مما انتهى إلى صنع الطائرة، يسمى اكتشافاً، أما صنع الطائرة فيسمى اختراعاً… والحاجة والفكر والاختراع أمور تسلسلية، اذ بعد الاختراع يكتشف حاجة جديدة ففكر لملئه، فاختراع، وهكذا، مثلاً: الحاجة إلى السرعة أوجبت اختراع السيارة، فاحتاج الإنسان بسببها إلى كراجات، والكراج يحتاج إلى المحافظ، وهكذا. ثم إن الفكر والاختراع، لابد وأن يستند إلى فكر سابق، ومادة سابقة فمثلاً: تفكير صنع الباخرة البخارية يتولد من فكرة المراكب الشراعية، فالفكر الجديد استند إلى فكر قديم، كما أن الباخرة بنفسها تتهيئ من مواد موجودة كالخشب والألمنيوم وما أشبه، وقد ذكروا أن السيارة تصنع من أكثر من خمسين مادة من المواد المأة والبضع المكتشفة. بين المخترعات الجديدة والقديمة والمخترع الجديد قد يوجب إخلاء مكان المخترع القديم، مثل الأواني الفلزية التي أخذت مكان الأواني الحجرية والخشبية والفخارية والعظمية، وقد يبقى المخترع القديم، مثل الطائرة لم تتمكن أن تطرد السيارة عن الميدان، وذلك لأن بعض الحاجات لا تتأتى بالمخترع الجديد أو أن ذلك باهظ التكاليف مما لا يتحمله كثير من الناس، كالطائرة لا تتمكن أن توصل الإنسان في المدن إلى دورهم، ومحلات عملهم، وكذلك في الأسفار بين المدن، الطائرة تكلف أجوراً باهظة مما لا يتمكن عليها غالب الناس، ولذا بقيت السيارة على حالها السابق.
المخترعات… والاجتماع والمخترع الجديد، حاله، حال الفكر الجديد، والمؤسسة الجديدة، كثيراً ما يرتطم بقسم من الاجتماع الذين يقاومون كل شيء جديد، خوفاً على مصالحهم، أو حسداً لتقدم الآخرين عليهم، ولذا كان الناس أصحاب المصالح يحاربون الأنبياء، لأن فكر الأنبياء كان خطراً على مصالحهم، وإذا فتحت مؤسسة تربوية جديدة خاف أصحاب الكتاتيب من أن تسحب المؤسسة الجديدة تلاميذهم، وكذا إذا ظهر العقل الإلكتروني لحسابات المطار، حاربه ألوف من عمال المطار، لأن ذلك يأخذ زمام العمل من أيديهم، وقد يكون الأمر حسداً محضاً، قال تعالى: (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله)(2). أما عامة الناس فإن كان المخترع الجديد ينفعهم استقبلوه استقبالاً بقدر انتفاعهم منه، فلو فرض أن المخترع لم ينفع الاجتماع، لم يستقبل منهم، ولذا نجد أن المخترعين بعضهم يحظى بقبول الناس لاختراعه وبعضهم لا يحظى بذلك، أما إذا كان المخترع ينفع الاجتماع، فهو الذي يستقبله الاجتماعات كل بقدر حاجته مثلاً: تستقبل المدن الصناعية الوسيعة السيارات بما لا تستقبلها المدن غير الصناعية وبالأخص الصغيرة منها. وذلك لأن سعة المدينة، واحتياج الصناعة إلى الحمل والنقل، تزيدان زيادة كبيرة من الاحتياج إلى السيارة، ثم إن الاجتماع قد يحتاج إلى المخترع لكن لعدم وجود المال له، أو عدم وجود سائر الوسائل الملازمة لذلك المخترع أو لمحذور في ذلك، يكف الاجتماع عن استقباله، مثل المجتمعات الفقيرة بالنسبة إلى الوسائل الكمالية، ومثل القرية التي لا كهرباء لها بالنسبة إلى المروحة والمدفأة، مع كمال احتياج أهل القرية إليها، ومثل خطر الطائرات السريعة جداً التي تبعث على خرق بعض الأغلفة الجوية، مما يكون في خرقها أضرار كبيرة على الإنسان، فإن خوف الضرر يمنع من صنعها واستعمالها، وإن كثر الاحتياج إليها.
ما يجب قعله عند الاختراع التفكير في فكرة جديد لحل مشكلةٍ يواجهها المجتمع. توثيق ترتيب طرق وخطوات الإنتاج وتسجيلها في دفتر ملاحظاتٍ يوميٍ. معرفة ما إذا كانت الفكرة مطروحة في السوق أم لا. تقييم الفكرة والتأكد من أن لها مستقبلاً تسويقياً. التأكد من عدم امتلاك براءة الاختراع من أي شخصٍ آخر. عدم تسجيل أسماء أشخاصٍ لم يشاركوا في الاختراع. حماية الفكرة من السرقة والتنفيذ. التأكد من عدم طرح الفكرة على أحد قبل تنفيذها وحمايتها. تسجيل الاختراع في المنظمة العالمية للملكية الفكرية. الاختراع والاكتشاف عبر التاريخ لقد بدأت الاختراعات قبل الميلاد ب8000 عام حيث اخترع الإنسان الفؤوس وبعض الآلات، باستخدام العظام والصخور والقرون، واكتشف كيف يتم إشعال النار، واكتشف الإنسان القديم أن العظام والقرون تقتل فطوروها إلى رماحٍ يصطادون بها الحيوانات، واكتشفوا أن جلود الحيوانات تمنع الحرارة من الوصول للجسم فصنعوا منها الملابس، وبذلك كان الاكتشاف مرتبطاً بالاختراع فكانوا عندما يكتشفون أمراً مفيداً لهم يطورونه إلى شيءٍ مفيد عملي. معايير الاختراع الناجح هل هو جديد أم لا. هل هو جيد أم لا. هل هو جاهز للتصنيع أم لا. هل تكلفته أقل من سعره في السوق أم لا.
وفي ابسط الأشياء التي نستعملها مثل الهواتف النقالة واللوحات الرقمية. حتى اللوحات الفنية ، موناليزا كانت فكرة إبداعية وبعدها تحولت إلى ابتكار فني رائع لليوناردو دافنشي. وحتى العديد من الأمثلة في المجال الطبي ، كثير من العلاجات للأدوية المستعصية لم تكن سوى فكرة ثم تجربة ثم ابتكار ، وانقض بها حتى يومنا هذا العديد من المرضى. ومن هنا ، فإن أمثلة الإبداع والابتكار عديدة كانت وستظل الأفكار موجودة مدام في الإنسان عقل ونفس. وتخطيطه وتأسيسه لازالت هذه الأفكار تتجسد في ابتكارات.