سورة سبأ / محمد أيوب - YouTube
سورة سبا محمد ايوب الانصاري
حول موقع السبيل
يمد موقع السبيل الزائر بالمقرئين المشهورين في العالم الإسلامي لتلاوة القرآن الكريم، كما يمكن الموقع من تحميل القرآن الكريم و التمتع بالأناشيد الدينية و الإستفادة من مجموعة غنية من الدروس الدينية.
سورة سبا محمد ايوب الحلقة 1
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
الآية رقم ( 2) من سورة النساء برواية:
بين فترة وأخرى تصلني عبر بريدي أخبار معهد مسك لفنون أخبار تسعد كل مبدع أو من له علاقة أو اهتمام بعالم الإبداع وكيف يقدم المعهد العديد من البرامج للعديد من الفئات، بدءا من إعداد الدورات التدريبية والورش الفنية المختلفة وفي مختلف مجالات الفنون كذلك تنظيم المعارض والبيناليهات التي بات يشار إليها بالبنان. الشيخ محمد عجب تتلو. غير ما في جعبة المعهد من أفكار تتوالد يوما بعد يوم فلا عجب إذا نجح هذا المعهد الذي جسد اسمه المعطر مسكا له شذاه وعبيرة الأخاذ. فكيف لا يحدث هذا وهو امتداد أو جزء لا يتجزأ من مؤسسة «مسك الخيرية « التي استطاعت ومنذ البداية أن تحقق الإنجازات، بل تحصد العديد من الجوائز، وقبل سنوات سعدت كل السعادة وأنا أشاهد معالي الأستاذ القدير أمين عام المؤسسة بدر بن محمد العساكر وهو يتسلم جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب بدبي من سمو الشيخ محمد بن راشد، كانت سعادتي وسعادة من كان يشاهد معي فعاليات الاحتفالية كبيرة تمنيت لحظتها لو قفزت داخل شاشة التلفزيون لأبارك لمعالي الأستاذ بدر بهذا الفوز المستحق. واليوم ونحن نعيش ونشاهد العديد من إنجازات مؤسسة الأمير محمد بن سلمان الخيرية وما قدمته وتقدمه مع كل إشراقة شمس في وطننا وفي مناشط وفعاليات ربما ليس هنا مجال تعدادها أو الإشارة إليها لكن من الجدير، بل من الواجب أن نذكرها بالخير ونثمن ما يقوم به أمينها الشاب المتدفق حيوية وعطاء فلا غرابة فهو يحظى بدعم لا محدود من سيدي ولي العهد الأمين.
الشيخ محمد عجب تتلو
شفقنا العراق-الشكر والسكر: وبعكس ذلك، عندما ينتفي هذا الوعي عند الإنسان يكبر الأنا ويبرز ويحتل مساحة واسعة من حياته وشعوره ونفسه، وتختفي حالة العبودية. وهي حالة "السكر" في مقابل "الشكر". فإن الشكر هو الإحساس الواعي بفقر الإنسان إلى الله وحاجته إلى الله تبارك وتعالى. أما "السكر" فهو حالة معاكسة من طغيان الأنا وغناه عن الله تعالى، وبروز الأنا والبطر والرئاء في حياة الإنسان. و"الشكر" و"السكر" ينطلقان من رؤيتين مختلفتين تمام الاختلاف. فالشكر ينشأ من الإحساس بالفقر إلى الله، والسكر ينشأ من الإحساس الكاذب بالاستغناء عن الله. والشكر حالة نابعة من التعلق والارتباط بالله والسكر حالة ناشئة من الانقطاع والانفصال عن الله. الشيخ محمد عجب بارونیه. ومن عجب أن "الشكر" و"السكر" كلاهما ينشآن من النعمة. فإن النعمة إذا حلّت في النفوس الواعية والمؤمنة تمخض عنها الشكر. وإذا حلت في النفوس الجاهلة والغافلة تمخض عنها السكر: (والبلد الطيبُ يخرجُ نباته بإذنِ ربهِ والذي خبث لا يخرجُ إلاّ نكداً). وأول ما نجد التنبه إلى عَلاقة السكر بالنعمة في النصوص الإسلامية في كلام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) حيث يخاطب المسلمين العرب بعد أن فتح الله سبحانه وتعالى عليهم البلاد، وأغدق عليهم النعمة، وانتعشت حياتهم الاقتصادية، فيقول (عليه السلام):
"ثم إنكم معشر العرب أغراض بلايا قد اقتربت، فاتقوا سكرات النعمة واحذروا بوائق النقمة…" (نهج البلاغة الخطبة رقم:١٨٧).
ثانياً، كيف تقارن أمم قامت على أيديولجيات منحرفة محرفة،بأمة قامت على دين الاسلام؟
— محمد المسحل Mohammed (@Almisehal) February 1, 2022
المصدر: عربي21