الاسم الكامل محمد عبد السلام الاسم باللغة الانجليزية Mohammad Abdus Salam مكان الولادة باكستان، جهانغ درس في جامعة البنجاب ، جامعة كامبريدج المجلة شخصيات باكستانية عالم فيزياءٍ باكستاني، حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1979. السيرة الذاتية لـ محمد عبد السلام وُلد محمد عبد السلام في جهانغ، باكستان في 29 كانون الثاني/ يناير 1926. درس الفيزياء في جامعة البنجاب، وأكمل دراسته في جامعة كامبريدج. كرس قدرًا كبيرًا من حياته في الخمسينيات والستينات لدراسة العلاقة بين اثنين من القوى الأساسية الأربعة التي تحكم كوننا: القوة الكهرومغناطيسية والقوة الضعيفة. في عام 1968، نشر ورقةً تحتوي على نظريته التي تنص على أنّ هاتين القوتين قد تكونا في الواقع مظهرين لقوةٍ أساسيةٍ واحدة، القوة الكهربائية الضعيفة. وبحلول عام 1973، أثبتت الأبحاث الإضافية هذه النظرية، وفي عام 1979، حصل محمد عبد السلام على جائزة نوبل تكريمًا لعمله جنبًا إلى جنب مع زميليه ستيفن واينبرغ وشيلدون غلاشو. وبالإضافة إلى ذلك، ساعد على إنشاء المركز الدولي للفيزياء النظرية في تريستا، إيطاليا. توفي في 21 تشرين الثاني/ نوفمبر 1996، بعد صراعه مع المرض، في أكسفورد، إنجلترا.
نسرين محمد أحمد عبد السلام
ففي عام 1974، أعلن الرئيس الباكستاني ذو الفقار علي بوتو أن الطائفة الأحمدية ليست مسلمة. احتجاجًا على ذلك، ولإظهار تضامنه مع الإسلام، أطال عبد السلام لحيته واعتمد اسم محمد. وكثيرًا ما ألقى خطاباتٍ في كثيرٍ من البلدان النامية، ولكن أبرزها في البلدان الإسلامية. كما شجع على إنشاء مراكز أخرى مماثلة للمركز الدولي للفيزياء النظرية، وأصبح أول رئيسٍ لأكاديمية العالم الثالث للعلوم. تزوج عبد السلام مرتين، وأنجب ستة أطفال: ابن واحد وثلاث بنات من زوجته الأولى، وابن وابنة من زوجته الثانية. أما من حيث ديانة محمد عبد السلام ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة سنية حقائق عن محمد عبد السلام وُلد محمد عبد السلام في جهانغ، باكستان في 29 يناير، 1926. حصل على أعلى درجةٍ مسجلةٍ على الإطلاق في امتحان القبول الجامعي في جامعة البنجاب. درس الفيزياء في جامعة البنجاب، وأكمل دراسته في جامعة كامبريدج. أسّس المركز الدولي للفيزياء النظرية ICTP في مدينة تريستي الإيطالية، الذي يختص بتقديم المساعدة للعلماء في البلدان النامية. في عام 1968، نشر ورقةً تحتوي على نظريته التي تنص على أنّ القوة الكهرومغناطيسية والقوة الضعيفة قد تكونا في الواقع مظهرين لقوةٍ أساسيةٍ واحدة.
، وفي فيلم "حنفي الأبهة" يطل علينا عبد السلام محمد في مشهد عبقري لا ينسى رغم قصر هذا المشهد، حيث أدى دور والد الفنان عادل إمام، وجسد شخصية رجل كبير السن فقير ومريض ولكنه يتشبث بالمحافظة على الشرف والأمانة ورفض الحرام، وفي المشهد المشار إليه يرفع ابنه يده ويحاول التعدي عليه، وإذا بهذا الأب المريض الضعيف في هذه المواجهة التصادمية مع ابنه العنيف المتوتر، وهو لا يتسلح إلا بنظراته الزائغة الحائرة، التي تمتزج فيها الدهشة بالاستنكار بالحسرة بالوجع، وفي النهاية ينتصر الأب الضعيف بضعفه وصمته هذا على الشيطان الذي يسكن داخل ابنه. والفنان عبد السلام محمد صاحب الإمكانيات الفنية الكبيرة، ربما تكون ملامحه وضعف بنيته ونحافته قد تحالفوا معا وأثروا سلبا على مسيرته الفنية، وكانوا سببا في حصره في القيام بأداء أدوار محددة لم يستطع الخروج منها طوال حياته الفنية. والفنان عبد السلام محمد، ولد في الأول من يونيو سنة 1934، ونشأ في حي شبرا بالقاهرة، حيث شاهد الكثير من الأنماط والنماذج البشرية وأسلوب كلامهم وتعاملاتهم وانفعالاتهم، وكان يقلدهم جميعا عندما يخلو بنفسه، وكان والده يطلب منه أن يقلد الضيوف الذين يقومون بزيارتهم بعد انصرافهم، وقد دخل الكتاب ومنه ذهب إلى مدرسة الأمير فاروق الابتدائية، وأثناء دراسته الثانوية التقى الفنان محمد رضا الذي شجعه على خوض تجربة التمثيل، ونصحه أولا بدخول المعهد العالي للفنون المسرحية.
استراحة الخيمة بصبيا - YouTube
استراحه في صبيا ويكرم متميزين
إستراحة للإيجار في مدينة صبيا - YouTube
ومنذ وقت ليس ببعيد، وأثناء الاحتلال الأميركي لأفغانستان، كانت حركة «طالبان» الأفغانية تجمع الأموال والتبرعات من رجال الأعمال والتجار الباكستانيين لـ«الجهاد» في أفغانستان. وذكر صحافيون محليون من البلدات الحدودية الباكستانية في وسائل الإعلام المحلية في باكستان أن «طالبان» الباكستانية شنت حملة نشطة في البلدات الحدودية في أفغانستان لجمع الأموال لصالح «الجهاد» في باكستان. ونقلت صحيفة باكستانية محلية عن زعيم من «طالبان» الباكستانية قوله: «نفعل ما اعتاد إخواننا (يقصد حركة طالبان الأفغانية) فعله في باكستان». كما شن قادة «طالبان» الباكستانيون هجمات على قوات الأمن الباكستانية عبر الحدود. استراحة اللوتس - فخامة وأسعار مغرية لفترة محدودة - YouTube. وخلال الشهور الأخيرة، حاولت «طالبان» الأفغانية نفسها قطع السياج الذي يفصل الأراضي الباكستانية عن الأفغانية، الأمر الذي أثار ردة فعل قوية من جانب وزارة الخارجية الباكستانية. غير أن نظام «طالبان» في كابول حاول الإقلال من شأن الأمر، معللاً بأنهم ليست لديهم سيطرة كاملة على أراضيهم بعد. وصارت باكستان عُرضة للهجمات الإرهابية التي تشنها حركة «طالبان» الباكستانية في المناطق الحضرية وعلى قواتها الأمنية خلال الأشهر الأخيرة.