له كثير من القصائد القديمة التي لم تنشر. نشأ مساعد الرشيدي في عائلة معروفة بميولها الشعرية، فأمه كانت شاعرةً وعمه ووالده أيضا.
- كتاب مساعد الرشيدي قصايد
كتاب مساعد الرشيدي قصايد
آخر أمسياته كانت عام 2014 م في «هلا فبراير» بمشاركة رفيق دربه وصديقه نايف صقر وأمسية «وطني الحبيب» التي أقامتها جمعية الثقافة والفنون في مركز الملك فهد بالعاصمة الرياض بمناسبة اليوم الوطني السعودي. عقدت لمساعد الكثير من الأمسيات الشعرية سواء داخل السعودية أو خارجها. وقد كانت أول أمسية شعرية له في القريات. و قد أحيا العديد من الأمسيات في الرياض والمدينة المنورة وبريدة ونجران وحائل والمجمعة وأبها وغيرها. وأقام كذلك أمسيات شعرية خارج المملكة؛ إحداها كانت أمسية في الكويت في مهرجان هلا فبراير 2014. كما استضيف في أكثر من برنامج تلفزيوني أحدها كان برنامج (دانات) مع نجاح المساعيد على قناة أبوظبي. اجريت معه لقاءات صحفية من بينها لقاء في مجلة المختلف. ترند و10 آلاف تغريدة.. أصدقاء الرشيدي يستذكرونه في ذكرى وفاته. كذلك استضافه المذيع علي العلياني في برنامجه يا هلا رمضان على قناة روتانا خليجية. وفي لقاء صحفي سئل الأمير بدر بن عبد المحسن عن أفضل شاعر فذكر مساعد الرشيدي. نبذه عن قصائده نماذج من قصائد لمساعد الرشيدي: حنا سلايل عبس يا مذيل الريم... حنا مقابيس الوغى يا مليحه حنا سلايل (قاسم الخيل) و(دليم)... فزعاتنا يوم المكايد رجيحه ينجرح قلب لكن ترتفع هامه... والله اني لموت ولا انحنى راسي لو رماني زماني وسط دوامه... العواصف شديده والجبل راسي تذكرين الغلا والصيف والسوده... لمة البرق والخلان والرعد تذكرين القصيد وسلهمة سوده... واحد كان ما مثله ولا واحد إصداراته «سيف العشق».
تحميل كتب نادره 18 يوليو، 2021 يهود العمارة (صفحات مطوية من تاريخ يهود العراق). نايف صقر يرد على منتقدي قصيدته في مساعد الرشيدي. تحميل كتب نادره 15 يوليو، 2021 الكتابة من أقلام الساميين إلى الخط العربي 1994. تحميل كتب نادره 15 يوليو، 2021 العرب في ضوء المصادر المسمارية1978. تحميل نبؤات العهد الجديد العهد القديم تفاسير كتب نادره أباء الكنيسة شبهات وردود مناظرات نبؤات المشرف العام 16 يونيو، 2018 0 3٬060 رؤيا أخنوخ في مخطوطات قمران.. نبؤة تنشر لاول مرة أكمل القراءة » 28 يونيو، 2018 كتاب مزامير و تسابيح و اغاني روحية موقعة على الحان موافقة طبع في بيروت في المطبعة الاميركانية سنة 1913.
أما الحزبان اللذان تأهل مرشحاهما إلى الدورة الرئاسية الثانية، حزب الرئيس الحالي والمرشح الرئاسي إيمانويل ماكرون (الجمهورية تتقدّم) وحزب المرشحة اليمينية مارين لوبان (التجمّع الوطني)، فقد عجزا كلاهما، في انتخابات الأقاليم، عن الفوز بأي من الأقاليم الفرنسية. يصبح المشهد أوضح إذا أضفنا أن المرشّحيْن نفسيهما (ماكرون ولوبان) كانا قد تواجها في الدورة الانتخابية الثانية من الانتخابات الرئاسية لعام 2017، من دون أن يواكب صعودهما الرئاسي صعوداً موازياً لحزبيهما في انتخابات الأقاليم. فرنسا اليوم إذن تقليدية الجسد مستقرّة على عهدها، ولكنها برأس قلق ينشغل، كما لو هرباً من الواقع، بمسألة الهوية التي لا تني تحدد ذاتها بصناعة "آخرين" بدءاً من الإسلام وليس انتهاء بأوروبا، الأمر الذي يغذي ميلاً انغلاقياً تجاه الداخل (الفرنسيون من ذوي الأصول غير الفرنسية) وخارجياً تجاه الأوروبيين والعالم، وهو ميل خطير يقود، بخط مستقيم، إلى عكس ما يبشر به أنصاره من ازدهار وسيادة، وربما يفضي إلى حرب أهلية. ما يهم الفرنسيين على مستوى الإدارات المحلية، يختلف عما يشغلهم على مستوى الإدارة العامة للبلد. في الرئاسيات تحضر بوضوح أشد، ربما في فرنسا أكثر من غيرها من الديمقراطيات الغربية، المسائل الكبرى المتعلقة بالهوية كعلاقة فرنسا بأوروبا والعالم وبالإسلام، ولا يكفّ عن التردّد شعور مؤلم بتراجع الحضور العالمي لفرنسا، الشعور الذي حاول ماكرون الاستثمار فيه عندما انخرط بمجهود وساطة وتهدئة في الأزمة الروسية الأوكرانية، قبل الحرب وبعدها، أكثر من أي رئيس أوروبي آخر، مستفيداً من الرئاسة الفرنسية الحالية للاتحاد الأوروبي، الأمر الذي أشعر الفرنسيين بحضور عالمي وجلب للرئيس المرشّح مزيدا من الناخبين.
الحقيقة العامة التي تقولها الانتخابات الرئاسية في فرنسا اليوم أن الفرنسيين يعرفون ما يرفضون ولا يعرفون طريقاً للخروج منه. إنهم يرفضون صورتهم الراهنة، ولكنهم لا يعرفون أو لا يتفقون على صورة مرغوبة. يرفضون الحزبين التقليديين، ويختارون أحزاباً جديدة تُنسب إلى تيارات متباينة (يمين متطرّف، يسار متطرّف، لا يمين ولا يسار). الأحزاب الثلاثة التي حازت نتائج لافتة في هذه الانتخابات، كما في الانتخابات الرئاسية السابقة (2017) هي حديثة. "الجمهورية تتقدّم" 2016، "فرنسا العصية" 2016، "التجمّع الوطني" الذي ورث "الجبهة الوطنية" في 2018. ولم يقتصر التغيير على الاسم، بل تحوّل أيضاً إلى خطاب أكثر عقلانية.
لعبة قولها بس لاتقولها من افضل الالعاب الحماسية الي فيها تحدي بالتعبير و سرعة البديهه.. - في كل كرت موجود بلعبة قولها بس لاتقولها يوجد الكلمة المطلوب شرحها بالاعلى ويوجد كلمات ممنوعة انك تقولها وهي الكلمات الموجودة بالمستطيل الابيض بالكرت. - المطلوب في دقيقة انك تشرح الكلمة المطلوبة من غير استخدام نفس الكلمة و الكلمات الممنوعة. قواعد لعبة قول بس لاتقول: * ممنوع انك تقول عند الشرح الكلمة المعني شرحها و الكلمات الممنوع استخدامها من المربع الابيض.. يعني بس تقول كلمات ماهي مكتوبة. * ممنوع انك تشرح بلغة غير اللغة العربية.. يعني تستخدم انجليزي كشرح بديل ممنوع. * ممنوع انك تشرح الكلمة باشارات تعبيرية او انك تشير لشي بالغرفة يدل على الكلمة. * تقدر تستبدل البطاقة اذا شفت انها صعبه.. بامكانك الاستبدال لحد ثلاث بطاقات في كل جولة الي مدتها دقيقة. النقاط تحسب على كل اجابة صحيحة تم الاجابة عنها.
مشاهدة مسلسل في بيتنا روبوت 2 الحلقة 26 السادسة والعشرين ماي سيما ايجي بست، يشارك الفنان هشام جمال والفنانة ليلى أحمد زاهر في الموسم الرمضاني 2022 بهذا المسلسل الذي نجح في اثبات وجوده في ظل الأعمال الفنية الرمضانية. مشاهدة مسلسل في بيتنا روبوت 2 الحلقة 26 السادسة والعشرين شهدت هذه الحلقة من المسلسل اقتباس من مسلسل "لعبة نيوتن" للفنانة منى زكي، حيث شاهدت سارة "ليلى أحمد زاهر" مشهد سفر منى زكي للولايات الأمريكية المتحدة حتى تلد هناك ليحصل الطفل على الجنسية، وقررت أن تقوم بتنفيذ هذه الخطة. شاهد ايضا: مشاهدة مسلسل في بيتنا روبوت 2 الحلقة 25 الخامسة والعشرين ماي سيما ايجي بست سارة تتصل بيوسف لتخبره بسفرها وهنا ذهبت سارة وهي مرتدية ملابس واسعة حتى تخفي الحمل وتحاول أن تحصل على تأشيرة للسفر، وعند الوصول لمكان الجوازات تحدثت سارة مع الروبوت زومبا "شيماء سيف" وقالت لها الأخيرة أنها غاضبة بسبب ارتدائها ملابسها الواسعة جداً، وقالت لها انتي قلودة، وهنا بدأت سارة تعبر عن خوفها الشديد من اكتشاف حملها وأكدت زومبا نفس الشعور بالخوف. زومبا تقلق سارة بسبب الحمل وهنا قالت زومبا لسارة أن الملابس هتكشفك ولكن سارة لم تعترف بذلك الأمر وتقول لها لأ اللبس واسع جداً، ولكن زومبا تقولها مناخيرك المفلطحة هتكشف حملك لتقلق سارة وتتوتر كثيراً.
يبدو أن استقرار غالبية الأصوات على حزب الرئيس ماكرون في الانتخابات السابقة والحالية، كما تظهر الاستطلاعات (الراجح أن الرئيس الحالي سيفوز بفترة رئاسية جديدة)، هو بمثابة محطة انتظار، تتردّد فيها فرنسا بين مزيد من اليسار (ميلانشون)، أو مزيد من اليمين (لوبان). ويبدو لنا أنه، إذا فاز ماكرون بولاية ثانية، فإن حظوظ ميلانشون ستكون أوفر في الوصول إلى الإليزيه، من حظوظ لوبان، نظراً إلى أن تمايزه عن الرئيس الحالي أكبر. * طبيب وكاتب سوري ومعتقل سابق
المصدر: العربي الجديد