☀ إذا إستفدت من المحتوى قُم بمشاركته عن طريق مواقع التواصل فقط قم بالضغط والنشر ليستفيد غيرك
3 إجابة
تم الرد عليه
أغسطس 15، 2020
بواسطة
مجهول
زوجي يتخيل رجل
بصراحة شيء مُعقد و شيء قبيح جداً و شيء وقح وهذا الشيء غير جائز ، إذا كان تخيل الزوج إمرأة ثانية حرام فكيف للزوج أن يتخيل رجل مع زوجته أو يتخيل رجل تحته أو رجل فوقه ، أظن هذا مرض ويجب معالجته.
زوجي يتخيل رجل بالعالم
لايمكن لرجل سوي أن يتخيل مجرد تخيل أن يكشف رجل آخر عورة زوجته...!!! لا ارغب في الاسترسال ولكن ضعي خط احمر لهذه التخيالات المريضة خصوصاًً لرؤية الرجال لك فهي تفتح باب للشكوك..!! واذا حظر من عمله في الاجازات يطبق عملي لاتخيلي....!!
زوجي يتخيل رجل في
واذا حظر من عمله في الاجازات يطبق عملي لاتخيلي....!! ^^^^^^
أوافق هذا الرأي وبشدة
انقلي لمنطقته وإن احتاج الأمر للدراسة عبر الانتساب
الخوف كل الخوف أن تتحول تلك الخيالات لمطالب تتحقق بالواقع
احذري!!! 09-11-2016, 08:42 AM
المشاركة رقم: 12 ( permalink)
مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين رد: طلبات زوجي طبيعية ولا لا خيال مريض لا يتفق مع الفطرة السليمة
لا تسمحي له بتكرار هذه التخيلات السخيفة
فهي مرفوضة تماماً حتى لو كانت في الخيال
09-11-2016, 10:16 AM
المشاركة رقم: 13 ( permalink)
المعلومات الكاتب: اللقب: عضو نشيط الصورة الرمزية
البيانات التسجيل: Oct 2016 العضوية: 342627 المشاركات: 228 [ +] بمعدل: 0.
زوجي يتخيل رجل الاطفاء
بشرى كبرى في السعودية.. الأمير عبد العزيز بن فهد يوزع مساعدات مالية وعلاجات فورية للجميع.. إليك طريقة الحصول عليها!
القانون: "مجرد التأخير فى الوفاء لا يعد جريمة بل يجب أن يقترن باختلاسه الجانى لنفسه إضرارًا بالزوجة"
وبالتعليق قال وليد خلف المحامى المختص فى قانون الأحوال الشخصية، أن تعمد المتهم التصرف فى المنقولات مع علمه بعدم ملكيته لها يعد إضرارًا بالزوجة التى تملك قانونا تلك المنقولات، ولا يكفى فى تلك الجريمة مجرد التأخير فى الوفاء بل يجب أن يقترن بانصراف نية الجانى إلى إضافة المال إلى ملكه واختلاسه لنفسه إضرارًا بالزوجة، وينتفى القصد الجنائى بقيام الزوج بإنذار الزوجة على يد محضر بعرض المنقولات الزوجية. وأضاف: "المشرع المصرى قرر عقوبة الحبس لمن يرتكب جريمة تبديد منقولات الزوجية، كصورة خاصة لجريمة خيانة الأمانة الواردة بالمادة 341 عقوبات، جاز أن تضاف إلى عقوبة الحبس الغرامة التى لا تتجاوز 100 جنيه، وتنقضى الدعوى إذا تصالح المدعى بالحق المدنى أو المجنى عليه مع المتهم قضاء المحكمة بترك الدعويين المدنية والجنائية".
وقال بعض الكوفيين: ذلك بمنزلة حاذرون وحذرون، وهذا القول الثاني أشبه بالكلمة. ------------------------الهوامش:(1) البيت للحطيئة، وهو من شواهد أبي عبيدة في مجاز القرآن (مصورة الجامعة ص 207 - 1) قال في تفسير قوله تعالى: (في شغل فاكهون): الفكه الذي يتفكه، تقول العرب للرجل إذا كان يتفكه بالطعام أو الفاكهة أو بأعراض الناس: إن فلانا لفكه بأعراض الناس. ومن قرأها "فاكهون": جعلها كثير الفواكه ، صاحب فاكهة؛ قال الحطيئة: "ودعوتني... " البيت، أي عنده لبن كثير، وتمر كثير. فكذلك عاسل، ولاحم، وشاحم. ا. ه. وفي (اللسان: فكه): رجل فكه: يأكل الفاكهة، وفاكه: عنده فاكهة. وكلاهما على النسب. أبو معاذ النحوي: الفاكه: الذي كثرت فاكهته. (9) من قوله تعالى {إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون} الآية 55 إلى قوله تعالى {سلام قولا من رب رحيم} الآية 58 - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. والفكه: الذي ينال من أعراض الناس. اه. وفي معاني القرآن للفراء (مصورة الجامعة ص 270): وقوله "فاكهون" بالألف، وتقرأ "فكهون". وهي بمنزلة "حذرون" "وحاذرون". وهي في قراءة عبد الله: "فاكهين" بالألف. وقد نقله عنه المؤلف، ورجحه.
تفسير قوله تعالى: إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون
وقال ابن كيسان: في زيارة بعضهم بعضا. وقيل: في ضيافة الله تعالى. ) ( فاكهون) قرأ أبو جعفر: " فكهون " حيث كان ، وافقه حفص في المطففين ، وهما لغتان مثل: الحاذر والحذر أي: ناعمون. قال: مجاهد والضحاك: معجبون بما هم فيه. وعن ابن عباس قال: فرحون. تفسير "إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون ". ﴿ تفسير الوسيط ﴾
فقوله- تعالى-: إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ بيان لأحوالهم الطيبة، بعد بيان أحوال الكافرين السيئة. والشغل: الشأن الذي يشغل الإنسان عما سواه من الشئون، لكونه أهم عنده من غيره، وما فيه من التنكير للتفخيم، كأنه قيل: في شغل أى شغل. وفاكهون. أى: متنعمون متلذذون في النعمة التي تحيط بهم، مأخوذ من الفكاهة- بفتح الفاء- وهي طيب العيش مع النشاط. يقال: فكه الرجل فكها وفكاهة فهو فكه وفاكه، إذا طاب عيشه، وزاد سروره، وعظم نشاطه وسميت الفاكهة بذلك لتلذذ الإنسان بها. أى: يقال للكافرين في يوم الحساب والجزاء زيادة في حسرتهم- إن أصحاب الجنة اليوم في شغل عظيم، يتلذذون فيه بما يشرح صدورهم، ويرضى نفوسهم، ويقر عيونهم، ويجعلهم في أعلى درجات التنعم والغبطة. وعبر عن حالهم هذه بالجملة الاسمية المؤكدة، للإشعار بأن هذه الحال ثابتة لهم ثبوتا تاما، بفضل الله- تعالى- وكرمه.
تفسير &Quot;إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون &Quot;
حدثنا عمرو بن عبد الحميد قال: ثنا مروان ، عن جويبر ، عن أبي سهل ، عن الحسن في قول الله ( إن أصحاب الجنة).. الآية قال: شغلهم النعيم عما فيه أهل النار من العذاب. وقال آخرون: بل معنى ذلك: أنهم في شغل عما فيه أهل النار. ذكر من قال ذلك: حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال: ثنا أبي ، عن شعبة ، عن أبان بن تغلب ، عن إسماعيل بن أبي خالد ( إن أصحاب الجنة)... ان اصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون. الآية قال: في شغل عما يلقى أهل النار. وأولى الأقوال في ذلك بالصواب أن يقال كما قال الله - جل ثناؤه - ( إن أصحاب الجنة) وهم أهلها ( في شغل فاكهون) بنعم تأتيهم في شغل ، وذلك الشغل الذي هم فيه نعمة ، وافتضاض أبكار ، ولهو ولذة ، وشغل عما يلقى أهل النار. وقد اختلفت القراء في قراءة قوله ( في شغل) فقرأت ذلك عامة قراء المدينة وبعض البصريين على اختلاف عنه: ( في شغل) بضم الشين وتسكين [ ص: 536] الغين. وقد روي عن أبي عمرو الضم في الشين والتسكين في الغين ، والفتح في الشين والغين جميعا في شغل. وقرأ ذلك بعض أهل المدينة ، والبصرة ، وعامة قراء أهل الكوفة ( في شغل) بضم الشين والغين. والصواب في ذلك عندي قراءته بضم الشين والغين ، أو بضم الشين وسكون الغين ، بأي ذلك قرأه القارئ فهو مصيب ، لأن ذلك هو القراءة المعروفة في قراء الأمصار مع تقارب معنييهما.
(9) من قوله تعالى {إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون} الآية 55 إلى قوله تعالى {سلام قولا من رب رحيم} الآية 58 - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
{مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ} {مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ} وهذا من أجلِّ نعيمِ أهلِ الجنة، مِن أجَلِّ نعيمِهم، وفوقَه النعيمُ برؤيتِه-سبحانه وتعالى-، فاللهُ يُسلِّمُ عليهمْ والملائكةُ تُسلِّمُ عليهِمْ {وَالمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ * سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ} [الرعد:23-24]
(تفسير السعدي)
- القارئ: بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ، الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آلِهِ وصحبِهِ أجمعين. قالَ الشيخُ عبدُ الرحمنِ السَّعديّ -رحمه الله تعالى- في تفسيرِ قولِهِ تعالى:
{إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ} الآيات. تفسير قوله تعالى: إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون. لَمَّا ذَكَرَ-تَعَالَى-أَنَّ كُلَّ أَحَدٍ لَا يُجَازَى إِلَّا مَا عَمِلَهُ، ذَكَرَ جَزَاءَ الْفَرِيقَيْنِ، فَبَدَأَ بِجَزَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَأَخْبَرَ أَنَّهُمْ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ {فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ} أَيْ: فِي شُغُلٍ مُفْكِهٍ لِلنَّفْسِ، مُلِذٍّ لَهَا، مِنْ كُلِّ مَا تَهْوَاهُ النُّفُوسُ، وَتَلَذُّهُ الْعُيُونُ، وَيَتَمَنَّاهُ الْمُتَمَنُّونَ. وَمِنْ ذَلِكَ افْتِضَاضُ الْعَذَارَى الْجَمِيلَاتِ، كَمَا قَالَ: {هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ} مِنَ الْحُورِ الْعِينِ، اللَّاتِي قَدْ جَمَعْنَ
- الشيخ: الكلامُ مُجملٌ {فِي شُغُلٍ} هذا فيه إبهامٌ، ويَدلُّ على أنه أمْرٌ عظيمٌ، والشيخ ذَكَرَ ما قالَهُ المفسِّرون، وأنه التَّمتُّعُ بأزواجِهم وبافْتضاضِ الأبكارِ؛ لأنَّ أزواجَهم أبكارٌ {لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ} [الرحمن:56-74] {أَبْكَارًا * عُرُبًا أَتْرَابًا} [الواقعة:36-37] فقولُه {شُغُلٍ}: فيه طَوِي وإبهامٌ فَسَّرَهُ كثيرٌ من السَّلفِ بما ذكرَهُ الشيخ.
روى البخاري ومسلم في صحيحهما من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "قال الله تعالى: أعددت لعبادي ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قبل بشر، فاقرؤوا إن شئتم: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 17] " [5]. ثالثًا: إثبات كلام الرب تعالى لأهل الجنة، كما في قوله تعالى: ﴿ تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا ﴾ [الأحزاب: 44]، قال ابن كثير: "الظاهر أن المراد - والله أعلم - تحيتهم، أي من الله تعالى يوم يلقونه سلام. ان اصحاب الجنة في شغل فاكهون. أي: يوم يسلم عليهم، كما قال تعالى: ﴿ سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ ﴾ [يس: 58] [6]. رابعًا: أن رؤية المؤمنين لربهم جل وعلا في الجنة، ورضاه عنهم أفضل النعم التي يكرم الله بها أهل الجنة، روى مسلم في صحيحه من حديث صهيب الرومي: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "إذا دخل أهل الجنة الجنة، قال: يقول الله تعالى: تريدون شيئا أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيض وجوهنا، ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار؟ قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم - عز وجل -، زاد في رواية: ثم تلا هذه الآية: ﴿ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ﴾ [يونس: 26] [7].